أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - امينة عبد الله - ديوان الوان رغاوى البيرة الساقعة















المزيد.....



ديوان الوان رغاوى البيرة الساقعة


امينة عبد الله

الحوار المتمدن-العدد: 3968 - 2013 / 1 / 10 - 09:41
المحور: الادب والفن
    


الوان رغاوى البيرة الساقعة


ــــــــ

الوان رغاوى البيرة الساقعة
شعر
الطبعة الثالثة
رقم الإيداع 9207 /2007
حقوق الطبع والنشر محفوظة للمؤلف
الغلاف للفنان ماهر شريف
شكر خاص للاستاذ محمد رشيد












الوان رغاوى البيرة الساقعة


( بازل )



شعر

امينة عبد الله




كتبت هذه النصوص فى الفترة من
ابريل 2006 الى ابريل2007

صدرت الطبعة الاولى فى يونيو 2007
ضمن سلسلة كراسات يدوية العدد (5)
الطبعة الثانية نوفمبر 2007

تحت الطبع

سوبر ماركت (مجموعة شعرية)
بنت الشتا (مجموعة شعرية)
البوم كلام (ديوان شعر )





تنويه


هذه النصوص غير خاضعة لترتيب ما
وعلى القارىء ترتيبها كما يرى




اهداء



اليكم جميعا ..اليك وحدك





***

أ فكارى
بنى أدمين بجد
مش بنات ليل .

***
بمنتهى الحياد
ح نخرج من بعض
خروج النهار
بسكينة حامية
مابتجرحش الليل .

***

يا قمر
مش عايز يبقى بدر
مش من حقك
تاخد فرحة وصول المنتظر
ليوم
14 ف الشهر

***

ما استحملتش
فكرة انها أسد
ـ يقدر يعيش من غير قطيع ـ
تبنى نفسها بشكل أسطورى .
هربت من بيت كله ذكريات مشتركة
جدت أحداث
بمرور الوقت
اتحولت لذكريات مشتركة ،
سابت روحها ترعاه ،
و هربت .


***
كنا صحاب
بنخاف على بعض بجد

..................

انا وانا
بنخاف من بعض
بنجهد بعض طول الوقت
يعنى
باحب الحلويات جدا
حتى ف الشرب
انا بياكل حوادق
مع الخمرة
باحب الخمرة
انا لازم يكسرها بحاجة تخليها طيف
باحب الكتابة




انا بيشوفها تافهة طول الوقت
باروح لحته......وانا بيشدنى
فعمل بينا ميدان وشوارع فرعية
ما نفعتش فيها اشارات المرور ,
كل ما اروح لحته اعرفها ...
يسحبنى لحته ما اعرفهاش
لغاية ما قررت ..........
اقتله .




***
باكره .....
المناديل الورق
فيها دموع عشاق ,
عرق لقى
وجيش اطفال ممكن يحتل العالم .
المناديل الورق
عامية
ماعندهاش شفقه
بتمسح كل الحاجات
بنفس الحياد
المناديل الورق
ما تنفعش ذكرى ..
ما فيهاش كتابة ع الحرف
عليها
كل غباوة التكنولوجيا .



***

بأسأل نفسى
عن علاقة البطء
والتأنى ف اتخاز القرار
و الحكاية دى
كات بتشبه على التأنى ف صب البيرة
لو صبيت ببطء
اختفت الرغاوى
لو صبيت بسرعة
الرغاوى تسرق منك نص البيرة
ف الحالة دى
ألاقى نفسى مضطرة
للأخذ بنظرية التأنى .



***

الناس بيوت
بس البيوت مش دايما شبه اصحابها
ماتخدعكمش الألوان
بصفاتها العامة .

الناس بيوت
أبوابها مقفولة
بابتسامات محايدة,
ووشوش فلات.
الناس بيوت
لو حررتكم بسكانها
ماينفعش تحتل .
الناس بيوت
بحبها .


***

لو ليك ذاكرة فولازية
ما بتنساش حاجه ,
وعندها قدرة على تربيط الاشياء ببعضها
دا مش معناه انك سعيد
معناه انك ح تفضل
تجر قطر من الذكريات
و تعرف حقيقة
وجع الذاكرة .
باهرب
لعالم من صنعى لوحدى
القرب فيه
انك تبقى على راحتك
حتى لو كان وجودى مجرد حد
يرد عليك النفس
باكتفى ف العالم ده

بوجع الذكريات

بينى وبينك
ترابيزة واشواق حرمان
تبان م الخمرة
والخلفية
"ربك لما يريد ..احلامنا ح تتحقق
وكلامنا ح يتصدق ..
والغايب ح يعود "
ولما ترجع
تكون اتبدلت
وادوق وجع القرب



***
كمية البرفانات
اللى بتعرقها
ما قدرتش تدارى ريحة بيع الهوا
من جسمها
استخدمت
انواع كتيرة م الشاور , الشامبو
والصابونة الزفرة
الريحة
اتاكدت
رشت اخر برفان زهق من انفها
طلعت منها ريحة شياط ممزوج بعفن
و عنين ازاز
مرميين حياد
ع الارض .




***

ملايكه
اطلعونى ع السر
قبل ميعاده
طفت سدرة المنتهى
انتظارا
لحد ما عرفت الحاجات قبل
ما تحصل
بخبث
رميت الصخرة من فوق كتافى
وفتحت لهم
باب للفتنة الكبرى .





***

اتعوّدِت
على غباوة المكياج،
وشها المطاط حيادى
بيصدر الشعور
بأهمية البلاستيك
ويأكد ع اللامبالاة .



***

عم محمد
من علامات بار الوطنية
يجمع عشاقه القطط
بأساميهم
ياكلوا فيران القلق اللى ف صدر الحضور كله
كل عشيقة
ليها اسم..نوع معين من السمك
ويوم ف الاسبوع الكل يشرب مشروبها المفضل
لى لى
كان سمكها مرجان
يومها الاربع
مشروبها البراندى .

سنية
سمكها بورى
يومها حد
مشروبها فن
جرى منه الاسبوع
وهو قاعد يأكلهم
ويحكى للباقيين
عن قططه اللى هاجروا
ونسيوا الفيران ف قلبه .
اتشائم من المكان اللى ماتت فيه أكبر قطة
هجر القطط كلها ....
بس ريحته
دلت القطط عليه
وهى الوحيدة اللى سألت عليه
ف أقرب مستشفى
للبار اللى ماتت فيه
قطته .


***
بحاول
بتكتيك متوازن
رسم خطة للتعبير عن حزنى بترفع
ودايما
يفلت خيط الحزن
ميه من بين صوابعى .





***
معايا
الكتابة بتبتدى بتعبير يعجبنى
انهاردة
مافيش انتاج يفتح للاعجاب باب ،
ولا فيه سكة وصول للسلام مع النفس
التقارير الرقابية
بتأكد
سوء الحالة العامة
وتهيئة وضع الانفجار .






***

صنعت
لحظة للكتابة
عن البيرة
وما قدرتش اكتب عن المزة
لان كان فيها كلام عن النسوان .
صنعت
عالم بديل
بالذكريات
عملت زينة رمضان ف قلبى من ورق الشيكولاته ,
و جوازات السفر
بتذاكر الاوتوبيس.
ما تضحكوش
كل واحد حر ف ذكرياته اللى يخترعها . .
و يصدقها . .
يكبرها شجر يضلل عليه ,
او يسبها عيل صغير ف حجره
تضحكه
وتاخده م الاحزان .






***

كتير بتشغلنى
فكرة المؤامرة
لما أكون ف حالة اشتياق
تصطادنى الأغانى العاطفية
تحاصرنى
وأنفعل معاها بجد ..
أتوجع
و أضحك على نفسى ف لحظة
من فكرة تأمر الأغانى.





***

ف كل مره
كات بتحكى له عن واحد من عشاقها ال 40
أول احساس بالحب
مرورا بالخديعة
وأخيرا
حبيبها اللى انتحرت لما هجرها
ما كنتش واخده بالها
من دموعه / دمه
وهو ما احتملش انفطار قلبها
... ... ... ... ... ... ...
مات




***

دمى
الشئ الوحيد اللى ممكن أكتب بيه اسم حبيبى
أو ابصم بيه على جنيه ح أسيبهوله تذكار
دمى
الشئ الوحيد اللى بأعتقد انه بتاعى بالكامل
مش متماس مع الناس
ما بيخبطش فيهم وهو ماشى
و مالوش دعوة بالعادات والتقاليد
دمى
ازاى ما بيشربهوش التراب
أو يتبقع بيه الكفن
ليه ما بينشفش ف عروقى
ازاى
ف الموت بيتحول لدود ياكلنى
" دمى ماهوش ضدى ، ومش معايا " (1)


(1) من نص لمجدى الجابرى .




