أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد خطاب - مسرحية بائع البطاطا بقلم : محمد خطاب















المزيد.....

مسرحية بائع البطاطا بقلم : محمد خطاب


محمد خطاب

الحوار المتمدن-العدد: 4013 - 2013 / 2 / 24 - 21:56
المحور: الادب والفن
    


مسرح مدرسي
الشخصيات :
ربيع / عمر المصري / شاب 1 ،2،3
مني وسلمي و مجموعات

عم ربيع : ياللي هناك ياللي هنا تعالي اسمعوا حكايتي أنا ،
أنا مواطن غلبان جار عليه الزمان ،
لا غني حن عليه
و لا حاكم نصفني ،
سموني محدود الدخل
اندهشت قاللي مالكش دخل
تاجروا بحالي ومحتالي
وكل ماييجي شهر 7 أحط ايدي علي خدي
لان الكبير بيزودني 10%
و الأسعار بتزيد 100%
أعيش ازاي و أعيش بايه
ماهو أهلي معلمونيش ألعب كورة
و لا أمثل في مسلسل تركي ولا حتي عبري
أنا شاب و الشعر شاب من أحوالنا
بكيت ناديت ما حد سمع ندا
و لا حتي عبرنا
أبويا سماني ربيع
شفت حر و شتا و خريف و اتحرمت من فصلي
(يدخل بائع البطاطا صبي صغير و الوجه مغبر . يصفر ربيع بفمه )
الولد عمر المصري جه
الله ريحة البطاطا تجنن
(يضع يديه في جيبه . يائسا )
ملاليم يا دوب تروحني البيت
بلاش بطاطا

عمر المصري : بطاطا سخنة زي الشارع
بطاطة الثورة
دخانها يحي الامل
ويطرد دخان فنابل الغاز
قرب قرب
(يتوافد عدد من الشبان ، يشتري كل منهم )

