أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ليلى العجيلي الرجيبي - قصتى وحروف الهجاء














المزيد.....

قصتى وحروف الهجاء


ليلى العجيلي الرجيبي

الحوار المتمدن-العدد: 3920 - 2012 / 11 / 23 - 18:36
المحور: الادب والفن
    


سألوني عن حروف الهجاء بماتعنيني...
فقلت منحتني حباً في الدنيا يرضيني...
فالألف: أهواه أعشق عيناه التي ترميني...
وبالباء: بسمتي أمنحه وحنيني....
وبالتاء: تبت وتربيت على يداه وكتبت إسمه على جبيني....
وبالثاء: ثار على حبي وصار يشقيني....
وبالجيم: جماله جرني إلى جهنم وقال أتركيني.....
وبالحاء: حننت إليه فهو من الزمن يحميني......
وبالخاء: خالدُُ في قلبي وخراف على مدى السنين........
وبالدال: دللته على قلبي فزاد دلاله على حبي.........
وبالذال: ذاب القلب في عشقه وهذا يظنيني........
وبالراء: رماني بسهم الهوى الذي يشفيني.......
وبالزين: زينت له قلبي قصراً فقال لايكفيني.....
وبالسين: سلمته سمعي وبصري وعشقه يضنيني.....
وبالشين: شذى كعصفور لقلبي........
وبالصاد: صادق صابر بما ابتليت حتى اليقين ياتيني........
وبالضاد: ضميري وعقلي ويقيني..........
وبالطاء: طار كعصفور من بين يدي وهجرني.......
وبالظاء: ظالمُُ وجبارُُ قال أنه لايبغيني...........
وبالعين: عذابي وعشقي وعيوني...........
وبالغين: غرور الدنيا لأجله لايكفيني......
وبالفاء: فرقت الأيام بيننا فياليت الزمن يواسيني......
وبالقاف: قتل آهات القلب الحزين.....
وبالكاف:كريمًً كامل الخلق بكرمه يظنيني......
وباللام: ليلى تهواه فلاتلوموني..........
وبالميم: ملكني دون أن أعي الرحيل....
وبالنون: نار حبه تقتل قلبي تحرقني......
وبالهاء: هاتف من الله إلى حبه يهديني........
وبالواو: ودعته وماكان ذاك بيدي......
وبالياء: يادنيا العشق أغيثيني......



#ليلى_العجيلي_الرجيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
- -المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية ...
- أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد ...
- الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين ...
- -لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
- انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ليلى العجيلي الرجيبي - قصتى وحروف الهجاء