أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيزة رحموني - قراءة عاشقة للشاعرة المغربية عزيزة رحموني في ديوان طائر البرهان للشاعر العراقي حيدر الحمداني.















المزيد.....

قراءة عاشقة للشاعرة المغربية عزيزة رحموني في ديوان طائر البرهان للشاعر العراقي حيدر الحمداني.


عزيزة رحموني

الحوار المتمدن-العدد: 4020 - 2013 / 3 / 3 - 23:50
المحور: الادب والفن
    


قراءة عاشقة للشاعرة المغربية عزيزة رحموني في ديوان طائر البرهان للشاعر العراقي حيدر الحمداني.
/ طائر البرهان/
1/دلالة الغلاف:
حين رأيت الغلاف اول مرة على جدار الفيسبوك لا ادري لم فكرت في الكهف الذي دخله الانسان قديما و رسم على جداره شهادة مروره.
تساءلت إنْ كان كهف حيدر الحمداني هو ذاته في مواجهة العالم المغلق، متشظيةٌ سماؤُه، تملأُ أدخنةُ الحروب فضاءَه و ارضَه القاحلة المتشققة من هول ما رأى و ما كابد في رحلة الحياة مِمّا زَجّ به في هُوة الصدى.. و الاغتراب مما يحيلنا الى النقطة التالية:
دلالة العنوان:
طائر البرهان قصيدة ارتقت لتصبح العنوان المخاتل الذي لا يعني فقط طائر العراق الرامز للغياب بل قد يعني طائر السعادة الازرق سعادة الميت الذي ارتاح من اهوال الحرب . ربما يعني حلما بلا مرفأ في الواقع /حلم العودة المؤجل /حلم السلام المؤمَّل . و قد يكون لون الحقيقة التي تؤمن بالموت و اله الموت..
طائر حيدر ازرق و الزرقة لون شفاف لون الفراغ و الماء ماء الفرات، لون نقيّ بارد تماما كالموت الذي غيّب محمد الاخ ، لذا لا نستغرب ان يكون الديوان صرخة مهداة لروح الغائب ، صرخة تعود الى الشاعر من كل الجهات و تصُمّه حتى تتعرى دواخلُه بين الصفحات..
2//دلالة الشكل:
قصائد الديوان 33 تتراوح ما ين الموغل في الموجز ك قصيدة بدون عنوان ص 61 في بضعة سطور ينفتح إختزالها غابات من مسامِّ الشاعر الذي ينضح مرارا.يقول:
""ترى ماذا وراء الغابة/اضطراب مفاجئ ام هوية مشوشة؟""
و قصيدة موجزة أخرى بعنوان "احلام"ص 51 تتسلل عبرها حروف الشاعر ارواحا (بتعبير ابن عربي) متعطشة للسّمُوّ و انغام الحياة و لو ان الشاعر ينكص اعلامه في قصيدة بعنوان " الشاعر" ص 56 تقول (( كل ليلة يغلق نافذة العالم/ و يطبع قبلة الموت/في هشيم/ القصيدة)) و كلمة قصيدة في آخر النصّ تتشظى حروفا تقطر كما لو كانت روحها تنفذ منها.
بعض نصوص الديوان لوحات بمنطق تشكيلي . إذ يلعب الشاعر في فضاء الصفحة لينشر معنى التصدي و السقوط مثلا في قصيدة (مقاطع ) ، يضمّ التعبير بالكلمة الدالة على المعنى الى التعبير بالتشكيل في الفضاء النصّي بما يوحي بالمعنى. يقول في المقطع الثالث ص65 : "انطبقتْ السماء ذات يوم/تراجعتُ قليلا /واثقا من سقوط قلبي قُرْب المخيم."
الشاعر رسَمَ الاسطر متدرجة اشبه ب منحدر تنزل منه العين في تتبعها للسطور. الجلي في هذا الشكل دلالته على النزول و الانحدار و سقوط الشاعر من درجة مواطن الى رقم لاجئ في المخيمات.
الى جانب كتابة السطور بشكل مائل هناك دلالة التنقيط في نفس قصيدة مقاطع ص 68 / هناك سطر "شعري" هو فقط عبارة عن نقط مسترسلة . سطر يشبه لحظةَ صمت في سياق صرخة. صمت كاشف يعتمل في باطن الشاعر فيطفو مستوى التعبير نقطا متواترة كصرخة مضمرة تنضح معنى يقطع مع شكل خاو في الظاهر لكنه يثبت ان "اللالغة" منتجة للمعنى شأن اللغة ذاتها فيما يمكن تسميته بلاغة الصمت.
بما أنّ الشكل البصري يلقى في القصيدة الحديثة مقاما حيويا يجعل الكتابة اداة بصرية لإنتاج المعنى و الايحاء به ، افتح هنا قوسين للتساؤل عن مدى تداول مصطلح الكتابة البصرية كمصلح نقدي ...للتعامل مع الصفحات كعتبة للقراءة التشكيلية و معرفة كيف يلعب المبدع في الخواء الشكلي و طريقة توزيعه للأبيات و النصوص و ما يرسمه بكتابته من اشكال مشفرة...تعطي البعد البصري المشَاهَد لفتح النص الحداثي على فضاء متعدد الوسائط ، فيصير النص مكتوبا بصريا مسموعا يضج حركية ...
