أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - امير عزيز - نحن كلاجئين -جورجيو اجامابن-















المزيد.....

نحن كلاجئين -جورجيو اجامابن-


امير عزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3951 - 2012 / 12 / 24 - 06:50
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


1- في عام 1943 و في دوريه يهوديه صغيره "The Menorah Jornal" نشرت حنا ارندت موضوعا بعنوان نحن كلاجئين, في هدا المقال القصير و رسمت ارندت بورتويها مثيرا للجدل لمستر كوهين المدعو يهوديا و الدي كان 150% المانيا و 150% نمساويا و 150% فرنسيا لكنه بالاخير ادرك بمراره (انك لاتستطيع ان تكون شيئين في وقت واحد) ارندت نظرت الي اللاجيء الشخص الدي هو بلا وطن, الظرف التي كانت هي نفسها تعيشه انداك, نظرت لكي ما تعرض هدا الشرط كابترن,كنمودج,لوعي تاريخي جديد..اللاجئ الدي فقد كل الحقوق و بعد ان يتوقف عن تلك الرغبه في الالتحاق باي ثمن بهويه جديده, فانه يمكنه ان يتامل ظرفه و يكتسب بالمقابل ميزه غير محدوده, بالنسبه له فان التاريخ يتوقف عن ان يكون كتابا مغلقا, اما السياسه فلا تعد ميزه للاغيار,يعرف ان الانكار الاوربي لليهودي كان قد تلاه انكار اخر...موجات من اللاجئين الخارجين من بلد الي اخر! من المستحق تماما الاتكاء علي هدا التحليل الذي و اليوم و بعد خمسين سنه لم يفقد اي راهنيه! ليس فقط لان المشكله تتصاعد في اوربا و في كل مكان و لكن ايضا في سياق السقوط المدوي للدوله القوميه و التاكل العام للتصنيفات القانونيه و السياسيه التي تنبني عليها.... اللاجئ ربما هو الملمح الوحيد المتخيل في عالمنا هذا, علي الاقل عندما تصل عمليه التحلل للدوله القوميه و سيادتها الي نهايتها! يمكننا و اذا اردنا ان نمتلك جده بشان الموضوعات الجديده التي تواجهنا ان نجاوز تلك المفاهيم الاساسيه(القديمه)و التي قمنا من خلالها بتمثيل الذوات السياسيه حتي الان(الانسان-المواطن-حقوق الانسان-الناس ذوي الساده....الخ)و ان نعيد بناء فلسفتنا الساسيه مبتدئين بهدا النمودج الفريد ..اللاجئ.
2-الظهور الاول للاجئين كظاهره كان اثناء الحرب العالميه الاولي ,عندما كان انهيار الامبراطوريات الروسيه والنمساويه والمجريه والعثمانيه و النظام الجديد المنتج بواسطه اتفاقيات سلام قد اغضب بامتياز البيئه الحدوديه و الديمغرافيه لوسط و شرق اوربا,في زمن قصير فان مليونا و نصف روسي ابيض,و700.000ارميني,و500.000بلغاري,و مليون يوناني,ومئات الالوف من الالمان و المجريين والرومان كانوا قد تركوا اوطانهم و تحركوا بكل اتجاه , والي هذه الكتل المتحركه ينبغي اضافه الموقف المتفجر انذاك والناتج عن حقيقه ان الدول الجديده الناشئه علي نموذج الدوله القوميه,علي سبيل المثال يوجسلافيا و تشيكوسلوفاكيا,كانت قد تضمنت اقليات شكلت نحو 30% من سكانها..اقليات كان يتعين حمايتها من خلال سلسه من الاتفاقيات الدوليه او ما سمي (اتفاقيات الاقليات)و التي غالبا ما كانت قد كتبت بحروف ميته,سنوات قليله بعد دلك فان القوانين العرفيه في المانيا و الحرب الاهليه الاسبانيه كانت قد نشرت و خلًفت بشكل وبائي موجات من اللاجئين في اوربا!