بائع البطاطا : (لغريب ) الووو يا باشا
ربيع : أنا
عمر المصري: انت هتقضيها بص .. مش هتاكل حته
ربيع : ( يخرج جيبه خاويا ) حتي البطاطا عزت علي اللي زيي
عمر المصري: تعالي خد حته ولا يهمك الفقراء لبعضهم
ربيع : ( يأخذ قطعة يلتهمها ) شكرا شكرا
عمر المصري: بالراحة كده تزور تموت يبقي معملناش حاجة
ربيع : أصلي علي لحم بطني من الصبح
عمر المصري: و مين سمعك .. نفسي في سندوتش فول
ربيع : ما تشتري
عمر المصري مينفعش لازم كل اللي اكسبه أوديه لامي و أخواتي البنات
ربيع : انت عائل اسرتك
عمر المصري: انت هتصاحبي روح شوف اللي وراك وسيبني أشتغل
ربيع : بس المظاهرات شدت مش خايف
عمر المصري خلينا نشوف لينا مصلحة
سلمي : ميشو .. ميشو
مني : بتعملي ايه هتاكلي من الولد ده
سلمي : وماله ده عليه بطاطا تجنن
مني : متهزريش .. انتي مش شايفة شكله
سلمي : ماهو لو انتي بتنزلي التحرير كتير كنتي عرفتي
مني : أعرف ايه
سلمي : هنا كلنا واحد .. أسرة كبيرة
بائع البطاطا : تحت أمرك يا ست تاكلي بطاطا
مني : لالا
سلمي : هات لنا اتنين
مني : لالالا
سلمي : عنك ما كلتي .. أنا هاكلهم وحدي
عمر المصري: الأستاذة مش عاوزة مني ليه .. عشان فقير
مني : لا يا حبيبي
عمر المصري: أنا بصرف علي أسرة (مني تمد أيدها في جيبها ) لا يا أستاذة
أنا أحب أكل من عرق جبيني
(يمر مجموعة من الشباب يهتفون)
الشباب : ثوار أحرار هنكمل المشوار
(يشتروا البطاطا و يكملوا مسيرتهم )
ربيع : وادي طفل كبر قبل الأوان بيجري علي أسرة
يأكلها من عرق البطاطا
ولو سعرها غلي عليه
وللا شحت
هيموت من االجوع
ما هي بطاطا
كلنا بنختلف سياسة
بنتفق علي العدالة الاجتماعية
كلنا بنادي بحقوقنا
عيش ومش لاقيينه
حرية و لسه بعيدة
كرامة انسانية وهم
دخل الولد وسط المظاهرات و شوية ظهر بلطجية ، علي وشهم علامات)
فاتحين مطاوي وكازلك ومولتوف و شوم ، دخلوا بنظام الكل خاف )
ربيع : مين وتبع مين
عمر : منعرفش
ربيع : بس هما عارفين سكتهم
راحوا طوالي علي الداخلية يرموا مولتوف
لما أقنعهم يتراجعوا
(لبلطجي) بلاش بلطجة مشكلتنا في مطالبنا
نوصلها لأولي الأمر
( البلطجية يضربوه )
بلطجي1 : خاين
بلطجي 2 : عميل
ربيع : الرحمة
بلطجي 3 : اسحلوه
ربيع : لا و النبي جسمي مكسر بلاش
بلطجي1 : عشان متحطش مناخيرك في اللي مالكش فيه
ربيع : يا ناس الحقوني
عمر المصري : وحدوا الله ... سيبوه
بلطجي : وانت تعرفه يا ميشو
عمر المصري : ده غلبان ومالوش في حاجة
بلطجي1 : سيبوه
بلطجي 2 : يللا بينا نحرق قسم وللا مدرعة مش فاضيين للتافه ده
ربيع : أه يا جسمي يا انا
عمر المصري : ايه حشرك في اللي مالكش فيه
ربيع : و أنا ايش عرفنا إن هيجرا ليه اللي جرالي
عمر المصري : متحاولش تعمل بطل تاني
ربيع : بطل و أنا الفقر هاددني
بطل و الحوجة كاسرة نفسي
بطل و أنا يتيم لا له بيت يلم ولا دولة تحن
موف حكومة لله يا محسنين
عمر : الشارع اللي لمني يلمك
ربيع : هو أنت قاعد في الشارع علي طول
عمر : بيتنا العدد فيه كتير .. بقعد هنا ف الميدان
بس أنت كبير علي نومة الشارع
ربيع : أنا ليه بيت زي بيتك و بيت أي فقير
ضيق ومخنوق مفيهوش حاجة تبل الريق
عمر : بس شكلك أفندي
ربيع : أفندي حالم ببكرة
مرتبي يادوب يقضي وجبة في اليوم متغمسة بطين بلدي
هسألك سؤال .. انت سعيد
عمر : سعيد بالشقا نفسي أريح يا خال
أنا في الشارع ملطشة ولولا المسكنة و الألفة بيني و بين الأشباح
مكنتش أقدر أعيش
ربيع : دنيا بتيجي علي الغلبان
عمر : انت اول مرة تنزل الميدان
ربيع : طول عمري ماشي جنب الحيط
مقهور غلبان مالي صوت
عمر : فيه حد كده دلوقتي
ربيع : عمري ما كنت غير كده
أنا رضعت الخوف من صغري
لو شوفت اتنين تلاته علي ناصية شارع
بخاف
ولو حد ابتسم وللا عطس
بخاف
ولو حقي ضاع وفكرت اجيبه
بخاف
برضع الذل من صغري
لا بطالب بحق و لا الحق يعرفني
نفسي في بكرة جديد
اكون شخص جديد
عشان كده جيت أدور علي نفسي
وسط شباب التحرير
(يأتي صحفي و يقترب من عمر ويهمس في اذنه عمر
يبدو عليه الاندهاش و يأخذ منه مبلغ)
عمر المصري : بقول ايه ..
ربيع : قول
عمر : تحب تكسب مبلغ كبير
ربيع : ياريت وحد يكره .. بس ازاي
عمر : تشاركني علي عربية تاني .. بدل الوكسة اللي انت فيها
ربيع : وهيه البطاطا بتكسب كتير
عمر : الناس بتتعامل معاها علي انها كباب