***


الخمور ...
ألوان
المزات ...
ألوان





***

النفس
بيدفى المكان
وأى مكان
عليه حارس
الا قلبى
لا فيه نفس ،
ولا عليه حارس .
مش لاقى
مفتاح .




***

نفسك مرة . . ؟
تمسك قلم عريض ,
تكتب ع الحيطة اللى نفسك فيه
من غير ما تعمل حساب للبوية .. .. ؟
مرة
رسمت العذرا بتلعب سيجة مربعات
و عيشة بتنط الحبل .
مرة كتبت أغنية :
" قولوا لعين الشمس "
وقصيدة أمل :
"ربما ننفق كل العمر كى نثقب ثغرة "
مرة كمان
رسمت ناس ف حال الوجد
و ناس بتضحك ببلاهة
و على استحياء كتبت اسمى
على جنب وتحتيه
توقيع وحيد !



***

رغاوى البيرة الساقعة،
و عرق الكباية
بيردوا عليا
سخنية جوفى ..
يقلبوا مواضيع
متعتقة بالألم .






***

من فضلكم
بطلوا تخايلونى ،
بألاقيكم فوق راسى
بحجة انكو ماسكين مفتاح الجنة
... ... ... ... ... ...
مش عايزه الجنة
لوحدى .





***


معرفة الجسم
صعبة
.البنات
ما بتقدرش تنسى
صدمة ظهور الشعر ف الجسم على اعتبار انه حدث رجالى
و ما بيسامحوش
أمهاتهم اللى ما فتحوش عيونهم
ع الحقايق اللى م النوع ده .
. الولاد
بيفرحو بالشنب لما يخضر
و يتكلموا عن الحلاقة ع الناشف
و تبدأ معاناة الحلاقة اللى بجد .
لما بيتقدم سن البنى أدم
بتلاقى الستات العواجيز عندهم شعر أبيض ف دقنهم ،
و الرجاله الكبار يستعملوا ملقاط الستات العواجيز
للشعر المنتور ف الحواجب والودان
ونلاقى النوع الفاضل
واحد
إنسان






***

كلاكيت
ما أعرفش المرة الكام
بطلت أعد
الموت بيعمل الكادر ده للمرة الكام ،
و ما بقتش أروح حفلات تأبين
أو أجمع نعى
معارفى من الأهرام
بأكتفى
بالموتة الصغرى
يمكن ألحقهم قبل الكلاكيت الجاى .





***

ازاى
ما لاحظتش
ان مقاسى ف اللبس اتبدل ؟
انا بأصغر
ولا هدومى بتكبر ؟
ازاى
ما أخدتش بالى
ان الجزمة مقاسها اتغير ؟
هو أنا ايه بأكبر ؟!







***

بيتهيء لى
اننا زهقنا م العنف ،
الخمرة ،
الكمبيوتر ... .
و الفساد ...
بيتهيء لى
اننا محتاجين شوية
رومانسية





***

حاجات
ملمسة معانا ف شوية نقط
حتى
لو ما كونتش كلمة مفهومة لأول مرة
بتلاقيها
تتضح
بمرور الوقت .





***

ايه علاقة
الناس اللى ساكنة ف صندوق اللعب ببعضها ؟!
تاريخ الصلاحية ... ،
بلد المنشأ .....،
المستورد ...،
الغربة اللى كلهم بيعانوها ،
و مش قادرين رغم الصندوق يبقوا عيلة .
لما صاحب الصندوق
يزهق من لعبة و يرميها
أو يديها لصاحبه هدية
بقيتهم يبكى ،
يستنى
الدور على مين .
اللعبة الأقوى
بتستنى لأخر دور
تعيط جدا بامانة
انها
قعدت لأخر وقت
وحيدة
جوا الصندوق .






***

عم السيد سليمان
بيسرح شعره بفازلين ، مش مصدق الكريم .
انتبه على حته كبيره من غير شعر
لمح الجرح اللى ف راسه .
ركز ، استرجع حوادث الطفولة
عشان يفتكر الجرح
وسأل عمى حسين وأبويا وجدى
ما حدش دله
فاستحضر أمه ، ضحكت ..
دى ولادة يا سيد مش جرح
وهو مصمم انه جرح ، و ان أمه
ما عدتش فاكره الناس اللى هنا
من ساعة ما ماتت


عيط عم السيد سليمان من كمية الدم اللى نزفها جرح المرجيحة
ف الناحية التانية من راسه
و اتأكد ان الأولانية ولادة .
حسس على راسه الهاديه ،
افتكر هوه عمل كام عيد ميلاد
وانه عاش لحد سن ال 40 وهو قايل لما يوصل السن ده ح يكون
عمل كل حاجة ف الدنيا
الحقيقة
عيد ميلاده ال 40 كان
لوحده .





