|
إغتيال شكرى بلعيد : إكرام الشهيد و فضح الأوهام الديمقراطية البرجوازية .
ناظم الماوي
الحوار المتمدن-العدد: 4014 - 2013 / 2 / 25 - 20:18
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
إغتيال شكرى بلعيد : إكرام الشهيد و فضح الأوهام الديمقراطية البرجوازية . حدث جلل هو حدث إغتيال الأمين العام لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحّد و أحد أبرز قادة الجبهة الشعبية فى تونس و جاء ردّ الفعل الشعبي بحجم الحدث و حتى أفضل بكثير ممّا كان يتوقّع الكثيرون إذ زلزلت أقدام المحتجين على هذا الإغتيال السياسي و مشيعي جثمان الفقيد فى الجنازة الأصلية بالعاصمة أو فى الجنازات الرمزية فى عدّة ولايات، أرض البلاد شرقا و غربا و شمالا وجنوبا، فى يوم علت فيه الأصوات لتبلغ العالم بأسره تنديدها بالحكومة و الحزب الحاكم و الإرهابيين ، يوم تاريخي لم يشهد له مثيل القطر منذ عقود . 1- " من يكرم الشهيد يتبع خطاه " مطبّقة على هذا الإغتيال السياسي : من الأقوال المأثورة و التى صدحت بها الحناجر الفلسطينية بوجه خاص " من يكرم الشهيد يتبع خطاه ". و إكرام الشهيد شكري بلعيد واجب . وقد كانت تحرّكات يوم تشييعه إلى مثواه الأخير من أروع صور الإكرام التى لن ينساها شعبنا و مع ذلك يظلّ إكرام الشهيد منقوصا إن لم تواصل القوى الديمقراطية و التقدّمية و الثورية النضال من أجل إماطة اللثام عن الجناة من منفّذين ومخطّطين ومصدرين للأوامر و من اجل التشهير الإيديولوجي و السياسي بالإسلام السياسي اللاديمقراطي أصلا و المناهض لمصالح الجماهير الشعبية الإقتصادية منها و الإجتماعية و السياسية و الثقافية و ما تسبّب فيه و يتسبّب فيه من مآسي بإلتفافه على المطالب الأساسية للإنتفاضة الشعبية و لفئات و طبقات شعبنا و خدمته للمصالح الإمبريالية و متاجرته بالدين . و ينبغى أن لا يكون الهدف أقلّ من الإطاحة بحكومات النهضة و مجلسها التأسيسي . نعم هذا واجب القوى الديمقراطية و القوى التقدّمية عموما أمّا القوى الثورية حقّا فعليها أن تنهض هي الأخرى بهذا الواجب و لكن عليها أن ترفق ذلك من جهة بالدعاية و التحريض من أجل ما تقتضيه الثورة البروليتارية فى المستعمرات و أشباه المستعمرات و المستعمرات الجديدة من ثورة ديمقراطية جديدة / وطنية ديمقراطية بقيادة البروليتاريا و كجزء من الثورة البروليتاريةالعالمية ؛ و من جهة ثانية بدحض الأوهام الديمقراطية البرجوازية المنتشرة و المعيقة عمليّا لتطوّر الصراع الوطني و الطبقي و الإرتقاء بالوعي الطبقي للجماهير الشعبية و على رأسها العمّال و الفلاحون . و بإختصار ، على القوى الثورية أن تدافع عن الثورة الوطنية الديمقراطية / الديمقراطية الجديدة بمقولاتها البروليتارية الثورية لا عن الصورة الديمقراطية البرجوازية التى أخرجها لها حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحّد . و بصيغة أخرى ، ينبغى على القوى الثورية أن ترفع عاليا راية أهمّ مقولات الطرح الوطني الديمقراطي الثوري الذى كان يتبنّاها تاريخيّا و رئيسيّا الشهيد شكرى بلعيد نفسه ، لا المقولات التى قولبها الحزب الموحّد لتخدم الديمقراطية البرجوازية و تتماشي و قوانين دولة الإستعمار الجديد مثلما شرحنا بإستفاضة فى الكتاب الذى أفردناه لمعرفة حقيقة خطّ هذا الحزب و الذى إخترنا له من العناوين " الحزب الوطني الديمقراطي الموحّد حزب ماركسي مزيّف " وقد شرعنا فى نشر فصوله على موقع الحوار المتمدّن . ماويّا ، على هذا النحو يكون إكرام الشهيد و فضح الأوهام الديمقراطية البرجوازية بغاية التقدّم بالعمل الثوري من منظور