أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء دهلة قمر - عشقي وموالي














المزيد.....

عشقي وموالي


علاء دهلة قمر

الحوار المتمدن-العدد: 4030 - 2013 / 3 / 13 - 23:31
المحور: الادب والفن
    


قالوا تَكتُمُ الأسرارَ
فَشكوتُ نجماتَ الغبش عن حالي
وَهلْ رأَت مِنهُنَّ حبيبي الغالي
أَصغرهُنَّ إعتذرتْ ملوحةً كانها لَمْ تبالِ
وأَكبرهُنَّ تَنَحنَحَت خجلاً مُتناسيةً لسوآلي
القريبات لهُنَّ ... مُرهقات ، مُتعبات
وكأنهُنَّ بإغفاءةٍ على التوالي
الأخريات ماهمهُنَّ ماجئت بهِ
حلمهُنَّ الوصول لعالمهنَّ المثالي
احترتُ كثيراً لأمري ، وتوجهتُ إلى
الذي يتغنى بهِ شعراء الغزل ... أبا الليالي
لعلي اجدُ عندهُ مُبتغاي نتيجة اهمالي
فإستدارَ لي وَجههُ مُتباهياً ،،،
لِمَ لا .. وهو البعيدُ السعيدُ المُتعالِ
وَقُبيلَ ان تبعثُ ذات الوجه الضحوك
اشعاعاتها خيوط ذهب ولآلي
التقيتُ احداهُنَّ وقد ضلت طريقها
الى عالمنا الفاني
مابين حزني وخوفي .. ادركتُ صعوبةَ موقفي
فقد اتعبني الشوق وإنشغال بالي
قلتُ لتلكَ النجمة شاكيةً امري .. هل لكِ بمساعدتي ؟
لقد هلكت وتقطعت أوْصالي
بإستخفافٍ اجابتني .. هكذا أّنتُنَّ العاشقات ، المغرمات
تذهبُ سنوات أّعماركُنَّ بحثاً عن الرجالِ
قريباً ستكونين انتِ التي توصلين
التائهين .. فدوركِ هو التالي
حينها ايقنتُ انها لَمْ تبقْ طويلاً
وماجئت بهِ باتَ صعب المنالِ
وليكن ما قالتهُ صدقاً
لكنني تناسيتُ امرها في الحالِ
وساظلُ ابحثُ عن الذي سلب حدود كياني
لما لا فهو عشقي وموالـــي ،،،



#علاء_دهلة_قمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وَمَضاتُ عِشق
- تمهلوا فمن العشق ماقتل
- عشقنا محظور بيننا
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 15إلى روح ألقديسة ألكاباني ( داي محبت ...
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 14بحزاني وأحزاني
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 13بعشيقة وطن ألملتاع
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 12 نفحات إيمانية وذاكرة مناضل
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 11 بيربوب قيثارة سومرية
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 10سري صالي ... فرحة عيد
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 9 لالش سر ألكون ألأبدي
- مُنَمنَمات أيزيدية ...8 باعذره حبيبتي
- مُنَمنَمات أيزيدية ..7 ألأيزيديون إلى أين !!
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 6 بحزاني ... أنتِ في قلبي حاضرة
- وَمَنْ غَيركِ تستهويني ... اصدار جديد
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 5 ألشيخان ... غربة ألوطن وضنك ألإغترا ...
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 4 خوشابا مُلهمتي
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 3 بيتُ ألفقير
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 2 ألتعميد ومسبحة ألشيخ عبد ألقادر
- مُنَمنَمات أيزيدية ... 1 نُبوءة عرافتي
- سويةً إحتفلنا


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء دهلة قمر - عشقي وموالي