أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عادل محمد - البحرين - حسن نصر الله بطل من صنع الجمهورية الإسلامية















المزيد.....

حسن نصر الله بطل من صنع الجمهورية الإسلامية


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 3922 - 2012 / 11 / 25 - 16:10
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


تذكير
حينما نشرت هذا المقال في موقع "آفاق" بكاليفورنيا ومن ثم قمت بنشره عبر الإنترنت، غضب مني الكاتب (....) وبعث لي رسالة قصيرة مع هذه العبارة: "أرجو منك أن لا تضيع وقتك معي بإرسال هذه الأدبيات"، في حين أحد القادة السياسيين والدكتور (....) ومعظم ضيوف مجلس (....) كانوا يدافعون عن حسن نصر الله ويعتبرونه بطل. خاطبت جميع هؤلاء وقلت لهم بأن حسن نصر الله بطل مزيّف ومرتزق وينفذ أجندات أسياده في طهران مقابل ملايين الدولارات الذي يمنح علي خامنئي له ولحزبه.
تصريحات حسن نصر الله في هذا الفيديو شهادة على ما كتبت عنه في مقالاتي. أرجو مقارنتها مع الأوضاع الحالية.
شاهد "عندما لا يكذب حسن نصر الله" على هذا الرابط
http://www.youtube.com/watch?v=enLytrEi-dQ&feature=youtube_gdata_player

اعتاد العرب العيش في عالم الأوهام والأحلام الوردية وخلق الأبطال الوهميين الذين يلقون الشعارات الرنانة و الوعود الكاذبة أمثال صدام حسين بطل القادسية الثانية الذي إنهارت ديكتاتوريته في أيّام معدودة واحمدي نجاد صاحب الخطب الرنانة والوعود الكاذبة للشعب الإيراني والذي سرعان ما تحوّل من شخصية "روبين هود" المنقذ إلى "دون كيشوت" الذي يحارب الطواحين. الشخصية الوهمية الجديدة حسن نصر الله يبث من خلال خطبه النارية وتهديداته أوهام جديدة للجماهير العربية الغارقة في المشاكل المعيشية والأزمات الإقتصادية والسياسية ليعلقوا عليه يئساً آمالهم على كالغريق الذي لا حيلة له إلا التعلق بقشة. من هو حسن نصر الله؟ وماذا يريد؟ إذا عرف السبب بطل العجب.! حسن نصر الله هو الأمين العام لحزب الله اللبناني الذي أسّسته الجمهوربة الإسلامية على يد سفيرها في سوريا "علي اكبر محتشمي بور" سنة 1984 وكانت ولادته من رحم حركة أمل اللبنانية، وحينها عيّن صبحي الطفيلي رئيساً لهذا الحزب.

حزب الله اللبناني هو نسخة من حزب الله في الجمهورية الإسلامية الذي يرأسه "حاجي عبد الرحيم محتشم" وأعضائه يتكوّنون من الأصوليين الإسلاميين المتشدّدين وأنصارهم من البلطجية بقيادة "مسعود دهنمكي" ويعتبرون من بين الميليشيات التي تحمي النظام وتعمل ضمن مخطط قمع وإرهاب القوى الوطنية المعارضة، متسلّحين بالهراوات والسلاسل والسكاكين والأسلحة البضاء. وإن حادثة الإعتداء الإرهابي من قبل أنصار حزب الله الإيراني بقيادة البلطجي "مسعود دهنمكي" في عام 1999 على سكن طلاّب الجامعة ليلاً ودفعهم من الطوابق العلوية إلى الأرض بعد شتمهم وضربهم وتحطيم ممتلكاتهم لهو نموذج صارخ لهمجية حكّام وأعوان الجمهورية الإسلامية.

إن هدف الجمهورية الإسلامية من تأسيس حزب الله اللبناني هو تغيير النظام في لبنان وتحويله إلى جمهورية اسلامية تابعة لها عن طريق تمويل هذا الحزب بالمال والسلاح وتدريب أعضائه في معسكرات "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري في الجمهورية الإسلامية.

بعد تلك المراحل تمت تصفية وإبعاد شخصيات قيادية في الحزب الوليد تلك العناصر الغير موالية والمخلصة للحكّام في الجمهورية الإسلامية فقد تم تغيير قيادة الحزب من خلال إبعاد الشيخ صبحي الطفيلي الوفي لتراث الإمام موسى الصدر ومن ثم إنتخاب السيد حسن نصر الله أميناً عاماً للحزب بعد إستشهاد السيد عباس الموسوي.

رغم تأييد معظم الشيعة في العالم للثورة الإسلامية في ايران كانت لأتباع الإمام موسى الصدر في حركة أمل الشيعية وجهة نظر أخرى فقد رفضوا وصاية زعماء الثورة الإيرانية على الحزب وحافظوا على استقلاليتهم. هذا ما أكّده الأمين العام السابق للحزب السيد حسين الحسيني لقادة الثورة في أول زيارة له لطهران، وأوضح بأن (الشيعة اللبنانين معكم طالما أنكم تحترمون استقلال لبنان).

