|
دعوة لتشكيل لجنة تحقيق دولية عاجلة حول احداث مدينة عدن الدامية
محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)
الحوار المتمدن-العدد: 4013 - 2013 / 2 / 24 - 09:57
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
اجمع العديد من ابناء الجنوب في كل مكان من مختلف الاتجاهات السياسية والفكرية والثقافية والاجتماعية عن شكرهم للبيانات والرسائل الصادرة عن منطمات حقوق الانسان الجنوبية واليمنية والاقليمية والعربية والدولية وموسيسات المجتمع المدني المحلية والاقليمية والعربية والعالمية عن احداث الخميس الدامي الذي شهدته المحافظة عدن ولكنها اكدو ان تلك البيانات الصادرة لاتكفي فالمطلوب إجراء تحقيق عاجل ودقيق ومستقل ونزيه في احداث الخميس الدامي و تشكيل لجنة تحقيق دولية وتقديم المسئولين عن تلك الافعال الاجرامية الي المحاكمة الدولية كمجرمين حرب سوي كانوا من قيادات الاحهزة الامنية او قيادات التجمع اليمني للاصلاح وكان عدد من سكان مدنية عدن قد اخبر كل المراقبين العاملين في اليمن في مجال حقوق الانسان والمنطمات الاقليمية والعربية والدولية بالصوت والصور والافلام والوثايق المصورة عن احداث الخميس الدامي الذي شهدته محافطة عدن وأن قوات الأمن ومعها عناصر من تجمع اليمني للاصلاح (احد اقوي الاحزاب الاسلامية الحاكمة والمنتفذة في اليمن والائتلاف الحكومي. الحاكم لليمن ) استخدمت العربات المدرعة والأفراد المسلحين ضد المحتجين من مناصري الحراك الجنوبي السلمي المطالبين باستعادة الدولة الجنوبية خلال مظاهرة لهم بالقرب من ساحة العروض بخور مكسر في مدينة عدن ومناطق اخري في مدنية عدن ومحافطات جنوبية اخري واستخدمت قوات الأمن الأسلحة النارية والغاز المسيل للدموع ضد المحتجين من مناصري الحراك الجنوبي المطالبين باستعادة الدولة الجنوبية عن شمال اليمن خلال مظاهرة لهم بالقرب من ساحة العروض بخور مكسر في مدينة عدن واستخدمت قوات الأمن الأسلحة النارية والغاز المسيل للدموع بل ان قوات الامن الحكومية مهدت الطريق لعناصر تابعين للتحمع اليمني للاصلاح ليحتلوا ساحة العروض التي كان فيها محتجي الحراك السلمي الجنوبي يقومون بتطيم فعالية سلمية لهم والاصصدام بهم والاشتباك معهم بل ان قوات الامن الحكومية اليمنية أطلقت النار على محتجي الحراك السلمي الجنوبي وفرقتهم وادت كل تلك الافعال الاجرامية من قبل قوات الامن الحكومية وعناصر تابعين لتجمع الاصلاح الي قتل عدد منهم واصابات العشرات وهي افعال واعمال تتافي بالكامل عن المعايير الدولية لحقوق الانسان والمواتيق الدولية والانسانية وتوكد عدم احترام السلطات الحاكمة في اليمن لكل المعايير الدولية لحقوق الإنسان هناء نوكد من خلال التواصل مع عدد من سكان مدنية عدن بان السلطات الامنية اليمنية ومعها عناصر مسلحة من ملشيات الجهاد الاسلامي التابعة للتجمع اليمني للاصلاح قامت بإنهاء الاحتجاجات السلمية لقوي الحراك السلمي الجنوبي بالاستخدام المروع للقوة المهلكة دون أي اعتبار للمعايير الدولية. كما قامت بحملات اعتقالات لعدد من ناشطي الحراك السلمي الجنوبي بل بان الامر وصل الي اكثر من ذلك من خلال قيام عدد من عناصر الامن والاستخبارات برصد تحركات وتشاط البعض من نشطاء قوي الحراك الجنوبي السلمي وتقديم معلومات عنهم مع ارقارم تلفوتهم السيار لمكتب العمليات العسكرية المشتركة للقوات الامريكية واليمنية والسعودية في مجال مكافحة الارهاب