أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عُقبة فالح طه - وحدة وحدة وطنية ..إسلام ومسيحيّة: -شعار مشبوه-















المزيد.....

وحدة وحدة وطنية ..إسلام ومسيحيّة: -شعار مشبوه-


عُقبة فالح طه

الحوار المتمدن-العدد: 3953 - 2012 / 12 / 26 - 15:05
المحور: القضية الفلسطينية
    


وحدة وحدة وطنية ..إسلام ومسيحية "شعار مشبوه"
" مقال غير منشور كتبه عقبة طه بتاريخ 25/12/2012)

مدخل:

بات هذا الشعار الذي استفزني كثيراً في الفترة الأخيرة لتكرار سماعي إياه وفي أكثر من مسيرة ومناسبة فلسطينية، بات يدفعني حثيثاً لكتابة هذا المقال، فإما أن يكون ترديد هذا الشعار ناتجاً عن بلاهة وعدم وعي بالتاريخ الوطني للشعب الفلسطيني ومن ورائه التركيبة الاجتماعية والنسيج المجتمعي، وإما أن يكون ترديد هذا الشعار ناتجاً عن رغبة فعلية في إيقاظ فتنة طائفية في البلد الذي لم يعرف مثلها في التاريخ الوطني الطويل.
إن ما يستفزني في هذا الشعار أنه (متى لم تكن هناك وحدة وطنية على الساحة الفلسطينية بين المسلمين والمسيحيين؟ بل بالأحرى متى لم تكن الفرقة على الساحة الفلسطينية إسلامية- إسلامية)، ألم يكن الخلاف أيام الانتداب البريطاني (مجلسي -معارض) يعني بالبنط العريض ( نشاشيبي - حسيني) وكلا القطبين إسلامي الديانة والتدين، ثم ألم يكن الخلاف في عصوره السابقة على الساحة الوطنية قبَلي صرف ( قيس - يمن)، والآن ومنذ اندلاع الثورة الفلسطينية ألم يكن الخلاف سياسيا صرفا؟ ألم تشكل الفصائل العشرة المعارضة لاتفاق أوسلو قطباً موحدا ًأصدر عشرات البيانات ونظم عشرات الفعاليات المشتركة وقف فيه قادة حماس والجهاد الإسلامي المسلمون إلى جانب قادة الجبهتين الشعبية والديمقراطية المسيحيين وبقية الفصائل جنبا إلى جنب في وجه القائمين على أوسلو، ألم ويكن الاستقطاب حينها سياسياً صرفا؟

في ظل الانتداب البريطاني:

لقد كانت الشخصيات الوطنية الفلسطينية تتقدمهم الشخصيات الإسلامية والمسيحية تقصد دار الحاكم العسكري وقناصل الدول الغربية، للإعراب عن معارضة الشعب الفلسطيني للإجراءات التي تتخذها إدارة الانتداب البريطاني ضد الشعب الفلسطيني، وعندما قررت الإدارة الانتدابية تشكيل مجلس تشريعي يعطي اعترافاً واضحاً بالانتداب ووعد بلفور، دعت الشخصيات الدينية بطرفيها ( الإسلامية والمسيحية) إلى مقاطعة الانتخابات، وأسهمت في حملة المقاطعات جميع الجمعيات الإسلامية والمسيحية في المدن والقرى.
وهذه صحيفة فلسطين ومؤسسها (عيسى العيسى) عام 1911 في اضطرابات عام 1920 -1921 نشرت الصحيفة مقالات نارية ضد الحكومة البريطانية والصهاينة في فلسطين فقامت الحكومة البريطانية بتعطيلها لبضعة أيام.
وفي بعض الحالات كان لجهود الثائر والمفكر القومي (نجيب نصار) الأثر الكبير في لفت أنظار محرري مختلف الصحف العربية الى الخطر الصهيوني الداهم على فلسطين.