***

إيمان
بياعة مناديل ورق
فيها رقة ال14 سنة بهدلة اللى عاشتهم
اتزنقت فى الزحمة..تدفى
رفعت يافطة كبيرة فيها كلام مهم
"لا
للخصخصة...
لا
لبيع التأمين الصحى "
استحملت وقفة الشمس

وبالليل خدتها تنام عليها
ف جنينة المنشية
يوم 1 مايو .








***
مين حكم
بان الحاجات
ما بتحسش ؟
دا أنا ساعتى
لو حد غيرى لبسها
ما بتمشيش .





***
بأسكر فعلا م الخمرة
ولا بألغى الناس باختيارى
و أتكلم على راحتى ؟!
بأسكر
أشوف العالم من غير خبرة سابقة
أو صورة باحلم بيها
أحس الحاجات ف السكر
زى ما أنامحتاجاها بالضبط
... ... ... ... ...
أصدق انى
سكرت .





***
بحكم شغلتى
اتفقت أنا والسفنجة ع الزبون
أمتص انفعالاته ،
اسمع قصصه ،
و أطاوع خيالاته .
أمسح دمع عينيه
أنشف رجليه
لما يرجع كل مشاعره ف كوباية .
20 سنة وأنا قاعد اتفرج
أجمع حواديت
الضم حكايات
السياسيين و القادة
المحامين والشعرا
كل يوم الصبح أعصر السفنجة اللى ف ودانى
و أضغط ع التانية اللى ف قلبى
أتمنى لى سفنجة اسمها
بار مان .





***

مهم قوى
وانت ماشى ف الشارع
تبقى عارف حجم جسمك
والمساحة اللى
ح يشغلها لوحده
أو
وهو معاه حد .






***

عارف
قد ايه مهم انك محدد ،
وعامل كراكتر
لطرح نفسك بشكل متحفظ
ما يدلش خالص
على ان دمعتك قريبة
لو صاحبك ما قبلش عزومتك
على شاى
مع انك
لو مات لك حد عزيز
ما بتبكيش .




***
باخد
م الألم
صلابته
يمكن
ع الأقل أفضل
على نفس درجة السلم
اللى قبل البدروم .




***

لما الدنيا
تدينى شوية سعادة
ألقى م الواجب
اسعاد بعض الناس القريبين
حاجة تشبه
زكاة السعادة .





***

صحيح
المكان بيفرح بصحابه
و الأرض بتعرف ناسها ؟
طب
التربة ازاى مفتوحة و مستنية ،
ازاى قادرة تلم عظامنا ،
و ترابها أبيض
مع اننا ألوان ؟
ازاى
الأرض بتعرف ناسها
وهى محطات
عليها الرايح
و الجاى !






***

الحب
كائن متكامل
مش محتاج ورثة
ولا اذن
دخول





***
حيران
فى رسم تفاصيل
ماتخلكش مجرد بحار عجوز
بيتباهى بركوب البحر م الصبا
بشرب الخمرة والسيجارة ف بقه
وإنك مابيحصلكش دوار بحر

بس كذبت
لما داريت دموعك عن بنت حبتك/ ماحبتهاش
وقهرك لما حبيت وما اتحبتش

الشمس
لما صحتك م النوم
كات حبيبتك اتبخرت من
خرم باب قلبك

وفضلت بحار عجوز
وسيجارة ف جنب بقك
خيط مزيكا ف جرحك
وبنت عجزت ع الشط
جنب بيتها الرمل
المكتوب باسمك.





***


طول الوقت
بتحاول
تشترى البهجة واللمة
بضعف التمن
ومع كدة
جرحت كل اللى قرب منك
وبكيت لوحدك
على بهجتك .




***

هناك
لقيته مستنيها
_ف نفس كرسيها المفضل
الكرسى ده بيتيح لها فرصة ان ضهرها يبقى للناس _
لقيته بيشرب نبيذ برضه
المرة دى كان عجوز ....
بيحكى لبتاع الورد على أول شارع الجريون
عن البنت اللى باس رجليها ف طلعت حرب
اللى صرخ عند الاسعاف ..بحب...ك...
هى لأول مرة بتدوب م الخجل
بتموت ف جلدها ل يمشى ...
حدفت روحها تحت
أول عربية .