على اعتبادرهم بانها عناصر مطلوب من تنطيم القاعدة وهي اساليب حقيرة وكيدية تكشف عن الوجة الحقيقي للتجمع اليمني للاصلاح وكيف يجري تسخير الموسيسات الامنية والاستخباراية الحكومية من قبل قيادات الاصلاح العسكرية والاستخباراية في التحلض من المعارضين السياسين للسياسيات والافعال والاعمال التي يمارسها قيادات التجمع اليمني للاصلاح في اليمن وهو اسلوب جديد استحدمت قيادات من الاصلاح والاحهزة الامنية والاستخباراية في استهداف وقتل الصحفي المعروف في قوي الحراك السلمي الجنوبي الصديق وجدي الشعبي التي اعرفو كامل المعرفة وكلنا على تواصل دايما معها للحصول عن الاخبار والمعلومات عن كل ما يجري في مدنية عدن وهذه بقعة سوداء جديدة لطخت سجل الحكومة السيء في حقوق الإنسان". وسجل التحمع اليمني للاصلاح وما جري للصحفي وجدي الشعبي هو صحفي إعلامي كان من ابرز إعلاميي ثورة الحراك الجنوبي السلمية مندو انطلاق الحراك الجنوبي في العام 2007م . يكشف الاساليب الحقيرة التي تتنافي مع كل الاعراف السماوية والانسانية ويجري استخدمها ضد المعارضين السياسيين من نشطاء الحراك السلمي الجنوبي ومنها الاتهامات الكيدية الباطلة حيت نجد ان اسرة الشهيد الصحفي وجدي نفت الاتهامات التي ذكرتها وزارة الدفاع وتراجعت عنها حول مقتله بأنه قام بمهاجمة طقم عسكري بالمنصورة بالسلاح وانه يتبع تنظيم القاعدة ، مؤكدين ان عملية اغتياله كانت بشكل شنيع وغير أخلاقي ولم يسبق ان اتهمه السلطات الامنية من قبل بأي من الاتهامات المسلحة و الانتماء للقاعدة كونه صحفي وكان يجسد رأيه التي كفلتها القوانين الصحفية بالقلم وقالت الحكومة اليمنية عبر موقع وزارة الدفاع فيها ان مصدر عسكري قال ان الصحفي الجنوبي الشاب “وجدي الشعبي ” قتل برفقة شخص أخر خلال مهاجمتهما طقم تابع لقوات الجيش بالقرب من مركز شرطة المنصورة بينما الحقيقة تقول ان الرجل قتل داخل منزله بمنطقة “بير فضل” إلى الشمال من مديرية المنصورة عقب مداهمة قوة من الحرس الخاص للمنزل وهي الفضيحة المدوية التي ترتكبها وزارة الدفاع اليمنية لتبرير جرائم القتل بحق الجنوبيين ، حيث نقل الموقع ايضاً على لسان مصدر عسكري قوله : “إن من بين القتلى كذلك “بمدينة كريتر أحد أعضاء تنظيم القاعدة والمطلوب للأجهزة الأمنية وهو عبدالله حسن العمودي والذي لقي مصرعه أثناء مهاجمته للوحدات الأمنية”حسب تعبير المصدر. ونقل "يافع نيوز " عن مصادر في اسرة الشعبي عن تفاصيل إعدام الصحفي وجدي وزميله الصماتي بعد دقائق من تلقيه مكالمة هاتفية من ضابط في الامن السياسي ويدعى “الحكيمي ” ، حيث طلب منه المتصل الخروج من الشقة التي يسكنها والتي تتبع المتنفذ الهمداني وإلا فإنه سليفق عليه تهمة القاعدة وسيقتله ، وقالت المصادر أنه وبعد دقائق وصلت سيارتين وعليهما مسلحين ملثمين وقاموا بإستدعاءه إلى امام الفلة التي يسكنها ” الصحفي الشعبي ” والتي تتبع ” مدينة الشروق ” التابعة للمتنفذ الهمداني حيث كان دخلها الشعبي وقام باصلاحها والسكن فيها ، وبعد ان خرج اليهم الشعبي ورفيقه اللذان كانا مخزنين في المنزل طلب المسلحون منه الذهاب معهم إلى “المدينة الخضراء ” بلحج والتي تتبع الهمداني وعندما رفض الذهاب معهم وقام بمقاومتهم بيديه ، أطلقوا عليه الرصاص وعلى زميله واردوهما قتيلان ، ومن ثم اقتحم المسلحون الفله وأطلقوا الرصاص بإتجاه زوجته ولكنه مجت باعجوبة حيث اصابت الرصاص جدران المنزل وقاموا بالعبث