أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - لماذا تعريب مصر وليس تمصير العرب ؟















المزيد.....


لماذا تعريب مصر وليس تمصير العرب ؟


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 3977 - 2013 / 1 / 19 - 12:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



قبل الإجابة أود الإشارة إلى أنّ العروبيين والإسلاميين يتجاهلون دورإنجلترا فى دعم فكرة (العروبة) لدرجة دفع المال من الخزينة البريطانية لبعض الشخصيات لتنفيذ مخطط (القومية العربية) وسأستشهد بالعروبى الكبير(هيكل) الذى نشرفى كتابه (الإتصالات السرية بين العرب وإسرائيل) برقية وردتْ من وزيرالخارجية البريطانى السيرإوارد جراى إلى المعتمد البريطانى فى مصرهنرى ماكماهون المسئول عن المكتب العربى جاء فيها ((تستطيع أنْ تـُقدّم أى تأكيدات تقترحها لعزيزالمصرى باسم الحكومة البريطانية أنّ الحركة العربية لابد من تشجيعها بكل وسيلة ممكنة. ويمكن لعزيزالمصرى أنْ يبدأ فى تنظيم القوة التى يريدها. وأنْ تضع تحت تصرفه ألفين جنيه استرلينى إذا كنتَ ترى ذلك مفيدًا. ولك أنْ تطلب منه أنْ يظل على إتصال بمكتب القاهرة للمخابرات البريطانية وبالمعتمد البريطانى. وتتعهد له بأننا سوف نساعد حركة القومية العربية بمقدارما يبدومن تأثيرها)) ونشأ صراع بين الدولتيْن الاستعماريتيْن (بريطانيا وفرنسا) حول من منهما يكون له فضل السبق والريادة فى إنشاء جامعة الدول العربية. والتفاصيل رواها د. عبد الرحمن البيضانى نائب رئيس الجمهورية ورئيس وزراء اليمن الأسبق الذى كتب ((أعلن مستر إيدن وزيرالخارجية البريطانى يوم 29/5/ 1941فى داربلدية لندن أنه يدعوإلى إنشاء جامعة عربية. ووعد بمساعد هذه الجامعة. وعندئذ أسرع المسيوكاتروالمفوض الفرنسى العام بسوريا ولبنان فكتب إلى الجنرال ديجول يقول: إنّ تبنى بريطانيا لقضية الوحدة العربية يجعلها تأخذ زمام المبادرة لذلك يجدربفرنسا أنْ تدعوإلى نفس الفكرة وتنقل محورها من بغداد والقاهرة إلى دمشق وبيروت حيث النفوذ الفرنسى. ثم ألقى مسترإيدن خطابًا أمام مجلس العموم البريطانى يوم24/2/ 42على إنشاء جامعة عربية)) (أهرام 9/8/2003) الوقائع التى ذكرها أ. هيكل ود. البيضانى أكدها المؤرخ عبدالرحمن الرافعى الذى كتب أنّ ((إنشاء جامعة الدول العربية كان بإيعازمن بريطانيا)) (مصربين ثورة 19، 52مركزالنيل للإعلام- مطابع الشروق- عام 77ص53)
هل إصرارالاستعمارعلى (القومية العربية) لمصلحة الشعوب (العربية) أم لأهداف أخرى؟ سؤال آخرلم يجرؤأحد من العروبيين والإسلاميين على مجرد التفكيرفيه. وبعد أنْ استلمتْ أمريكا راية الاستعمارمن بريطانيا أكملتْ مخطط (التعريب) وتم التنفيذ يوم 6يوليو53أى بعد أقل من عام من سيطرة الضباط على حكم مصر، إذْ فوجىء شعبنا عن بث إذاعى جديد باسم (صوت العرب) وهنا يأتى سؤال ثالث مسكوت عنه: لماذا (صوت العرب) فى مصروليس فى السعودية مثلا ؟ وكيف تم ذلك؟ ومن الذى فكرودبّروخطط ونفذ؟ تتضح الصورة بالمعلومات التى أكدتْ أنّ المخابرات الأمريكية هى صاحبة قرارإنشاء محطة صوت العرب فى مصر. وخبراء الدعاية الأمريكان ساعدوا فى إنشائها وتزويدها بكل الأجهزة اللازمة لتشغيلها (حبال من رمال- تأليف ويلبركرين إيفلاند- ترجمة على حداد- دارالمروج) المؤلف مستشارفى هيئة التخطيط السياسى للبيت الأبيض ووزارة الدفاع الأمريكية. وذكرمعلومات تساعد على تجميع عناصرالصورة منها أنّ كيم روزفلت ضابط المخابرات الأمريكية تعامل منذ عام 50مع ثلاثة صحفيين هم محمد حسنين هيكل والأخوين مصطفى وعلى أمين (ص207) وأنّ الإدارة الأمريكية هى التى ساعدتْ ((عبدالناصرليكون رجل الساعة)) (ص202) وأنّ مايلزكوبلابد مؤلف كتاب (لعبة الأمم) قال ((عبدالناصرسيصبح قريبًا المتكلم باسم القومية العربية)) وأنّ المخابرات الأمريكية ((تـُقدّم المساعدات السرية لعبدالناصر)) هذا غيرمساعدة أمريكا لضباط يوليوبالسلاح حتى يتم خروج الإنجليزمن مصر. أما الهدف الثانى من الأسلحة الأمريكية لضباط يوليوفهو((تطويرقدرة مصر على ضبط الأمن بالداخل)) {لقمع أى احتجاج شعبى} ويعترف رجل المخابرات الأمريكى إيفلاند ((إننا نحن الأمريكان جعلنا من عبدالناصرعملاقـًا)) هذا العملاق ارتكب فى حق شعبنا جريمة لم يجرؤالغزاة (من الهكسوس إلى الإنجليز) على ارتكابها، أى شطب اسم مصرلتكون الجنسية الحروف الثلاثة الشهيرة ج. ع. م مع بدء الوحدة الفوقية مع سوريا فى فبراير58لذا لم تكن مصادفة أنْ يقف أمام الشعب السورى فى ساحة الجلاء أمام قصرالضيافة فى دمشق يوم 9/3/58ليقول ((كنا نشعربكم فى هذه المنطقة من العالم وقد عزلونا عنكم وأرادو أنْ يقيموا فى مصربلدًا يتنكرلعروبته وينتمى إلى الفرعونية)) ثم يُكررنفس المعنى فى خطاب22/7/59) (مجلد مصلحة الاستعلامات ص55، 468)
أعتقد أنّ المشروع الأنجلوأميركى من (القومية العربية) و(تعريب مصر) لتحقيق هدفيْن: (1) ضرب الخصوصية القومية لكل شعب من شعوب المنطقة (2) هدم مبدأ الاعتماد على الذات لترسيخ أكذوبة (الوحدة العربية) ولتحقيق ذلك روّج الإعلام الناصرى لشعار(مصرلاشىء بدون العرب. والعرب لاشىء بدون مصر) وهذا الشعارإهانة للعرب بقدرما هوإهانة لمصر. ورغم الكوارث التى جلبها النظام الناصرى على شعبنا كرّرهيكل نفسه وقال فى قناة الجزيرة فى يونيو 2009أنه ((يستحيل الدفاع عن الأمن الوطنى المصرى بدون حزام قومى عربى)) وكأنه يُقدّم اكتشافا فى حين أنه يبيع بضاعة قديمة إذْ كتب فى عام 73((إنّ طاقة مصروحدها لاتستطيع إحرازالنصرالمرتجى فى الصراع الراهن فى أزمة الشرق الأوسط)) (أهرام 6/7/73) لم يكتف هيكل بإنكارقوة مصرالذاتية وإنما وصفها فى نفس المقال بأنها ((شظية اسمها مصر)) ونظرًا لإيمانه بالوحدة العربية قال ((لامستقبل للكيانات الشظايا. شظية اسمها السعودية. وشظية اسمها ليبيا إلخ)) وفى الأسبوع التالى كرّرنفسه ولكن بمزيد من الهدم لمبدأ الاعتماد الذات لأية دولة فذكرلوأنّ ((كل بلد عربى وجد الوسيلة لتنمية مستقلة، فمعنى ذلك أننا سندخل فى عصرالمنافسة الطاحنة بين الضعفاء)) والنتيجة كما ذكربالحرف ((شظايا تصطدم مع الشظايا. فتات يأكل الفتات)) ولشدة ولعه باللعب بالألفاظ أضاف ((إننا إذا لم ننجح فى التنمية المستقلة وقعنا فى الخطر. وإذا نجحنا فى التنمية المستقلة وقعنا فى الأخطر)) لقد أضحكنى هيكل عندما سمعتُ أحاديثه فى قناة الجزيرة وربطتها بمقالاته فى الأهرام فهوإذْ يرى فى 2009أنّ مصرلاشىء بدون العرب كتب فى عام 73أنّ ((الأمة