أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - المحجوب حبيبي - قراءة في استراتيجية القاعدة في العراق وهل تنجح نفس الاستراتيجية في لبنان؟ الجزء الأول















المزيد.....

قراءة في استراتيجية القاعدة في العراق وهل تنجح نفس الاستراتيجية في لبنان؟ الجزء الأول


المحجوب حبيبي

الحوار المتمدن-العدد: 1148 - 2005 / 3 / 26 - 13:31
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


شكل الوضع في العراق نموذجا مناسبا وحالة ملائمة لتدخل القاعدة لتقوم بما تعتبره جهادا ضد الكفر والأعداء والخارجين عن الملة والمذهب ... ذلك الوضع الذي أربك العديد من الحركات والتنظيمات اليسارية الديموقراطية والتقدمية حيث أنها لم تستطع تحديد مواقفها في تمييز من تناصره في مقاومة الاحتلال الأمريكي لبلاد الرافدين، هل تناصر كل من يقوم بأي فعل كيفما كان، وإن كان صادرا عن أي قوة بما فيها التي تقوم بالعمليات الإرهابية، بغض النظر عمن توجه له تلك العمليات سواء أكان أستاذا في الجامعة أو باحثا أو عالما من العلماء أو تلك العمليات التي توجه لطائفة من الشعب العراقي، أي تلك الموجهة للشيعة كل الشيعة، لسبب سياسي محدد ومدروس يستهدف تأجيج الوضع الداخلي بين طوائف الشعب العراقي (بين مقاوم ومستسلم) أو تلك الموجهة لإرهاب العاملين في الشرطة العراقية أو الحرس العراقي أو الراغبين في هذا العمل...بل لم تستطع تلك القوى الديموقراطية والتقدمية واليسارية العلمانية... أن تعلن إدانتها للتدخل في العراق، من طرف أي قوة كانت سواء التدخل الأمريكي أو التدخل الأجنبي لعناصر القاعدة وممارساتهم الإرهابية...وهكذا تسقط هذه القوى في خطإ قاتل تحت طائلة تميزها بين العدو الرئيسي والعدو الثانوي؟؟؟ ففي المرحلة هذه يصعب هذا التمييز خصوصا أننا لا نملك زمام المبادرة لعملية تحررية يمكن أن تقودها الحركة الديموقراطية التقدمية واليسارية العلمانية بل هذه القوى هي عينها ينبغي لها أن تنتصر في برنامجها بمساعدة القوى الليبرالية وليس بواسطة قوى أوتوقراطية وثيوقراطية ظلامية وبدون برنامج (اللهم برنامج القتل والإرهاب والتدمير... وبرنامج الرجوع بالإنسان العربي إلى الوراء مئات السنين...) ولا يمكن لأي أن يدعي أن عملية مناصرة هذه القوى هي عملية "استقواء بعدو يقاتل عدوا" و"الاستفادة من عملية إضعاف القوتين..." فهذا كلام مردود إن على المستوى الاستراتيجي أو المستوى العسكري أو المستوى الدعائي... أو في ظل الشروط الموضوعية القائمة...
وإذا كنت أخالف العددين ممن يحسبون على الصف الديموقراطي التقدمي واليساري العلماني وبخاصة أولئك اللاأدريين والعدميين الذين يدعون العلمية وهي منهم براء والذين لا منهج علميا لهم و لا بوصلة ولا حسابات استراتيجية ولا تاكتيكية والذين يقيسون المواقف إلا بما تحمله من رفض وعداء مرضي، وما يوزعونه من تخوين وأحكام ناجزة على المخالفين من المناضلين المفكرين الذين يحللون الواقع في ظل معطياته وشروطه الملموسة...والذين يصلون إلى نتائج علمية تخالف وتناقض محفوظاتهم التي كانت تناسب زمنها وشروطها الموضوعية...