في ظل الاحتلال التركي

لقد حكم بالإعدام –الذي نجا منه- على الأديب الفلسطيني خليل السكاكيني من قبل ( الاحتلال) التركي لفلسطين بسبب مقاومته العثمانيين فكراً وقولاً، ولا ننسى أن أول مستعمرة صهيونية تأسست في فلسطين سنة 1878،أي أيام الحكم العثماني لفلسطين، وكانت طلائع المهاجرين الصهاينة قد بدأت تصل سنة 1882، أي في ظل خضوع فلسطين لظلم الأتراك، ورغم أنننا لا ننكر أن الدولة العثمانية فرضت تشريعات مقيدة للهجرة الصهيونية الجماعية، ولشراء الأراضي، إلا أن جهودها أُحبطت بسبب ضغط الدول الأوروبية، وفساد الموظفين الأتراك المحليين أنفسهم، وطمع بعض ملاك الأرض الأفراد ( الفلسطينيين والعرب من سوريا ولبنان) ، وبراعة الصهاينة في استغلال نظام الامتيازات الأجنبية التي رضخت تركيا بموجبه لإرادة قوى الاستعمار الغربي. لكن هذا وذاك لا يعفي تركيا بالمجمل العام من ضياع فلسطين رغم كل الظروف في الوقت التي كانت فيه تستبسل في إعدام المناضلين وطلاب الحرية في ساحات دمشق وبيروت.

الفصائل الفلسطينية العشرة في دمشق

لم يكن تحالف الفصائل الفلسطينية العشرة في دمشق تحالفاً تمت صياغته على أساس طائفي مثلما لم تكن موجهة ضد أي كيان طائفي أيضاً، والفصائل العشرة هي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وحركة (حماس) وحركة التحرير الوطني الفلسطيني ـ فتح (فتح: الانتفاضة التي انشقت عن حركة فتح عام 1983) وحركة الجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية ـ القيادة العامة والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين والحزب الشيوعي الثوري وجبهة النضال الفلسطيني (الشق الثاني من النضال الشعبي برئاسة سمير غوشة يؤيد اتفاقات اوسلو) وجبهة التحرير الفلسطينية (شق ابو العباس الموجود في الاراضي الفلسطينية يؤيد اتفاقات اوسلو) وطلائع حرب التحرير الشعبية ـ الصاعقة. وترى هذه الفصائل "ان أي انسحاب صهيوني ينبغي أن يكون من دون قيد أو شرط ودون أية التزامات أو ضمانات لأمن العدو حتى يكون بمثابة خطوة أولى نحو تحرير بقية أرضنا، لذا فإن المقاومة مستمرة حتى يرحل الاحتلال".

القيادة الموحدة للجبهتين الشعبية والديمقراطية

بدءاً لا بد من التذكير أن مؤسسيّ الجبهتين: الشعبية وقائدها الراحل جورج حبش (مسيحي) والديمقراطية: فمؤسسها وقائدها نايف حواتمة (مسيحي) أيضا علما أن السواد الأعظم من منتسبي ومناضلي وشهداء هاتين الجبهتين من أبناء المسلمين، وهنا لا نقلل من شأن المناضلين المسيحيين في الجبهتين وفي غيرهما من فصائل العمل الوطني، بل نود تسليط الضوء على كينونة أن الفلسطيني االمسلم الذي انتسب إلى هاتين الجبهتين انتسب قناعةً بفكرهما النضالي دون الاهتمام بكينونة قادتهما من أبناء الديانة المسيحية.
لقد ورد في إحدى بيانات الجبهتين بتاريخ 30/ 9/1997 ما نصه:" في ضوء هذه السياسة فإن القيادة الموحة للجبهتين الشعبية والديمقراطية تدعو السلطة الفلسطينية إلى التمسك بموقف الإجماع الوطني الفلسطيني المطالب بوقف الاستيطان قبل الشروع باستئناف المفاوضات، ونطالب بوقف التنسيق الأمني، كما أنها تشدد على ضرورة وقف حملة الاعتقالات السياسية الجارية وإغلاق المؤسسات المدنية في محافظات البلاد، لتوفير الأجواء المناسبة للشروع في الحوار الوطني الجدّي لمواجهة المخاطر والتحديات التي تتهدد مصير قضيتنا وشعبنا، وأهدافه الوطنية في العودة وتقرير المصير والدولة المستقلة.
يتبين مما سبق أن الجبهتين الللتين يقودهما قائدان مسيحيان (حبش وحواتمة) كانتا تصوغان مواقفهما على أساس سياسي ووطني صرف حيث لا يمكنك أن ترصد أي ملمح طائفي في بيانات الجبهتين.