نعود للشاعر الذي يستسلم على ضفاف اطول قصيدة محترقا بنار وحدته عنوانها: ( وحيدا...اسمع الليل يثقف رماحه)ص13.النص يبدأ بالغابة الدامية و ينتهي بشوارع تشحذ اقنعة الريح. بين المطلع و المَتَمّ تتطاير بعض الكلمات كالحرب في ص 16 يسار الصفحة كصورة لواقع متطرف بينما ياتي المطر في وسط الصفحة و كذلك الملح في ص 18 لتواجهنا الكلمات المشتتة في ص 19 مما يؤكد ان الرسم الشعري صورة حقيقية ناطقة عن ذاكرة الشاعر التي تجلد صاحبها ..و هويته التي تحمل "الموت كوعكة غامضة" كما يقول الشاعر البرتغالي بيسوا.
3///بعيدا عن الدلالات
قارئ طائر البرهان يجد صدى البحث عن المعنى و تعبيرا عن رؤية للعالم شاعرية في سوداويتها تؤكد ان حيدر حمداوي مبدع ب "أنا" شديدة الحساسية تُعَري العالم من الداخل و تسبر خفاياه للخروج من الالم و المعاناة . ادواته : لغة سليمة يُطَوّعُها بحِسّ مرهف ليحصل على تعابير قاسية بدءا من الاهداء الخاص إلى الاخ المغيب غصبا بينما روحه تظل مرفرفة في قلب مُحَمَّل بعذابات لا تنتهي ..
طائر البرهان قصائد لمْ يغزلها الشاعر بنعومة تحلو للقارئ العادي... الحرب ليست أليفة كي يكتبها الشاعر المغترب الذي ذاق طعم البارود و نام على ملمس الدّم و صحا على شرُفات المنافي ...كيف يكتب ذاته بغير نغمة الحزن و الحنين ؟ أ لا يقول الفرنسيون ان
"الشاعر بطبيعته حزين و لغة الشعر دائما تطبعها نغمة الناي "؟
إذا كنا نؤمن انّ الكتابة تماس الذات مع نفسها و أن الشعر شذرات تشرق في عتمة جوانية...لا يسعنا إلا توقع ان ينضح حيدر الحمداني وجعا في ما رسمه على حائط روحه عن حقيقة العالم المُخْتَلّ حوْله .
إذا كان الشاعر العربي الجاهلي يَعُدّ الحرب جزءا بنيويا من التركيبة الاجتماعية و جزءا من حياته العامة و كان طبيعيا ان تسكن الحرب شعره كالمعلقات و الاصمعيات ، حتى عبقت انفاس القصائد بالحماسة و دفق الملاحم ، فإن الشاعر العربي المعاصر لا يَسَعُه إلا الصراخ "الحرب لعنة الحضارة" لأنه شاعر غاضب من الدمار ،محموم من طغيان قوة الشرّ، لم يعُدْ يقبل اختناق صوت السلام، فيُطْلِقُ في محيطِه صوتَه الحانق الثائر المشدودَ الى نفحاتٍ إنسانية حتى لو كان يدري انه لن يتصدّى للتيار العام في عصره، و لا يمكنه الوقوف في وجهه.
فهل نشأة الشاعر العراقي حيدر الحمداني وحياته ومكابدته للمنافي ، بذور تعلّل نبرة قصائده المأساوية ؟
كنموذج نأخذ قصيدة (وحيدا...اسمع الليل يثقف رماحه) ص 13 هي قصيدة دامية دامعة مسرجة بالمخاوف مفجوعة في اطفال و ارامل (امام نوافذ الاله يندبون/شتاؤهم ينطفئ بالربيع و مراوحه) ص 17.
هل نعتبر قصائد حيدر الحمداني مانيفستو يرفع بياناته للتعبير عن حالة استعجالية، للخلاص من ضغط اجواء الحرب و رائحة الموت و عذاب المنافي ؟؟
هل نعتبرها تظاهر من اجل الحياة و رغبة في الخروج من وثنية الصمت ؟؟
هل نعتبرها وسيلةُ الشاعر للاستغناء عن الكلام ليكون صدى يجدد معنى الصرخة التي تكتب شكلا من اشكال التأريخية الفردية ؟؟
في نص"جميع الجهات وجهك "ص 35يتحقق القاء الذاكرة القصوى داخل الكلام حيث الصدى يعاد و يعاد دون انقطاع لصنع صوت الذاكرة/ صنع الصدى لتصبح الكتابة مهمة روحية تحدد موقف الشاعر من الحرب/الموت/المنفى/الحياة ، تصبح القصيدة معركة ضد الموت و ضد النفي، تصبح لحظةَ انصاتٍ منفتحة على صوت الشاعر للعبور من صداه الى صداه، لعبور جسر ينبني من موت الاخ في القصيدة الاولى الى امل العودة الى ارض سومر في القصيدة الاخيرة.


هولدرلين يقول ان (الانسان يقيم و يحيا شعريا على هذه الارض). و الارض يملؤها الدمار فما نفع الشعر في زمن الموت ؟
يقول حيدر الحمداني (كلَّ ليلة يغلق نافذة العالم و يطبع قبلة الموت في هشيم القصيدة)
هل هذا منتهى اليأس؟ أمْ مراوغة لليأس ؟
الشاعر حيدر الحمداني : يكتب تيمة الموت مفككة بين الصرخة و الصدى/ هذا الصدى يبدأ من الغلاف و يتردد على مدى الديوان الى آخره ..اتساءل:
هل يمكن تصنيف ديوان طائر البرهان في خانة شعر الحرب بما ان الديوان صدى لحرب معينة من تاريخ العراق ؟
ام ان الديوان رغم ذلك يعد خلف الزمان خارج المكان وراء الشروط فوق الحدود خارج القيود...
يُعَدّ صوتا حُرّا يؤمن بأنّ الشّعر حرية في حد ذاته ،سفر من و الى الذات..
على كل حال
أفق الديوان مصاب بزوبعة، مصبوغ بالرماد ومشقوق القلب..ينسُج قصائد كاملةَ الحدّة تنصهر الروح فيها مع الوعي الشقي ، يُدَوّن المصير أسئلة تتوارد من منابع عدة تتعالق فيها الجذور و الضغوطات ...يتسلق الشاعر زمنه ليجدل من عتمته املا يسير به في اتجاه استعادة مناخاته لوصل الماضي بالحاضر بحثا عن عودة أبدية ممكنة الى سومر...يقول في القصيدة الاخيرة ص 72
"سيدتي ادخلي قفص الاضلاع ضميه اليك- هذا الجسد المنهك- تحاصره الطلقات- تهاجمه الصرخات- تقيم عليه الايامُ خساراتها -ادخليه سيدتي- بحرير يديك الناعمتين علك تفتحين القلب و تهجعين فيه -لنكمل المسيرة سيدتي نحو جرح العراق آه سيدتي نحو ارض العراق."
قبل أن اختم اود الاشارة الى الصوت السردي في ديوان طائر البرهان:
يحضر الصوت السردي في كل القصائد المتشرنقة في الأنا المتألمة الآملة المتأملة الناسجة للموت في الصدى صانعة لحرية واهمة داخل قيد المنفى ...في قصيدة "مقاطع"ص 65 تطالعنا الحقائب التي لا تحمل غير القلب الكسير المشقق على حدود المخيم.
الدرامية المسرودة تبلغ مداها في سرد التفاصيل (الاسلاك الشائكة تطوق اليدين/ تطوق الكلام /لكني قطرة قطرة عبرتها متجها نحو البحر) ص 66
النص مدخله الوصف تمهيدا لغربة الجماعة ،مدار تستعيد فيه الذات حضورها في نبرة حزينة متولدة عن غربة الوجود و الموجود بحثا عن وطن لا يبعد كثيرا /ص69 تقول( تستقبل الصحراء العراقيين/جاؤوا يرفعون الشمس و الخطى الهشة) و في ص 71 (كثيرا ما نثرثر في الخيام عن الهزائم التي خلفتها المعارك كثيرا ما نكره بعضنا لكننا لم نفكر يوما ان لنا بلادا لا تبعد عنا إلا بضع كلمترات).
4////على سبيل الخلاصة: يقول نيتشه: "الشاعر يلف حول الانا في القصيدة ككل"
حيدر الحمداني يلف حول نفسه يلتف على الموت كي لا يهلك ، يلف القصيدة بقماط أناه ليفرغ فيها موت بعضه من كله بلغة دائرية تتموقع في كينونة الشاعر و تفتحه على الألم و تزرع المنافي في روحه .
قصائد حيدر الحمداني لا تريد للقارئ أن يطمئن إلى النص بل تريد أن تزرع فيه شحنة من الألم وحفنة من القلق تجعله ينصت إلى الحرب في نفَس الشاعر، ينصت الى الوطن في قلبه، الى الحياة في نبرة حرفه ...
طائر البرهان إشراقات ابداعية من عتمة تجربة خاصة اشتغل عليها شاعر اجاد تشكيل عوالم كتابته بما اننا لمسنا ترجمته لذاتيته في نصوصه و لمسنا نكهة السرد في لغة لها توهجها و حضورها رفعت من قيمة شاهد على الأحداث في تجربة موسومة بالخصوبة و العمق تعكس بحث الانسان عن معنى السلام الضائع و مسائلة الذات في تطوافها الاليم عبر تجاويف المنافي و تصادم الكينونة مع حتمية الموت.......فشكرا للشاعر و طائره الازرق الذي ضمن لنا متعة الابحار في عالم شعري بحس وجودي شفيف.
//دلالة حضور الضمير:
دراسة الضمائر امر شائع لدى النقاد
الديوان مشبع بضمير المتكلم حادث ص46// زهرة المنفى ص47//كابوس ص 48 // خطوة ص 53//النخلة ص57 //نداء ص 58 و غيرها
و ضمير المخاطب"ذاكرة النخيل"ص26//تموز ص 31//طائر البرهان ص33//جميع الجهات وجهك ص35 //الصديق ص43//ايتها الاحلام ص 51//النجمة ص 59 //المدينة ص60 //و غيرها
نلاحظ ترادف الضميرين فب كل الديوان كان الشاعر يخرج من المنولوج الى مخاطبة الاخر مهما تعدد ذلك المخاطب فهو مرآة الشاعر مما يدل على قيد الشعراء للكلام
//دلالة العدد : "طائر البرهان" حمل 33 قصيدة
و التيمة واحدة هي الغياب سواء الموت او بالنفي ( ترددت مفردات الموت 6 مرات و مفردة القتل و مرادفاتها اكثر من 16 مرة دون حساب مفردات النعش التابوت المأتم الغدر الرصاص الحرب الروح الطعن..و ما شابه )) خصوصا في القصائد الاولى.
العدد 33 رمز التشوق للعالم الروحي الرغبة في الابتعاد عن العالم المادي مما ينتج عدم التوازن و السلام الداخلي و التوهان في بحور اللاسئلة و الاخفاقات.
العدد 6 يرمز لعدم الكمال/الخطيئة/الشر/البلاء حسب التوراة. العدد6 رمز للانسان لان الله خلق ادم في اليوم السادس.
العدد16 رمز التحدي الشخصي و التردد/
كلمة النفي و المنفى ترددت4 مرات بشكل مباشر و عدة مرات بشكل غير مباشر. العدد4 رقم مبشر حامل لمدى روحي يشجع على الاستمرار و مواصلة المسير الى الامام



#عزيزة_رحموني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الروائي المغربي عبد القادر حمان
- o حوار مع ادريس الجرماطي
- حوار مع الاديبة نسرين موسى
- حوار مع الشاعر الفيلسوف عبد الحميد شوقي
- حوار مع الاديب فلاح اشبندر
- حوار مع القاص حسن برطال
- حوار مع الدكتور سعدي عبد الكريم
- حوار مع محمد الصالح الغريسي
- حوار مع سليم عثمان أحمد خيري
- حوار مع منار القيسي
- حوار مع جمال الشقصي
- حوار مع الشاعرة جولييت انطونيوس
- حوار مع الشاعرة ريحانة بشير
- حوار مع المبدع العراقي وجدان عبد العزيز


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيزة رحموني - قراءة عاشقة للشاعرة المغربية عزيزة رحموني في ديوان طائر البرهان للشاعر العراقي حيدر الحمداني.