هل حد الردة من الإسلام؟

العقاب والتطرف والتقليد والقدسية مبادئ تتسلح بها أي جماعة لبقاء هويتها ووجودها ولا تقتصر على الاسلام فقط، اما وصفك ان الذين يبقون بالاسلام بعد الغاء حد الردة بالاغبياء فهو وصف ساذج ينبع من موقف نفسي معادي للاسلام، هذه تسطيح وتبسيط للامور، الاسلام منضومة ايديولوجية سياسية وله من الاتباع المفكرين مثل ابن رشد ومحمد اراكون ومحمد عابد الجابري، رغم اني مستقل عن اي انتماء ديني، تحياتي لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الفاضل

إن عدت لمقالي لوجدت هذه الجملة
وحد الردة من أكبر التحديات التي تواجه كل دين وكل جماعة دينية

ما زلت على رأيي بأنه لو حذف المسؤولون المسلمون حد الردة لما بقي في الإسلام إلا الأغبياء. وعدم حذفهم لهذا الحد هو دليل على معرفتهم لعواقبه الوخيمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سامى ,حد الرده الرهيب فى الاسلام هو حقيقى بدون شك ,مؤسس الاسلام الحبيب صلعم كان فى الواقع رئيس تشكيل عصابى من اللصوص والقتله والمجرمين ,كانوا يتعيشوا على الهجوم على القوافل الامنه وذبح الرجال وسرقه البعير والاحمال مع الاحتفاظ بالنساء من اجل التمتع بالنكاح والمذيد من النكاح ,توسع الحبيب صلعم فى عصابته وبدا القتله والمجرمين واللوطيين فى الانضمام الى عصابه الحبيب المصطفى ,كان من المحتم وضع بروتوكول للعصابه وعدم الانسلاخ منها ,لان الانسلاخ وترك العصابه يعتبر تهديد لبقائها ,لذلك اخترع صلعم عرف صحراوى همجى وهو قتل كل من يترك العصابه وسمى بعد ذلك على ايدى فقهاء الفجر والعهر باسم حد الرده ,اذن الحبيب صلعم ليس هو المؤسس لحد الرده ولكن الشيوخ والمنافقين والكذبه هم من اخترع هذا القانون الرهيب ,هؤلاء الشيوخ الكذبه متواجدين فى كل زمان ومكان ,بالطبع الشيخ القرضاوى خير دليل على هذا وهو الكاذب المنافق المحتال اللص والعميل ,الرجل فى بدايه التسعينات من العمر ولايزال فاسد الخلق ومههوس بالجنس ويلحس الفرج ويتباهى بذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام
عندما تقول :العقاب والتطرف والتقليد والقدسية مبادئ تتسلح بها أي جماعة لبقاء هويتها ووجودها ولا تقتصر على الاسلام فقط
نحن هنا نتكلم عن دين، المفروض أن يكون من خالق الكون الذي يتكفل بالمحافظة عليه
أن صح كلامك ، فهذا يعني أن الدين بشري

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مهما كتب الكاتب , فسيبقى الإسلام شامخ , طائراً , يرفرف جناحيه .
المهم , أليس الكاتب يدّعي أنه أسس ديناً جديد؟... الغريب , أن الكاتب قال : أن له كتاب مقدس!!... السؤال : هل كتابك مقدس أم مكدس؟ .


تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما دام برفرف، خليه يرفرف، ممكن يصل للمريخ ويصير في خبر كان

كل كتاب مقدس هو كتاب مكدس، بما فيه كتابي. وخلافا للكتب الأخرى، لا ادعي انه نزل من السماء (خايف ينزل مكسر ومخربط !!) فهو من تأليفي
وأنا أصلا ما بحب الكذب مثل ما عمل اللي في بالي مدعيا انه نزل من السماء

