أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محيي الدين ابراهيم - تغريدات سياسية















المزيد.....

تغريدات سياسية


محيي الدين ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3920 - 2012 / 11 / 23 - 08:06
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


- للأسف يامصر نعيش ضدك حالة من الغباء السياسي، حالة نحن ننتحر أو نموت!!
- مليونية غدا الجمعة 23 نوفمبر ستتواجد بها ميليشيات من جميع الاتجاهات، اتجاه يصب في تأييد الرئيس واتجاه ضد الرئيس واتجاة يلعب ضد هذا وذاك، غدا البلطجة هي الحل.
- سيدنا النبي (ص) في وثيقة المدينة المنورة وهي أول اعلان دستوري في التاريخ لم يعطي لنفسه الحق بعصمة قراراته، فهل رئيس مصر أفضل من النبي (ص)؟.
- مصر قادمة على حرب شوارع .. صومال اخرى.. وأعتقد ان هناك اصوات قانونية في مصر ستبحث عن إقالة رئيس الجمهورية بالقوة لتبدأ حرب الشوارع.
- الاعلان الدستوري الصادر عن رئيس مصر يحول رئيس الجمهورية من رئيس منتخب إلى ديكتاتور ومن نصير ثوري للغلابة إلى عدو الشعب، حرب الشوارع قادمة.
- لاحل للعار الاقتصادي في مصر سوى مسألتين كلاهما (علقم)،إما الإنبطاح لأمريكا واسرائيل انبطاحا كاملا، أو فتح باب الشراكة للآخر مع ايران والصين.
- لو امريكا راضية عن النظام،ستأمر البنك الدولي بالتليفون ان يقرض مصر فوراً،أما إذا كانت غير راضية فستصبح مصر كاليونان والنظام بين انياب الشعب.
- النظام في مصر يحاول أن ينقذ نفسه ويلهث ليسبق الزمن قبل اعلان افلاس البلاد في مايو القادم ويستنجد بالبنك الدولي لإقراضه 5 مليار دولار.
- ماهو الفرق ( السياسي ) بين هيفاء وهبي وسوزان تميم؟!!
- أمامنا نحن المصريون 6 اشهر كأقصى حد زمني لإعلان افلاس البلد تماماً، ولن نكون محظوظون كاليونان التي وجدت اوروبا كلها ورائها، طوفان قادم يامصر
- ساقني القدر امس لميدان التحرير فاصبت بحالة من الدهشة بسبب احداث محمد محمود، وتساءلت: هل انا في القاهرة عاصمة مصر ام مقديشو عاصمة الصومال؟.
- كلما شاهدت قناة مصر 25 تصورت أنها قناة المنار لحزب الله ولا أدري لماذا تحول الاعلام الاخواني عن قيمته التي بدأها منذ 70 عاما ولمصلحة من؟!.
- إقالة هشام قنديل وياسر علي أصبح بوابة النجاه الوحيدة امام النظام الحالي قبل أن ينفلت العيار ويضيع الكل في صراع عنيف يطيح بنا جميعا.
- نريد من حكام البلد تأكيد أو نفي التهديدات الاسرائيلية باحتلال سيناء يوم 5 ديسمبر من عدمه، وهل نحن على استعداد لمثل هكذا تهديد؟؟!
- مادام امريكا تقوم بإجلاء رعاياها من اسرائيل، إذن فإشاعة اجتياح اسرائيل لاحتلال سيناء يوم 5 ديسمبر فيها شئ كبير من الصحة!!!
- الان تتوجه سفن أمريكية للبحر المتوسط لإجلاء رعاياها من اسرائيل، وهذا يعني حرب اقليمية وشيكة الحدوث، وطبيعي اجلاء رعايا يعني حرب قادمة.
- الآن يتم اغتصاب عقل مصر تماماً، اوشكنا ان نكون كائنات متحفية،سيعترف بنا العالم وكأننا محمية طبيعية تحوي اجناسا منقرضة أو اوشكت على الانقراض.
- الاشتباكات بين الجيش والبوليس ليس فضيحةولكنه بداية صوملة مصر، ومازال الطرف الثالث (المزعوم) مختفي، طبقوا العدل قبل الشريعة قبل أن يضيع الكل.
- الصراع بين الجيش والشرطة وصل لقسم 15 مايو، اذا لم يكن هناك حل عاجل فالبلد على كف عفريت، الكرة في ملعب دكتور مرسي والفريق السيسي، مصر في خطر.
- حينما تشب العداوة بين الجيش والشرطة كما يحدث الان في مصر فهذا معناه بروفة حرب شوارع ستحدث حتما في مصر وسيكون ضحيتها رؤوس السياسة والاقتصاد.
- لو قامت حرب شوارع في مصر (وقد اوشكت أن تقوم) فلا يجب ان نلوم الامبريالية العالمية والصهيونية وسيناريو المؤامرة بل يجب ان لا نلوم الا انفسنا.
- لاشك أن حكام ما بعد الثورة ( وشهم وحش على مصر ) فهم لايبحثون إلا عن تصفية الحسابات، الوضع في مصر حرج جدا وقاب قوسين من حرب شوارع مدمرة.
- ما يحدث في مصر الآن هو استفزاز للشيطان الكامن في قلوب الناس، وخروج الشيطان سيكلفنا الكثير من الدماء ولمدة أعوام حيث سيذهب فيها ضحايا كثيرين.
- تعدد الانتماءات في مصر بين اخوان وسلفيين ومسيحيين لا يبشر بخير وإنما بمخاض عنيف، ومن ثم فالقادم في مصر حرب شوارع ستمحو المتبقي من الرحمة.