***

لما كبرت
عرفت
إن الدموع مش عيب
وزعلت من نفسى قوى
ع الدموع اللى حبستها
ف مواقف
لو عيطت فيها
كنت ارتحت .





***

الموت
حياة شكلها مختلف
بيختلف فيها شكل وجودك
عند اللى بيحبوك
بتتحول لريحة،
لون مفضل،
مكان ،
أو حتى أكلة مرتبطة بيك
اتقبلت
شكل وجودك الجديد
عجبتنى الهالة المحوطة صورتك
والأ سى ف صوت الناس ف الكلام عنك
شكرت ربنا
على إهتمامى بالتفاصيل الصغيرة
وترك النهاية
مفتوحة ليك .





***

كلك مقفول
حتى إحساسك
ماقدرش الرقص يروضه،
أو يعبر عن إحتياجك
ولايخلص جسمك م العدوانية،
الشرب
مافتحش روحك
تكمل السباق .
القلوب العامية
بس
تسنكرها الخمرة،
ويموتها الرقص.







***

لما تختبر غضبى
مفروض إنى آخد رد فعل عنيف،
اعتبر الذكريات
حاجات بتفكرنى بالألم
ولازم أنسفها
أبدا
أسوأ رد فعل يحصل
إنك ماتبقاش صاحب صفة محددة
باختصار
تبقى مجرد حد .






***

سبت آخر
حتة بازل ف العلاقة
تكتبها
بايديك....
..
...
....
..........
................!!







***

باستسلام جامد جدا
وباحساس اللى
لا حول ، ولا قوة له
سلمت جفونى لبعضها
وأنا بادرئ شبهة الأحلام عن نفسى

الأحلام
أولها
قاعدتك المميزة
على أول ترابيزة يمين
على كرسى بيحترم انتظارك لكل من يفتح الباب
الا أنا

الأحلام
سلالم توصلنى لحقيقة العلاقة
و فكرة الأسئلة اللى ما لهاش أجوبة
أو اللى ليها أجوبة مش مرغوب فيها

أخر الأحلام
أقوم مفزوعة من ضغطة ايديك على رقبتى
و صوابعك الزرقا عليها
استسلم لفكرة الكوابيس
و الأسئلة اللى من غير أجوبة.






***

اول ما ا تم
نشوة احساسى بالكتابة
تملكنى رغبة ف استلام ودان
أدور عليها باخلاص شديد
و ف الأخر
أطلع صورتك
أقولها شعرى اللى ما بيعجبنيش غالبا
أستنى منها شفقة الأمهات
حنية المحبين
اوانصاف الأقوياء
لكن بتفضل
الرغبة الملحة
و أفضل وحيدة مع صورة
ما بتردش !






***


ما كانش
عندى ثقة
انى ح أقدر أكمل الحياة من غير عكاز ،
كنت باساعدك
تصدق نفس الفكرة
تظهر طيف حنون ف كتابتى
تشاركنى تفاصيلى ..ملامحى
ف لحظة جرءة منى
غامرت ..
نجحت
انى أبقى لوحدى
من غير عكاز
اسمه بحبك .





***


نفسى
تحس البالونة ، وهى مليانة مية
قد ايه تقيلة ؟
متألمة من حملها المستمر
لو حسيت
ح أدى قلبى مبرر
يكبك .






***

كان محدد لى
ميعاد ثابت يقابلنى فيه
كل أسبوع زى البنات
اللى بتزوغ من درس الكميا
وبقى التزويغ كل 3 أيام من درس الرياضة
كل يوم من مراجعة دكتور النسا
لحد الهروب . .
باكتشاف حقيقة الدروس الودودة .





***

الصبح
أشوفه واقف على طراطيف صوابعه
_ اقول بيتمرن _
الضهر
يقيس الضل ، يختفى لغاية بالليل
الفجر
يعمل حسابات فلكية
يكلم فيها حوره العين
باساميهم اللى ربنا فتح عليه بيها .
أول ما حس بىّ
باراقبه ،
و اشاركه السر ،
طلع ما نزلش تانى
فضلت طراطيف صوابعه معلمه ع التراب
اللى ف البلكونه





***


ايه
حكاية الوحدة اللى ما لهاش حل دى ؟!
كل ما تهرب منها لحبيبة
يحدفك الهرب للحبيبة بتاعة سن ال 14
وتلاقى العلاقة شجره مورقه
وتستغرب من الحاجات اللى عند رجليها ،اللى انت مسميها
علاقات صغيرة
ومش متنبه ان كل علاقة صغيرة
بتاخد من قلبها حته
و تسيبه مخوخ
شجرتك
بشكلها الجامد قوى
وقعت مرة واحدة
وحيدة
وحيدة .