هل أجبتك على سؤالك؟
ربنا يريح بالك

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا احييك با اخ احمد لفته محل على استقالك عن اي دين وصحيح ما تقول كل دين له مفكريه كـ محمد اركون ومحمد عابد الجابري وابن رشد ولكن هولاء المفكرين الاسلاميين لا يعتبرون مسلمين بالمعنى الاسلامي بل يعتبرون مهرقطين ولو استفتيت فيهم عبد العزيز آل الشيخ لافتى بكفرهم وما كتبوه هو وجهة نظرهم ولا تمت لاصول الاسلام باي صلة.القرآنيون والدكتور محمد شحرون لهم وجهات نظر وتحليلات حول الاسلام ولكنها وجهات نظر ولا تمت للحقيقة الاسلام باي صلة. اذا يتضح ان الاسلام كما غيره هو بشري الهوى والهوية ولا علاقة له بالسماء والا كيف يجبر الله الناس على دين لا يقتنعون به وجزاءهم القتل ان فكروا في الخروج منه. ربما كان هذا الحكم صائب عند بدا الدولة الاسلامية لان الخارج منه يعد خائنا للدولة الوليدة في نجد والحجاز اما الآن فلا معنى له بل انه ارهاب مقنن.

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد رديت ووفيت

كان بودي أن اقول ما قلته. ولكني ظننت أن صاحبنا يعرف ذلك في صميم قلبه ولكن تراكم عليه الصدأ أو تجاهله لسبب أو لآخر ... ربما خوفا من تطبيق حد الرة عليه ههههههه

انا اقدر ابن رشد ومحمد اركون (وهو صديق شخصي) وانور ابو زيد والجابري ومحمد شحرور وغيرهم الذين اعرفهم إما شخصيا أو من خلال كتاباتهم التي قلما تعلم في الجامعات العربية والإسلامية أو تعتبر الحادية أو كفرية وقد ساهموا على قدر الإمكان في تقدم الفكر في مجتمعاتهم ولكن وجود حد الرد حد من صراحتهم في مخاطبة شعوبهم ومنهم من قال لي كلاما شفويا لو قالوه كتابة او علنا في الدول الإسلامية والعربية لتم قتلهم اشنع قتلة

وابقاء مجلس وزراء العدل العرب على حد الردة وموافقة الأزهر عليه كما ذكرت في مقالي هو أبلغ دليل على أن الإسلام قام وما زال يقوم على القهر. وأنى على يقين بأنه لو تم حذف حد الردة مع جميع عواقبه الجزائية والمدنية لما بقي في الإسلام إلا الأغبياء. فأنا اتحداهم بأن يفعلوا ليبرهنوا على عدم صحة ما أقول وأرجو من له سبيل لتوصيل تحدي لآذانهم أن يوصلوه

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو مش عاجبك حد الرة، سيبه، وشوف غيره

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أكيد موش عاجبني واعتبره مثل الطاعون الذي ينخر في المجتمع الذي نعيش فيه ويمنع التقدم الإجتماعي

فهل تترك الطاعون ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول:-فمن المؤكد بأنه لو الغى المسلمون حد الردة لمدة عشر سنين لما بقي في الإسلام إلا الأغبياء والمخبلين واصحاب العاهات العقلية-.
أتفق معك في نصف العبارة فأقول بأنه لو الغى المسلمون حد الردة لمدة عشر سنين لما بقي في الإسلام في منطقتنا العربية خاصة إلا أقل من الربع أي أن ٧٥ بالمئة من المسلمين سيتحولون إلى المسيحية واليهودية أو الأديان الأخرى لكن هذا مرهون بإنتصار الديمقراطية الحقيقية ومباديء حقوق الإنسان حين يشعر الفرد أنه حر في إختياره الديني وفي أمان من أي قوة متسطة ترهبه وتخيفه وهذا ما سيحدث مستقبلا فالأفعال والجرائم المشينة التي يرتكبها شيوخ الإسلام مع شعوبهم وتسخيرهم القيم الدينية لمصالحهم وإذلالهم وتجهيلهم لها وتشجيعهم للأصولية والإرهاب هذه كلها لن تمر بلا ثمن حين تتحرر هذه الشعوب وتنال حقها في الحياة والحرية والإختيار والكرامة الإنسانية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

نشوء الديموقراطية في وطننا مرهون بحرية التعبير وخاصة في المجال الديني لأن الدين الإسلامي كما هو معلم في جميع الجامعات والجوامع مخالف للديمقراطية وضد المساواة بين الرجل والمرآة وبين المسلم وغير المسلم

ولتغيير هذا الوضع يجب امكانية مناقشته ونقده وتغييره ونقد اساسه أي القرآن والسنة وهذا غير ممكن في جو يسوده حد الردة

أحيلك لما كتبته في الفقرة الثالثة من مقالي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=338220