بروليتاري ثوري. 2- وهم الديمقراطية البرجوازية يؤدّى إلى طلب الحماية من العدوّ : فى الندوة الصحفية التى عقدها حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحّد ، أكّد السيّد "جمور" مرارا و تكرارا على أنّه أبلغ وزارة الداخلية بأنّ الشهيد شكري بلعيد كان يتعرّض للمراقبة و التهديد و طلب منها إتخاذ الإجراءات اللازمة لكنّها كذّبته و لم تحرّك ساكنا ما يستدعي منّا وقفة بسيطة ولحظة تفكير نعود بعدها لنقول يا سيّدى ، ألا تعتقدون أنّكم بصنيعكم هذا إقترفتم خطأ مزدوجا ؟ أوّلا ، عوض أن توفروا أنتم بأنفسكم حماية لرفيقكم، سعيتم لأن يضطلع بحمايته غيركم . و ثانيا ، ممّن طلبتم الحماية ؟ من السلط النهضاوية التى تعتبرونها بكلمات شكري بلعيد نفسه خائنة للوطن ومتاجرة بالبلاد و العباد . هل يمكن للعدوّ أن يحميك ؟ كيف تتوقّع أن يحميك عدوّك وهو الذى يعمل على قتلك ؟ هذا خلط فظيع بين الأعداء و الأًصدقاء عادة ما لا يقع فيه ماركسي يتعلّم أوّل ما يتعلّم من مبادئ الفكر الثوري طرح سؤال من هم أعداء الثورة و من هم أصدقاؤها و الإجابة عليه ! و مردّ هذا الخلط الفظيع وهم حياد الدولة الناجم عن نظرة منافية للماركسية . فالدولة ماركسيّا أداة قمع طبقي تستخدمها طبقة أو إئتلاف طبقي ضد طبقة أو إئتلاف طبقي آخر و دولة الإستعمار الجديد ليست دولة فى خدمة الشعب و إنّما هي دولة الطبقات الحاكمة الكمبرادورية – الإقطاعية المتحالفة مع الإمبريالية وهي تخدم مصالحها و تمارس الدكتاتورية المفضوحة أو المتستّرة الخبيثة ضد كافة فئات الشعب و طبقاته عامة . فى حين شدّدت الجماهير و بيّنت الأحداث فى مناسبات لا حصر لها و لا عدّ على أنّ وزارة الداخلية وزارة إرهابية ، يلجأ لها أصحاب الأوهام الديمقراطية البرجوازية لتحميهم ! إلى هذا يؤدّى التخلّي عن التحليل العلمي الماركسي لطبيعة الدولة و التشبّث بالأوهام الديمقراطية البرجوازية . 3- وهم تغيّر طبيعة الإسلام السياسي الفاشستية : هنا لن نكرّر ما فصّلناه فى الكتاب المشار إليه أعلاه و لن نأتي على تاريخ الإغتيال السياسي فى الإسلام فقد تكفّل بذلك هادي العلوي فى " فصول الإسلام السياسي " و لن نستشهد بما حصل و يحصل فى عديد البلدان العربية ، حسبنا أن نذكّر بأنّ نشرية " الوطني الديمقراطي " لحركة الوطنيون الديمقراطيون ، قبل تأسيس الحزب الموحّد ، قد نشرت هي الأخرى أوهاما قاتلة عن طبيعة هذه القوى الظلامية و إمكانية تحوّلها إلى قوى ديمقراطية تلتزم بالدولة المدنية وقوانينها إلخ ( تفاصيل المسألة فى الكتاب المذكور ) . و هذه الحركة تقتفى خطى حزب العمّال التونسي الذى طالما نظّر و طبّل لجعل النهضة قوّة من القوى الديمقراطية و تحالف معها و ما إلى ذلك من الأمور المعلومة . و ها نحن نحترق أيّما بديمقراطية النهضة نتيجة الأوهام الديمقراطية البرجوازية . عندما كان الوطنيون الديمقراطيون بالجامعة وغيرهم من الوطنيين الديمقراطيين يعتمدون رئيسيّا التحليل الماركسي فى الثمانينات و كانوا رئيسيّا ثوريين ، كانوا يفهمون جيّدا طبيعة هذه القوى اليمينية كبديل إمبريالي رجعي فى خدمة دولة الإستعمار الجديد و كثيرة هي النصوص التراثية التى تنهض دليلا على ذلك . وعندما كان حمه الهمّامي يستخدم المنهج المادي الجدلي و المادي التاريخي ، على الأقلّ فى كتبه "ضد الظلايمية "، كان يرى الوجه الحقيقي الظلامي لهذه القوى و يقرّ حقيقة معاداتها التطوّر والتقدّم و حقيقة أنّ الظلاميين" يريدون إقامة نظام فاشي". و لمّا تحوّل هؤلاء إلى إصلاحيين لأسباب عدّة ليس هنا مجال تفصيلها أو مضوا بعيدا فى إصلاحيتهم سقطوا أو غاصوا أكثر فى تيه الديمقراطية البرجوازية ، فصار الظلاميون ديمقراطيون و صارت "شرعية " حكمهم ال" الفاشي" محترمة و مقدّسة . لقد إبتعلت مجموعات " يسارية " حبّة (" حربوشة ") لعبة ديمقراطية الإستعمار الجديد ، فأضحت تسبّح بإسم الأوهام الديمقراطية البرجوازية و تعدّ العدوّ صديقا و هكذا ... 