أحد الخليجيين الذي زار لبنان مؤخراً وتحدّث مع أفراد من أعضاء حركة أمل وآخرون من الطائفة الشيعية، لاحظ سخط هؤلاء وإمتعاضهم تجاه حكام الجمهورية الإسلامية فقد كانوا ينتقدون مواقفهم وسياساتهم تجاه المنطقة والسيادة اللبنانية بالذات.

وغير ذلك فإن أحد الزعماء القياديين الخليجيين قال بأن حسن نصر الله نصفه سيّء ونصفه الآخر جيّد. مع أنه لم يوضح لنا كناية نصفه السيّء ولكنه شرح معنى النصف الجيّد، بقوله أن نصرالله ( هزم إسرائيل في الحرب الأخيرة؟).

وبجانب المساعدات والتدريبات العسكرية، تخصص الجمهورية الإسلامية سنوياً ميزانية ضخمة لحزب الله و أجهزته الإعلامية ومن ضمنها شبكته التلفزيونية المنار. وحسب المعارضة الإيرانية فإن الموازنة السنوية المخصصة لحزب الله من قبل حكام إيران لم تتجاوز عشرة ملايين دولار في بداية التأسيس، ووصلت إلى أكثر من 500 مليون دولار في فترة رئاسة السيد حسن نصر الله أما بعد حرب تموز مع إسرائيل في 2006 فقد وصلت إلى أكثر من مليار دولار.

وكان على حزب الله ومقابل هذه المساعدات والمبالغ الضخمة وإستمرارها! رد الدين بأحسن وجه ممكن. حيث تحول إلى وكيل لحكام إيران فيما يتعلق بتكوين الفرق الإرهابية وأخرى تنشر الطائفية في الخليج وتشتري الذمم في كل أنحاء العالم! وكانت أولى مهامه المساهمة المخابراتية والمباشرة في إغتيال أفراد من المعارضة الإيرانية و الرموز الوطنية اللبنانية. بدء من المحاولة الفاشلة لإغتيال "شابور بختيار" في فرنسا بواسطة عضو حزب الله "انيس النقاش" ومن ثم إغتيال الكتاب اللبنانيين "مهدي عامل" و "حسين مروة" مثقفو الحزب الشيوعي اللبناني ومهام إغتيال أخرى طالت زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني "صادق شرفكندي" وثلاثة من رفاقه في ألمانيا بمساعدة أحد عناصر حزب الله اللبناني مع أفراد من الأمن الإيراني، وتفجير مبنى الجالية اليهودية في الأرجنتين بمساعدة عضو حزب الله اللبنانيي "عماد مغنية" وتفجير مقر المارينز والسفارة الأميركية ومعسكر الجنود الفرنسيين في لبنان، وخطف طائرة T.W.A وإختطاف وسجن أربعة من المعارضين للجمهورية الإسلامية في لبنان وحجزهم في سجن حزب الله في لبنان وتعذيبهم حتى الموت بتوصية من الأجهزة الأمنية في الجمهورية الإسلامية وكان إغتيال المفكر اللبناني حسين مروّة بواسطة "نعيم قاسم" وإثنين من أعضاء حزب الله اللبناني.

ومن بين الأنشطة الإرهابية الأخرى التعاون مع أجهزة الأمن بالجمهورية الإسلامية في تدريب أعضاء في "جيش المهدي" للقيام بأعمال تخريبية وإغتيالات في العراق، والتعاون مع جهاز الإستخبارات السورية في إغتيال "رفيق الحريري".

وقد صدرت مؤخراً مذكرات توقيف من من الإنتربول بحق خمسة مسؤولين ايرانيين ولبناني متهمين بالضلوع في اعتداء على مؤسّسة يهودية في بيونس أيرس بالأرجنتين العام 1994 والمتهمون هم هاشمي رفسنجاني (رئيس الجمهورية السابق)، علي اكبر ولايتي (وزير الخارجية السابق)، علي فلاّحيان (وزير الإستخبارات السابق)، محسن رضائي (قائد الحرس الثوري السابق) والسكرتير الأول وأحد الدوبلوماسيين في سفارة الجمهورية الإسلامية في الأرجنتين وعماد مغنية العضو البارز في حزب الله اللبناني.

وكانت الأرجنتين قد أصدرت العام الماضي تسعة أوامر توقيف دولية بحق الرئيس الإيراني السابق أكبر هاشمي رفسنجاني وسبعة ايرانيين آخرين وشخصية لبنانية سابقة بارزة من جماعة حزب الله اللبناني وإتهمتهم بالتخطيط للهجوم اتلإرهابي على المؤسسة اليهودية .

حزب كهذا تأسّسه دولة أجنبية إرهابية وتموّله بمبالغ خيالية، ويشارك الحزب هذه الدولة في أعمال إرهابية،!! إته أداة طيع إرهابية للنظام الإيراني! ترى ماذا سيفعل هذا الحزب بلبنان وبالشعب اللبناني عندما يستولي على الحكم؟؟؟.

