نسخة جديدة من القرآن بالتسلسل التاريخي

نسي الكاتب , أو تناسى , أن مُنزل التوراه و الأنجيل هو من أنزل القرآن , و لكن , ماذا نقول لو أن من كتب كتب حسب هوى النفس؟ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من أنزل التوراة؟
الجواب: لا احد، التوراة تأليف بشر

من أنزل الأنجيل؟
الجواب: لا أحد، الإنجيل من تأليف بشر

من أنزل القرآن؟
الجواب: لا أحد، القرآن من تأليف حاخام يهودي مسطول

من أنزل الكتاب السامي المعلن عنه في مقالي http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=343866 ؟
الجواب: لا أحد، أن مؤلفه

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا ً جزيلا ً أستاذ سامي الذيب على هذا العمل العظيم، والذي كان فعلا ينقص المكتبات العربيةً والعالمية، وبهذا العمل قدمت خدمة عظيمة للباحثين في ألأسلام، مسلمين وغير مسلمين فقد وضعت في أيدينا كنزا ً لايقدر بالذهب. وسنرى مستقبلا ً مردود هذا العمل الكبير في الكثير من الأبحاث والمقالات التي تبحث في معضلة القرآن وسيساهم بحل مشكلة عالمية تعيشها الشعوب ألأسلامية وغير الأسلامية بسبب القرآن.

نتمنى لك طول العمر ودوام الصحة.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ المفكر سامى صراحه انت انسان رائع ,انك تريد ان تنير العقول المظلمه فى غياهب الخرافات والدجل الدينى على يد محمد ابن عبدالله والذى كان له اثر بعيد وكبير فى هذه الكوارث والخرافات التى يعيش فيها اولاد العربان البؤساء حتى الان ,كل شئ واضح تماما لااى عقل يتفكر ,يكفى ان تذكر الناسخ والمنسوخ وهذا كفيل بضرب القران فى مقتل ,على الطرف الاخر ان يعمل عقله ولايسمع لشيوخ الفته والبقلاوه والكذب والتدليس ,انهم مرعبون لان بيزنس الاسلام فى خطر وقريبا سوف يفقدوا السلطه والمال بعد ان يتم فضحهم وكشف دجلهم وكذبهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          203 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي احمد حسن البغدادي
وأخي علي سالم

شكرا على الكلام اللطيف

احزم امتعتي هذا الصباح لكي اذهب الى جامعة مرسيليا جنوب فرنسا لألقي محاضرة غدا في مؤتمر عن المرأة والمناصب العامة في الشريعة والقانون العربي
http://blog.sami-aldeeb.com/?p=31172
وقبل ان اسافر اردت ان اضع بين ايديكم ما وصلت له في عملي، علما انه في مرحلة أولية وقد يتطلب انهاؤه عدة سنين أخرى. فأنا أعمل وحدي على هذا المشروع الذي لا يحصل على أي تمويل من أي جهة كانت وأضعه مجانا تحت تصرف الباحثين حتى قبل أن يكتمل

وأطمع في أن يمدني القراء بما لديهم من ملاحظات على الشكل والمضمون لكي اخذ بها في النسخة القادمة التي اعمل عليها ليلا نهارا في كل أوقات فراغي

كما اناشد جميع القراء توزيع هذا العمل مجانا على كل معارفهم وفي كل صفحات الفيسبوك ومنتدياتهم حتى تعم الفائدة

فإن كان فيه بعض الفائدة، اود ان تكون فائدته للجميع حتى نتسمر معا في واجبنا التثقيفي المتواضع كل على قدر استطاعته... والدال على الخير كفاعله

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي ألأستاذ سامي.
تقول الدكتورة نوال السعداوي في أحد مقالاتها، (إن ّ الأبطال لايسيرون تحت أقواس النصر)
نعم، إن ّ الأبطال وصانعو التأريخ لم يروا أحدا ً يمجدهم، بل مجدتهم الأجيال بعد أن إكتشفوا حقيقة ما كان يقوله هؤلاء العلماء والمفكرين وسبب تضحيات هؤلاء الأبطال.
فالكنيسة لم تبريء غاليلو غاليلي وتؤكد صحة ماقام به إلا ّ في عام ١٩٩٧؟؟
أي بعد وفاته ب٣٠٠ عام، بعد أن أصبح دوران الأرض حول الشمس من البديهيات.
ونحن على الدرب سائرون.
وهنا أود، أن أثير إنتباهك، لو تسمح، بل أرجو منك، عدم ذكر أماكن تحركك في مقالاتك، لأن المجرمون اليوم، في كل مدينة وقرية أوروبية.
أوروبا لم تصحى بعد على خطر هؤلاء على مستقبلها، وكتاباتك هي التي ستصحي المسلمين قبل ألأوروبيين.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك على نصيحتك بعدم ذكر اماكن تحركتي في مقالاتي حرسا على سلامتي من المجرمين المتواجدين اليوم في كل مدينة وقرية اوروبية