***

بعد
أما اتخاصمنا
قعد ينتقم من الأيام اللى حبنى فيها بجد
انسحب
من الصحوبية بعدوانية جدا ،
ضللى ..
كان عندى فيك
ثقة أكبر من كدة .







***

تفتكر
ح تقدر تنسانى ف قد ايه ؟
بعد اليوم الكام
من سكرك بشكل مستمر ؟
ح أقدر أنساك
و مش ح أتأثر فى أغانى
من عينة " أصون كرامتى " وانت جى
بس بأكدلك
لما كل جسمى ينز خمرة نسيان
ح تطلع عرقك
وكل ما اسمع " كيفك انت "
ح أكون باستناك
وأنا
مستوعبة سكرك
للأخر







***

نموذج
ف استحمالك لثوراتى ...
اظهار محبتك ...
احتواءك لتقلباتى ف الكتابة .
كل حاجة عندك
ماشيه ف السليم ...
بالمسطرة
بس أنا
مش عارفة ليه
مش مصدقاك ؟!







***

ماشى
بضهرك باستمرار
ولما تخبط ف عربية فيها اتنين بيحبو بعض
تبكى بجد
من وجع الخبطة ؟
، ولا من فكرة
اتنين بيحبو بعض ؟!




***


لما أحتاج أضمك
بكل قوة
ح أبعدك .





***

تستمر الخديعة
باستخدام ضمير المخاطب ،
والهروب بضمير المتكلم من
زنقة العيب
وتستسلم بمنتهى السهولة
لفكرة انه مخاطب
و انك
بعيد .







***

العلاقة
تبتدى أنا و انت
تستمر
انت وأنا
تنتهى
انت وانت
و كل واحد مننا شايفها
كده !






***


عرق حبيبى .....
ياريحة الشتا






***

حتتين تلج
ف كاس فودكا
نزل عليهم البرتقان
سترهم
...................................
دابوا.





***

مستنياك
وانا عيل مصدق ان ابوه ربنا
مطالب بتحقيق
احتياجاته .





***

ما تضغطش
على قلبى بالجامد
و انت بتفرك ايديك ف السقعة .





***

بتشغلنى
فكرة الإستدعاء
أو صناعة الصدفة
أنشن
على وقت يكون ماشى فيه
فى شارع معين
أو بيحب يمشى فيه
أتفرج على محل ملابس كلاسيك
وأقترح له أكتر من طقم .
أ و اعتمد
على" جارسون" القهوة يشاور عليه .
فأدخل مكان مابيستقبلش "ليدز" أتخانق
يتدخل بلباقة
يصيب الهدف
وتتأكد الصدفة
مع جرس المنبه المستمر الساعة 7 الصبح .







***

منديلك الورق
ما مسحش دموعى
منديلك
جرح عينى .








***

سمعت عن
رقصة المدبوح ؟
قلبى
انجرح من رقصك
فكرنى بالحاجات اللى من نوعية
الرقصة الأخيرة....
العشاء الأخير....
اللقاء الأخير،
والنداء الأبدى بالنجدة .




***

باستنى الإشارة
وأول الكروان ما يقول
""هيت لك ...
هيت لك..""
آخد بالأسباب
أضم راسك ف صدرى
نفسك
عصفور يلقط الحب من قلبى الموارب
جوا منى
..القلب لك ..
البعد عنك البعد عنك..
قالها الكروان
ومشى !



***

الاحوال بتتكرر ..
الا انت
سبت قلبك يزرع الورد
يقطف بنفسج
كل واحدة م البنات
بنت فيه بيت شكل
وانت الوحيد ف شارع صغير ف قلبك
بتبكى
على صاحبة البيت الكبير
لما خرجت تقطف لك الشمس
ومارجعتش
الأحوال بتتكرر.....
حتى فكرة إنك ماسمحتش نفسك
على حكاية
خروج الشمس من قلبك
مش جديد.....
والأحوال بتتكرر






***

بما ان
الاحلام سلالم للمحرومين
باطلعك
حلم حلم
نخبط ف نقطة تلاقى
نفترق بعدها
فى
اتجاهين






***

المناديل فراق
لما خفت م الكلمه دى
كتبت على المنديل
حاجاتك المفضله
"الهى ليس للعشاق ذنب فانت الذى تبلو العاشقين
خلقت كل ذى وجه جميل به تسبى قلوب الناظرين
وتامرنا بغض الطرف عنهم كانك ما خلقت لنا عيون "
وكتبت لك ف المقابلة التانيه
كل اللى اتعلمتهولك من كلام الحب
و رؤى التصوف
"عصيت الناس فى محبتك كاننى امة وحدى "
بصمت بدمى
على غلاف الحب الشائك
اللى حذرتنى منه
ونسفت الايام اللى عدت كلها
بس برضه
المناديل فراق .







***

من سخنية دموعى
داب جلدى
حفر ممر
وكل ما امسح بنفس المنديل الورق
يوسع الممر
يبقى شارع ف وسط البلد
وشى شال كل تفاصيل المدينة
البارات ...
العمارات.........
الراديوهات الخشب اللى بتجيب محطة واحده
ملامحى
بقت مدينة قديمة
ومنديلك
بقى تانده ف عز الصيف .







***

بامشى
من شارع سعد زغلول
لحد الطريق الصحراوى
ادور عليك ........
لما القى كنزاية بيرة فاضية
او خمسينة فن
اعرف انك هنا
اتخيل الشارع لحاف
امد رجلى مكانك
فيطول الشارع لغاية الطريق الصحراوى
من مصر لاسكندرية
ورجلى السقعانة طالعة من تحتيه
تدور على رجلك ف الفضا
فالقانى تانى
قدام سعد زغلول
وهو عاطينى ضهره
بينهى الموضوع






***

هو انا
ليه بابص ف صورتك
اتخيل انها سمعانى
وبتضحك
لما اتجنن ف حبك
تخاصمنى
لما بازعق ف الشارع
تدير عينها منى
لما اتنرفز , واركب تاكسى فجاة
تعيط معايا
لما اتالم من تصرفاتى اللى كلها خوف
كانها
تعويذة اخيرة لخيالى
من الجموح
والتفكير ف الانتحار
بجد .






***

منديل ورق
متوحد فيه العرقين
بقى اول واحد بالنسبة لى
يضم اتنين
منديلنا الورق
بقى شاشة بكاره .





***

المكان
غريب من غير ميتين يدفنوا فيه
وعشان كده
دفنت مناديلنا الورق .






***

باكتب لك
رسايل قصيرة ، بس ذات مغزى
اقلق من تاثيرها المباشر،
اقطع الورق 100 حته
و اطيرها عصافير الجنه
اراهن
نفسى بعد كده
انى ح القى عصفورة جنه عليها
اسمك .






***

تستنانى
ف اول الحلم
تترتب عليك الافعال
من انتظار
ل لهفة ...
ل محبة ...
ل ............
لكل الحاجات اللى م النوع ده
تستنانى
احلم معاك





***

كنت
باجرى لأبعد نقطة ممكنة
عن مكان لقانا
كأنى لما أجرى
ح أنفد بجلدى
و يفضل
الألم مكان لقانا




***

اتعلمت صبر قياس المسافات
من رسايل الموبايل
اللى باكتبها ليل نهار
ف أخر رسالة زهقت من علامات الترقيم ؛
بصيت مشيت قد ايه
فلقيت الباقى م المسافة للموت
مش كتير
وعلامة الترقيم الوحيدة الدالة عليه
هى نقط الاستمرار
فنمت مرتاحة .........
!







***


كان قلبى
ما ملش دور الحكيم
وهو بيعد أحزانك ،
يحاول قدر استطاعته يدوبها
فتلاقى
كل بعد عن أحزانك
قرب منها ف حته تانية
و يفضل صراع
بين قربك / بعدك ،
و صمتى






***

عارف
حتة ان احنا نتبادل مواقع
تخلينى
أعذرك
لما تكرهنى
تخليك
تحبنى أكتر .
ولما نرجع لأمكنا
ح تشوف المسافة بينا
قد ايه بجد .





***

طوفان
لأ ما خدنيش ف سكته
بالعكس
غسلنى
أستقبل
دنيا جديدة !






***

دايما
بأدور ع الونسه
ف عرقك اللى بتسيبه ع المخدة
أو رغوة الصابونة ف حوض الوش
علمت ايدى تتعرف على جسمك
حفظت حكايات شعر صدرك بالواحدة
حتى
لما تركن بكوعك على رجلى و تزرق
بأعتبرها
بريزة فضة
سايبهالى .