العربية أمامها فترة محدودة- ثلاث سنوات أوخمس على أكثرتقدير- فإذا لم تستطع خلالها أنْ تبدأ بنوع من العمل العربى وتختم بنوع من الوحدة العربية، فإنّ هذه الأمة سوف تفقد مكانها على الخريطة السياسية للعالم الجديد. بل أكاد أقول أنها مُهدّدة بفقد مكانها على الخريطة الجغرافية لهذا العالم أيضًا. وسوف تكون عاجزة عن مواجهة التحدى الإسرائيلى القائم فعلا)) (أهرام 13/7/73) فإذا أخذنا الحد الأقصى الذى حدده هيكل لفقدان الأمة العربية لمكانها (والأدق لغويًا مكانتها) فإنّ المدة تنتهى فى عام 1978فما حالته العقلية فى2009 وهويبيع بضاعته القديمة لقناة الجزيرة عندما أصرّعلى أهمية العرب لمصرلحماية أمنها القومى بعد أنْ فقدوا مكانتهم حسب قوله. بل إنه كرّرنفسه مع السيدة لميس الحديدى فى أواخرعام2012 عندما قال إنّ مصرلاتستطيع أنْ تعتمد على مواردها بدون الاعتماد على الخارج (ولم يُحدّد المقصود بالخارج) لقد تصوّرأنّ كل مستمعيه من دراويش الناصرية. ولم يضع احتمال وجود عقل حريُفكر، إذْ كيف نهضتْ اليابان وكوريا وليس لديهما الموارد الطبيعية المتاحة لمصر؟ وأنّ الهند والصين وبعض دول أمريكا اللاتينية حققوا التنمية بعد تحدى الرأسمالية العالمية. وهيكل 2012يتجاهل ماكتبه على لسان عبدالناصريوم 29/8/65أنّ العرب يُتاجرون بالشعارات ((وبالتالى فإنّ ج.ع.م (أى مصر) ستجد نفسها مضطرة إلى الانسحاب من مؤتمرات القمة لتحل مسئوليتها التاريخية وحدها)) وعن فلسطين قال ((نحن جميعًا لانملك خطة لتحريرفلسطين ولا نملك الوسائل لتحقيق ذلك)) (هيكل- الانفجارص 207، 208) وهيكل يتجاهل أنه أثناء العدوان الثلاثى على مصرفإنّ الطائرات البريطانية كانت تضرب بورسعيد من مطارالحبانية بالعراق (صحيفة الشعب 25/11/56) ويتجاهل أنّ عبد الناصرقال لإيدن (إذا اعتديتم علينا سنستعين بالاتحاد السوفيتى) (صحيفة الشعب 29/11/56) فلماذا لم يقل سنستعين بالعرب؟ هل لأنّ نبى العروبة أكثرواقعية من الصحابى الأول؟ وهيكل 2012يتجاهل ماكتبه هيكل1998 إذْ ذكرأنّ الجيوش العربية سلمتْ قيادتها للجنرال جلوب الإنجليزى وأنّ بعض الجيوش العربية تخلتْ عن مساعدة الجيش المصرى فى معارك النقب وغيرها فى شهرىْ نوفمبروديسمبر48 (هيكل - العروش والجيوش- دارالشروق عام98ص445) وهيكل الذى روّج لمقولة أنّ مصربدون العرب شظية هوالذى كتب أنّ ((الصراع العربى الإسرائيلى فى جوهره صراع بين (الكم) العربى و(الكيف) الإسرائيلى. قد يكون العرب مائة مليون ولكنهم بعيدون عن روح العصر ولهذا لايلحقون به)) (أهرام 8/6/73) وباعتراف هيكل فإنّ السعودية بها 1600خبيرعسكرى بريطانى وأمريكى (الانفجارص241)
تحت سنابك (الوحدة العربية) المزعومة اعتدى جيش صدام على الكويت. واعتمدتْ الكويت على الأمريكان لتحريرأراضيها. واليمن الذى راح فى سبيل (تحرّره) أرواح مصرين ويمنيين على يد الجيش الناصرى، انقسم إلى (دولتيْن) ولايزال على سالم البيض آخر رئيس لليمن الجنوبى قبل الوحدة مع الشمال عام 90يُعلن رفضه المشاركة فى الحوارالوطنى لإعادة فصل الجنوب. وفى حواره مع الجزيرة نت قال ((إنّ مشروع الوحدة فشل منذ عام94وأنّ الجنوب من حينها فى حكم المُحتل وهم الآن يُطالبون بالتحرير)) وبينما أعلنتْ حكومة الرئيس عبد ربه منصورهادى أنّ مؤتمرالحوارالوطنى سيكون فرصة لحل مشاكل الجنوب، فإنّ قوى الحراك الجنوبى أعلنتْ رفضها المشاركة فى المؤتمر، وجدّدتْ دعوتها للانفصال))