لقد اعتدنا علي التمييز بين الشخص الذي هو بلا هويه و بين اللاجئ لكن هذا التمييز الان و كما كان قبلا ليس بسيطا كما يبدو لاول وهله , فمند البدايه فان العديد من اللاجئين الذين كانوا تكنيكيا بلا هويه ,قد فضلوا البقاء كذلك عن العوده الي اوطانهم الاصليه..كانت هده هي حاله البولنديين و اليهود الرومانيين الدين كانوا في فرنسا او المانيا بنهايه الحرب او اليوم في حاله الاضطهاد السياسي و ايضا بالنسبه لهؤلاء الذين تعني اليهم العوده الي اوطانهم الاصليه انعدام اي امكانيه في الحياه ذاتها! علي الجانب الاخر فان اللاجئين الروس او الارمن او المجريين كانوا قد دُفعوا الي فقدان هوياتهم القوميه بواسطه الحكومات السوفيتيه و التركيه ...الخ ومن الهام هنا ملاحظه انه مع بدايه الحرب العالميه الاولي فان العديد من الدول الاوربيه كانت قد بدات فعلا بتقديم قوانين تسمح بسحب الجنسيه من مواطنيها المثال الاول كانت فرنسا 1915 و دلك بشان مكتسبي الجنسيه المنتمين الي اصول معاديه,ثم تلاها البلجيك الدين قاموا بسحب مواطنه من ارتكب افعالا معاديه للامه خلال الحرب,1926 فان الحكومه الفاشيه الايطاليه كانت قد اقرت قانونا مشابها بشان مواطنين اظهروا عدم استحقاق للجنسيه الايطاليه 1933 جاء دور النمسا و هكذا حتي 1935 حين قسمت قوانين نورمنبرج المواطنين الالمان الي مواطنين كاملي المواطنه ,و اخرين بغير حقوق سياسيه..اشباه مواطنين..تلك القوانين و ما اسفرت عنه من كتل بلا هويه قانونيه علّمت بدقه و مثلت نقطه تحول في حياه الدوله الامه الحديثه, و هذا ليس هو المكان لمراجعه او النظر في تاريخ التعامل مع مشكله اللاجئين من خلال الدول او عصبه الامم ثم الامم المتحده فيما بعد..من مكاتب ناسين للاجئين الروس و الارمن,الي المؤتمر الدولي للاجئين الالمان 1936,الي المنظمات عبر الحكوميه للاجئين 1938,ثم منظمه اللاجئين الدوليه للامم المتحده 1946,و حتي منظمه اللاجئين العليا 1950 و التي يمثل نشاطها و بموجب ميثاقها خاصيات انسانيه و اجتماعيه فقط و ليست سياسيه.. و المحك الاساسي هنا انه في كل مره يمثل اللاجئون ظاهره و ليست مجرد حالات فرديه كما حدث بين الحربين, و يحدث مره ثانيه الان فان كل هده المنظمات اثبتت و تثبت عدم قدرتها(علي الرغم من اعترافها الشكلي بالحقوق المقدسه للانسان) ليس فقط علي حل المشكله ,بل حتي علي التعامل معها بشكل مناسب و بهده الطريقه فان المساله انتقلت و تنتقل دوما الي ايدي البوليس و المنظمات الانسانيه.
3-يكمن السبب في هذا العجز(الاخصاء) و انعدام الفعاليه, ليس فقط في عماء و انانيه الماكينه البيروقراطيه للدوله, و لكن في التوجهات الاساسيه التي تنظم عمليه دمج ما هو طبيعي او قل حياه في المنظومه القانونيه للدوله_الامه, حنا ارندت عنونت الجزء الخامس في كتابها الامبرياليه ب(انهيار الدوله_الامه و نهايه حقوق الانسان)و كرسته لمشكله اللاجئين كاشفه تلك المفارقه الكامنه في هده الصيغه..صيغه الدوله_الامه.. النمودج الدي جسد حقوق الانسان بامتياز, شكل بدلا من دلك الانهيار الراديكالي لهدا المفهوم!, مفهوم حقوق الانسان -كتبت ارندت-و الدي كان قد بُني علي افتراض وجود الانسان كما هو انهار بمجرد ان وجد هؤلاء الدين انتجوه و للمره الاولي انفسهم امام كتل بشريه فقدت كل شئ عدا الارتباط بالحقيقه الاساسيه اي كونها بشريه! ,في نظام الدوله الامه فان ما يُسمي بالحقوق المقدسه و غير المنكره للانسان قد ثبت انها حقوق غير محميه في تلك اللحظه التي انفصل فيها مفهوم المواطن عن مفهوم الانسان.. ان الدلاله العكسيه لاعلان 1798 اعلان حقوق الانسان و المواطن قد برزت رغم التباس ما اذا كان هذين الاسمين قد عنيا بالفعل حقيقتين ام انهما مستويين حيث الثاني متضمن في الاول,.. اللاجيء اللذي هو انسان بهويه مؤقته يتعين ان تكتمل او تغيب, يظل اعلانا دائما ان هويه دائمه للانسان غير متصوره في قانون الدوله_الامه!.