***

انت
حقيقة ،
ولا صورة باحلم بيها
و أتمناها
فيك ؟!







***

أول مرة
عاملتنى فيها بعنف
كنت متأكدة ان دى
أول حتة بازل ف علاقتنا ،
ان أجمل حاجة ف علاقتنا
انها مش عادية
انك مضطر طول الوقت تدارى بصة عينك ،
و احمرار وشك لما أبوسك قدام الناس
....كل ما تعلى صوتك
أعرف انك خجلان
من انفجار الديناميت اللى حصل
ف أول
بوسة .






***

مع انى
انفه جدا
لكنى بأخد اللبانة من بقك
و أستطعمها
أدعى ربنا
انك تمضغ فيها أحزانك
وانى زى ما خدتها من بقك بصعوبه
أديك
محبتى بسهولة







***


كل ما أجى أنام
أخاف تكون رغبتك أصحى
أطرح على نفسى أسئلة من عينة
هو ده حب ، ولا ولع ؟
أقر
بانه تطرف ف حبك
كل ما أنام
ألاقيك ... ...
... ... ... ...
أرجوك بطل تحبنى ف الحلم








***

ساعات
أعاند حتى نفسى
ب حط قلبى ف فريزر
ما بيتفتحش من كتر التلج .
عمر ايدى ما عرقت من لمسة حب
ولا خدى احمر من بوسة خطف
ف شارع ضلمة
صدقنى
ما أعرفش ازاى قدرت على نفسى
دربتها
ما يكنلهاش
ريحة تفضل عند حد .
كنت دايما ..
بأكذب
ف انى ما بحبش الروايح
و أنا
جيوبى الأنفية
مليانة على اخرها
بريحتك







***

فعلا
ح أقدر أركن ضهرى عليك ؟،
ولا دى
فكرة سخيفة
زى المزيكا اللى
ف جسمى .






***

بامشى
عكس طبيعتى باستمرار
وأخللى وشى المتجهم عادى
ما نتاش قادر تتأكد من فكرة
ان ده وش مرهق و لا حزين
ان دى عين سرحانة ولا مركزة عليك .
كل مرة أتسأل ايه ...
رحتى فين ؟
كنت بأفرح انى قدرت أحيد ملامحى
و ان الناس حوالي مجرد أصوات بتخرج لمجرد ودان
كنت
بأهرب
جوا نفسى
كل ما يكتروا حوالي .





***

ح اعرفك
ازاى تسرق تواريخ بمنتهى السهولة
امشى معايا تحت بلكونة _ اى بلكونة _
نحدد مدى تقليدية الاسرة من لون الدهان
ووسع الشقة من تقفيل البلكونة او لأ
المستوى المادى
من الخشب او الألوميتال
من وجود منشر غسيل أو لأ
بعد كده
شكل غيارتهم الداخلية و ألوانها
لو فيه ملابس سودا ممكن يبقى عندهم شهيد
أو بيضا ممكن يبقى كيميائى مش دكتور
و عليها
لو لمحت صور ع الجزء الباين م الحيطان
اربط الهدوم بصحابها من الصور
وابتكر علاقات ،
و أزمات ،
و قصص

وبعد كده
اتأكد انك عملت تاريخ بديل عن اللى علمتك سرقته
من بلكونتى اللى اختارتها بالصدفة !





***

ايه رأيك
ف فكرة الهروب من حالة عاطفية جدا
بشرب الخمرة لغاية الدهولة
وانت متدهول
و بتسمع "سومة "
قلبك يوجعك
تبعت message وتصرخ
بحبك





***

روحى
عروسة ماريونت
متعلقه ف الشباكين /عينيك
لما
تقفلهم على صوابع قلبى
ما بتألمش
بافوق على شد الخيط
من قلبى





***

باتونس
بجلابيتك المتعلقة على مسمار
فوق السرير
و أنام مكانك
يمكن أحلم
بيك .





***

ممكن الكلام عن الحب يخنق ؟
ينفع أعتبر كلمة بحبك زى الجنيه ،
يبهت من كتر الاستخدام ؟
... ... ... ... ...
مش ح أبطل أقولك
بحبك






#امينة_عبد_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عائشة
- الحزن علامة صلاه ف القلب
- السياحة فى جبال جسمى
- بيان من الحجاج بن يوسف الثقفى


المزيد.....




- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - امينة عبد الله - ديوان الوان رغاوى البيرة الساقعة