|
الفنان شيراز عزيز يتحدث فكريا وحسيا
سيروان شاكر
الحوار المتمدن-العدد: 3952 - 2012 / 12 / 25 - 00:43
المحور:
الادب والفن
(( نحن نصنع التاريخ وسنغير العالم بمفاهيمنا الحرة))
هكذا قال الفنان العبقري (شيراز عزيز) ذات المواهب المتعددة والأفكار الحديثة والمعاصرة افكار غيرت مفاهيم عديدة لدى المجتمع والمشاهد الحقيقي لعالم الفن وعالم التطور ، لقد اعيد هذا الفنان تاريخ البطولات الفنية العظيمة بمناهجه المدمرة للنظام التقليدي ، ولقد لعب دورا حاسما في تغير فلسفة النحت المعاصر امثاله امثال العديد من الفنانين الكبار لقد صنع له دولة معاصرة في جمهورية الفن ونجاحه المتتالي في اعماله النحتية اثبت انه انسان يملك في اعماقه طريقة جديدة في التفكير اعلن عن وجودها كتفكير لتغير الزمن الى مسارها الصحيح دون تدخل من قوى اخرى تؤثر على نمطه الخاص في التعايش مع عالمه الخاص التي صنعت له الطبيعة ، لم يكن (شيراز عزيز) فنانا متفرجا على العالم او قانعا بمصير مجهول بل اراد المشاركة الفعالة في صنع حقيقة اخرى لهذا العالم والتوجه نحو مستقبل له اهدافه السامية ، فوظف فكرته ومعرفته في فنه لصالح بناء مجتمع حديث ونحو التطلعات الفنية المتعارضة مع فكرة الفعل الاني او التقليدي ليخلق بذلك حركة جديدة للتاريخ وليصنع مستقبله ومجتمعه بمعاني فلسفية اخرى متفاعلة مع العالم المادي و الروحي في ان واحد .
ان الافكار الثورية والتقدمية التي يمتلكها هذا الفنان انما هو طراز لمجتمع يتجه نحو فلسفة دقيقة لمعنى كلمة الفن و الانسانية فيحتل في عالمه اشكالية تصورات تغير مفاهيم ومضامين المجتمع فنيا ، فيحول هذه الرؤى الى ملامحها الجوهرية ويشترك اصحاب هذه الافكار والرؤى في صنع برجماتية فنية حقيقية في اطاره العملي ليعرف العقل ان هناك عالم قد يكون له الطرف الاسمى في بناء مجتمع حر ومتطور وجميل وهو الطرف الفني الوجه الاخر لهذه المعادلة معادلة تقسيم العالم ومن ثم بناءه من جديد وفق السياق الفكري لما يراه اصحاب هذه النظرية نظرية التطور الذاتي لمفاهيم الابداع و القيم الانسانية حيث حدد هذا الفنان (شيراز عزيز) التصورات المختلفة لبناء حقيقة الذات وازالت جميع المخلفات القديمة التي كانت تعالج المفاهيم الذاتية لمعرفة حقيقة الفن ، فمنطق هذا الفنان اجاز له الدخول الى الاستقلالية الذاتية في قضايا الفن المطلق ليس كغيره من الفنانين الذين يعيشون في ازدواجية المفاهيم ولا يملكون نظرية طبيعية منبثقة في مجتمع متغير ومتطور ، لقد اختار هذا الفنان اثاره الفكرية في تحديد المستقبل لا جدال حول حقيقة اعماله الفنية ، فتفرده لهذا الاسلوب او المنهج جعل منه يواجه اصعب المواقف مع الذات و القضايا الاجتماعية كجدال حقيقي لتغير الزمن وان طابعه الفني يجعل من المشاهد الدخول الى عوالم الاحاسيس وجمهورية الديموقراطيات بمفاهيم غريبة ، فالكل يطرح اسئلة دون الوصول الى الاجابة او تحديد زمن هذه الاعمال الفنية فكلها امتداد من التاريخ مرورا بالحضارة الانية ووصولا الى ماوراء الحقيقة او المستقبل الذي سيكون رمزا من رموز المعارضة الذاتية و التقبل الانساني في ان واحد .
جميل ان نرى هذا العالم الغريب ودون ادارك لمعناها الواضح ، اعمال لاقت كلمات (لانجرية ) لمفاهيم اعمال هذا الفنان ذاتيا يتوجب على المجتمع او المشاهد الحقيقي البحث عن مدلولات هذه الاعمال ، انها ابداعية بحق ليس له بديل اخر متفرد بعالمه ومفقود في ذاته فعال لدى اول وهلة في الرؤية يتكلم في ذاته واقصد اعماله النحت كما في تمثال موسى عندما اراد مايكل انجلو اجباره على التكلم ولكن هذه المرة بطريقة اخرى طريقة التكلم ذاتيا وشرح مكنوناتها اراديا بالاتفاق مع زمن المستقبل في الطرح و التعبير عن فكرة الجمال اندماجا بين الحدث و التاريخ وبين المادة والروح وبين التاريخ و الحضارة اعمال كلما تكلمنا عنها كلما اكتشفنا مدى عبقرية هذا الفنان ، عوالم مخفية في ذات هذا الفنان ليس هذه الكلمات صنعا من الخيال بل صنع من خيال الواقع الذي يعيش فيه هذا الفنان ليصنع حدثا جديدا غير مألوف في قاموس الاشتراكية الجديدة او الراسمالية القديمة ، انه حدث يتكرر كل عصر من عصور التعبير الميلادي ، لا مبالغة حول منحوتات هذا الفنان المرهف حسيا فاعماله تتكلم بين حين واخرى يصنع سلما جديدا لا يشابهه اي سلم اخر لا في الشكل ولا في المضمون ، عالمه خاص وجمهوريته مستقلة ككل فنان حقيقي يعيش عالمه لحظة بلحظة ، انه يتكلم بلغة الجمود ويسأل الفلاسفة متى سيتغير المفاهيم التي صنعوها لغرض الفن و الهدف انساني ، اعماله مصنوعة من روح الانسانية يأخذ بعين الاعتبار جميع طبقات الحياة و الطبيعة ومن ثم الطبيعة الجوهرية ليعيد عملية البناء في كل لحظة يعيش فيه هذا الفنان ومن يعيش معه في كوكبه يكون من عالم اخر، لا يدخلوها إلا اصحاب الهوية الخاصة في فتح رموز اعماله ومن استطاع فتح هذه الرموز سيرى الجمال والحرية و الاحساس الحقيقي يخالف كل الاراء التقليدية في زمن ما وحياة اخرى .
ان ادراك الفنان (شيراز عزيز) لحقيقة الفن ليس جديدا في اعماله الفنية فكونه يشارك في وضع اللمسة الاولى لأي عمل فني انما يصنع فلسفته في احدى مؤلفاته الجديدة ليكون عنوانا لفروع اعماله الاخرى وسنعرف المنطق النهائي لحياة الفن فالعديد من الفنون لها حياتها الخاصة إلا ان هذا الفنان له حياته الخاصة مندمجا مع عالم الفني المرئي و الملموس حسيا وهي عملية صنع حياة جديدة لكتلة ما ويحيي زمنا اخرا غير الذي تعودنا عليه انه زمن هذا الفنان فنظام حكمه في قراءة اعماله نظام انتقالي بين الواقع و الخيال وبين الخبرة و المفهومية وبين السعادة و الابداع نظام لا يصل الى فهمه اي مشاهد بل فقط الذين يملكون القدرة الكبيرة على فهم هذا العالم بدءا في تمييز الاعمال الجوهرية و الحقيقية من اساليبها واشكالها الغريبة فعلى ضوء هذا جاءت اعماله الفنية تجسيدا لحقيقة شخصية الانسان الذي يملك اخلاقا رفيعا واحساسا لايمكن لاي شخص استملاكه سوى المغامر الوحيد في هذا العالم ، لقد اقام مذهبا في قوته العملية وتقبل الاراء الاخرى ليصنع اصالة لايمكن ذكره وفق اصول الفلسفة الفنية فعالمه خاص وإدراكه مميز يذهب الى ابعد الحدود في تأسيس مذهبي فني وابداعي و القدرة على تشكيل مجتمع جديد استنادا الى الخبرة الانسانية الذي يملكه هذا الفنان ، حيث عرف هذا الفنان بان له خامات عديدة في صنع اعمال نحتية لها روحيتها الخاصة في ارض العالم الجديد اللامتناهي من القيم الانسانية فشكلت في ذهنية هذا الانسان المبدع ارتباطا بين اللغة والرؤية يجعل من المشاهد او المجتمع ان يتكلم بلغة خارج اطاره التقليدي وخارج كل الانظمة التي عمل فيه انه مدرسة وحيدة لعالمه يصنع اجيال افكاره بين حين واخرى دون اللجوء الى مساعدة خارجية مختصرة على كلمة وملتفا بذاته ، فثورته لا تتوقف وسعادته لا تنتهي بهذه الثورة وانما امتداد لاكتشاف ماهو اسمى في عمليات الابداع وهو الجانب الجمالي و الانساني ، ففلسفة اعماله لاتقتصر على طرح مواضيع عامة وإنما تعبير عن خصوصيته التأملية يجعل الشئ شكلا روحيا حيا عبارات تلو العبارات يكمل عمله الفني .
