|
عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض الأقاليم الشعبية الخارجية جمال المحيسن في لقاء خاص
رامي الغف
الحوار المتمدن-العدد: 3965 - 2013 / 1 / 7 - 00:29
المحور:
مقابلات و حوارات
عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض الأقاليم الشعبية الخارجية جمال المحيسن في لقاء خاص
* الانقسام ألحق ضرراً بقضيتنا، وعلى حماس أن تتراجع عن شرعية القوة لصالح قوة الشرعية. * إننا نعتبر انضمام حركتي حماس والجهاد إلى منظمة التحرير مهمة جليلة تعمل حركة فتح على تحقيقها. * إن التغيرات في الواقع الدولي تتطلب من إدارة أوباما مراجعة موقفها من القضايا العربية خاصة القضية الفلسطينية.
* أجرى الحوار / رامي الغف
قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض الأقاليم الشعبية الخارجية جمال المحيسن إلى أن المفاوضات الآن تتعلق باعتراف الإسرائيليين بقرارات الشرعية الدولية، ونحن بالتأكيد سنكون جاهزين لأي مفاوضات تعمل على تطبيق تلك القرارات، مضيفاً أن على الإدارة الأمريكية عدم الكيل بمكيالين ومراجعة موقفها من القضايا العربية وخاصة الملف الفلسطيني، مشيراً إلى أن حركة فتح قد بذلت جهداً كبيرأ من أجل إنجاز ملف المصالحة وربما نحن قريبين من إتمامه، لأن الانقسام قد ألحق ضررا بالقضية الفلسطينية لم يلحقه أحد من قبل، ولكن على حركة حماس أن تتراجع عن شرعية القوة لصالح قوة الشرعية، مضيفاً إلى إن مقياس النوايا الآن يتعلق بموافقة حركة حماس على الاحتكام لإرادة الشعب الفلسطيني والموافقة على إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية. جاءت أقوال عضو مركزية فتح جمال المحيسن هذه خلال لقاءاً خاصا وشاملا وهذا فحواه. وفي بداية اللقاء قال المحيسن رداُ على سؤال فيما يتعلق بالجهود التي تبذل من قبل أطراف متعددة للعودة الى المفاوضات، أن من المهم ملاحظه أن هناك واقع جديد وعلى كافة الأطراف ملاحظته، وهو أن فلسطين هي اليوم دوله محتلة، بحيث لم تعد مرجعيات المفاوضات بالصيغ السابقة ذات جدوى، ناهيك على أن الصيغ والآليات السابقة أخذت المسيرة السياسية إلى طريق مسدود بسبب التعنت الإسرائيلي، فلقد سقطت نهائيا والى الأبد المقولة الاسرائيليه أن الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس وغزة، أراضي متنازع عليها، من هنا فإن مسألة المفاوضات الآن تتعلق باعتراف الإسرائيليين بقرارات الشرعية الدولية، ونحن بالتأكيد سنكون جاهزين لأي مفاوضات تعمل على تطبيق تلك القرارات.
وفيما يتعلق بأفضل السبل لإنقاذ الحوار الوطني الفلسطيني وتعثر مسيرة المصالحة، أكد المحيسن إلى أن هناك جهوداً كبيرة وجدية تتعلق بالمصالحة الفلسطينية وقد بذلت حركة فتح جهداً حثيث من أجل انجازها ربما نحن قريبين من ذلك ،انا متفائل بطبعي لكن الأمر هنا يعتمد على ترتيب حركة حماس لنفسها واتخاذها قرار شجاع بالخروج من حالة المناورة إلى حالة القرار، حيث لم تعد المناورات تفيد احد، مشيراً إلى أن الانقسام قد ألحق ضررا بالقضية الفلسطينية لم يلحقه أحد من قبل، وعلى حركة حماس أن تتراجع عن شرعية القوة لصالح قوة الشرعية، حيث إن مقياس النوايا الآن يتعلق بموافقة حركة حماس على الاحتكام لإرادة الشعب الفلسطيني والموافقة على إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية. مضيفاً إلى أن المصالحة ووحدة النظام السياسي شأن عظيم لا يجب أن يترك لمصالح فئة هنا أو فئة هناك، وان علينا أن نسعى لتحقيقها بكل ما نملك من عزيمة، وإرادة وان نذلل العقبات التي تحول دون تحقيق المصالحة، وفتح عازمة على فعل ذلك .
وحول سؤال حول سبل التطوير لـ ( م ت ف ) الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني،خاصة وأن حركتي حماس والجهاد الإسلامي غير مشاركه فيها، إضافة إلى وجود قيادات ليس لفصائلها أي تأثير على الساحة الفلسطينية، قال المحيسن أن منظمة التحرير الفلسطينية لم تكن يوما ملك لفصيل فلسطيني واحد، وهي تعبير عن الإرادة السياسية والوطنية للشعب الفلسطيني وممثله الشرعي الوحيد، ولا شك أن هناك تطورات هائلة قد دخلت على التكوين السياسي للمجتمع الفلسطيني وأن هناك ضرورة جدية لترجمة هذا التطور في البنية الداخلية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وضم القوى والفصائل الفاعلة إلى المنظمة، مؤكداً في الوقت نفسه على أن حركة فتح تعتبر انضمام حركة حماس والجهاد الإسلامي والقوى ذات الوزن التمثيلي إلى منظمة التحرير مهمة جليلة تعمل فتح على تحقيقها، وهذا حق لهم وليس منه من احد، لأننا ندرك بوعي أن هناك قوى من هذا الفصيل او ذاك تريد البقاء في الفضاء البعيد خارج منظمة التحرير، لتحاول تكوين وهم بوجود شرعيات أخرى، تهدد وحدة الوطن والنظام السياسي الفلسطيني خاصة بعد ما تم انجازه من اعتراف العالم بفلسطين دوله على حدود الرابع من حزيران 76، مشيرا إلى أن أهمية تعزيز دور منظمة التحرير ينبع من كونها الإطار الذي يهتم بممثلي شعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج، ويمثل تطلعات شعبنا بتحقيق أهدافه بتجسيد الدولة وتحقيق العودة وفقا للقرار 194.
وفيما يتعلق بالأزمة العميقة في عمليه السلام واستمرار تعنت حكومة الاحتلال، ومحاولة إقصاء القيادة الفلسطينية الشرعية، واستحداث قيادات بديلة لا تمثل الشعب الفلسطيني للتحدث باسمها والتوقيع على قضايا مصيرية، قال عضو مركزية فتح جمال المحيسن، أن هذه ليست هي المرة الأولى التي تتعرض لها القيادة الفلسطينية للضغط ومحاولة التهميش واختلاق بدائل، فلقد اثبت الشعب الفلسطيني قدرته على إسقاط مؤامرات الانقسام والقيادات البديلة، حيث إن منظمة التحرير حقيقة راسخة في التكوين السياسي لمرحلة التحرير الوطني ولا يمكن لأي طرف تجاوزها، مضيفاً انا على يقين أن أسس الشرعية التي رسخت مكانة منظمة التحرير والتي تقوم على التمثيل الواسع لقطاعات الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج وتلتزم بالبرنامج الوطني وثوابته السياسية وحق الشعب الفلسطيني بمقاومة الاحتلال سوف تستعصي على محاولات البعض لإفراز كينونة الوهم البديل
وفيما يتعلق بالمحاولات الأمريكية وخاصة بعد انتفاضات الربيع العربي الضغط على القيادة الفلسطينية لخفض سقف مطالبها، ودفعها لقبول بدء مفاوضات مع حكومة نتنياهو قبل وقف الاستيطان! أشار المحيسن إلى أن التغيرات في الواقع الإقليمي والدولي تتطلب من الإدارة الأمريكية مراجعة موقفها من القضايا العربية خاصة القضية الفلسطينية، والتماس مصالحها في المنطقة وفق التغيرات الجوهرية، مضيفاً إلى أن تضع الشعوب العربية في مواجهة الأطماع الاستعمارية وسياسة ازدواجية المعايير، حيث إن جوهر علاقة متزنة بين الإقليم العربي يقوم على الاعتراف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني خاصة حقه في تقرير المصير وتجسيد دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف وإقراره بعدالة حقه بالعوده وفقا للقرار 194.
وحول سؤال له هل ما زلتم في فتح تؤمنون بالتفاوض مع حكومة نتنياهو، أكد المحيسن على أن إسرائيل لا زالت تتجه نحو اليمين وقد أظهرت مؤشرات الانتخابات الداخلية للأحزاب الاسرائيليه هذا الواقع، مؤكداً على أن في نهاية الأمر لم يتمكن أي احتلال عبر التاريخ من فرض إرادته بشكل دائم، فالاحتلال إلى زوال وإن القيادات الإسرائيلية بعدم بصيرتها التاريخية العمياء، لا تريد أن تقرأ التغيرات الإستراتيجية، وسوف تعمق أزمة الاحتلال.، حيث أن هناك حقائق لا يمكن إلغاءها الآن وهي فلسطين دولة وحدودها معرفة شاء الاحتلال أم ابى، وعاجلاً ام أجلا سوف تصدم هذه الحقيقة استراتيجيات الهيمنة لدولة الاحتلال وسوف يتهاوى المشروع الاحتلالي الاستيطاني على أرضنا.
وحول رأيه فيما يخص تقيمه للوضع الداخلي الفلسطيني، خاصة وأن العديد من الشعب الفلسطيني يأس من حالة العراك السياسي الحاصلة في الوطن؟ قال المحيسن أنا هنا لا أتحدث عن آمال فقط، وإنما عن واقع تجسده عزيمة شعبنا الذي ينهض من جديد بوجه الاحتلال والذي لن يكف عن حقه في مقاومة الاحتلال حتى تحقيق الاستقلال الناجز، أما بالنسبة لوضعنا الداخلي وما نواجهه من أزمة فهو حاله تحدي تستهدف النيل من انجازاتنا على المستوى السياسي، ومحاولة دفعنا ليس فقط لعدم تحقيق انجازات أخرى، وإنما التراجع على الأرض عما حققناه في الأمم المتحدة، لأن شعبنا لن يرضخ ونحن في القيادة الفلسطينية سنعمل كل ما يلزم لتوفير مقومات صمود شعبنا، وسنتخذ القرارات اللازمة لتعزيز قدرته على مواجهة التحدي، فالمسألة ليست هنا ليست بسيطة ونحن ندرك المعاناة التي يواجهها شعبنا ، لكن النصر صبر ساعة.
وحول استشرافه لأفاق المستقبل الفلسطيني للنهوض بالشعب والوطن والقضية نحو الحرية والاستقلال، وخاصة بعد فوز الإخوان المسلمين في الانتخابات الرئاسية المصرية، قال المحيسن فيما يتعلق بصعود تيار الإخوان المسلمين في المنطقة قد يعتقد البعض أو قد يوحي أن هذا الصعود يشكل تحدي للمشروع القومي وللقوى الوطنية، غير إنني مقتنع إننا من خلال الحوار الجاد سنصل إلى تقاطعات بين التيار الوطني والقومي والتيار الإسلامي، تؤدي إلى توحيد القوى الإقليمية في مواجهة التحدي، هناك ثلاث قوى تتصارع في المنطقة، القوى الحية للشعوب الثائرة ، وقوى إقليمية ذات مصالح ضيقة مرتبطة موضوعيا مع قوه ثالثة هي القوى الدولية، ذات المصالح الاستعمارية بالمنطقة، وإن وعي هذه الحقيقة يتطلب توحيد قوى التيار الوطني القومي وقوى التيار الإسلامي، وهذا يعتمد على وعي مقومات الواقع العربي الجديد وطنياً وإسلاميا، بمتطلبات مرحلة النهوض العربي الجديد، خاصة من قبل حركة الإخوان المسلمين إذ أن عليها ان تطمئن التيار القومي على التزامها بحالة نهوض عربي، يقوم على الديموقراطيه والمشاركة والاعتراف بالأخر الوطني، كما ويتطلب من القوى الوطنية والقومية والتيار الليبرالي العربي الذي بدأ يأخذ بالتشكل الاعتراف بحق التيار الإسلامي المتساوي بالمشاركة والحكم.
وحول سياسة فرض الحصار التي ما زال الاحتلال الإسرائيلي يمارسه ضد فلسطين، والآثار السلبية التي انعكست على الجماهير جراء تلك السياسة، أشار جمال المحيسن إلى أن قطاع غزة كما الضفة الغربية في واقع حصار امني وسياسي اقتصادي غير أن شعبنا قد أعجز الحصار ولم يعجز، وسوف يظل قادراً على مواجهة ذلك ، وإننا نتطلع إلى أمتنا العربية ليس بمد يد العون لنا فقط وإنما لتطوير آليات مواجهة هذا الحصار وفقاً للمسؤولية المشتركة، وذلك بالعمل على تعزيز وحدة الشعب الفلسطيني ونظامه السياسي وليس العمل على التناقضات الداخلية، لان مسؤولية مواجهة الأزمة المالية التي يواجها الوطن الفلسطيني، تتطلب مساعدة عربية حقيقية، عبر شبكة الأمان المالي التي تم الحديث عنها، وأن هذا الأمر يجب ألا يخضع للتردد او البيروقراطية او المماطلة او الخضوع للضغوط الخارجية، لان اللحظة تاريخية والتاريخ لن يرحم من يساهم في حصار شعبنا.
وحول سؤال الى أين وصل التحقيق باستشهاد القائد الرمز أبو عمار، وهل هناك جديد في هذا الموضوع؟ أشار المحيسن أن الآن تقوم لجان التحقيق الفلسطينية بواجبها في العمل على كشف حقيقة الكيفية التي أدت إلى استشهاد الرئيس الراحل ياسر عرفات، وفتح وشعبنا على يقين ان الاحتلال والذي أعلنت قياداته في حينه، سعيها للتخلص من الرئيس الشهيد الرمز ياسر عرفات، هي المسؤوله عن هذه الجريمة، غير إننا نعمل للوصول الى حقيقة الأدوات التي استخدمت للنيل من حياة الرئيس القائد، ونتوقع ان نستلم نتائج دراسة العينات قريبا، وإن مسؤولية الكشف عن الحقيقة ستبقى في أعناقنا حتى تظهر ذلك للعالم اجمع.
