أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - ابوي مايكدر الا على امي














المزيد.....


ابوي مايكدر الا على امي


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 3965 - 2013 / 1 / 7 - 07:15
المحور: كتابات ساخرة
    


مجلس محافظة البصرة يفهم الديمقراطية من "مؤخرتها" فبعد فضيحة سيول الامطار الاخيرة رد هذا المجلس بقرارين عرمرميين، الاول غلق محال المشروبات الكحولية ، والثاني الزام جميع العاملين في المحافظة وتوابعها باطلاق لحاهم.
لايدري المرء هل يضحك ام يبكي على هذا النمط من التفكير والتعامل مع خارج الاشياء.
ترى هل ذهب احدهم الى قضاء القرنة ليرى اين يسكن الناس، وهل لديهم مياه صالحة للشرب؟.
هل تجرأ احدهم وذهب الى قضاء"المدينة" ليرى العجب العجاب هناك؟.
هل يعرفون ماهو واقع الخدمات في ناحية السيبة والزبير وابو الخصيب؟.
البصرة ومنذ نصف قرن وهي تعاني من ازمة صرف صحي ومياه الشرب التي يسموها اهلها"بالمج" لارتفاع نسبة الملوحة فيها؟.
وبدلا من ان يخففوا قليلا من معاناة الناس اشتغلوا بحماس لامثيل له في بناء ملعب رياضي لأستضافة دورة الخليج ثم جاءهم "الخازوق" حين رفضت دول الخليج المشاركة وبلعوا الموس ومعه كذا مليون دولار كانت جاهزة للصرف فتم توزيعها فيما بينهم والله اعلم.
عن أي عاصمة اقتصادية يتحدثون والبنى التحتية مخرّبة؟.
تعشم اولاد الملحة خيرا بمجىء المحافظ الدكتور خلف عبد الصمد ولكن يبدو ان اليد الواحدة لاتصفق، سيرمي البعض كل العجز على الارهاب والارهابيين.. الا لعنة الله على خيال المآتة.
يسأل اولاد الملحة أنه اذا كان الارهاب هو السبب فهناك مناطق مستتبة امنيا ومنها الفاو ،الكزيزة ،التنومة،ابو الخصيب، والسيبة فلماذا لاتبدأ فيها تقديم الخدمات الاساسية؟
يقولون ان العمل "بالتداريج" ، اليس هذا ماقلتوه ايها الاعضاء قبل فترة؟.
يبدو ان للحديث بقية بعد ان نقرأ رد الاعضاء ونرى ماذا سيفعلون.
ولكل حادث حديث.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آخر اخبار السرقات في مدينة العاهرين والعاهرات
- اقرأوا جيدا ماقاله المالكي امس
- اهدروا دم الابرياء وعيشوا على التفتوني
- مجلس الوزراء جوعان ..جوعان ياولدي
- أين راسك ابو جعفر؟؟
- حين يفقد المغترب العراقي بوصلة عقله
- كرامتنا منكم يامرثا
- انتشار داء-البطرنة- والزواج ممنوع في النجف
- الشليلة موجودة بس الراس وينه؟
- يايما انطيني الدربين
- ثورتكم الان جعجعة ايها التيارون الصدريون .. ديروا بالكم
- حوار قندرجي.. مشهد من فصل واحد
- -مصلخ- عن الصحة والسجاد الاحمر
- اكو واحد اسمه عبعوب ما يخجل ولا يستحي
- حكومة تالفة بشاي تالف وطحين ترابي الاخلاق
- موت ياحمار أو كم انت مسكين ياعراقي
- اغتصب الطفل ولو بالصين واشرب النفط ولو من طين
- الفلقة لمن عصا ..وصاحبها متوفر
- اغتصاب مسلة حمورابي والله اعلم
- المطبخ العراقي المعاصر


المزيد.....




- الكويت تطلق الدورة الـ30 لمهرجان القرين الثقافي
- مداخيل السينما بالمغرب تحقق 12.7 مليون دولار في 2024
- مكتب نتنياهو يُعلن إرسال وفد إلى الدوحة نهاية الأسبوع لمناقش ...
- أم كلثوم.. هل كانت من أقوى الأصوات في تاريخ الغناء؟
- بعد نصف قرن على رحيلها.. سحر أم كلثوم لايزال حيا!
- -دوغ مان- يهيمن على شباك التذاكر وفيلم ميل غيبسون يتراجع
- وسط مزاعم بالعنصرية وانتقادها للثقافة الإسلامية.. كارلا صوفي ...
- الملك تشارلز يخرج عن التقاليد بفيلم وثائقي جديد ينقل رسالته ...
- شائعات عن طرد كاني ويست وبيانكا سينسوري من حفل غرامي!
- آداب المجالس.. كيف استقبل الخلفاء العباسيون ضيوفهم؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - ابوي مايكدر الا على امي