ما بين انشقاق فتح 1983 وانقلاب حماس 2007

وقفت الجبهتان الشعبية والديمقراطية ( اللتان يقودهما مسيحيان) إلى جانب عرفات " ذو الجذور الإخوانية في يوم ما" ضد انشقاق (أبو موسى) وتدخل سوريا في قرارات منظمة التحرير الفلسطينية، وكانتا دائما عنوان مصالحة ووسيط خير بين الأشقاء المتناحرين ( فتح عرفات وفتح أبي موسى) الفصيلان الذي يمثل المنتسبون إليهما من المسلمين ما يفوق الـ 95% من أبناء الحركتين الفتحاويتين، وهذا الدور الوحدوي الذي قادته الجبهتان عام 1983 واللتان رفضتا دخول المواجهة بين الأشقاء على العكس من جبهة جبريل التي تحالفت مع أبي موسى والجيش السوري حينها ضد حركة عرفات، تلك المعارك التي سقط فيها ألف من مقاتلي الثورة الفلسطينية آنذاك، حيث عمّت الفرحة الكيان الصهيوني الغاصب- إن هذا الموقف للجبهتين تكرر أيضا إبان الانقلاب الذي نفذته أجنحة حماس المسلحة في السابع عشر من حزيران عام 2007 على مقرات الأحهزة الأمنية والحكومية الأخرى في غزة وأعلنت سيطرتها عليها، وقفت الجبهتان حينها تطالب بالتزام الحوار وسيلة لحل الخلافات وأدانت الجبهتان خروقات الطرفين (فتح وحماس) للخطوط العريضة للوحدة الوطنية الفلسطينية،
تروي أدبيات " فتح" أنه : " كان على رجال عرفات الخمسة آلاف أن يخوضوا قتالا ضد أكثر من عشرة آلاف من الجنود السوريين والمنشقين بقيادة (أبو موسى)، ومقاتلي منظمة الجبهة الشعبية ـ القيادة العامةـ بزعامة أحمد جبريل، تدعمهم نحو مئة دبابة. حيث ظل أبو عمار يقود العمليات العسكرية من مقره في زقاق في طرابلس يبعد نحو 200 متر عن البحر.وفي تشرين الثاني/نوفمبر، سقط مخيم نهر البارد ثم مخيم البداوي في أيدي المنشقين بعد معارك سقط فيها نحو 1000شهيد من العسكريين والمدنيين.بدا أن السوريين على وشك تحقيق هدفهم : القضاء على أبو عمار.عمت الفرحة في إسرائيل حينذاك، وسرت شائعات عن مقتله وانتشرت بينهم ظاهرة "التبشير" بموت عرفات.لكن هذا الحصار لم يفت من عضد عرفات ايضا.
وبعد كل هذا وذاك يحق لنا أن نتساءل ما علاقة المسيحيين الفلسطينيين بانشقاق فتح على فتح عام 1983 أو انقلاب حماس على فتح عام 2007، وهما اللحظتان الكبريان في تزعزع اللحمة الوطنية في الثورة الفلسطينية المعاصرة .