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سقوط الإسلام في منطقتنا أمر حتمي والسبب لا يكمن في الإسلام كدين فهو كأي معتقد ديني آخر يفترض الموجب والسالب لكن السبب يكمن في القائمين عليه من شيوخ وملالي الذين حولوه إلى أيديولوجية فاشيه تشّل القدرات النفسية لمعتنقه فالإيمان الإسلامي في الوقت الحاضر قد أصبح نوعا من العصاب والمرض النفسي والذي يترسخ بمرور الزمن وتفاقم المشاكل الإقتصادية والإجتماعية والإحباط السياسي ،وظاهرة ما يسمى بثورات الربيع العربي هي في الحقيقة إنعكاس إجتماعي مرضي وتعبير عن بارانويا جماعية للفاشية الإسلامية فنحن لأول مرة في التاريخ نجد أنفسنا أمام ثورات تسير بشعوبها إلى الوراء وتستبدل ديكتاتورية بدكتاتورية أشد فتكا وظلاما كما في العراق ومصر وليبيا ...

أن شعوبنا وهي في غمرة هذا العذاب الروحي والظلم والغبن والإرهاب المادي والمعنوي الذي تعيشه لا تحتاج فقط إلى حلول جذرية لمشاكلها الإقتصادية والإجتماعية والسياسية بل تحتاج أيضا إلى لمسة حنان أو حب مسيحي أو بوذي ،إلى أمل أو إيمان بديل ، إلى تعاطف إنساني من مذاهب أو منظمات أو شعوب أخرى تعينها وتؤازرها لخروج من محنتها ومن هذا النفق المظلم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أظن ان عالمنا العربي والإسلامي بحاجة الى عصر تنوير كما عرفه الغرب ولكن بما انه لا يوجد حرية فكرية فمن واجب الجامعات الغربية ان تقوم بهذه المهمة بتحضير جيل جديد من الغربيين يفهمون الإسلام على حقيقته ويعروه تماما كما عرى فلاسفة التنوير المسيحية كما كانت تمارس في العصور المظلمة.

وانت تعلم ان محمد علي قد اوفد الكثيرين من المصريين الى فرنسا لإقامة دولة حديثة ولكن يا للأسف اليوم الجامعات الغربية التي تمنح الدرجات العلمية للطلبة العرب والمسلمين لا تقوم بمهمتها التنويرية. فأكثر اساتذة القانون في مصر هم من حملة الدكتوراة من فرنسا ولكنهم رغم ذلك وافقوا على قانون العقوبات الإسلامي الذي ينص على قتل المرتد وغيرها من العقوبات. وهناك استاذ مصري خريج السوربون وضع مشروع قانون للجيوش الإسلامية طبع في مصر يقول فيه باسترقاق السجناء وتوزيع النساء كسبايا كما كان يتم في عهد النبي.
انظر عن هذا المشروع في مقالي http://blog.sami-aldeeb.com/?p=14779

وفي مقالي رابط لتحميل الكتاب

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الدكتور سامي الذيب
شكراً للرابط.بإعتقادي ان السرطان الإسلامي بدأ يطال أوربا نفسها وهذا طبيعي فمنطقتنا ، شمال أفريقيا وشرق المتوسط ، هي إمتداد جغرافي وبشري وحضاري عضوي لها ولذلك قد تنفع المداخلات الهامشية في تهوين المرض لكنها لن تنهيه أو توقف إنتشاره ، أوربا وكل العالم الآن أمام إختبار حقيقي في كيفية التعامل مع هذا السرطان الفاشي الذي إستوعب وروّض حتى القسم الأكبر من قوى اليسار والإعتدال والليبرالية المتأفينة بالإسلام والبداوة .ما يحدث في سوريا اليوم من قتل يومي ودمار ذاتي ، ناهيك عما يحدث في العراق ومصر وحتى تونس هو نوع من بلوغ المرض درجة خطيرة ومميتة تهدد أمن العالم وتستدعي مداخلة جراحية أممية ليس في سوريا فحسب بل في كل المنطقة تستأصل السرطان أو تحجمه إلى الدرجة القصوى التي لا تهدد الحياة.
هذه العملية أمرٌ حتمي وآني أما كيف تتم فهذا ما سوف يدخل في التاريخ كحدث إستثنائي جديد تماما كإنهيار الإتحاد السوفيتي الذي باغت وفاجأ حتى صناع القرار الأمريكي.أطيب التحيات لشخصكم الكريم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ادعو من يفهم الفرنسية سماع مقابلة طويلة اقترح فيها حلولا وأتنبأ بنهاية الإسلام http://www.lesobservateurs.ch/wp-content/uploads/2013/01/sami-aldeeb-240113.mp3