بالمنزل ومن ثم غادروا . واضافت المصادر انه وعند تجمع جيران الشعبي حول منزله ، قدمت اطقم من الامن المركزي وقامت بإعتقال شخصين من جيرانه الذين حضرا بعد سماعهم الرصاص ، حيث قامت الاطقم باختطافهم وحتى اللحظة لا تعرف اماكن تواجدهم تفاصيل إعدام الصحفي وجدي وزميله الصماتي بعد دقائق من تلقيه مكالمة هاتفية من ضابط في الامن السياسي يكشف لنا عن الاساليب والابتكارات الجديدة التي يجري الان استخدمها لقتل ابناء الجنوب من نشطاء قوي الحراك السلمي الجنوبي والصاق بهم اتهامات كيدية ويبدو من خلال تلك الافعال والاساليب بان نشطاء قوي الحراك الجنوبي السلمية اليوم اصبحو مستهدفين من قبل السلطات الامنية الحكومية وحزب الاصلاح الاسلامي التي يتمتع بنفود قوي في اوساط جماعات الجهاد الاسلامي وتنطيم القاعدة في اليمن وهو الامر التي يدفعني الي مطالبات المجتمع الدولي في المقدمة مبعوت مجلس الامن الي اليمن وكافة منطمات حقوق الانسان العالمية الي العمل علي توفير الضمانات الدولية بعدم استهداف نشطاء قوي الحراك السلمي الجنوبي و واحترام حقوقهم في حرية التعبير والتجمع وتوفير لهم الامن والامان وهناء نحن نطالب الخبراء العسكريين الامريكيين المرابطين في عرف العمليات العسكرية المشتركة لمكافحة الارهاب الي اجراء تحقيق دقيق في الكشوفات والمعلومات المقدمة لهم عن العناصر المطلوبة التي لها علاقة بتنطيم القاعدة من قبل الاحهزة الامنية اليمنية فحتي الان نري ونشاهد بان يجري استهداف مواطنين يمنيين أبرياء بقصف طائرات أمريكية بدون طيار بشكل مستمر دون توقف وقري ومناطق جنوبية يتواجد بها سكان ابرياء وتتودي الي قتل النساء والاطفال والشيوخ و نري اتساع ثقافة الكراهية للسياسات الامريكية الخاطئة في اليمن والعالم ودعوات علماء في المحافظات الجنوبية الى الوقوف بوجه تلك الغارات التي اودت بحياة عدد من الأبرياء في منطقة حضرموت وشبوة وابين والى التصعيد الشعبي ضدها . ونحن نعرف بان القيادات الفعالية من عناصر تنطيم القاعدة هي في حماية ورعاية قيادات قبلية وعسكرية وعقيدية في التجمع اليمني للاصلاح واحشي في حقيقة الامر ان يكون الهدف من استهداف قري ومناطق جنوبية بقصف طائرات أمريكية بدون طيار بشكل مستمر دون توقف و استهداف مواطنين أبرياء يهدف الي ارهاب سكان القري والمناطق في المحافظات الجنوبية للموسيسة القبلية العقائدية والعسكرية المنتفذة في الائتلاف الحكومي الحاكم في اليمن وهي قري ومناطق اغلب سكانها هم من المحتجين من مناصري قوي الحراك الجنوبي السلمي المطالبين باستعادة الدولة الجنوبية وعاصمتها عدن امام كل مايجري في مناطق الجنوب من احداث ادعو كافة الزملاء الي الاسراع في التواصل مع نائبة مدير قسم الشرق الأوسط و شمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية حسيبة حاج صحراوي التي داعت الى اجراء تحقيق عاجل ودقيق ويجب إجراء تحقيق عاجل ودقيق ومستقل ونزيه في كل الوفيات والإصابات بين المحتجين في مدنية عدن وتفعيل دعواتها والعمل المشترك معها الي الاسراع في تشكيل لجنة تحقيق دولية من قبل منطمة العفو الدولية بهدف إجراء تحقيق عاجل ودقيق ومستقل ونزيه في كل الوفيات والإصابات بين المحتجين في مدنية عدن و كانت السيدة حسيبة عبرت عن اسفها الشديد لعدم الاستجابة من قبل الحكومة اليمنية لوقف العنف ضد المحتجين ،و إن تحذيرات منظمة العفو الدولية لقوات الأمن اليمنية بعدم استخدام القوة غير