لأنه للحقيقة ينبغي أن نشير أن الاختلال العام في الرؤية لدى الإنسان العربي مترتب عن حالة احتداد كره شديد لأمريكا باعتبارها المسؤولة عن تلاحق هزائم الإنسان العربي بفعل مناصرتها اللامشروطة لإسرائيل، وتدخلها الحالي في العراق وما إلى ذلك من مواقف سابقة ضد تحرر الشعوب العربية... كل هذا التراكم من المواقف الأمريكية حجب الرؤيا عن المواطن العادي في الشارع العربي وهذا مبرر ومسموح به لكن أن تفقد هذه القوى التدقيق والتمييز وتصاب بعمى الألوان السياسي نكاية بأمريكا، فتناصر بطريقة مباشرة وغير مباشرة قوى الظلامية الإرهابية متجاهلة ما قد سيصيبها وشعوبها من نكسات ونكبات العصر الظلامي الذي يلوح في الأفق، والذي هو بكل تأكيد سيكون أنكى وأمر من كل عاشته مع هذه الأنظمة الاستعبادية المسيطرة... ولقد لا حظت من خلال حوار مطول مع مجموعة من رفاق قوى الصف الديموقراطي التقدمي واليساري العلماني...، كيف كانوا يتجنبون الخوض في عمق قضية "المقاومة" فمنهم من يلوذ بالصمت مخافة أن يتهم بالانحياز لأمريكا ومناصرته لمن دخلوا العراق على ظهور دبابات القوات الأمريكية، فمنهم من يعتبر إرهاب القاعدة في العراق مقاومة ضد المغتصب الأمريكي ويعلن مناصرته كمقاومة شرعية بغض النظر عن مختلف النتائج، ومنهم من يعتبر أن لا بقايا لشيء اسمه البعث فقد حصل في تنظيماته تحول بفعل عوامل موضوعية ومستجدات... وأن المقاومة هي مقاومة الشعب العراقي... ومنهم ومن يميز بين خونة وعملاء للأمبريالية الأمريكية والمقاومة الباسلة لها ويرى في صيرورة الكفاح المسلح تحصل عوامل وشروط ومستجدات ويرى أنه بعد الاندحار الأمريكي سيكون الشعب العراقي قادرا على إيجاد حل؟؟؟ بل منهم من قدم أمثلة بفيتنام مفرغة من شروطها متناسيا تنظيمات الحزب والدعم الأممي وما إلى ذلك، ومنهم وهذا هو الغريب والذي يعبر بحق عن نظرية المؤامرة المتغلغلة في الوجدان هو أن هناك ينكر وجود القاعدة بقيادة أميرها الزرقاوي في العراق ويعتبر ذلك مجرد خدعة أمريكية على الرغم من الوقائع التي تخرم العيون وعلى الرغم من كم ونوع الجرائم المقترفة سواء تلك التي يتم نقلها تحت التكبير مصورة على الفيديو، حيث تجز رؤوس أسرى ومختطفين من الصحافيين والعمال والتقنيين والسواق... إضافة إلى العديد من القتلى من أفراد الشعب العراقي على اختلاف انتماءاتهم...إضافة إلى قنابل المورتر التي تستهدف التجمعات الشيعية في المساجد وفي المناسبات حيث توقع فيهم العديد من الإصابات، ولم ينجو من ذلك الأكراد على الرغم من توفرهم على تماسك أمني قل نظيره في المناطق الأخرى المخترقة من طرف عناصر القاعدة كما سياتي تبيانه...
والمفارقة العجيبة وهي أن العديد من معارضي حزب البعث وخصوم الديكتاتوريات والحكم الفردي اغتبطوا لتحرير العراق، من النظام الدموي ل(صدام) نتيجة التدخل الأمريكي المباشر، والذي اعتبر من طرف العديد من قوى الصف إياه بأنه الإمكانية الوحيدة المتاحة في هذه المرحلة... ولم يتم التساؤل وماذا بعد؟، بل لم يكن في حسبان هؤلاء أن المحرر سيصبح مستعمرا، وأن مقاومته واردة، وأن عناصر هذه المقاومة حاضرة في ثقافة وتاريخ إنسان العراق، وأن الظرف الدولية حابلة بالكثير من التعقيدات، التي تعز أحيانا عن التحليل فمن سيادة القطب الوحيد، إلى الهجمات الإرهابية المؤطرة بمنظور جهادي عالمي، مرورا بالحرب الأفغانية، وما خلفته من انتشار لخلايا القاعدة في العديد من المواقع والجهات لتهيئ نفسها للتحرك إما في أوطانها الأصلية أو استعدادا لخلق بؤر جديدة مناسبة للتوجهات "الجهادية" للقاعدة... إذن كل الدلائل تؤكد أن القاعدة تعمل باستمرار على تنظيم انتشارها مستغلة الظروف المواتية هنا أو هنالك، وهو الأمر عينه الذي استغلته في العراق ولذلك فإنها استغلت التجييش الذي قام به النظام العراقي على عهد صدام، وأعدت نفسها لمرحلة التدخل الأمريكي المباشر بكل ما أتيت من خبرة، وقد بعثت بالعديد من مقاتليها إلى الساحة العراقية كمتطوعين في صفوف فدائيي صدام، وهم ليسوا مجد مقاتلين