ربيع : بس ممعاييش فلوس .. و بعدين انا مش عاطل انا موظف في المجمع
عمر : طيب روح شغلك وسيبني
بنار الذل ... يا بطاطا
بنار الفقر ... يا بطاطا
بنار اللي اتحرم م الأم
بنار قلوب متعبية غم
يا حلاوتك يا بطاطا
ربيع : الولد ده فنان .. رغم صغر سنة بس الدنيا سوته
و بنار الفرن صبته ولد جميل أصيل
رمز لجيل من الشقيانين ومش طايلين
يا زمن غدار ظلل عيل الاطفال
و احميهم غدر الكبار .. و نور لهم طاقة
يشوفوا منها بكرة أجمل و أحلي
(صوت طلقات رصاص ، حركة غير طبيعية ، الكل بيجري يمين وشمال )
ربيع : يا ساتر
(يترمي علي بحركات هستيرية )
ربيع : مش انا .. مش أنا
محدش يموتني .. عاوز أعيش اللي معشتوش
سيبوني أعيش اللي فاضل .. زي الناس
أحلامي لسه مشوفتهاش .. سيبوني يمكن الاقي ضلها
(يلتف حول ربيع مجموعة من الشباب ، ينظر ربيع . الكل يضحك )
شاب 1 : عيل
شاب 2 : جبان
ربيع : عاوز اعيش
شاب 3 : ليه
ربيع : أصلي معيشتش اللي فات .. وعندي أمل
شاب 1 : الموت هنا هدف
شاب 2 : بعد الامل ما انخطف
شاب 3 : الموت مع الكرامة وللا الحياة بمذلة ومهانة
شاب 1 : جبان
شاب 2 : كسفتنا
شاب 3 : وكستنا
عمر : ابعد عن هنا و امشي بعيد عننا
شاب 1 : خلص الكلام والدم كان صوت الوطن
وسط الناس فقير منداس صابه العفن
قتلتو كام روح وسطنا
وبذلنا عملتوا ايه
بعتوا اللى فاضل مننا
ونصبتوا جوانا الكفن
ربيع : متلوموش عليا
ده طبعنا وده جيلنا
عشنا نخاف من العسكري لييجي االمنام
ولو أمنا قالت نام لاجيبلك العسكري ننام
و لو لمحنا رئيسنا في العمل مبتسم يبقي يوم الهنا
ولو زعل نداري جوه جوه جلدنا
ده عهدنا ودي عقيدتنا
امشي جنب الحيط أحسن لتنداس
عيش وجواك بركان تتحرق بيه
أحسن ما يدمرك طوفان السلطة
شاب 1 : ودي عيشة
ربيع : عايش وجسمي كفني
شاب2 : حرر نفسك من الخوف
شاب3 : الثورة جات تحررنا واللي ماتوا عاشوا وسطنا أحسن ما عاشوا قبلنا
ربيع : يعني ايه ؟
شاب 1 : قول للظلم لا
ربيع : مقدرش
الكل : قول لا
ربيع : (يحاول ) لساني تقل باين بقيت أخرس
شاب 2 : بلاش حجج فارغة .. قول لا
ربيع : ل .. ل
عمر : جبان ... طيب لالالالالا
شاب 3 : مش مكسوف من نفسك
ربيع : اللي انت شايفه كسوف اتعلمنا انه احترام للكبير و أدب
لو قولنا لا نبقي خالفنا التقاليد
أصل الحاكم في عرفنا أب و أخ أكبر
منقدرش نخرج عن طوعه
شاب 1 : ولو خان
ربيع : أكيد مجبر
شاب2 : ولو قتل المعارضين
ربيع : وليه يعارضوا
شاب2 : لو خاالف القسم
ربيع : اكيد لحكمه ميعرفهاش غيره
شاب 3 : للاسف انت فعلا ميت .. لا احساس و لا دم ولا عقل
عمر : يصرخ . لا
(يجري خارج المسرح )
يسقط الظلم و الاستبداد
( صوت طلقات رصاص . ربيع ينكمش علي نفسه )
ربيع : أنا خايف .. أنا مرعوب
حد ينقذني
حد يلحقني
( يدخل الشباب حاملين عمر مصاب )
ربيع : عمر .. عمر حبيبي
( يأخذه بين أحضانه )
عمر : سيبيني انت جبان
ربيع : عمر مين اللي ضربك بالناس
عمر : انا من الاحرار .. من الثوار
بلغ أمي لو شفتها سلامي و قولها
ربيع : اقولها ايه ( عمر يموت . يصرخ باسم عمر )
شاب 1 : الله يرحمك يا عمر .. كنت بتجري علي أيتام
ذنب انك بتدور علي غد أحلي
شاب 2 : استكتروا عليه مكان تحت الشمس
ربيع : الموت لما خطف دور علي أنقي روح
طفل أجمل ما خلق و سبحانه دي حكمته
اسمك معلق في دنيتنا راجل و بطل مغوار
جسمك ضعيف حاضن رصاص أندال
ربيع : ( يمسك عربية البطاطا وينادي)
بنار الذل ... يا بطاطا
بنار الفقر ... يا بطاطا
بنار اللي اتحرم م الأم
وجاله زمان بيستكتر عليه الهم
رصاص قاصد
رصاص ع الظلم بيساعد
خطف عمرُه
في عز الضُهر بعَباطَه
يا بلدي خلاص نشف ريقِك
وتاه الإبن في طريقك
صبح عسلِك بطعم المُر
وشفنا القهر
من قلب الصبي بيخُر
جسد واتدارى بالجرانين
وبُكره ف التراب يتْلَم
وايه يعني يُموت بيَّاع
ماطول عمر الوطن مِتباع
وناس مركونه ع الهامش
مافيش فيهم أمل عايش
وسهم الغل مش طايش
ينشِّن ع البصر ويمُر
وبعد ماقومتي ليه تاني
تطاطي وينكسر ضهرك
شاب 1 :
بنار الفته سَووكي
على الجنبين
شمال ويمين
ربيع :
وبيراهنوا على صبرك
وطلبوا الأكالين بالاسم
بيأكلوا اللى اتشوَىَ منِّك
وسلخوا تُوبِك الدايب
على جِلدِك
وعملوا وليمه على عَرضِك
وهَدَروا عَ الهوا دَمِّك
بكل بروده وبساطه
ونار التلج ... يا بطاطا