الضرورية أو المفرطة ضد المحتجين السلميين لم تلق آذاناً صاغية. وان يجب على قوات الأمن اليمنية التوقف فوراً عن استخدام القوة ضد المحتجين السلميين واحترام حقوق حرية التعبير والتجمع. وان قوات الامن اليمنية تستخدم القوة التي وصفتها بـ "المميتة "ضد المحتجين بمدينة عدن جنوب اليمن وان قوات الأمن اليمنية قامت في الجنوب بأعمال تتعارض مع المعايير الدولية لحقوق الإنسان وذلك بإطلاق النار على المحتجين مؤيدي الانفصال، مما نتج عنه وفاة أربعة أشخاص واصابة العشرات بعد كل ذلك وماجاء في بيان منطمة العفو الدولية بشان احداث عدن الدامية ندعو السيد جمال بن عمر مبعوث مجلس الامن الي اليمن الي عدم التاسف عن اعمال العنف في عدن ندعو الي العمل والمساعدة على تشكيل لجنة تحقيق دولية و إجراء تحقيق عاجل ودقيق ومستقل ونزيه في كل احداث العنف التي ممارست ضد المحتجين السلميين من قوي الحراك السلمي الجنوبي في الاحداث التي شهدتها مدينة عدن والتي سقط خلالها قتلى وجرحى من المدنيين ورجال الامن. بما فيها مقتل الصحفي وجدي الشعبي وتقديم المسئولون عن ذلك للعدالة الدولية ونامل الاستجابة وتحقيق ذلك
#محمد_النعماني (هاشتاغ)
Mohammed__Al_Nommany#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مت الفنان صاحب الكوفية الزنج بللي محمد مرشد ناجي
-
هناء مشهد تشهد
-
مؤتمر الوحدة الاسلامية ..وضوح في الروية .. وصلب في المواقف و
...
-
يوم التالت عشر من يناير مسيكين السفير الامريكي جيرالد ستاين
...
-
الازمة السورية وجهات نظر
-
لقاء بيروت ...لقاء عابر سبيل
-
ياصاحبي..: كم بكل قبيلة هبيلة...؟.
-
تنظيم القاعدة في شمال افريقيا تنامي في النفود وحرب بالوكالة
-
حملة للتصامن لطلب التدخل لدى السلطات السويسريه بمنح الاخ شمر
...
-
الاقتصاد البريطاني يعاود النمو بفضل الألعاب الأولمبية وتراجع
...
-
الحرب الأميركية الإسرائيلية الظالمة ضد إيران قد بدأت بالفعل
-
ثورات الربيع العربي مابين الاحتوي والالتفاف والاختطاف وصول ا
...
-
هل يعتذر اليدومي رييس تجمع الاصلاح عن تاريخها الاستخباري الا
...
-
اليمن و السيناريو الذي يمكن أن يرتسم في سياق الأزمة اليمنية
-
وفاء
-
تصاعد الخلاف الدبلوماسي بين الأكوادور وبريطانيا في قضية مؤسس
...
-
القات ممنوع رسميا في اروباء لكنة موجود في بريطانيا وكل مكان
-
الحرية لشعب الجنوب وحق تقرير المصير ... وعيدكم مبارك
-
الحراكشين ...قبيلة وعقيدة وغنيمة وموامرة
-
بعد26 سنة مضت عبدالفتاح إسماعيل لايزال اللغز المحير في احداث
...
المزيد.....
-
-لا مؤشرات على وجود حياة-.. مشاهد صادمة تلاحق الفلسطينيين مع
...
-
كيف تضغط العقوبات النفطية الأمريكية على أساطيل الظل لروسيا و
...
-
رؤساء سوريا عبر التاريخ: رئيس ليوم واحد وآخر لأكثر من عقدين
...
-
السودان.. حميدتي يقر بخسائر قواته ويتعهد بطرد الجيش من الخرط
...
-
الجيش الإسرائيلي: إطلاق صاروخ اعتراضي نحو هدف جوي تم رصده م
...
-
برلماني مصري من أمام معبر رفح: الجمعة القادمة سنصلي في تل أب
...
-
السودان.. قوات الدعم السريع تتوعد بـ-طرد- الجيش من الخرطوم
-
السلطات النرويجية تبلغ السفارة الروسية بعدم احتجاز طاقم السف
...
-
الخارجية الأمريكية: إدارة ترامب تعتبر قناة بنما أصولا استرات
...
-
قوات كييف تهاجم مدينة إنيرغودار مجددا حيث تقع محطة زابوروجيه
...
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|