4-هو اذن الوقت الضروري للتوقف عن النظر الي اعلان حقوق 1789_النظره الممتده حتي وقتنا الحاضر_ كما لو كان اعلانا ابديا..قيم ما بعد وظيفيه دائما ما ربطت المشرعين به و دفعت الي حترامه و اعتباره ذي وظيفه مركزيه لايمكن مساءلتها في بنيه الدوله_الأمه.. الحياه البكر (حياه الانسان كانسان او قل الخلق الانساني) التي كانت تنتمي في النظم الفرديه القديمه الي الرب(الخالق),ويتم التمييز بينها و بين انماط الحياه الكيفيه "السياسيه و الاجتماعيه و الفلسفيه" اصبحت قائمه في وحده مع هذا المستو الكيفي بلا تمايز .. الدوله_الأمه تعني ان شئت تلك الدوله التي تجعل من الطبيعه_الميلاد للحياه الانسانيه المخلوقه بمثابه التاسيس الارضي و الاساسي لشرعيتها الخاصه, وهذا هو الحس و ليس حتي مُعبرا عنه بغموض و راء اول ثلاثه موضوعات من اعلان 1789..فقط لانه ادخل العنصر الطبيعي في القلب من اي هيئه سياسيه و الوهم المطلق هنا ان المولود فورا هو أمه..انه الانسان و قد وُلد اجتماعيا علي هيئه أمه حتي انه لايمكن التمييز بين اللحظتين"لحظه ميلاده و لحظه نشوء الأمه" الحقوق تُنسب للانسان الي الدرجه التي تنحي فيها افتراضات سابقه , او اشكال وجوده الاجتماعيه السابقه علي انجاز تلك اللحظه(لقد ولد الان و فورا كأمه).. انه يظهر فقط كمواطن !.
5يتمثل اللاجيء اذن في نظام الدوله_الأمه كعنصر اضطراب , بالاساس و قبل كل شيء يتجلي هذا الاضطراب من خلال انكسار الهويه الموشجه بين الانسان و المواطن, بين الطبيعه و القوميه, هذا الانهيار الدي يُقذف من خلاله اللاجيء الي فراغ احدثه سقوط الوهم الاول للسياده , سياده الدوله_الأمه و تماثل و انسجام عناصرها الداخليه, استثناءات منفرده لهده العمليه قد وجدت بالطبع ,لكن الجده التي تتميز بها حقبتنا ,و التي تهدد كل اساس للدوله_الأمه تبرز في حقيقه ان قطاعات متزايده من الانسانيه لايمكن بعد ان تُمثل من خلالها لهذا السبب ,و بقدر ما ينفصل اللاجئ عن هدا الثالوث القديم الدوله_الأمه_الارض, فاننا نشهد تلك السيروره التحوليه التي دائما ما حايثت التاريخ السياسي..الهامشي و قد صار مركزيا! سيكون مفيدا لو تدكرنا ان المعسكرات الاولي في اوربا كانت قد بنيت من اجل السيطره علي اللاجئين,و في سياق تلك العمليه ما لبثت ان تحولت المعسكرات الداخليه(internment camps)الي معسكرات تركيز(concentration camps)ثم الي معسكرات التطهير(extermination camps) ّلك التوجه الاقصائي الدي مده النازي علي استقامته في عمليه الحل النهائي(the final solution),فبعد ان حرم اليهود و الغجر من المواطنه حتي في درجتها الثانيه التي كانت قد مُنحت لهم في ظل قوانين نورمنبرج,تم ارسالهم الي معسكرات التطهير .. وعندما تنفصل حقوق الانسان عن حقوق المواطن فانه يصير و بالحقيقه متروك لقدره و مضحي به ,بهذا المعني يمكن فهم القانون الروماني القديم..انه انسان مقدر لموته.
6-من الضروري و بثبات فصل مفهوم اللاجئ عن مفهوم حقوق الانسان ,و ان نتوقف عن اعتبار حق اللجوء (الدي في كل الاحوال تم سحقه بفظاظه في التمثيل القانوني للدوله الاوربيه)مدخلا مفاهيميا يمكن من خلاله التعرف علي معني الظاهره .. اللاجئ و في اطار ما يشكله ليس اكثر من مفهوم حدودي يسائل راديكاليا مبدا الدوله_الأمه, و يحفز في الوقت نفسه الشروع بممارسه نقديه بشان التقسيمات القانونيه الاساسيه للدوله_الامه, و هكذا فان الظاهره المُسماه-هجره غير قانونيه-للمجتمعات الاوربيه قد افترضت و سوف تفترض حراك ما يقدر بنحو 20 مليون مهاجر من اقطار وسط اوربا في السنوات القادمه ,ملامح و نسب تبرز تحولا كليا و ثوريا في مفهوم الدوله_الامه, ما واجهته الاقطار الصناعيه حتي الان هو كتل متزايده من (اللامواطنين)الدين لايمكنهم اكتساب المواطنه ولا العوده من حيث اتوا!..غالبا ما يمتلك هؤلاء اللامواطنين جنسيه الوطن_الاصل, و لكن بقدر انعدام رغبتهم في استخدام تلك الحمايه(الجنسيه) المكتسبه من اوطانهم الاصليه, فانهم مثلهم مثل الذين هم بلا وطن..