#محمد_خطاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غزو مصر و الكائنات فضائية بقلم : محمد خطاب
- الايدي الملوثة بالدماء مرسي و نجاد
- المتاجرة بالاسلام
- القبيح و حكم مصر
- غضب الشارع بقلم : محمد خطاب
- الكائن الأخواني
- دور الدولة الموازية في الصراع علي السلطة بقلم : محمد خطاب
- ولادك دمهم مغرق أرضك يا مصر بقلم : محمد خطاب
- المعلم بين ثورتين بقلم : محمد خطاب
- ثورة الغضب الثالثة
- علي هامش دفتر الكوبونات
- تطوير المنهج المدرسي
- وزير فاشل افسد التعليم بقلم : محمد خطاب
- متطلبات الحوار بين المعارضة والرئاسة بقلم : محمد خطاب
- اسرائيل ومصر في عهد الاخوان بقلم : محمد خطاب
- أخطاء الإخوان و السلفيين السياسية و معوقات المصالحة
- الإخوان و الغزل السياسي للغرب بقلم : محمد خطاب
- دولة الكذب بقلم : محمد خطاب
- مرساليزم و المعارضة
- مرساليزم الجزء الثالث بقلم : محمد خطاب


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد خطاب - مسرحية بائع البطاطا بقلم : محمد خطاب