بلاغ صحافي

لجنة تنسيق قوى و شخصيات التيار الديمقراطي العراقي/المملكة المتحدة

الحوار المتمدن-العدد: 3932 - 2012 / 12 / 5 - 08:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

التيار الديمقراطي في المملكة المتحدة يلتقي مع اللورد هاول في مجلس اللوردات البريطاني

زار وفد من لجنة التيار الديمقراطي العراقي في المملكة المتحدة اللورد هاول، عضو مجلس اللوردات البريطاني، في مكتبه. وتأتي هذه الزيارة ضمن سلسلة لقاءات مع البرلمان ووزارة الخارجية البريطانية في إطار التعريف بالتيار الديمقراطي العراقي وأهدافه وسياساته وقراءته للأوضاع السياسية داخل العراق. وقدم الوفد الى اللورد هاول، نائب رئيس مجلس اللوردات ووزير الدولة في وزارة الخاجية البريطانية، عرضاً لأهداف التيار الديمقراطي ودفاعه عن المشروع المدني والوطني والديمقراطي في العراق. وجرى إستعراض للدور المهم، والحيوي، الذي يمكن ان تلعبه المملكة المتحدة في رسم سياساتها تجاه بلدنا العراق على الأصعدة السياسية والإقتصادية والثقافية. وعرض الوفد ما جرى من تجيير لأصوات الناخبين في إنتخابات مجالس المحافظات والتشريعية السابقة وضمهم الى الكتل الكبيرة والنافذة، ما أدى الى حرمان قطاعات واسعة من إختيار ممثليهم الأكفاء. وتناول اللقاء عرض ممكنات العراق في التقدم والإزدهار نظراً لما يختزنه البلد من ثروات طبيعية وبشرية كبيرتين، ولما يمثله من ثقل سياسي وجغرافي مهم في المنطقة. وسلم الوفد الى اللورد هاول بعضاً من بياناته السابقة ورسالته المفتوحة الى الأمين العام للأمم المتحدة. وتفهم اللورد هاول جيداً ما نعمل وندافع من أجله في بناء الدولة المدنية الديمقراطية.
لجنة تنسيق التيار الديمقراطي العراقي في المملكة المتحدة
3 كانون الأول 2012

#لجنة_تنسيق_قوى_و_شخصيات_التيار_الديمقراطي_العراقي/المملكة_المتحدة (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات