أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى محمد غريب - نبوءة بحيرة الفكر في أحلام اليقظة القسم الثاني















المزيد.....

نبوءة بحيرة الفكر في أحلام اليقظة القسم الثاني


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 4007 - 2013 / 2 / 18 - 12:19
المحور: الادب والفن
    


نبوءة الانتقال في الرؤيا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مر الوقت ثقيلاً، احتاج النقلةْ
حتى ساهم فيها..
عربونٌ من وعدٍ صار على مقربةٍ من رحلات العربات الليليةْ
وأقام القداس بلا آيات/ ونعى الصلب على صلب المخلوقات/ ودعا أن يجلب ماء من بئرٍ مركون/ فقد الرؤيا/ الرؤيا ليس الأعين/ ليس على الأبصار/ الرؤيا واحات وسلالات فكريةْ/ ومساحات في العقل/ ومضامين فقهية/ وتراث علمي لا يبقى الرجفة في الإيمان.
قالت تلك الحسناء على الشاطئ
ـــ كيف هو الماء، نغسل فيه خطايانا، نركب فيه الرحلات، نعبث بالغايات.. الماء سلالات ومسلات، الطوفان على الأبواب، كيف هي الرؤيا؟.. أبعادٌ في هندسة القادم
سأل الرجل القادم من ركن نائي
ـــ كيف تهيج الأمواج ونحن جلوسّ ! كيف تهب الريح على مقياسٍ لا نتحركْ!
قال الصوفي
ـــ صلي للرب.. قوموا صلّوا للرب، صلّوا للصلب وصلّوا للجسد الخاوي، وتعالوا في اللعنة ضد القتل وهذي الحرب، صلوا للرؤيا
قالت حسناء الشاطئ
ـــ قل لي ربي أم ربكْ!
قال الرجل القادم من ركنٍ نائي
ـــ ربنا أم ربك!
فأجاب الصوفي
ـــ سيان لدينا رب يسمعكم، ويرى فيكم ثمراً أو حجراً قادم، في الريح الحركةْ، تبدأ من أقدام الناس، الناس إذا قاموا هرب الشيطان السيد من مملكة الناس.
قال الرجل القادم من ركن نائي
ـــ إني كنت على الماء سرابٌ يسري في نورٍ من فضة.. ورضيت سباق الأرواح
قال الصوفي
ـــ نحتاج إلى إيمانٍ ذو برهان، والى رؤيا، نحتاج القول الفصل، والأفضل أن نحتاج إلى الأجناس.
لم تبزغ شمسٌ في غيمٍ اسود/ الغيم الأسود يخرج من بحر الظلمات/ يخرج من برهان أن النور يعم الأرض بعكس الكون المظلم/ الشمس قناة/ الشمس أداة الزهر سلالات الفرح الحالي/ الورد بساتين الخلوةْ/ الإنسان الطفرة في القفزة والتحوير
قال الصوفي
ـــ سيدتي بائعة الورد ، أنت رقيقة كالغصنِ، أنت عميقة كالجبِ، أنت الزيتون الأخضر، لونك لون العين، وثناياك مثال البلسم للجرحِ.
كانت تنظر من دكان الورد المقفول/ الساحة خالية/ الساحة تلعب فيها الريح/ لا يدخل في الساحة إلا المبروك/ أو زوار عيط، تدخلها رائحة الأشجار/ تدخلها رائحة الأمطار/ يدخلها حقل الحنطة/ تدخلها رائحة الثلجِ/ تدخلها رائحة الأرض/ الأرض لمن يسكنها/ لا جدوى من بحثٍ في اللامعقول
قالت حسناء الشاطئ..
ـــ أن الوقت ثمين، والتدقيق علامات التخزين، التخزين قدوم للتسخين.
وانتشرتْ في الشوك زهورٌ حمراء/ لا شوك بدون الأزهار/ لا أزهار بدون الشوك البري/ الباقي من ركن الوقت/ هو محسوبْ/ الباقي من ركن العقل/ هو مكتوب/ الباقي من ذاك الأمل الباقي/ مرغوب.
لم يدخل من باب البيت/ وبقى في الخارج فترة/ وتحسر من ريحٍ لا تجلب إلا وقتاً معجوناً كغبار الرمل/ الرمل بقايا من جثثٍ كانت خضراء/ وبقى الرمل تلالاً لا يشفع بالمشي/ الرمل الحبات على المنفى/ ما كان المنفى بيتاً/ أو حقلاً/ أو نهراً/ بل سقط متاع التشريد/ الشفق الأحمر يمتد على طول الأنهار/ الحارس شق طريقاً نحو الشجر القائم ما بين الأسوار وبين البحر، أشجار اللوز الأخضر/ أشجار الجوز البني/ أشجار التفاح الجبل/ أشجار التوت الوردية/ والتوت البري الأحمر/ الصفصاف على سدس الأرض القاحلة/ أغصانٌ من سروٍ متهدل/ وصنوبر شاهق في المنحنيات/ أشجار العنب الأحمر والأصفر في عصر الترغيب إلى الأجود/ وعصيرٌ يصبح خمراً/ أشجار الكمثري/ أشجار الزعرور/ وتوقف عند جذوع النخل/ النخل الباقي لا يحمل تمراً/ التمر الساقط أصبح ملحاً/ الملح الغامق يدبغ أفواه الناس/ النخل بقايا من آدم/ النخل الأشجار على حَر الأرض/ لا تنبت في الثلج/ قال الرجل جهراً
ـــ بائعة الورد تبيع هواها، وتلف على الجيران، تتبضع جنساً، لا تخجل من ذكرٍ عاري، أو من رجل مقلوب الرأس، تتدخل في الفوهات، وتصاحب كي تثمل للصبح، من عنبٍ مدفونٍ في جرةْ، من عنبٍ معصور بالإقدام.
أجابتْ بائعة الورد
ـــ انتم ناس لؤماء، الفطرة فيكم شاعتْ وإشاعة، النسق الممكن أن تبدأ صفاً/ وتراجع نفسك/ وتراقب همك/ كي تُسْقط عن كاهلك الوجع الباقي/ لا تبقى تبحث في التيه/ وتراقب ظلك فوق الأرض/ تحول من ظلٍ للملموس/ كيف ترى الدنيا ؟ يا رجلاً تعميه زوائد بين الفخذين.
كل ما جاءتْ للبيت/ أقدامٌ تسري/ لا تبقى/ تذهب نحو مغيب الشمس/ وتقول الأرض معلقة/ الكل على قمم التعليق/ ما كانتْ تلك سوى بذرة في خلق النطفة/ الكون تجلى في الرؤيا الملموسة/ تبدو الأيام قوافل من نملٍ عبر تلال الألماس/ يبدو النمل على الأشجار مراجع أرقامٍ بالمقلوب/ والأنفس تحتاج صدى الصوتِ/ تتحشرج فيها الكلمات/ فيضيء أمام الكوة فانوس أصغر/ حتى الضوء بهيم**/ يتسلل لص البيت هدوءً/ يدخل من بابٍ مفتوح/ يقفلهُ / يعبث بالمحتويات/ لص البيت المتخفي خلف الحجة/ ما زال على الموعد/ يترقب كل الوقت/ ويدور خفايا الثالوث الموروث من الدوران/ ما عاد مكاناً للتصوير/ فيصورْ من يعبد رب الكون/ بل راح يتاجر بالاسم ولا يغفل عن تكرار المألوف/ دخل الغرفة الخلفية/ فرآها عارية ترقص في مرآة فضية،فخطا حتى غاب مع المرآة.
قال الصوفي
ــــ تبحث عن أسماءٍ كي تأخذ اسماً، حتى تتغير كل الأسماء، لا ينفع أن تبقى تأخذ دون الدفع، أعطي إن أمكن، لكني اعرف انك أنذل عما يُذكر، فاللص وان قال الله الأكبر، اللص أساس العصيان لا تزعلْ، ليس الشكل قياساً، اللص سياسي ، اللص معمم، اللص بلا أخلاق أو عهد..
كان اللص على الجدران/ يبحث عن مرجل، ويغامر أن يصعدْ أفقياً/ ينعم بالجاه/ ينعم بالمال/ ينعم بالمنصب/ يحلم أن تمتد أصابعه المغسولة بالكافور وحتى تثوي فوق صدورٍ هيفاءْ/ يحلم أن نساءً غيدْ ترقص في أحضان القارورات فيشرب للصبحِ .. قال الرجل المتخفي في ركنٍ نائي
ــــ نحن لسنا بعبيد المال، لا تنفع أن تظهر في زي الناسكْ، لا تفلح في النصح فتخْسف في الأرض بدون الإلمام.
لم يحلم ذاك الرجل الواقف قرب القارورة/ لم يحلم بالزورق/ لم يحلم بالجنة/ كان الحلمُ وساداُ/ ووسادات المخدع من ريشٍ كي يهبطن إلى المضجع/ فترافدت الأجساد على طول سريرٍ معروق/ لم يتمرس بالحبِ/ الرجل الفاقع غنى فيهِ/ لم يعبد رباً بل آلهة شتى/ وبقى في اللعبة/ لم يزرع إلا شوكاً، وحصاد الشوك غباراً وسديم، حتى قام على الرعدِ، وتجول في البيت الحجري/ واشتم عطور المرأة، فتنفس حقلاً من حنطة/ وتغرب حتى لامسه ثلج في القطب/ وتفرع في أطراف الغابات/ ومثول الأنهار بلا حاجات/ ثم إذا كان آذان الفجر/ صلى في وجدٍ مشفوعٍ في الذنبِ/ كانتْ من بين خلائق كل الأرض/ كانتْ نادبة بطن اللذة/ فتمعن فيها، فرأى فيها خاصرة الدنيا/ وغصون الحب الحبلى بالآهات/ لم تدخل من باب المنزل/ أبوابٌ عدة، امرأةٌ لا تعرف أن تقفز فوق السورِ/ حفرتْ في الجانب حفرة/ نفقٌ نحو الداخل/ نفقٌ نحو الخارج/ ويقولون آمان / من أين سيقدم في السر؟ من نفقٍ داخل بؤرة/ أو نفقٌ خارج من زفرة قهرٍ محبوس/ وبقت في الساحة تحت المطر الساخن/ كان يعود على الميناء، ينتظر السفن البلوى/ يرتعش الجوع بلا وقتٍ في كل مفاصلهِ/ لم يشكو.. بل قال
ـــ الجوع أساس الظلمِ، والجوع رفيق العتمة، ما من جوعٍ مر بلا أثرٍ، ما من جوعٍ كان بلا ماموث ملعونْ/ ماموث المال المتقنفذ/ حيث الآلاف تجوع.. حيث مزارع من حنطة ترمى في البحر المالح.
سيدةٌ كانت تسمع بالفطرة/ تسمع صوت الكاتم قبل الإطلاق/ وترد هدوءً/ لا تتعصب/ لا تغضب/ بل تحقد في ضحكات المسرح/ الضحك على المسرح شيء، والضحك على المقعد شيء آخر/ لا تضحك في المقعد/ المقعد في الأسلاك نوايا شريرة/ يقتلك الضحك/ والحزن يقيك الجلطة، مادام بكاء العين الوارد، ابكي كي لا تضغط، واحزنْ أبكي كي لا تتفجرْ، فهناك الشاخص خلفكْ/ خلف الحائط/ خلف السيارة/ خلف قطار الوجع المترامي في قاع الإنسان/ خلف الخيل وخلف الأشجار وخلف النهرِ وخلف البحر وخلف السور الوردي للبيت الوردي/ وظلالٌ من سفنٍ في البحر تطل عليك/ اركبْ وارحل/ لا تبقى تتغافل/ وتَعوْد أن تأتي ليلاً/ أو صبحاً/ لترى كل نساء القوم/ عند الشاطئ/ يتوسدن الرمل/ يندبن على ما فات/ أما القادم في التبشير/ فلهُ دور غير الدور المذكور/ وله ميزان/ وله وزن/ وله أنغام/ مثل عسير الحشرجةِ/ دقق في الرمل/ الرمل مصابيح العالم/ لا يخلو من حركة/ بل يمشي في الأصقاع، يبتلع الأشجار، يبتلع الغابات، يبتلع التاريخ، يبقى التاريخ على أقدام البشر المنسيين/ فيغنون على الأهل/ في الربع الخالي المملوء ذئاب/ الأهل المفقودين/ في كل دروب المعبد/ في التجفيف وفي بطن الحوت/ في التخريف المنقول بلا مسؤوليةْ/ في التجريف على عقل الإنسان/ في التحريف الماثل جهراً/ يمشي الغول إلى الصف فينخر أجساد العفةْ/ ما عاد البيت كما كان بلا باب / فتحت أبوابْ/ غلقت أبوابْ/ لكن ظل الباب على الأرض/ والى البحر/ والى الكون/ ومفاتيح الجنرالات الحزبيين على كل الأفواه تعلق/ جنرالٌ ووزير/ وحمايات ليس لهن مثيل/ سياراتٌ طياراتٌ حافظة الصوت/ والمنحوسون يدوسون على الأولاد/ لا باب لهم يفتح، والثالوث على الفكرة/ لا فكرة حرة فيها حق في المشروع/ فأعيد التاريخ/
وبقى يونس في المركب/
ينتظر الإبحار إلى أقطاب الدنيا/
من كان يوازي النطفة في الرحم؟
يعبث بالأصل إلى الفصلِ/
من كان يغالب أمراً محتوماً؟ وبقى يتغلب في رؤيا التبديل/ حضن الماضي وأراد المستقبل بالماضي فانكسر الحزن على نحوٍ يتداخل بالحاضر/ الحاضر مأساة في نظر الباقين/ الباقون الغرباء الساهون على ما يجري قرب الدار/ قرب سياج الدار/ ظلتْ أصوات مغنينْ تتناول عشق الروح/ أو عشق الورد/ لكن عشقاً بالمرأة ظل على المستور/ كيف يكون العشق إذا كان العاشق المعمول؟ في عرف التقليد وفي عرف رجال الدين/ إلا أن الصوت بقى/ غنى ويغنى للعشقٍ/ ويغني للسلمِ/ ويغني للحلمِ/ الصوفي وحب في ذات الله/ الصوفي بقى صوفياً/ يغيب ويحضر ثم يغيب/ الواقع غلب الصوفي/ جعل الإلهام الكائن حركة/ وقطارات السحق على طول السكة كالبركة/ قال الطفل الجالس عند الحائط
ـــ إني ابكي ليل نهار، مثل الصوفي ، وأضعْ رأسي في حضن خيالي، الحائط هذا يتحرك بالدمع وبالهزِ، من منكمْ لمس الحائط؟ وتغوط سكراناً، إني ارفض أن أُنصح منه، فانا ابكي شوقي، وأنا ابكي الفقدان، إني أتقلب من عشقي كي أشرب من أفواهٍ كحليب الأشجار،
الكل رأوه مغموساً مرمي، أحداً ما قال له أقدمْ، ضع راسك في كتفي، وابكي، اغسل كتفي بالدمع.
كانت امرأة بالقرب تحيك الصوف/ ولديها قطةْ/ ولديها أسوار من فضةْ.. ولديها ثديان كبيران على شكل الحيتان/ ولها صدر من إسفنج بحري.. قالت حسناء الشاطئ
ـــ لا يحميك الحائط، فجدار البيت على البحر، والبحر على مقربةٍ من دوران المطلوبين، وبه اسماك القرش حديدية.. تعال إلى صدري، ضع رأسك فيه، واغمس منه شذوذ المخلوقات.
كان الغسق المرمي عند بحيرة في غابة منسية/ يزداد توسعه القطبي في أفقٍ مرمي في البعد/ في أفقٍ يغسل فوديه بلون الماء المغلي/ تبدو بمراكب صيدٍ في وسط الماء المتموج في فعل الريح الغربية/ كل نساء العالم فيهِ/ ألوان البشر الصيفية/ أحلامٌ مخمورة/ أجساد عراة محروقة بالشمس/ لم يتطلعْ نحو الأفق الشاسعْ/ وبقى في أجسادٍ تتعانق من وجدٍ/ تغرق بالقبلات/ البحر الرامش نحو البيت الوردي/ يزحف في المد/ ويلامس أشجار المعبر/ قُبلات لنساءٍ مسحورة/ ورجالٌ فوق الأشرعةِ/ زحافاتٌ تزحف نحو الرمل/ الرمل الحار/ كان الجند جراداً/ كانت دبابات الجند مراجل من نار/ كان الرمل الدافئ/ يغلق أبواب الدار/ كانوا في الرمل سلاحف بحرية/ عشرات الآلاف من البيض المطمور/ يتدفأ في الأرض/ الأرض الحاضنة الوَلادةْ/ قالت أمٌ موجوعة بالأولاد وفي صوت واضح
ـــ هل نسجد للأرض؟ ونبوس نواذجها، نمسح من أرجلها، أكوام رماد البق؟ هل أن الأرض عظامٌ قامت بالأشجار؟
يتبع



