عبد الرزاق عيد
الحوار المتمدن-العدد: 3954 - 2012 / 12 / 27 - 10:02
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
لقد وصلني هذا (الفيديو) الذي تطعن فيه جثة أحد المقاتلين الشهداء من من أجل الحرية وتحرق من قبل الشبيحة الطائفيين المجرمين، ويرسلون مع هذا (الفيديو) رسالة تحت عنوان (إما الأسد أو إحراق البلد)، ونحن بعرضنا لهذه المشاهد المرعبة والمثيرة للقشعريرة الإنسانية التي تكشف درجة الإنحطاط الغريزي المتوحش للثقافة الطائفية المتوحشة لجنود الأسد، نهدف إلى توصيل رسالتهم الطائفية القذرة للشعب السوري والمجتمع الدولي .. رغم أن المثقفين الطائفيين للشبيحة الأسدية .... سيقولون أننا نحن طائفيون بسبب نشرنا وتوصيلنا لرسالتهم !!! تماما مثلما يفعلون معنا وضدنا منذ سنوات يمارسون، إذ يمارسون أشنع أنواع الفظائع الطائفية،لكنا نحن من يدان لوصفنا أفعالهم الطائفية هذه بصفتها الحقيقة والتلفظ باسمها وتعريتها، وذلك بتأييد وترويج من بعض ممثلي الأحزاب اليسارية والعلمانية العتيقة والزائفة ....
http://www.youtube.com/watch?v=BdE9ec9VDhU
#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