- اسرائيل تعلم ان المنطقة بعد الربيع العربي في طور النمو تحبو للنهوض، وهي فرصتها للإنقضاض على النظم الوليدة عديمة الخبرة وممزقة داخليا ومالياً
- واضح إن المنطقة العربية كلها على كف عفريت وان حرب وشيكة قادمة وليس هناك جيوش عربية متبقية بعد الربيع العربي سوى جيش مصر، تفتكروا سننتصر؟؟!!
- اتصور أن ( تلفق ) اسرائيل للعالم أن بعض الصواريخ التي تقصف مدنها تنطلق من مصر وليس غزة لتكون حجة لاحتلال سيناء وإلا لماذا تستدعي الاحتياط !!
- من الغباء التنبؤ بذلك ولكن الصراع الفلسطيني الاسرائيلي اليوم في غزة يصب في صالح التوصل لحل مع ايران مقابل اقصاء الاخوان عن الحكم في المنطقة.
- كل العالم بارك غارة اسرائيل على غزة ارضاءً لأمريكا والتخوف من مستقبل يحكمه الاسلاميين الذين لم يعد لهم قيمة بعد اقتراب التوصل لحل مع ايران.
- أراهن أن أميركا قد حسمت أمرها تجاه سوريا لصالح فلول النظام السوري شرط ألا يكون بينهم بشار الأسد حتى تحفظ ماء وجهها أمام فرنسا والصين وروسيا.
- كمصريين نحن في موقف صعب، فأمريكا حسمت موقفها ضد الإسلاميين في المنطقة، وعقدت اجتماعات مع بعض قادة الجيش العرب أثناء قصف غزة أليس ذلك غريباً؟
- زيارة قنديل لقطاع غزة مغامرة سياسية غير محسوبة وكان يجب ألا تكون الآن على الأقل، وواضح أنها لكسب الشارع ومن ثم سيضع مصر في مواجهة اميركا.
- لايجب النظر للعدوان على غزة كونه استهداف اسرائيل للفلسطينيين ولكن استهداف اميركا للإسلاميين في المنطقة،تغيير خارطة المنطقة وشيك لصالح الفلول
- مساندة اميركا لأسرائيل في عدوانها على غزة لايعني سوى عدم الإعتراف بالمعارضة السورية، وحسم أمرها في رفض حكم التيارات الاسلامية بالمنطقة!
- من الغباء اعتبار ضرب غزة لصالح اسرائيل ضد حماس ولكن لصالح اميركا ضد اخوان سوريا واخوان مصر، اتصور ان امريكا تستهدف مصر في المقام الأول.
- غرض اسرائيل من ضرب غزة ليس غزة ولكن ضرب الاخوان المسلمين في المنطقة ورسالة حاسمة من اميركا للعالم تجاه سوريا بعد الثورة: لن يحكمها الاخوان.
- ضرب اسرائيل لغزة بموافقة امريكية تعني رفض امريكا لسياسة الاخوان المسلمين في مصر والمنطقة ومن ثم حسم الثورة السورية لصالح القوى الليبرالية.
- بعد الهجمة الاسرائيلية علي بلادنا واغتيال قادتنا دون رد فعل كأننا اعجاز نخل خاوية علينا ان نتغير من بلاد الربيع العربي لبلاد الانبطاح العربي
- لن يسامحنا التاريخ وسيكتب عنا اسوأ مما كتب عن أبناء دولة الحاكم بأمر الله، لكوننا أبناء الهزيمة والقروض والإنبطاح والخزي والربيع العربي.
- بعد 6 ساعات فقط من اغتيال الجعبري انتفض الجهاديون وتم نشر 16 بيان من منظمات وقادة عرب اهمها الازهر الشريف بشجب العمل البربري الجبان، شئ مخزي
- كيف سنحرر القدس ونحن عاجزون، اسرائيل مرت على 6 بلاد عربية بطائراتها وقصفت السودان ثم اغتالت الجعبري ولم يتحرك احد، القدس تحتاج رجال وليس ...
- لنستلقي على ظهورنا من فرط الضحك ونحن نستقبل البيانات الجهادية للحكام العرب وجهاديوا الربيع العربي حول اغتيال الجعبري دون حياء أو كرامة.
- المضحك هو اننا سنثأر لغزة بخروج المليونيات، ونصرخ ( الموت للصهاينة ) ثم نعود منازلنا لنشاهد برامج التليفزيون بعد عناء يوم جهادي طويل!
- نحن العرب اصبحنا ( ملطشة ) العالم، وحكامنا مشغولون بكراسي الحكم وتطبيق الشريعة وعمل مليونيات ( حق الثورة )، لاعدل ولاكبرياء ولاقيمة ولاحضارة
- شئ مضحك ان يهدد نتنياهو أمس باغتيال قادة حماس ويرد عليه العرب (ماتقدرش) واليوم تنفذ اسرائيل الوعد وتغتال الجعبري وسط مليونيات الاخذ بالثأر
- اسرائيل تستثمر ( الربيع ) العربي بصناعة ربيع صهيوني عن طريق تدمير واغتيال كل من تراه يقف في طريقها اما نحن فمشغولون باعتلاء كراسي الحكم
- جامعة الدول العربية طالبت اسرائيل بتعويض السودان عن ضرب مصنع اليرموك كنوع من الثأر العربي أو الضياع العربي فردت اسرائيل باغتيال الجعبري!!
- قالوا له انت سئ مثلهم فقال: لا .. بل أسوأ.
- في بلادنا هناك دائما الرجل الشرير صاحب النوايا الحسنة وهناك دوما الاتباع الاغبياء الذين ينساقون وراء الشرير بحماقة القطيع.
- أقسم بالله أن ما يحدث في مصر ليس ثورياً وانما ما يحدث في مصر ثأرياً.