4- أوهام الديمقراطية البرجوازية أو " نم يا حبيبي نم " : مقرف ، لا بل مقرف جدّا ، لا بل فى منتهى القرف أن نلفي مناضلين و مناضلات محنّكين أمضوا عقودا من حياتهم فى النضال و عرف منهم الكثير أهوال السجن و الملاحقات و التهديدات ... يتمسّكون بالأوهام الديمقراطية البرجوازية تمسّك غريق بقشّة و ينشروها نشر الريح للغبار . فرغم تهاطل حلقات سلسلة القمع الممنهج فى ظلّ حكم النهضة / الترويكا ، من أقصى البلاد إلى أقصاها ، لم يراكم الحزب الموحّد و حزب العمّال التونسي إستنتاجات صحيحة بشأن مشروع النهضة و أساليبها فى التعاطي مع المعارضة . ففى الوقت الذى صاح فيه بلغات و تعابير مختلفة الشيب والشباب و النساء و الأطفال فى عديد الجهات بأنّ البلاد لم تشهد تغييرا ثوريّا و أن دار لقمان على حالها أو أسوأ حالا ، لا يزال " يساريّونا " يطالبون ب" إستكمال مهام الثورة " ! و فى الوقت الذى عرف فيه الشعب الطبيعة الفاشستية و الإرهابية لوزارة الداخلية ( 9 أفريل ، سليانة و القائمة طويلة ) ، لا يزال " يساريونا " يطلبون منها حماية " قادتهم " ! وفى الوقت الذى سقطت ومنذ أكتوبر الماضي حتى " الشرعية الإنتخابية " للنهضة و المجلس التأسيسي ، لا يزال " يساريّونا " يحترمون هذه الشرعية البالية و التى نجم عنها تفقير شعبنا و تجويعه و قمعه و قتل أبنائه ... ووضعوا فى سلّة المهملات الشرعية الثورية . لا يرى هؤلاء الإصلاحيين أية شرعية أخرى غير شرعية الدولة القائمة ، دولة الإستعمار الجديد التى إلتزموا بالعمل فى إطارها و إحترام قوانين لعبتها . إلى هذا تؤدّي الإصلاحية و الأوهام الديمقراطية البرجوازية . 5- طريقان أمام قوى" اليسار " : طريق إصلاحي و طريق ثوري : " يساريونا " هؤلاء نائمون يغطّون فى نوم عميق بعيدا عن متطلّبات المهمّة التاريخية للبروليتاريا ، يحلمون بديمقراطية برجوازية غير ممكنة التحقّق تاريخيّا فى البلدان المستعمرة و شبه المستعمرة و فى المستعمرات الجديدة . يسبحون فى عالم مثالي و يضلّلون المناضلين و المناضلات و الجماهير الشعبية و يحقنونهم بسموم أوهام الديمقراطية البرجوازية رغم أنّ التاريخ و الماضي و الحاضر يسفّهون هذه الخيالات قطريّا و عربيّا و عالميّا . ومثلما شرحنا فى ملاحق الكتاب الذى مرّ بنا ذكره ، الديمقراطية التى يحلمون بها، الديمقراطية البرجوازية القديمة على غرار تلك فى أوروبا نتيجة الثورة الديمقراطية البرجوازية و نمط الإنتاج الرأسمالي باتت غير ممكنة فى عصر الإمبريالية و الثورة الإشتراكية و ما ظلّ ممكنا هو الثورة الديمقراطية الجديدة بقيادة البروليتاريا ممهّدة الطريق للثورة الإشتراكية كجزء من الثورة البروليتارية العالمية . حين يقبل " يساريوّنا " بلعبة ديمقراطية دولة الإستعمار الجديد و قوانينها يستسلمون حتى للقمع و الإغتيال إحتراما " للشرعية " و يكون ردّهم من مثل " نم يا حبيبي نم " و ينامون مثلما نامت الجبهة الشعبية منذ 6 فيفري إلى يوم كتابة هذه الأسطر و ستمسّكون بموقف إنتظاري غايتهم " حكومة إنقاذ " دولة الإستعمار الجديد و إحتلال مواقع و كراسي لتقاسم السلطة عن طريق الإنتخابات . إنّهم إصلاحيون و إصلاحيتهم تغلّ أيديهم و مبادرتهم وتجعلهم يتخلّفون عن ركب تطلّعات " إسقاط النظام " و عوض أن يقودوا الشعب يتذيّلون له . و الطريق الإصلاحي طريق مناهض للمشروع البروليتاري الثوري وجب نبذه وفضحه و إلحاق الهزيمة به . أمّا البديل الثوري الحقيقي، من منظور بروليتاري ماركسي – لينيني – ماوي فهو المشروع الشيوعي و علم الثورة البروليتارية العالمية الذى إن تغلغل فى صفوف جماهير الشعب ، بات قوّة جبّارة لا تقهر تدكّ عبر حرب الشعب الطويلة الأمد بقيادة الحزب الشيوعي الماوي حصون دولة الإستعمار الجديد و تشيّد دولة الديمقراطية الجديدة الممهّدة للثورة الإشتراكية كجزء من الثورة البروليتارية العالمية . و على الذين يطمحون فعلا لتغيير العالم تغييرا ثوريّا و يتطلّعون إلى خدمة البروليتاريا و الشعب أن يقطعوا مع الإصلاحية ويعانقوا علم الثورة البروليتارية العالمية . و ليكن شعارنا : مقاومة دولة الإستعمار الجديد برمّتها و تغيير أفكار الناس من أجل الثورة الديمقراطية الجديدة . لا حركة ثورية دون نظرية ثورية – لينين . يجب أن يكون هناك حزب ثوري ما دمنا نريد الثورة – ماوتسى تونغ .
#ناظم_الماوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل الحزب الوطني الديمقراطي الموحّد حزب ماركسي ؟ الفصل الأوّل
...
-
تحطيم الدولة القديمة أم ترميمها و تحسينها ؟ مقتطف من الفصل ا
...
-
الشيوعية أم الإشتراكية هي المشروع البديل ؟ مقتطف من الفصل ال
...
-
من هو الماركسي الحقيقي ؟ مقتطف من الفصل الأوّل من كتاب- الحز
...
-
الحزب الوطني الديمقراطي الموحّد حزب ماركسي مزيّف ( مقدّمة ال
...
-
مغالطات كبيرة فى مساحة صغيرة من أحد قادة الحزب الوطني الإشتر
...
-
جدلية النضال السلمي و النضال العنيف .
-
العنف ماركسيا .
-
إلغاء الإضراب العام بتونس : قتلتنا الردّة إتّحاد الشغل يحمل
...
-
بصدد عنف الجماهير: باطل يا حزب موحّد باطل ! - باطل يا حزب -
...
-
تونس – سليانة : الموقف التحريفي المخزي لبعض فرق - اليسار- من
...
-
الأممية البروليتارية و الثورة الماوية فى الهند !
-
حزب من الأحزاب الماركسية المزيّفة : الحزب الوطني الإشتراكي ا
...
-
الحزب الوطني الإشتراكي الثوري – الوطد : أليس حزبا ماركسيّا م
...
-
طريق الثورة : طريق ثورة أكتوبر أم طريق الثورة الصينية فى الأ
...
-
لا فرق لدي البلشفي / الخوجي بين الثورة و الإنتفاضة، بين الوه
...
-
نضال ماو تسى تونغ ضد تيتو و خروتشوف
-
ماو تسى تونغ أشرس المدافعين عن ستالين دفاعا مبدئيّا
-
لينين و ستالين بصدد الثورة فى المستعمرات و أشباه المستعمرات
...
-
التنظير المثالي الميتافيزيقي البلشفي/ الخوجي للإنتهازية. مقت
...
المزيد.....
-
النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 589
-
تحليل - فرنسا: عندما يستخدم رئيس الوزراء فرانسوا بيرو أطروحا
...
-
برقية تضامن ودعم إلى الرفاق في الحزب الشيوعي الكوبي.
-
إلى الرفيق العزيز نجم الدين الخريط ومن خلالك إلى كل مناضلات
...
-
المحافظون الألمان يسعون لكسب دعم اليمين المتطرف في البرلمان
...
-
استأنفت نيابة العبور على قرار إخلاء سبيل عمال شركة “تي أند س
...
-
استمرار إضراب عمال “سيراميك اينوفا” لليوم السابع
-
جنح مستأنف الخانكةترفض استئناف النيابة وتؤيد قرار إخلاء سبيل
...
-
إخلاء سبيل شباب وأطفال المطرية في قضية “حادث الاستثمار”
-
إضراب عمال “النساجون الشرقيون”
المزيد.....
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
-
طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و
...
/ شادي الشماوي
-
النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا
...
/ حسام عامر
المزيد.....
|