وفي معرض تعليقه حول إتهام العديد من قيادة حركة فتح في قطاع غزة، بعدم دعم الحركة وأبنائها في غزة ماديا ونفسيا ومعنويا؟ أكد المحيسن إلى ان حركة فتح والسلطة الوطنية تعطي اكبر الاهتمام لجماهير شعبنا في قطاع غزة ولها الأولوية حتى في ظل الازمه المالية التي تعاني منها السلطة، على الرغم من الهدر المالي الذي يلحق بموازنة السلطه من خلال عدم توريد فواتير المقاصة الخاصة بغزة إلى وزارة المالية الأمر الذي يجعل هذه الأموال تذهب لخزينة الاحتلال.
وفيما يتعلق بمطالبات بعض قيادي حركة فتح بانعقاد المؤتمر السابع للحركة في قطاع غزة، وكيفيه تصويب مسار الحركة التنظيمي والإعلامي والاجتماعي ، قال عضو مركزية حركة فتح ومفوض الأقاليم الخارجية جمال المحيسن أن حركة فتح في البداية تحيي جماهير شعبنا في القطاع وتبارك لهم عرس الاحتفال بانطلاقة الثورة الفلسطينية الثمانية والأربعون، وعهدنا لهم هو العهد الذي لن يتغير ولن تنال منه الشائعات، فالحركة بإذن الله بخير، بالرغم من تعرضها للعديد من المؤامرات التي استهدفت وحدتها، ولكنها خرجت بعزيمة قوية ونحن لا نتجاهل واقع الأزمة حركياً ووطنيا،ً لأننا نؤمن إننا نمتلك متطلبات النهوض والإصلاح وهناك اجتهادات مختلفة حول كيفية ذلك و البعض يرى أن الضرورة تتطلب عقد مؤتمر عام استثنائي، بينما اعتقد أنا أن المسألة تتطلب استكمال تنفيذ القرارات الحركية للمجلس الثوري واللجنة المركزية التي اقرها المجلس الثوري واللجنة المركزية منذ المؤتمر السادس والتي تستهدف تطوير أداء الحركة وتعزيز صمودها في مواجهة التحديات، واستمرار تحملها لمسؤولية النهوض السياسي وانجاز الأهداف الوطنية التي كان تتويجها في ساحة الأمم المتحدة، أما على المستوى التنظيمي واستكمال عقد مؤتمرات الأقاليم وانتخابات الأطر القاعدية للتجهيز للمؤتمر العام السابع في حينه وموعده.
وأضاف المحيسن إلى أن حركة فتح بشكل عام وفي مفوضية الأقاليم الخارجية بشكل خاص تسعى لتطوير أدواتها التنظيمية والسياسية والإعلامية ، لتحقيق أقصى مدى من التواصل مع جماهير شعبنا وتنظيم انخراطها في المشروع الوطني من اجل تحقيق أهدافنا الثابته، وان الحركة وهي تعد نفسها لمواجهة كافة التحديات تعمل على مشاركة كافة القوى والفصائل الوطنية في الانتخابات القادمة، لأن الوطن للجميع والسلطة والحكم تتعلق بإرادة الناس بصندوق الانتخابات، ومن هنا فإن حركة حماس أمام اختبار حقيقي يتطلب استجابة تامة لدعوة حركة فتح اعتبار القبول بمبدأ عقد الانتخابات أساس لانجاز عملية المصالحة.
#رامي_الغف (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لله دركم يا أبناء الفتح!!!
-
48 شمعة مضيئة!!!
-
وردة الدول العربية!!!
-
غزة لن تركع ولن تستكين!!!
-
لمن يهمه الأمر؟
-
لقد جاوز المجرمون المدى!!
-
حواري مع الشهيد الحي أبو عمار في ذكرى إستشهاده!!!
-
ضمير قلمَ!!!
-
الشعوب تريد قادة مخلصين!!!
-
أطفال على حفا شفرة من الضياع!!!
-
لو كان الفقر رجلاً لقتلته!!!
-
لماذا يستهدف الرئيس أبو مازن الآن؟؟
-
لماذا نعشق فتح!!!
-
الإصرار الشعبي لتشكيل حكومة وطنية حقيقية!!!
-
دماء ودموع في الصحراء!!!
-
ربان السفينة الفلسطينية!!!
-
إنصفوا المستقبل الفلسطيني!!!
-
فتح ليست عقيمة!!!
-
فضائح خاصة وثوابت عامة!!!
-
ما زالت هناك روح للثورة كامنة تحت رماد الجمر!!!
المزيد.....
-
-لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د
...
-
كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
-
بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه
...
-
هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
-
أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال
...
-
السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا
...
-
-يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على
...
-
نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
-
مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
-
نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|