أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - بهيجة حسين - عين حورس .. أعيد على اصحابي














المزيد.....

عين حورس .. أعيد على اصحابي


بهيجة حسين

الحوار المتمدن-العدد: 3972 - 2013 / 1 / 14 - 00:56
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


صباح كل اربعاء التقي مع قرائي من خلال عمودي الاسبوعي " عين حورس " ... ولكننى :

قلت أعيد الأول علي أصحابي بمناسبة عيد الميلاد المجيد، وبعدين أشوف هأكتب ايه «لعين حورس».

بدأت كالعادة بالاتصال بمدحت فاخوري كبير عيال ماما سعاد وعمي فاخوري. وعيال الفواخرية كلهم متخرجين من آداب عين شمس من كبيرهم مدحت لحد صغيرهم أشرف وبينهما يوسف وإيميل وسوزان.

يعني ماما سعاد كانت بتسلم للكلية كل سنة عيل من عيالها. وكل عيل من عيالها يرجع لها بشوية من الدفعة. وكنا نشكل الافواج السنوية ونشد الرحال إلي أسوان ويتسع لنا بيت عمو فاخوري وماما سعاد ليس لنا فقط بل ولاصدقائنا، واخوتنا .

طمأنني مدحت علي أحوال فرع العيلة في أسوان وآخر الأخبار أن سوزان مسافرة تحضر ولادة حفيدها. أصل مرات ماريو قربت تولد ماريو اللي اتولد علي ايدينا حيبقي أب.

ارجأت اتصالي بيوسف في أسوان إلي المساء لأنه الفنان بتاعنا- يوسف قصاص ومسرحي- وأكيد لسه ماصحيش من النوم.

اتصلت بصديقتي ورفيقة رحلة كفاح الصحفيين الصحفية بجريدة وطني «حنان فكري» خرج صوتها بالعافية وقبل أن اقول لها «كل سنة وأنت طيبة» شخطت فيها : «يا حنان ارحمي صوتك بلاش تهتفي في المظاهرات» احبال حنان الصوتية تعبت ونصحها الأطباء بالتوقف عن اجهادها ولم تتوقف منذ هتفنا معا « مصر دولة مدنية وعيش. حرية، عدالة اجتماعية، كرامة إنسانية» وحتي «يا حسيني يا ولد دمك بيحرر بلد» و«الحسيني مات مقتول والمرسي هو المسئول».

اتصلت هي بي الرائعة زميلتي بالجريدة رشا لعازر لتهنئني بعيد الميلاد المجيد.

اتصلت بأول عنقود البنات فيفيان كمال واتصلت بسحر عيسي ولم ترد مازالت نائمة لا اتوقع أن سحر الفنانة رسامة الكاريكاتير كانت تجلس علي أوراقها اتوقع أنها مضت الليل كله تلعب مع آسر وسامر ابني اختها زميلتنا مريم وزميلنا اكرم ألفي.

رغم أنني لم اتوقع أن ترد فقد اتصلت بـ رانيا نبيل وقد حدث ما توقعته لم ترد فهي تلقي بالموبايل في قاع حقيبتها وتلقي بهما في دولاب مغلق فكيف ستسمع الجرس.

ياه انا نسيت كنت هاكتب ايه في العمود العدد ده مش مهم اكمل معايداتي علي أصحابي الأول.

وكل سنة وانتم طيبين



#بهيجة_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملفات الفساد لها عناوين
- كرامة الجامعة
- هم الأولي بالكمبيوتر
- مجرد أسئلة
- مستشفى الشاطبى
- الحكومة في المحاكم
- ضحايا التعذيب
- حتى مياه الشرب
- عصاية الأيس كريم
- حق «بانسيه» في العلاج
- إنهم يقتلون الحياة
- رسالة أخيرة
- طريق الآلام إلى بغداد
- مصر الطاردة لاهلها


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - بهيجة حسين - عين حورس .. أعيد على اصحابي