عاديين بل دعاة مهرة ولهم خبرة استقطابية تتميز بقدرة فائقة على السيطرة على الإرادة والوجدان وقد توفرت عوامل وشروط مكنتهم من تهيئ الظروف المناسبة لبناء قواعدهم المحكمة ليتم احتضانهم في أوساط الشعب العراقي المسلم وبخاصة بين السنيين، ـ وتأثيرهم في هذه الطائفة واضح ولا غبار عليه وسيتجلى في العديد من المعارك والهجمات والاختطافات المتواصلة التي عرفها ويعرفها المثلث السني، وفي العديد من المواقف السياسية التي ميزت بيانات ومواقف بعض شيوخ السنة إضافة إلى مقاطعة الانتخابات، ويمكن أن نسجل أن بعض التصفيات الجسدية التي أصابت بعض شيوخ السنة والتي بقيت غامضة، والتي أخرست البعض الآخر، كانت جميعها لحسم أي معارضة قد تخرج عن الحكم الشرعي، الذي أصبحوا يمتلكونه بامتياز الشيء الذي يؤكد أن نفوذهم الديني والتنظيمي وصل مستوى من الاستقطاب والفعالية درجة لم يعد معها أحد يستطيع عصيان أوامرهم لما أصبحوا عليه من نفوذ، ووطدوا العلاقة مع الشباب التواق لمقاومة المستعمر والذي يعتبر خزانا يمدهم بالانتحاريين الذين يبتغون (الجنة) بل نسجوا علاقة تكامل وتنسيق مع بقايا مقاتلي البعث من ضباط وجنود تقنيين مدربين أحسن تدريب، وعلى كفاءة عالية بتكتيكات حرب العصابات، والمتوفرين على مخزون هائل من المتفجرات تلك التي اختفت من مخازن النظام السابق إضافة إلى الأسلحة المتوسطة والخفيفة التي قدرها بعضهم بما يزيد عن 3 ملايين قطعة سلاح مختلفة الأنواع والأشكال، وهكذا أصبح مقاتلو القاعدة متوطنين ولهم معرفة ودراية بالميادين وقدرة على التمويه والغطس في الأحزمة البشرية الواقية التي تعتبر الماء الذي تسبح فيه الأسماك... بل يمكن القول أنهم استفادوا من الدعم البشري واللوجستيكي والتسهيلات التي مدتهم بها دول الجوار، وإذا كانت السعودية قد عانت حجم هجمات القاعدة ومن أشكال الإرهاب والمقاتلة التي ستصل ذروتها في الشهور الأخيرة من سنة 2004 وبداية 2005 فذلك نتيجة تشددها في مختلف نقط العبور إلى العراق لما اكتشفت القوة البريطانية حجم التسللات... لأن تدفق عناصر القاعدة لم يتوقف بعد انتهاء حرب الخليج الثانية وسقوط النظام البعثي، مستفيدين من تسامح المخابرات السعودية التي كانت تقدم تسهيلات لتنقلات الأفراد من السعودية واليمن أو من بعض دول الخليج بل استمرت تغض الطرف عن المتوجهين إلى الجهاد في العراق حتى لا تبدو أنها متناقضة مع النهج الوهابي الجهادي الذي كانت تدعو إليه مئات الخطب يوميا، وهي في الحقيقة كانت تدافع عن نظامها الذي أصبح مستهدفا بالتغييرات (الديموقراطية الأمريكية) وحتى تبقي على قطع الدومينو واقفة، أو هم يؤجلون تداعيات تساقطها... وبذلك نلاحظ أن الموقف الداعم والمساند ولو أدبيا لمجاهدي العراق، يصبح عمليا الموقف عينه المساند سرا أو جهرا لمجاهدي الإرهاب والذي تضطلع به القوى الرجعية في المنطقة والتي تريد استمرار العراق محرقة لأي تجربة ديموقراطية ونمائية قد تعرفها المنطقة انطلاقا من المخطط الأمريكي...
وعلى الرغم من أن الاحتلال لا يمكن تبريره بأية وسيلة من الوسائل سواء أكانت حضارية، أوعرفية أو قانونية... فإننا لحد الآن لا نتوفر عن معلومات تجعلنا نعتقد أن أمريكا ستضع خطة كتصميم مرشال الأوروبي أو التصميم الذي استفاد منه بعض دول أسيا، أو المخطط الذي استفادت منه إسبانيا ما بعد فرينكو، للنهوض بالعراق وجعله كألمانيا أو اليابان ما بعد الحرب العالمية الثانية أو إسبانيا سبعينيات القرن الفائت، ومع ذلك فإن البحث عن حل يجعل الشعب العراقي يتخلص من ويلاته ومعاناته حل مبني على مطالبه المشروعة باعتباره شعبا واقعا تحت الاحتلال، وبطريقة سلمية مدعمة بالشرعية الدولية المضمونة بمواد القانون الدولي، هذا الحل الذي لا يمكن التفاوض في شأنه مع الأشباح وإنما مع المنتخبين من طرف الشعب العراقي (كيفما كان مستوى مصداقية هؤلاء المنتخبين) باعتبارهم حقيقة المرحلة ونتاجها ولا يمكن القفز عنهم تحت أي ذريعة من الذرائع، والتي قد تزكي حضور القاعدة وترسمه نحو مصير كارثي...

