أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حسين عبدالعزيز محمد - الحانوتي (تضامنا مع ثوار 25 يناير)














المزيد.....


الحانوتي (تضامنا مع ثوار 25 يناير)


محمد حسين عبدالعزيز محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3986 - 2013 / 1 / 28 - 14:09
المحور: الادب والفن
    


الحانوتي

شباب ولسه حلمه بادي
لسه محلش عليه الحول
كل ذنبه قال بلادي
ليها الحق ولازم أقول
أنا مصري واصلي مصري
وعمري ما هييجي علي الدور

شباب ولسه في عقده الثاني
ورد مفتح,رحيق ماسور
عشان خمسه من أبو مسامير
علي الله يوماتي ف الطابور
ساعه عشره,يوم إتنين
مين يهتم, ومين مسئول
عاجبك تاخد وتحط ف بوقك
ولو مش عاجبك فارقنا وغور
وعشان مش لاقي ضهر ف ضهره
إتكسرت نفسه وعاش مقهور
وعشان وظيفه بكام ملطوش
طافح الكوته ما هو مجبور

كده خلاص جابت آخر
لازم وقفه, انا لازم اثور
وعشان قال كلمة لازم
بدات طبول الحرب تدور
قالها يعني ومكنش يعرف
إنه بيها حضر عفريت
سفاح ظالم ,قاتل فاسد
يوماتي يمسمر ف التوابيت

ضرب وسحل وذل وشتم
عايزين إيه يا ولاد التيـــــت
شاطح ناطح محدش قادره
الكل عبيده وهو السيد
يدي وياخد,يفتح يقفل
من غير أسباب من غير مواعيد
ولو فكرت إنك تسأل
مكانك ورا الشمس اكيد
رحله سفاري لأمن الدوله
تخرج منها بفكر جديد
ساخط,حاقد,ناقد,كاره
جواك من وطنك نار بتإييد
من خرم الإبره شايف حالك
وعمر ما طب النفس يفيد



#محمد_حسين_عبدالعزيز_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المصري ...
- الفيلم المسيء لمُحمد -قراءه في شيزوفرنيا المسلمين
- إلي الرئيس- قصيده 0900
- بحلم-قصيده
- ثوره - علي غرار الرائع الشيخ إمام
- لا عزاء للأغبياء
- رساله إلي الإخوان
- قراءه في آيه


المزيد.....




- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد حسين عبدالعزيز محمد - الحانوتي (تضامنا مع ثوار 25 يناير)