الأسماء : هل لها من تأثيرات ؟؟؟

الرفيق سمير شاهين من عابود والأخ المناضل مهيب عواد من عين عريك والأستاذ وسام رفيدي من البيرة والشاعرة صونيا خضر من الزبابدة والأستاذ موسى شاهين والأخت عايدة شاهين وكلاهما من بيرزيت والزميلة تمارا الصوص من بيت جالا والأخ بشار من الطيبة والأخت حنان من جفنا و...و...إلخ هؤلاء من الفلسطينيين المسيحيين الذين تشرفت بل وسعدت كثيرا بصحبتهم ومعرفتهم والذين لا يحمل أيا من أسمائهم دلالة تشير إلى ديانته، ما أود الإشارة إليه أن غالبيتهم عرفت أنه مسيحي بعد مدة ليست قصيرة من التعرف عليه، ولم تغير معرفتي بديانته لاحقا من علاقتي به بل وربما زادتني تمسكاً بصداقته .. في حين أنني أحتفظ بصداقات مع مسيحيين ومسيحيات آخرين من أمثال الزميل حنا فواضلة من عابود والأخت هنرييت خوري من رام الله والزميل حنا مشرقي من الطيبة وعطوفة الأستاذ حنا عواد من عين عريك والذين تحمل أسماؤهم دلالات مسيحية حيث لم تكن أسماؤهم بتاتاً عاملا ًمنفراً بالنسبة لي، بل كنت سعيدا بصحبتهم منذ تعرفت عليهم
رغم أن أسماءهم تومئ إلى انتمائهم الديني منذ الوهلة الأولى.

العلم الفلسطيني وعبارة " لا إله إلا الله"

لا يرفع أعضاء ومناصرو حركة حماس أعلاماً فلسطينية بقدر ما يرفعون راياتهم الخضراء، لكنهم في الوقت نفسه إن رفعوا علم فلسطين في المسيرات الشعبية فلا بد أن يطرزوه بعبارة " لا إله إلا الله" ، بدءأً أنا مسلم وأردد هذه العبارة أحياناً بمناسبة وبدون مناسبة وأعتز بها كأحد منتسبي الديانات التوحيدية الثلاث ولكن في السياق الوطني وحين يكون هذا العلم ممثلاً لمسيحيي بيت لحم وبيرزت والناصرة وسامريي نابلس ومسلمي الخليل وغزة ودروز شفاعمرو والمغار الأحرار، فإنه لا يجوز لحماس أن ترفع مثل هذا العلم الموشح بالعبارة الإسلامية إلا إذا وافقت أن يرفع مسيحيو بيت جالا مثلا في المسيرات الوطنية – وليس على أسطح بيوتهم فحسب- علم فلسطين المطرز بالصليب أو صورة العذراء أو السيد المسيح مثلاً مع أنني أستبعد جداً أن يكون أحدهم قد فعلها يوماً ما. وفي الختام أتمنى أن نكون دقيقين فيما نقول وفيما نفعل فيكفينا نكسات على أيدي (قادتنا ومناضلينا).

المراجع:

1- عدنان أبو عامر: المقاومة الفلسطينية للانتداب البريطاني.
2- أنظر: أكرم مسلّم: " إلى آخر القدس وإلى آخره . جريدة الأيام 30/آذار/2010.
3- علي الصالح: "الفصائل الفلسطينية العشرة في دمشق تعارض أي دور أمني لأي بلد عربي في غزة والضفة " . جريدة الشرق الأوسط اللندنية. 23/ حزيران/2004.
4- مجلة الهدف(دمشق) العدد 1269. بتاريخ 14، تشرين أول/ 1997. ص22.
5- أنظر: جريدة القدس." قراقع يزور عائلات الأسرى المسيحيين في بيرزيت وجفنا". بتاريخ 24/12/2012.
6- موقع مؤسسة الشهيد ياسر عرفات. تحت عنوان " تحت الحصار في طرابلس. تصفح بتاريخ 25/12/2012.
7- يعقوب يهوشع. تاريخ الصحافة العربية الفلسطينية في نهاية الانتداب البريطاني 1930 – 1948 ص 96
8- عبد الوهاب الكيالي. تاريخ فلسطين الحديث ، صفحة 51 .



#عُقبة_فالح_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
- النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ ...
- أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي ...
- -هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م ...
- عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا ...
- إعلام: الجنود الأوكرانيون مستعدون لتقديم تنازلات إقليمية لوق ...
- مصر.. حبس الداعية محمد أبو بكر وغرامة للإعلامية ميار الببلاو ...
- وسائل إعلام: هوكشتاين هدد إسرائيل بانهاء جهود الوساطة
- شهيدان بجنين والاحتلال يقتحم عدة بلدات بالضفة
- فيديو اشتعال النيران في طائرة ركاب روسية بمطار تركي


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عُقبة فالح طه - وحدة وحدة وطنية ..إسلام ومسيحيّة: -شعار مشبوه-