أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سلام ابراهيم عطوف كبة - تشكيلات ارهابية ام كلاب بوليسية تأديبية مدللة















المزيد.....


تشكيلات ارهابية ام كلاب بوليسية تأديبية مدللة


سلام ابراهيم عطوف كبة

الحوار المتمدن-العدد: 4017 - 2013 / 2 / 28 - 00:36
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


تبنى المرتزق واثق البطاط امين عام حزب الله رسميا الهجوم الصاروخي الذي استهدف معسكر ليبرتي الخاص بعناصر منظمة مجاهدي خلق الايرانية والذي اودى بحياة 7 من عناصرها وجرح 100 آخرين!وكانت منظمة مجاهدي خلق الايرانية قد اعلنت في 9 شباط 2013 ان 35 قذيفة هاون وصاروخ سقطت على مخيم ليبرتي غربي بغداد!وانتقد البطاط المنظمة لأنها تتهم الحكومة وميليشيات اخرى بالهجوم على معسكرها قائلا "على الرغم من كوننا تبنينا الهجوم على ليبرتي،الا ان المنظمة برأت ساحتنا واتهمت الحكومة وعصائب اهل الحق بالوقوف وراء الهجوم على اساس امتلاكها ادلة مصورة بذلك".
وسبق للنائب المرتزق المقاول عباس المحمداوي امين عام ائتلاف ابناء العراق الغيارى والمرتزق ابو عبد الله المحمداوي المتحدث الرسمي بأسم فوج 9 بدر ان امهلا الكرد في بغداد والمناطق العربية اسبوعاً لمغادرتها،والا سوف يتم حمل السلاح بوجههم!كما اعلن مدير عام سلطة الطيران المدني العراقية اواسط ايلول 2012 ان تهديدات وصلت من فوج 9 بدر بضرب مطار بغداد الدولي اذا استمر العمل بالرحلات التجارية!واضاف:"ان المنشأة العامة للطيران المدني ابرمت عقداً مع شركة الأصفر للمقاولات المحدودة للتنظيف مبينا اعتراض شركات اخرى يمتلكها اشقاء عضو البرلمان المدعو عباس المحمداوي وقاموا بالتهديد والوعيد"!يذكر ان عباس المحمداوي اعلن في 21 كانون الثاني 2012 عن تشكيل فوج بأسم 9 بدر للرد على التجاوزات الكويتية على العراق حسب تعبيره،مشيراً الى انه يضم متطوعين من منظمات المجتمع المدني من كافة الاطياف العراقية يمثلون العشائر العربية من وسط العراق والمحافظات الغربية والجنوبية!
الى ذلك كشفت مصادر سياسية خاصة عن وثيقة تحمل توقيع رئيس الوزراء نوري المالكي وتخص اراضي ومنازل تابعة الى وزارة النقل تنص على احقية القيادي السابق في التيار الصدري ووزير النقل الاسبق النائب سلام المالكي بالتصرف بهذه الاراضي والمنازل وذلك بعد تحالف المالكي مع عصائب اهل الحق واستخدامها كورقة ضغط ضد التيار الصدري!وسلام المالكي هو عضو لجنة الحوار في "عصائب اهل الحق" وشقيق القيادي في حزب البعث المنحل صباح المالكي!وافادت مصادر طبية عراقية اواخر كانون الثاني 2013 بأن عصائب اهل الحق هاجمت مستشفى الامام علي "ع" في مدينة الثورة شرق بغداد واشتبكت مع امن المستشفى واعتدت بالضرب على الاطباء والعاملين في قسم الطوارئ!كما هاجمت عصائب اهل الحق مقرا تابعا لقوات الاسايش الكردية في منطقه حي الوحدة في كركوك ليلة رأس السنة!وقد نظمت "عصائب اهل الحق " بزعامة قيس الخزعلي استعراضا عسكريا وسط بغداد اواسط عام 2012 وبرعاية نوري المالكي!ومشاركة القيادي في دولة القانون - كمال الساعدي الذي حذر من مخاطر سحب الثقة من رئيس الوزراء!"قيادة العصائب ثلائية - محمد الطباطبائي والشيخ اكرم الكعبي و قيس الخزعلي".
من جهة اخرى استعرض افراد من لواء اليوم الموعود التابع للتيار الصدري يوم 14/7/2012 في منطقة الحرية وهم ملثمون ويحملون اسلحة!وبعد انتهاء الاستعراض قاموا باعتقال بعض من قيادات عصائب اهل الحق لقيامها في حرق مكتب مقتدى الصدر في الحرية قبل ذلك بأسبوع!
المتعارف عليه ان الارهاب هو كل فعل عنف سياسي موجه حصراً ضد السكان المدنيين والمدنية والمجتمع المدني وارهاصاته مهما كانت الشرعية السياسية والقانونية والتاريخية معاً،وتناصر الامم المتحدة هذا التحديد القانوني حيث لا يشمل الارهاب جميع اشكال العنف السياسي!وكل التشكيلات الآنفة الذكر مع تشكيلات مسلحة اخرى هي ارهابية بامتياز وطائفية الى حد التخمة وتستمد قوتها ومصادر سطوتها من الصدامية والاسلام الطائفي الحاكم وعصابات الاجرام المنظم!وتلقى اجماع الادانة الواسعة من القوى السياسية العراقية لأنها تستهدف تدمير العراق ووحدته الوطنية،وتقف ايران وراء تمويل وتوجيه معظم التنظيمات والميليشيات والمجموعات التي تبيح لنفسها الخطف والقتل!وهي تتدخل بشكل سافر في الانتخابات والاستفتاءات بالتخويف او الاغراء وبالفتاوى الرقيعة التي تحرم التصويت لغير زعرانها!وتعلم الحكومة العراقية علم اليقين انتشار العشرات من معسكرات التدريب العسكري للمرتزقة داخل الاراضي الايرانية،ومنها معسكر كوشة لاغر الايراني،وهو معسكر تدريب القاعدة للعمل في العراق!وان عناصر تنفيذ الاغتيالات في البصرة ضد قطاعات واسعة من اهاليها قد جري تدريبهم في معسكرات حزب الله في لبنان باشراف اطلاعات.
في موسوعة ويكيبيديا يعرف الكلب البوليسي بالكلب المدلل الذي تم تدريبه لمساعدة الحكومة والشرطة في اعمالها!وتعرف الاوساط الاكاديمية البلطجية THUGSبالمجموعات التي تتنمر وتثير الرعب بين المواطنين بأتجاه فرض الرأي بالقوة والسيطرة على الناس وارهابهم وابتزازهم والتنكيل بهم!او المجموعات المتهورة التي تعرض قوة عملها عبر الارهاب،ولهم مرادفات عدة،كالشبيحة والمرتزقة وقطاع الطرق وكاسروا الاضرابات والاعتصامات والشماكرية والعصابات والكتائب السوداء وذوو القمصان السوداء والأشباح وكتائب عزرائيل..!البلطجية وكلاب الامن البوليسية المدللة مترادفة كادوات عنف بلا عقل"الكلب البوليسي قد يكون ذكي احيانا"،يستعين بهم ضباط الأمن والداخلية والاستخبارات لردع الخصوم تحت ستار حماية البلاد من اخطار الفتن المحدقة!وكمفهوم عصري تعني البلطجة بتجنيد السلطات القائمة الأفراد لتأسيس ميليشياتها وفرق موتها ولكسر الفعاليات الجماهيرية الاحتجاجية!
نستنتج مما سبق ان التشكيلات التي ذكرناها أنفا ليست ارهابية فحسب بل تخضع لآلية كلاب الامن المدللة البوليسية لأنها تشكيلات بلطجة!فالسلطات السياسية والدولة هي المصدر الاساسي الاول للتطرف لأنها التطرف الاصلي،ويعيد التطرف الاهلي انتاج التطرف السلطوي ولكن اكثر عنفا!التطرفان يدمران المجتمع ويقوضانه!وعليه،كانت السلطات السياسية دوما المصدر الرئيسي للتطرف متى ما سلكت نهج"لا فصل بين السلطات"!وتتنفس التشكيلات الرعناء آنفة الذكر في فترات التراجع والارتداد السياسي العام والظروف المعيشية الصعبة وشيوع الفساد وبالاخص الفساد الاداري!والهدف اساسا تحويل الشعب الى عنصر سلبي وخاصة الفقراء والمهشمين!تشكيلات البلطجية انعكاس لحياة التعاسة والخيبة والاخفاق!ويسبب عدم الحزم والتردد والميل الى التسويات والتفاهم واساليب الاغراء والافساد والامتيازات الواسعة والاستحواذ على ثروات الشعب وارهاصات العولمة والرأسمال الاجنبي لا افساد الافراد فحسب بل الاحزاب والنخب السياسية المتنفذة.ويعتبر الطاغية اشاعة الفساد عامل اساسي لديمومته!والفساد هنا يعني بالتأكيد سوء توزيع الثروة وانخفاض القدرة الشرائية والركود والكساد الاقتصادي وانحسار العرض ونقص الانتاج!ويخلق خلل السياسة الضريبية المتبعة الهوة بين النفع العام والمنفعة الخاصة لصالح حفنة من الاغنياء والطفيليين وليستفيد قطاع التهريب من فوضى الاسعار وفقدان السيولة النقدية!
تتشابك ظاهرة البلطجية والرعاع مع ظاهرة الحثالات DREGS الطبقية والجماعات الهامشية MARGINAL GROUPS!والطائفية المقيتة تهيمن على لغة"البلطجية"والميليشيات المسلحة في العراق،وتسهم في اذكاء واشاعة المزيد من الفوضى!انهيار الأمن،انتعاش المحاصصات،تغييب الملايين!لتصحو البلاد المنكوبة،كل يوم،على جثث الأبرياء والتفجيرات الانتحارية والسيارات المفخخة وعمليات الاختطاف.
يجري هذا تحت خيمة الحكومة العاجزة لا عن حل ازمة الأمن فحسب،بل وعن مخاطبة الملايين ممن تغيّبهم وسط محن يواجهونها وحدهم!بينما المتنعمون يواصلون،وسط شلل البرلمان المنتخب"اجتماعات المحاصصات"في الغرف المغلقة،وبعقول تجيد الصراع على الكراسي وقلوب تخلو من الحرقة على الضحايا وبمشاعر تتجاهل اصحاب القضية الحقيقية من الساخطين والمحبطين الذين تطحنهم مآسٍ لا مثيل لها!الاسلام السياسي والطائفية السياسية تعبر عن مصالح الكومبرادور والطفيلية وتجار اقتصاديات الظل - البيئة الخصبة لتفريخ"البلطجية"!والقاسم المشترك بين الدين والطائفة السياسيين و"البلطجة"هنا،هو العنترة والشقاوة الصبيانية!
التشكيلات الطائفية اليوم هي وريث للتشكيلات الارهابية البعثية!ومن"بلطجية"في العهد الصدامي الى"بلطجية"في العهد الجديد،لكنها هذه المرة دينية طائفية مريرة اجهضت وتجهض احلامنا،وفاقت وتفوق رداءتها كل تصوراتنا!!الزمر التي كانت تمارس التعذيب في سجون الدكتاتورية لازالت حرة وتمارس وحشيتها في الشوارع وفي وضح النهار،وخلفت لنا زمرا جديدة في العهد الجديد تتلمذت في مدارس الزمر القديمة،وتهمة الجنون جاهزة لمن يروي وحشية المعتقلات وبشاعة الاعتقال والتعذيب في بلادنا!
ان تواطئ كبار ضباط الأمن والمتابعة الخاصة بمكتب رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة بقضايا تهريب المجرمين وسجناء القاعدة يشير الى تورطهم بجرائم القتل بالكواتم واللواصق،وتورطهم بعملية سجن استخبارات الكرادة التي سقط فيها العديد من رجال الشرطة وكبار رجال الامن،ويفسر بان الجناة على معرفة مسبقة بأوقات تحرك الضحايا والطرق التي يسلكونها،ويدل على دور"البلطجية"والنفوذ الايراني الكبير بأعمال العنف والقتل وسفك الدماء في العراق!بلطجية تختطف وتحرر ضحاياها لتسجل بطولة كاذبة لها،وتشترك تارة مع الشرطة في عمليات المداهمات،وتارة ضدها،ليس لها من صفة رسمية غير انها"بلطجية"!وللبلطجية اسماء والقاب كثيرة،ومهما اختلفت اسماءها وتعددت يبقى مجال عملها واحد،هو مراقبة الناس والحد من حريتهم والانتقاص من اخلاقهم والاعتداء على اعراضهم!
كل مرتزقة "المقاولة العراقية" - التشكيلات الارهابية المتواجدة على الساحة العراقية اليوم لا تختلف في جوهرها عن "امارات" المتطرفين التي كانت قائمة في اللطيفية وابوغريب والخالدية والفلوجة والدور،والنجف وكربلاء والثورة!لأنها كلاب امن مدللة تحول الناس البسطاء الى دروع بشرية للعابثين باسم الدين والقومية!لكن القيمة السياسية والمعنوية للطائفية السياسية وتشكيلاتها الارهابية وكلابها البوليسية تهبط دوما مع تفعيل القرار السياسي الوطني المستقل وتأكيد الهوية الوطنية المستندة على فكرة المواطنة المتساوية وعبر بناء مؤسسات الدولة الأمنية والعسكرية والمدنية على اسس مهنية والولاء للوطن وللدستور والنظام الديمقراطي الاتحادي،وعبر بناء دولة القانون والمؤسسات الدستورية.