#محيي_الدين_ابراهيم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر على حافة الصراع
- تويتر، إخوان مصر وسيناريو نكسة يونيو
- لن تنسى لكم مصر هذه الفعلة النكراء
- الخبل السياسي المعاصر في مصر
- تويتر
- إذن ستبتلع الإخوان المسلمون الطُعم!!
- كل الطرق في مصر تؤدي إلى انقلاب عسكري
- هل المطالبة بإعدام مبارك تهدئة للشارع قبل 25 يناير؟
- مازالوا يسرقون مصر ويدافعون عن الثورة!
- مجزرة ماسبيرو والقصر العيني ومحمد محمود هل كانت لتبرئة مبارك ...
- ماذا لو حكموا على مبارك بالبراءة؟
- محروس سليمان ومصريون أضاءوا وجه مصر
- مسرحية سيدتي الجميلة المصرية أفضل من الأمريكية
- شيزلونج صرخة ثورية للشباب على مسرح الشباب
- نجيب محفوظ في ذكراه .. مبدع لا يعرف الرذيلة
- مصر تنتحر
- إلى هؤلاء المحسوبين زوراً على أقباط مصر الشرفاء
- قالوا له بمطار ألماظة: مصر بنت الجيش يا ريس
- الولايات المتحدة الأمريكية: أنا ربكم الأعلى !!
- أي -بن لادن- اليوم الذي يخدعنا الأمريكان بأنهم قتلوه في 2011 ...


المزيد.....




- رد فعل غريزي مدهش.. فيلة تشكّل -دائرة تأهب- لحظة وقوع زلزال ...
- -يشمل نزع سلاح غزة-.. مسؤول في حماس يكشف تفاصيل المقترح الإس ...
- مؤتمر دولي حول السودان في غياب طرفي الصراع، وارتفاع الانتهاك ...
- الزائر الأحمر يربك سماء العراق وأكثر من 1800 حالة اختناق
- شركة يابانية تكشف عن ذئب آلي (فيديو)
- عريضة إلى نتنياهو من وحدة السايبر الهجومي والعمليات الخاصة ب ...
- مقتل 19 مدنيا وإصابة 85 آخرين بهجمات أوكرانية على مناطق روسي ...
- غوتيريش يعرب عن قلقه البالغ إثر استهداف مستشفى الأهلي في غزة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل قصف غزة.. قتلى وجرحى وتدهور غير مسبوق ...
- الخارجية اللبنانية: المحادثات مع الرئيس السوري كانت بناءة


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محيي الدين ابراهيم - تغريدات سياسية