7-قبل ان يُعاد فتح معسكرات التطهير في اوربا من جديد"الامر الذي قد بدأ بالفعل",فان الدوله القوميه ينبغي ان تساءل و بشجاعه ذلك المبدأ المكون الذي اعطي لوجودها معناه ,و ثالوث الدوله/الأمه/الأرض الذي كان قد بُني عليه,و كما هو معروف فان واحده من الحلول الممكنه لمشكله اورشليم هي ان تصبح عاصمه و بالتزامن و بدون تقسيم حدودي لدولتين مختلفتين, و المفارقه ان هذا الشكل من التبادل الحدودي"او عبر الحدودي" ,يمكن تعميمه ليصبح نموذجا جديدا في العلاقات الدوليه, فبدلا من دولتين قوميتين تنفصلان بحدود "مهدده و غير مؤكده", فان المرء يمكنه ان يتخيل مجتمعين سياسيين يأويان الي المكان نفسه حيث يتداخلان و يتخارجان عن بعضهما البعض بسلسله من العلامات عبر الحدوديه, عندها لن يكون المفهوم بعد "الارض للمواطن" و لكن "الملجأ للأنسان", و هكذا ايضا يمكننا ان ننظر الي اوربا ليس كاوربا الأمم المستحيله التي تنتظر انهيارها الوشيك و لكن كفضاء عبر حدودي يمكن لكل سكانه"مواطنون و غير مواطنين ان يكونوا في حاله رحيل/لجوء ,وتتشكل الوضعيه القانونيه للمواطن الاوربي انطلاقا من هذه الثنائيه, اما الفضاء الأوربي في هذه الحاله فيمكنه ان يمثل هو غير مجّسره بين الميلاد و الأمه
(و في ذلك فان المفهوم القديم للشعب و الذي كما هو معروف دائما اقليه يمكنه ثانيه ان يجد حسه السياسي المفقود بتاكيد معارضته علي نحو حاسم لمفهوم الأمه الذي طالما اغتصب هذا الحس بشكل غير مبرر).هذا الفضاء لن يتزامن مع اي وجود قومي متجانس ولا مع المعالم الطبوغرافيه"الطبوغرافيا هي تمثيل دقيق لسطح الارض بعناصره الطبيعيه و البشريه" لهذا الوجود, لكنه سيعمل علي هذه الارض يصنع فيها الثقوب و الدوائر كما تفعل السكين في قطعه الزبد, و حيث ان الخارج و الداخل متداخلان في هذا الفضاء الجديد, فان المدن الاوربيه ستعيد اكتشاف ذاتها كمدن للعالم, و عندما تسود معادله "لا ارض للانسان" في ظل الدوله القوميه كما هو الحال الان فان نحو 425 الف فلسطيني يضطرون للخروج من بلادهم ,حيث يشكلون و بموجب اقتراح حنا ارندت طليعه متقدمه لبقيه مواطنيهم, ليس بمعني انهم طليعه للدوله الفلسطينيه القادمه ,التي ربما لن تحل المشكله الفلسطينيه بشكل كاف تماما كما عجزت الدوله العبريه ان تحل المساله اليهوديه, و لكنهم و علي العكس فان معادله"لا ارض بعينها للانسان" حيث وجدوا ملجأً, قد تداعت الي ارض اسرائيل , و احدثت بها من الثقوب و الدوائر و غيرت من طبيعتها بالطريقه التي جعلت من صوره الثلج التي تغطي القمه تشير و تشي بهذا العمق غير المرئي و لكنه شديد الحضور, لقد استحالت ارض اللجوء"حيث لا ارض للانسان" الي جزء داخلي من ارض اسرائيل اكثر بكثير من مناطقها العبريه!, لقد تم تشويه الفضاء السياسي للدوله القوميه "طوبولوجيكاللي" حيث تعلم المواطن ان يتعرف علي اللاجئ الذي هو صورته غير المُتعرف عليها, و حيث ادرك ان حياه الانسان السياسيه التي تم تنحيتها طويلا تحت هيمنه الدوله القوميه هي اليوم مُتخيله بل و ممكنه ايضا.
ترجمه امير عزيز



#امير_عزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين الاسلام و التاريخ مقاربات اوليه..قبل التاسيس


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - امير عزيز - نحن كلاجئين -جورجيو اجامابن-