بغداد
27/2/2013



#سلام_ابراهيم_عطوف_كبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النشاط المطلبي لشركة نفط الجنوب سعة افق يقابله ضيق الافق الح ...
- ضياء الشكرجي .. تحية وسلاما!
- -انا القانون-وقطع صيوان الأذن بين الفعل المباشر وغير المباشر
- عزت اسطيفان والسباحة في لجة احلام الاسلام السياسي الحاكم!
- مسجد الزوية نموذج حي للاستهتار بالقيم الحضارية
- 14 رمضان الاسود- حقوق الانسان والاتباع اللصوص
- حكومة نوري المالكي والحكومة الاسرائيلية في المارثون الصهيوني ...
- تعليق الانتربول اعماله في العراق بسبب القضاء العراقي المسيس ...
- الاسلام السياسي الحاكم في عراق اليوم والبعث المقبور توأمان ل ...
- بطل ام ابطال مجاري
- صفعة للقطعات العسكرية الحكومية في كردستان
- الحكام في بغداد يغلقون راديو المحبة ويعبثون بمحتوياته!
- فخري كريم ... قامتك اعلى من سفاهاتهم وحماقاتهم!
- عزت الشابندر بين الاشباح والمعلوم
- ابراهيم الجعفري والرسائل الترويحية او ما شاكل!
- نوري المالكي والحسينيون الجدد والنزعة القيسية
- زمن اللاءات اسطوانة مشروخة يحن اليها الشيخ حازم الاعرجي
- في الذكرى السنوية لرحيل العالم الاقتصادي الكبير ابراهيم كبة ...
- في الذكرى السنوية لرحيل العالم الاقتصادي الكبير ابراهيم كبة ...
- في الذكرى السنوية لرحيل العالم الاقتصادي الكبير ابراهيم كبة ...


المزيد.....




- مجلس الوزراء السعودي يوافق على -سلم رواتب الوظائف الهندسية-. ...
- إقلاع أول رحلة من مطار دمشق الدولي بعد سقوط نظام الأسد
- صيادون أمريكيون يصطادون دبا من أعلى شجرة ليسقط على أحدهم ويق ...
- الخارجية الروسية تؤكد طرح قضية الهجوم الإرهابي على كيريلوف ف ...
- سفير تركيا في مصر يرد على مشاركة بلاده في إسقاط بشار الأسد
- ماذا نعرف عن جزيرة مايوت التي رفضت الانضمام إلى الدول العربي ...
- مجلس الأمن يطالب بعملية سياسية -جامعة- في سوريا وروسيا أول ا ...
- أصول بمليارات الدولارات .. أين اختفت أموال عائلة الأسد؟
- كيف تحافظ على صحة دماغك وتقي نفسك من الخرف؟
- الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي برصاص فلسطينيين ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سلام ابراهيم عطوف كبة - تشكيلات ارهابية ام كلاب بوليسية تأديبية مدللة