فكرت فعلا في هذا الأمر وكنت اريد ان اكتب تحت اسم مستعار كالكثيرين في شبكات التواصل الإجتماعي ولكني قررت استعمال اسمي الحقيقي حتى نعود الإسلاميين المتطرفين بأنه لنا الحق في التعبير عن رأينا بكل حرية وأننا لا نسير مقنعين. فالإسلاميون يريدون زرع الخوف في عقول الناس ليجبرونهم على التخفي حتى يفرضوا سيطرتهم على المجتمع. وهم بهذا يعملون بما قاله النبي محمد: نصرت بالرعب مسيرة شهر، وبما جاء في القرآن: سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بالله

وفعلا نجح الإسلاميون حتى في الغرب في فرض ارادتهم على صانعي القرار والرأي العام والمثقفين. فكثيرا ما اسمع المثقفين يقولون بأنهم لا يستطيعون ان يعبروا عن رأيهم خوفا من الإسلاميين

يبدأ الإسلاميون باحتلال العقل بترويعه قبل احتلال الأرض
وهذه أول خطوات الإستعباد

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الأخ المحترم سامي الذيب.
Friday, March 08, 2013 - أحمد حسن البغدادي

إن ّ من طبيعة عصابات المافية، هو التكتم على جرائمهم، وقتل كل من يعطي دليلا َ على جرائمها وتحاول المافيا طمس معالم الجريمة وإثارة البلبلة لتمويه التحقيق حول دوافع الجريمة ومن إرتكبها، وقتل كل عنصر يخرج منها، خوفا من فضح أسرارها، أليس هذا مايقوم به المسلمون حرفيا ً ؟؟؟
فهم يحاولون مستميتين لطمس جرائمهم بحق البشرية.
أليس تمويه أوروبا وأمريكا حقق نجاحات لحد الآن؟ بإدعائهم إن ّ الأرهاب ليس من ألأسلام، وإن ّ الأسلام دين سلام ؟
نحن نريدك أن تكتب وتكتب، والبطل غوغل سيتحمل مسؤلية فضح المسكوت عنه، وغوغل لايموت ولن يسقط شهيدا أمام غدر الأرهابيين الجبناء.
إن ّ هؤلاء هم جبناء حقا ً، لأنهم عاجزون عن موجهة الفكر بالفكر، بل جميع الأدلة ضدهم، وحبل الكذب قصير، مهما طال الزمن.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك أخ سامي لأصرارك نشر تعليقي.

والحقيقة إن ّ عدم نشر تعلقي، هو جزء من الفعل ورد الفعل على ما يقوم به العلمانيون لأنقاذ الشعوب الأسلامية من مأساة محققة تعيش مأساتها يوميا ً من مفخخات وإغتيالات للمفكرين، بسبب سيطرة التيارات الدينية الأرهابية.

الظاهر إن مراقبي موقعنا، الحوار المتدن، لايستطيعون تحمل الحقيقة كما نراها، بل يريدوننا أن نسكت أو نجامل أو نخفف.
وهذا ما يريده ألأرهابيين ألأسلاميين بالضبط، إسكات الصوت الوحيد للعلمانيين، علما ً إن الأسلاميين يمتلكون مئات المحطات التلفزيونية وملايين الجوامع لتمرير أكاذيبهم وجرائمهم بحق الأنسان وألأنسانية، ونحن نعرف حجم الضغط الذي يتعرض له موقعنا من قبل المتأسلمين.
إن ّ ذلك وكما قلته في تعليقي السابق، إن الحركات الأسلامية أخطر من المافية.
أما العلمانيون فهم بناة الحضارة الحالية، وبسببهم تنعم الأنسانية بنعمة حرية الرأي والفكر والعقيدة، وتنعم شعوبهم بنعمة الأمان والسلم الأهلي والعدالة الأجتماعية، لأنهم ببساطة يقولون للمجرم مجرما ً والبريء معتدى عليه، العلمانيون لايقولون للمجرم والبرئ، رضي الله عنهما، على حد ّ سواء.

تحياتي...

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد