أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - التحرش الجنسي سياسة منهجية و وحشية يتبعها الاخوان المسلمين والسلفيين بتواطأ انظمة مستبدة














المزيد.....


التحرش الجنسي سياسة منهجية و وحشية يتبعها الاخوان المسلمين والسلفيين بتواطأ انظمة مستبدة


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3997 - 2013 / 2 / 8 - 11:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- لست بحاجة لذكاء كبير ان تعرف من يتحرش بالفتيات والنساء في ساحة التحرير والجامعات لمنعهم من التظاهر انه اسلوب من ولدوا من العهر الاسلامي الاخوانجي بلا اي اخلاق حتى في داخل العائلة وهذا المشهد بسهولة يمكن ان تعرف من فاعله ولاسيما بصيغته الممنهجة والوحشية انهم اتباع الاخوان المسلمين والسلفيين بامكان اي منا اي يتجول كانسان عادي في اي مكان فيه اخوان مسلمين و سلفيين بتواطؤ من الدولة كطنجة في المغرب والفتيات سيشكون لك ان صبيان لاتربية لهم مرسلين من الاخوانجية والسلفيين لضرب اي فتاة بالحجارة اذا كانت سافرة والتحرش بها اذا كانت وحدها..هذه المشاهد تراها حتى بالتحرش بالمنقبات في مملكة التكفير السعودية فمعيار الكبت هناك فوق حده ومقاييس جماعة الامر بالجاهلية الوهابية والنهي عن العقل والفنون الجميلة قاسية جدا وهي تتناسب طردا مع مستويات الفساد السعودي الفلكية الذي تحاول ان تخفيه بهذا الارعاب للشعب...فرق الدفاع عن الصبايا التي انهالت على عصابات الاخوانجية بالضرب لااعتقد انها الا ستوجه رصاصها الى رؤوس قادة الاخوانجية وبيزنسها الذين يمولون هذه الجرائم الوحشية والممنهجة والذين باتوا اكثر وحشية من شرطة مبارك لان الاعمال التحرشية بعد مرسي العياط وخيرت الشاطر باتت كما تذكر تقارير حقوقية وحشية جدا وممنهجة وبالامكان متابعة هذيانات السلفيين الوهابيين على الفيس بوك وكيفية اغتصاب اي متظاهرة للتبرك بالههم الخرائي الوهابي السعودي القطري..هنا عقوبة المتحرش و لو لفظيا او حتى ايحائيا عقوبة رادعة سيفكر بها من يقترفه مليون مرة اضافة الى ان الاختلاط وشبه انعدام الفساد لا يتركان مجالا لهذا ؟؟كثيرا ما اشك بالمنابت التي نشأ فيها قادة الاخوانجية والسلفيين بانها مراكز دعارة متخفية بالنقاب والحجاب والحج والصلاة والمساجد لهذا هم معدومين الاخلاق..فلم نتربى في بيوتنا على المس باي فتاة او التحرش بها لاننا لم نقبض لا دينا ولا مالا من محميات ال سعود وثاني و سائر محميات الفساد والدعارة الاسلامية ..


- روابط حماية الثورة التي انشأها الاخوانجية التوانسة تعبر عن سخرية كبيرة لان لايمكن ان تؤسس هذه الحركة الارهابية المتخلفة المعادية لاي شيء ثوري الا روابط ارهابية لمرتزقة تبيض عليهم بالفلوس وهم مستعدين يقتلوا اللي خلفهم بس يشاور مرشد الشياطين الاخوانجية الغنوشي..وهم لايختلفون عن السلفية سوى في مصدر التمويل فالاخوانجية يمولون من القاعدة العسكرية والاعلامية الامريكية قطر والسلفيين الهمج يمولون من قاعدة الظهران الامريكية وبيزنس ال سعود هذا وجه الاختلاف..فليس اسهل على اعلام صهيوني كالجزيرة والعربية و دبي والكيوت وابوظي والمنامة ان يحول ثورات الجواسيس والحرامية من الاخوانجية والسلفية و القاعدة الى ثورات ولكن بأي معنى هنا السؤال؟

- الغنوشي شن اكثر من هجوم على اليسار و الغنوشي مجرد خائن قطري صهيوني حقير وحتى المرزوقي برواية مضحكة بان اليسار يخطط لانقلاب حسب احهزته الاستخباراتية..واليوم يكون الشهيد الاول في تونس بزمن الظلامية الاخوانجية والسلفية القطرية السعودية احد قادة اليسار..فهل اغتال الغنوشي هذا القائد اليساري و تواطأ معه المرزوقي؟؟؟
....................
لييج - بلجيكا
كانون الثاني 2013
.....................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اموال االمنطقة الشرقية التي يسرقها الاعراب الصهاينة من ال سع ...
- امبراطوريات حمد ومردوخ و الوليد بن طلال الاعلامية تقاسم الاد ...
- الظلامية الاخوانجية السلفية تعتال القائد اليساري شكري بلعيد
- قصيدة:مدائنكِ على لوحي التشكيلي
- قصيدة: من يغفر للقلب غرابته؟
- قصيدة:كريستال الابدية
- -رجولة - الاخوانجي احمد منصور امام زنوبة طلال بن عبد العزيز
- قصيدة:لافتة كفتافيت الادمان
- عندما ينتحر النظام القومجي السوري دون ان ينتقم لنفسه حتى
- منهجية التعليم الانساني العلماني للعربية في البلاد الاوروبية
- قصيدة: اغماء واحتضار
- العرب بين الانتحار الاخوانجي السلفي و حرية الانسان للاقلاع ا ...
- عورات قادة حماس والبي بي سي في خدمة الامبريالية
- الصناديق الاستثمارية الضخمة: مراكز المساعدة الاجتماعية والبط ...
- قصيدة:حوريات الشارع البحري
- قصيدة: الحرير الحافي
- اجابات على اسئلة حيوية عن امكانية تطور العرب ام تخلفهم العضا ...
- جماعة الامر بالجاهلية الوهابية والنهي عن العقل والفنون الجمي ...
- انيميا القراءة الانتهازية الاسلامية للواقع امام تجربة اليابا ...
- قصيدة:ندى الكائنات


المزيد.....




- خطيب المسجد الأقصى يؤكد قوة الأخوة والتلاحم بين الشعبين الجز ...
- القوى الوطنية والاسلامية في طوباس تعلن غدا الخميس اضرابا شام ...
- البابا فرنسيس يكتب عن العراق: من المستحيل تخيله بلا مسيحيين ...
- حركة الجهاد الاسلامي: ندين المجزرة الوحشية التي ارتكبها العد ...
- البوندستاغ يوافق على طلب المعارضة المسيحية حول تشديد سياسة ا ...
- تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي 2024 لضحك الأطفال
- شولتس يحذر من ائتلاف حكومي بين التحالف المسيحي وحزب -البديل- ...
- أبو عبيدة: الإفراج عن المحتجزة أربال يهود غدا
- مكتب نتنياهو يعلن أسماء رهائن سيُطلق سراحهم من غزة الخميس.. ...
- ابو عبيدة: قررت القسام الافراج غدا عن الاسرى اربيل يهود وبير ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - التحرش الجنسي سياسة منهجية و وحشية يتبعها الاخوان المسلمين والسلفيين بتواطأ انظمة مستبدة