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبوءة بحيرة الفكر في أحلام اليقظة 1
- الإسلام السياسي والتغيرات على الساحة السياسية/ 3
- الإسلام السياسي والتغيرات على الساحة السياسية / القسم الثاني
- الإسلام السياسي والتغيرات على الساحة السياسية
- حينما يبزغ القمر بالألوان
- تداعيات فضيحة وزير العلوم والأبحاث التقنية الإيراني
- حينما يكون الحزن مهْرباً
- أحزاب الإسلام السياسي وتطبيق الشريعة الإسلامية
- المطالب الجماهيرية المشروعة ومسؤولية رئيس الوزراء نوري المال ...
- دور الإعلام العراقي ما بعد 2003
- سيدتي خريف عمرك المرئي
- زمن كان مأزوماً بالفقاعات
- تهمة الإرهاب جاهزة كتهمة الشيوعية في العهود السابقة
- إعادة ترتيب الحر وف
- الاعتداء والعنف ضد المرأة والحجاب المدفوع الثمن
- الأمطار والمياه الثقيلة أغرقت بغداد يا حضرة رئيس الوزراء
- متى يتوقف تردي الأوضاع في ظل حكومة نوري المالكي؟
- معاداة الثقافة والفنون والإعلام بذريعة الشريعة الإسلامية
- دستور الإخوان عودة للاستحواذ والدكتاتورية
- وعلمتُ الصبر من نفسي


المزيد.....




- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
- -المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية ...
- أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد ...
- الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين ...
- -لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
- انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى محمد غريب - نبوءة بحيرة الفكر في أحلام اليقظة القسم الثاني