فى أرشيفى عشرات النماذج عن التفكك العربى وعن القواعد الأمريكية فى دول الخليج وعن صراع الحدود بين أكثرمن دولة عربية، بل والتفكك الفلسطينى (حكومة فى غزة وأخرى فى الضفة) والعجزالعربى إزاء إبادة الشعب السورى (بغض النظرعن التحليل السياسى لأطراف الصراع) أكبردليل على أكذوبة الوحدة العربية والقومية العربية. ومع ذلك يُصرأ. هيكل على التضليل الذى بدأه منذ التصاقه بعبدالناصر. لا أنكرأنه قرأ آلاف الكتب وربما عشرات الآلاف ، ومع ذلك لم يُفكر(لاهو ولاالعروبيون والإسلاميون) فى طرح سؤال : لماذا أصرالاستعمار الأنجلوأمريكى على تعريب مصروليس تمصيرالعرب؟ إنّ مصرعرفتْ مفهوم (الدولة) state منذ أكثرمن عشرة آلاف سنة، فى حين أنّ بعض الدول العربية نشأتْ فى النصف الثانى من القرن العشرين الميلادى، فهل هذه الحقائق تساعد فى الإجابة؟ إنّ الإنجليزوالأمريكان يعملون من خلال خبراء مُتخصصين فى شتى العلوم الإنسانية. ويعلمون أنّ مدخل هزيمة أى شعب هوالقضاء على خصوصية ثقافته القومية. وصدق رئيس جمهورية مالى (ألفا أوما كونارى) فى قوله الحكيم إذْ قال سنة93 أنّ ((إنكارالخصائص الثقافية لشعب من الشعوب يُعد نفيًا لكرامته))
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع العربى بين الوهم والحقيقة
- مؤامرة إنجليزية إيطالية لسرقة واحة مصرية
- عبد الغفار مكاوى والبحث فى جذور الاستبداد
- عودة اليهود والاستيطان الإسرائيلى لمصر
- نجح الإسلاميون فيما فشل فيه الإنجليز
- الدستور وكارثة تعريب العلوم
- الحاكم العصرى ليته كأحد الفراعنة
- أنصار الحرية فى مواجهة أعدائها
- العداء للفلسفة وعلاقته بالتخلف الحضارى
- الدونية القومية عند المتعلمين المصريين
- تأثير التراث العربى على العقلية العربية
- التراث العبرى ولغة العلم
- الأصولية الإسلامية وجذور العنف
- الحذاء الفضى - مسرحية قصيرة للأطفال
- العلاقة بين هدم الآثار والعداء للتراث الإنسانى
- أجنحة الصفاء - قصة قصيرة
- أخيرًا : الإسلام على وشك دخول مصر
- رادوبى (سندريلا المصرية) قصة قصيرة
- شاى الأصدقاء : قصة قصيرة
- يوتوبيا سيادة المسلمين على العالم


المزيد.....




- حركة الجهاد الاسلامي: ندين المجزرة الوحشية التي ارتكبها العد ...
- البوندستاغ يوافق على طلب المعارضة المسيحية حول تشديد سياسة ا ...
- تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي 2024 لضحك الأطفال
- شولتس يحذر من ائتلاف حكومي بين التحالف المسيحي وحزب -البديل- ...
- أبو عبيدة: الإفراج عن المحتجزة أربال يهود غدا
- مكتب نتنياهو يعلن أسماء رهائن سيُطلق سراحهم من غزة الخميس.. ...
- ابو عبيدة: قررت القسام الافراج غدا عن الاسرى اربيل يهود وبير ...
- المجلس المركزي لليهود في ألمانيا يوجه رسالة تحذير إلى 103 من ...
- ترامب سيرحل الأجانب المناهضين لليهود
- الكنيست يصدق بالقراءة الأولى على مشروع قانون يسمح لليهود بتس ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - لماذا تعريب مصر وليس تمصير العرب ؟