أما حكاية الحرب مع إسرائيل في العام 2006 والذي إعترف حسن نصر الله بأنه لو كان يعلم بالدمار الذي سوف يلحق بلبنان بسبب أسر الجنود الإسرائيليون ( الموتى !)، لما كان سيقوم بهذا العمل. وإإذ فشلت إسرائيل في إلحاق الهزيمة بحزب الله فهذا راجع إلى أسلوب حرب العصابات الذي تبناه حزب الله ومشاركة عناصر من الحرس الثوري من الجمهورية الإسلامية في تدريب أعضاء حزب الله في عملية إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل.

وعن تصريحات وتهديدات حسن نصر الله الأخيرة، قال إلياس عطا الله النائب في البرلمان اللبناني وأحد مؤسّسي حركة اليسار الديمقراطي "متى سيكف حزب الله عن إعتبار نفسه قوّة خارج الدولة اللبنانية قوة مسؤولة عن مصير لبنان وليس حزباً سياسياً".

لقد قوبلت تصريحات حسن نصر الله بإنتقادات شديدة من جانب فريق الأغلبية. (ال بي بي سي الإثنين 12 نوفمبر 2007). وفي إحدى برامج "بلا حدود" في قناة الجزيرة قال مضيف البرنامج لضيفه السيّد حسين فضل الله المرجع الديني الشيعي في لبنان بأن الشيعة متهمون بالغرور بعد الحرب مع إسرائيل وأن هدفهم هو تأسيس جمهورية اسلامية شيعية في لبنان. طبعاً السيّد حسين فضل الله نفى ذلك؟!.

هدف الحكام في الجمهورية الإسلامية من صرف أكثر من مليار دولار سنوياً من ثروة الشعب الإيراني المغدور على المنظمات الإرهابية لخلق بؤر التوتر والأزمات هو تأسيس دويلات اسلامية شيعية في المنطقة على غرار النظام في الجمهورية الإسلامية، وأن تكون هذه الدويلات تابعة لإيران لتبقى هي الدولة المركزية القوية مثل الإتحاد السوفيتي في السابق.

عندما ينجح حسن نصر الله في قيادة لبنان من خلال الإنتخابات أو الحرب الأهلية سيكون مصير الشعب اللبناني نفس مصير الشعب الإيراني عندما خدعهم الإمام الخميني بالوعود الكاذبة مثل مجّانية الماء والكهرباء وحريّة الأحزاب و حرية إختيار إرتداء الحجاب!.

انظروا ماذا حلّ بالشعب الإيراني من الويلات والمآسي جرّاء الثورة الإسلامية وبالذات المرأة الإيرانية التي أصبحت ضحية هذا النظام الرجعي والأصولي المتشدّد لقد أصبحت المرأة تهان بشكل يومي لعدم تقيّدها بالزي الإسلامي حسب أوامر رجال الدين وحكام الجمهورية الإسلامية. وسوف يكون مصير النساء اللبنانيات مثل مصير مثيلاتهن في الجمهورية الإسلامية الإيرانية .

أما بالنسبة للأوضاع في جنوب العراق، فإن العناصر المتطرّفة في جيش المهدي وبالتعاون مع عناصر من حزب الله اللبناني وفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني يقومون بشتم وضرب النساء وإجبارهن على إرتداء الشادور( الدفة في دول الخليج ) إضافة إلى إرهاب وقتل المعارضين الوطنيين وأفراد الطائفة السنية.

أسأل المثقفين العرب الذين هلّلوا وطبّلوا (للبطل) صدام حسين وثم للرئيس احمدي نجاد ويعتبرون حسن نصر الله ( بطلا) آخر لهمً،... أسأل - عند سقوط نظام الجمهورية الإسلامية في ايران وتوقف الدعم المالي والعسكري الهائل لهم وللشخصيات والمنظمات الإرهابية العميلة للنظام الإيراني كحزب الله اللبناني - إلى ماذا سيؤول مصيرهم ؟.



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحرين بين نارين
- تكرار سيناريو الثورة الإيرانية
- ايران في دائرة الضوء
- خزعبلات أحمدي نجاد في الأمم المتحدة
- هيئة الإتحاد الوطني
- المنافقون والجبناء الذين يخشون الحقيقة
- الكفار يواصلون الإكتشافات والإختراعات... والمسلمون المتطرّفو ...
- دور الإستعمار البريطاني في توطين سلالة الخميني في إيران
- أتحدّى المغرضين والمتربصين بالأدلة والبراهين
- يا شيخة مي .. يا جبل ما يهزك ريح
- إذا كان الغراب دليل قوم .. سيهديهم إلى دار الخراب
- محاولة طمس الحقائق وتغطية الشمس بغربال
- الشيعة الخمينية والسنة الوهابية وجهان لعملة واحدة
- وجه التشابه بين النظامين الكوري الشمالي والإيراني
- الجزء الثاني من مذكرات بحريني عجمي
- التحكيم العادل لحل النزاع حول اسم الخليج العربي – الفارسي
- بين تقدير الشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش وتدمير قبر الش ...
- كابونات صدام حسين وملايين علي خامنئي
- من المجموعة الشعرية: غزلهاي شيرين
- كتاب وأكاديميون في أبراج عاجية


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عادل محمد - البحرين - حسن نصر الله بطل من صنع الجمهورية الإسلامية