ومن لا يفهم الفرنسية يمكنه رؤية مقالي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=341694
حيث ادعو الى نسف قدسية القرآن كحل وحيد للمشكلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ويعده الدكتور على الوردي احد جبابرة التاريخ الفارســـي ... في زمنه كان حال الشيعة والسنة امـــر مما هو عليه الان في العراق كان احدهم يشــــتم ويلعن رموز الاخر من على المنابــر ...فراي انهم سيخربون الدولة فدعى ( اثخنهم ) الى اجتماع عام وطلب ان يكتب كل واحد منهم المبلغ الذي يحتاجه لتنشيط دعوته الدينية فتصوروا انها ساعة رحمانية فزيدوا المبلغ الذي يحتاجونه ... وهنا طلب من رئيس شــرطته ان يضاعف المبلغ مرتين ويستوفيه منهم خلال اسبوع او يقطع راس من يتخلف عن دفع المبلغ فاظطر اغلبهم حتى الى بيع ملابس زوجاتهم لتسديد المبلغ وبالطبع بعد هذه الطامـــــة ضحك الناس عليهم وصاروا اخوة متحابين ... ان راس الفتنة وسبب البلاء هو رجال الدين ومصدر رزقهم وعندما يقطع هذا المصدر الموكد ان الناس ستنصرف الى اعمال مفيدة بعيدا عن اللغو والثرثرات الدينية تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك خطوات تحتاج إلى شجاعة يمكن للمثقف العربي والمسلم القيام بها مثل الدعوة لتقديم بعض شيوخ الإسلام إلى محكمة دولية كدعاة حرب وعداء لحقوق الإنسان. قبل سبع سنوات قاد الكاتب شاكر النابلسي حملة شجاعة لتقديم يوسف القرضاوي إلى محكمة دولية ووقعنا معه بذلك عريضة لرفعها إلى الأمم المتحدة ثم تخلى النابلسي عن حملته وأصبح صديقا للقرضاوي ومجاملا للإسلام السياسي !
الولايات المتحدة تضع قوائم بإسم التنظيمات الإرهابية وتطارد بن لادن لكنها تغض النظر عن شيوخ الوهابية الذين خرج بن لادن من جبتهم وبدلا من أن تدخل في حرب مع السعودية حاضنة القاعدة دخلت في حرب مع صدام وسلمت العراق لملالي طهران وعملائهم ، هذه السياسة المنافقة للولايات المتحدة تتعارض مع مصالح أوربا فهتلر بالدرجة الأولى دمر أوربا في حين حصدت الولايات المتحدة مكاسب النصر على النازية .
لا شك أنك كرجل قانون معروف في أوربا يمكن وبالتعاون مع كبار القانونيين والمثقفين المسلمين أن تقود الدعوة لتقديم شيوخ الإسلام إلى محكمة دولية والمطالبة بسن قانون دولي بذلك وستجد الآلاف يؤازرون هذه الدعوة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم نحن في حيرة كيف يمكن التصرف مع الإسلام والمسلمين. من جهة انا شخصيا لا اريد ان اظلم أحدا مهما كانت ديانته وفي نفس الوقت افهم ان حتى المسلمين المسالمين منهم ممكن يكونوا خطر على المجتمع الغربي والعالمي لأنهم ينقادون بسهولة وراء رجال الدين المسلمين المهووسين
وهناك بطبيعة الحال الخوف من الخلايا الإرهابية النائمة التي تعمل كطابور خامس ضد البلاد التي يعيشون فيها رغم انهم مدانون لتلك الدول ولن يقبلوا بأي حال الرجوع لدولهم المسلمة، لا بل انك لو فتحت باب الدول الغربية للمسلمين لما بقي واحد في بلد مسلم ولرحلوا الى الغرب وفي نفس الوقت يعيثوا به الفساد
هنا تناقض: كلهم عايزين يعيشوا في الغرب ولكنهم اعداء للغرب ومستعدين يحملوا السلاح ويفجروا البلد التي تطعمهم وتؤويهم
ما العمل في هذه الحالة؟ هل يجب ترحيل كل المسلمين الى بلادهم الأصلية أو اغلاق الباب تماما امام كل مسلم؟ الخوف حاليا هو نشوب حرب اهلية في الغرب مع المسلمين يروح ضحيتها ابرياء وتحصد الأخضر واليابس