لقد اعتنى هذا الفنان في طرح مسالة التعامل مع الكتلة والمواد بكل صراحة وضمن اطارها الانساني دون الوصول الى المسالة الذاتية عن قصد حيث انه يعبر عن ذاته دون دراسة مسبقة وكأنه يتعامل مع روح لبناء عالم جديد او دولة في اطار النظم الانسانية و الابداعية ويجعل من كيانه خاضعا لهذه النظم فتعمل اصابعه في خلق خبرة جديدة يحقق الهدف الاصيل لمختلف مناهج الافكار في مجتمع واحد وقد يكون اكثر من ذلك تحقيق الامنيات الذي يرجوا اليه كل فنان او متذوق فني ، معان كثيرة وتطور لا حدود له صرح به هذا الفنان عن طريق مطالبته المستمرة بجعل الواقع واقعا يعمل من اجله الانسان في نزع غطاء الزيف الحديث للحياة الاجتماعية على الشكل الذي يتخذه هذا العالم ، انه يقدم الصور الحسية في اقوى خبرة وأجمل تعبير ، فاعمال (شيراز عزيز) في اطار الفكرة الحديثة والعمل الفني الحديث انه يبدع في الاعمال الحديثة اكثرمن الذين عملوا من قبله في هذا المجال وبالتالي اظهار ايجابية التجارب الذي قام به في توريث الفكر الفني بفلسفة جديدة تفرقه عن الفلسفات الاخرى ، حيث ان هذا الفنان له تعابيره ليس كغير وادراكه الحسي في الكتلة ليس كمن يعمل من بناء عمل فني وإنما من اجل احياء عالم حسي جديد وعالم انساني متغير نحو افضل التعابير وأجمل الاشكال انه عالم هذا الفنان المبدع الذي يصنع المعجزات في تحطيم الشكل التقليدي وبين مدى حساسيته في نشأة المعادلة الصادقة بين الجسد و المادة وبين الروح والحجر ، وبين الضمير و التعبير ، ففي بعض اعماله نرى كيف وضع شكل المادة على شكل اخر فبرهن على انه يستطيع دمج عالمين ليخلق عالما ثالثا لا مثيل له في اعراب الابداع فحصر ذاته مقتصرا بين الاصل والتكوين ليعبر عن افكاره التجريبية بسايكولوجية ذاتية ، دون اظهار البعد العملي و التكنيكي حيث شكله الالي سيطر عليه جزئيات منعزلة او منفصلة من احاسيسه فكون لديه التزاما اخلاقيا خلق بذلك قانونا حرا في برمجة الطبيعة ، اهداف غير متناهية عن هذا الفنان ليصنع تاريخا فلسفيا بين التيارين المتضادين معرفة العقل ام معرفة الذات ان هذه الطاقة لدى هذا الفنان يوجد بوجود الحياة لديه صلة التأثر والتأثير حتى يحصل الفنان او المتذوق على التوازن المطلوب مع عالمه ، ورغم ان هذا الفنان يخضع لبرامج متعددة ومتنوعة فهو له تأثير على محيط مجتمعه بشكل غير مسبوق ليترقى اعمال ومنحوتات هذا الفنان الى اسمى الاعمال فيحدث تغيرا في نشاطاته المختلفة ويخلق تصوراتا ذات ابعاد حسية وعقلية ، ويعد الحس عند هذا الشخص مدخل اساسي لسايكلوجية حديثة تدعم النزعة التجريبية عند (شيراز عزيز) فيكتسب معرفة في شكل سلسلة من الاعمال النحتية تنطلق من ذهنية ليندمج مع الاحساسات فتكون نقطة حاسمة في عالم الفن الحديث، واعتماده على تجارب الحياة الذي واجهه هذا الفنان فترة وصوله الى الحياة العملية و العلمية فأعطى معان ورموز وحياة جديدة الى اشكال جامدة اشكال لاتمد الى الماضي و الحاضر و المستقبل باي شئ الا ان هذا الفنان منحها قوة حركية بحيوية تامة وخلق ذاتا داخل ذات اخر على نحو ينطوي عليه التغير في الخبرات و المشاعر والعاطفة الصادقة.