وعلينا أن نسجل أن التناقضات المرصودة في الحالة العراقية، والتي أبرزت بشكل واضح الطائفية والعرقية، وكل الأشكال البغيضة للديموقراطية، وجعلت قواها تشكل البنى الأساسية في البناء المجتمعي وفي اختيار الحكومة، بل شكلت قوى الصف التقدمي الديموقراطي اليساري والعلماني توابع في هذا البناء الطائفي والعرقي، بفعل ضعف حضورها وتقلص مجالات حركتها في نخب يضيق حولها المجال ولم تستطع اختراقه نتيجة عدم اهتمامها بالمجتمع المدني قاعدة البناء الديموقراطي ومجاله الحيوي بالإضافة إلى ضعف حضورها الكفاحي ونقصد به مقاومتها السلمية والمسلحة المستندة إلى القوة الجماهيرية الفاعلة توعية وتعبئة في صفوف هذه الجماهير عينها بقصد العمل على الخروج من وضعية التسيب والفوضى ومحاصرة الفلتان الهمجي للإرهاب، والقمع البربري للأمريكان وفق خطة تعطي هذه القوة حضورا في بناء الدولة الديموقراطية الحديثة، مستفيدة من مختلف العناصر التي قد توفرها معطيات المرحلة، لأن الرفض واللامبالاة وترك الجماهير تواجه مصيرها سيجعل القوى الطائفية والعرقية هي التي تستأثر بالسيطرة على الجماهير وتهيئها لتقبل بتفتيت العراق إلى كنتونات بدعوى الفدرالية أو أي شكل من أشكال إضعاف العراق وتمزيقه وتصفية الحلم ببناء عراق حر وديموقراطي نموذج متميز في منطقة عرفت كل أشكال الحكم الطائفي والظلامي والاستبدادي...
وفي إطار الإعداد لبناء الدولة الديموقراطية النموذج في المنطقة يتطلب الأمر من القوى الجماهيرية الملتفة حول بناة هذا المشروع أن تنبذ ونهائيا الاختيارات الإرهابية التي تستهدف قوى الأمن لأنه مهما كانت المبررات لا يمكن أن نتصور بناء عراق دون شرطة ودون قضاء ودون تربية وتعليم ، لأن التفرج على المذابح التي يتعرض لها المواطنون من قوى الأمن والجيش معناه إعطاء فرصة للفوضىالمذهبية المتشددة والمنغلقة على نفسها والمرتكزة إلى التمييز الديني والطائفي والقومي والإيديولوجي والسياسي, لتنشئ قاعدة للمزيد من المشكلات وستعمق التناقضات والصراعات وستتحول إلى نزاعات قد تؤدي كما أسلفنا إلى تقسيم العراق تقسيما فعليا إلى دويلات طائفية وعرقية...أو التأسيس لدولة دينية جديدة تكون منطلقا لطلبنة العالمين العربي والإسلامي...وحيث أن هذه هي الأهداف الإستراتيجية لتنظيمات القاعدة الجهادية السرية والسياسية بمختلف مسمياتها والتي تعمل جاهدة على اكتساب الشرعية هنا وهناك...
(يتبع)
المغرب في 22 فبراير 05
المحجوب حبيبي



#المحجوب_حبيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاصلاح التربوي... أي مدرسة لأية آفاق
- المنهاج المقومات البيداغوجية والديداكتيكية
- الطفولة المشردة من المسؤول؟؟
- حول الاصلاحات التربوية التي يعرفها المغرب
- قراءة في مسودة قانون الأحزاب


المزيد.....




- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...
- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - المحجوب حبيبي - قراءة في استراتيجية القاعدة في العراق وهل تنجح نفس الاستراتيجية في لبنان؟ الجزء الأول