والغرب يا للأسف غير مستعد لا فكريا ولا عمليا لمثل تلك الحالة وفاتح ابوابه على مصارعها وكل من ينتقد الإسلام يعتبر معاد للإسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بإعتقادي أن النظام الرأسمالي أقوى وأكثر خبرة من أن تهدده جمهرة من المهاجرين الأصوليين غير المندمجين ولن يتورع عن قمعهم بقسوة أو طردهم شر طردة هذا ما أستنتجه أمامي على الأقل من الطريقة التي تتعامل بها السلطات السويدية وهي الأكثر تحضرا في العالم وإلتزاما بحقوق الإنسان مع من يركب رأسه منهم وينتهك القانون. الخطر على أوربا لا يأتي من المهاجرين غير المندمجين الذين يتم إستخدامهم ورقة في البوكر السياسي بين اليمين واليسار بل يأتي من تعوق وتهديد مصالح أوربا الحيوية في المنطقة بإعتبارها إمتداد جغرافي وستراتيجي لها ولا ننسى إسرائيل التي هي بمثابة الرأس للديمقراطية الغربية الداخل في فوهة البركان فهل تترك أوربا هذا الرأس يحترق أو هذا المركب عائما تتهدده الأمواج العاصفة للفاشية الإسلامية؟
شكرا لك أخي الدكتور سامي الذيب على هذا الحوار النافع وشكرا لردودكم الكريمة ودمتم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ سامي المحترم
الاخوة المعلقين اوفوا الموضوع بجدارة الا اني احب ان اذكر الاخوان ان حق الردة تم تطبيقه في العراق من قبل المرحوم السيئ الذكر ابو عداي صدام حسين حيث وضع بندا للاخوة المنتمين لحزبه وهو من يخرج من الحزب وينتمي الى حزب اخر يطبق عليه حق الردة ويعدم وبذلك فان المرحوم طبق مبادئ الاسلام(المتسامح) وهو في الجنة وبحماية نبي الردة حيث نال الشفاعة لتطبيقه احد بنود الاسلام..اما الاسلام في الدول الغربية والسكوت على افعالهم المشينة هو استخدام الغرب واسرائيل الدين الاسلامي (لتلهية) المسلمين في كل اقطارهم في تفاهات مبادئ ديننا وبهذا يصبحون عبيدا من حيث يدرون ولا يدرون !!هكذا نرى في هذا الزمن يطلقون رجال الدين كالحناجر المسعورة وهم رجالهم لكي يقضون على كل فكرة تنور مجتماتهم والقضاء كذلك على كل مفكر يريد الخير لبلده..وكما نرى يهججون العالم الاسلامي بالحجاب واخر بالنقاب واخر بتمزيق القران واخر بالصور الكاريكاتيرية!! العالم الغربي حسب تصوري اذكى بكثير من ان يحطم حضارته بسبب هؤلاءالاغبياء والذين لا يدرون نتيجة فعلتهم..ارجوا ان اكون على خطأ لانه لا اصدق ان يكون البشر بهذا الغباءوجاهل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي سامي واخواتي واخوتي
كل يوم وكل ساعة تقرفنا محطات الزور الاسلامية بالحديث عن تسامح الاسلام ومحبة المسلمين للغير وكأن البشر لا يعرفون الحقيقة ومدى كرههم لبعضهم حتى . وصدمت حقا من الرابط المتعلق بالجامعة العربية ووزراء العدل العرب !!!! وقرار عقوبة الردة بالاجماع !!! ايمكن ان يكون وزراء عدل هؤلاء ؟؟؟ تحياتي للجميع ويسعد مساكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم هم وزراء العدل العرب
وما اتفقوا عليه هو ما يُعلم في كل الجامعات العربية والإسلامية دون استثناء
وهم ليسوا اغبياء
فهم يعرفون تمام المعرفة انه لو تم رفع حد الردة لأختفى الإسلام من الوجود
هذا اعتراف رسمي لا احد يمكن ان يشك فيه بأن الدين الإسلامي مبني على الإرهاب
وهؤلاء هم ممثلوا العدل في الدول العربية
وليسوا مكنسو الشوارع
وشهادتهم لها معنى عميق يجب الإنتباه له

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---