يخطئ الكثيرون عندما لايفهمون اعماله ويعتبرونا اعمالا اعتيادية ، صحيح انها اعمال جامدة وثابتة ، و الحقيقة انها دائمة الحركة موصولة بابعاد الزمن الماضي والمستقبل وعليه فان اعماله له تأثير تأملي ينطوي عليه صفة الابداع و الانقلاب على الافكار التقليدية المعروف زمنا فمعرفته مسالة فعل وعمل اولا وأساسا ...ففي اعمال شيراز قد ساهم بشكل كبير في ابراز معاني جديدة للحياة على نحو معاصر ركز تركيزا اساسيا على الدراسة الحيوية في علاقة الروح و الجسد مع الكتلة ، وهذه المواد المعمول بها في صناعة الشكل ذو ثلاثة ابعاد قد يخترق في بعض الاحيان البعد الرابع في وضع توقيت محدد لعصر ما وفي محيط يسكن حياة غامضة ... ان الارتباط بين الفعل وبين ما يحس به هذا الفنان يكون حالة انفعالية يزامن الطابع العملي و الفعلي لمفهوم الحضارة و التطور فخبرته في مجال الفن وبالذات النحت ادرج اسمه في قائمة المتغيرين بهذا الواقع ومن الطراز الاول لمعرفة الذات وعلى اعتبار ان الواقع ليس واقعنا فحسب وانما واقع المجتمع المتغير بجميع طبقاته .
لم يكن شيراز فنانا متفرجا على العالم قانعا بمصير مجهول بل كان فنانا بمعنى الكلمة يصنع الحدث بخياله الفني و الابداعي ويضع حقيقة امام المتذوق الحقيقي فيتجه الى مستقبل متغير بدلا من ان يبقى في تصورات فلسفية ثابتة ففلسفته في الفن و الحياة متغيرة لاتقبل الشك ويظهر ذلك في اعماله الحديثة و المعاصرة ، ينظم شكلا انسانيا لا يمكن لشخص عادي فعل هذا الشئ ، فحركة التاريخ يشتركون فيه اشخاص عديدون ليصنعوا مستقبلا عظيما ولكنهم بالتاكيد يعبرون عن ماض فيمتلكون في داخلهم قوة وإبداع وخبرة واسعة قد امتلكوها عبر التاريخ فيحولونها الى صراع فكري وشكل فلسفي مندمجا مع العملية الذاتية ليخلقوا عملا جديدا يكون منهجا جديدا لعالم الابداع .
#سيروان_شاكر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفن في صورة اخرى ............... الجزء الحادي عشر
-
شمعة في الظلام دهوك في اسطورة جديدة
-
الفن في صورة اخرى ....الجزء العاشر
-
الفن في صورة اخرى ....الجزء التاسع
-
الفن في صورة اخرى .........الجزء الثامن
-
مسرحية (( لحظة رحيل ))
-
مسرحية (نهاية اللعبة)
-
الفن في صورة أخرى.....الجزء السابع ..
-
الفنان التشكيلي نسيم صباح و رحلة الى منطق الخلود
-
قرار غلق قسم الموسيقى والمسرح في العراق..... (2-2)
-
قرار غلق قسم الموسيقى والمسرح في العراق...1-2
-
الفن في صورة اخرى ..... الجزء السادس
-
مسرحية (الجدار) .....
-
مسرحية الاغلبية الفارغة ......
-
بعض الكلمات حول لوحات الفنان الكوردي المغترب (خالد ستار).
-
الفن في صورة اخرى ..... الجزء الخامس
-
مسرحية الارض المبروكة
-
معرض لخمسة فنانين في مدينة سميل ...محافظة دهوك
-
مسرحية (اسرار رجل فاسد)
-
مسرحية ليلى عروس كوردستان
المزيد.....
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
-
الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا
...
-
“تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش
...
-
بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو
...
-
سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|