أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - شباچ الإمام














المزيد.....

شباچ الإمام


عبدالكريم هداد
(Abdulkarim Hadad)


الحوار المتمدن-العدد: 3919 - 2012 / 11 / 22 - 22:32
المحور: الادب والفن
    


( شعر شعبي عراقي )


شِفِتْ دمعاتْ أمي
فضة
عْلَه شباچْ الضريحْ..
اتْطيحْ..
وبيَّه اتْصيحْ..
إجَتْنَا الريح.. غَبرَة .. حَمْرَه..
ومِنْهو إلْهَا ..؟
وما يِطيحْ ..
عَلىَ ظهور الحوافرْ
سْيوفْ طِغيانْ
تفزْ بينَا النوايِبْ
وتوگعْ أصْنامْ
وراياتْ العِلَتْ ليفوُگْ
تِرفرِفْ وتِصعَدْ العالي
ثورة بقوة الطوفانْ
..............................
..............................
..............................

شِفتْ إمي واگْـفَة
تِبيچي حِزِنْنَا الما يِنامْ
وچانَتْ تِشِدْ العِلَگْ
اخْيوطْ خَضرَه
بْشباچْ الأمامْ
تِدْعي ،وتِبْچي ، وتِتْمَنَه
وتِبوسْ الكراماتْ العظيمَة
وْجَلّ الكلامْ
ياشباچْ الذهب.. ،
ياعِطرْ النبوّة
والحضرَة ساحَة للحمامْ
الذهبْ گبَة
والوهَجْ نور السلامْ
بين ضِوياتْ المناير
عالية
بْخد السِمَا تْصيحْ الأذانْ
" الله واكبر
الله واكبر
حيَّ على خير العملْ "
وخير العمل عدلْ وسلامْ
هذا طَبعْ الناسْ الفقيرَة
من طبعْ الأنبياءْ
والأولياءْ
والرسلْ
تِتْنومَسْ بْحِلوْ الأملْ
وذاكْ إبُويْ المازَعَلْ
من التعبْ ..
مثل خبزَة چْفوفَه ، طاهْرَة ،
بِسِّتْ بيهَا العَسلْ ،
ما مِسَكْ مالْ الحرامْ
وعيونَه مليانَه تنامْ
فوگ سِجادَة صلاتَه نيتَّه صافية
وحلوَةْ غرامْ
ماقرَا بَسْ عَلَّمْنَا نِقْرَا
وعيَونَنا شَبْعانَه
من كَدْ الحَلالْ
هيَ شمسْ الناسْ غابَة
من الضوَة ..
ما تِنْطفي
ويَّه المناير عاليَة لِيفوگْ ..
والوهَجْ گبةْ ذهبْ
وفضة شباچْ الأمامْ .



#عبدالكريم_هداد (هاشتاغ)       Abdulkarim_Hadad#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دِمَشْقُ
- إيْ والله كُبَرْنَا.. وشَيَّبْ الراسْ
- كمال السيد، رائداً في التلحين، ووطنياً في الموقف
- يُومَكْ حِلُو عاشَرَكْ..!
- أغنيات صنعتْ طاغية..!!
- حوارات مازن لطيف، أسئلة لتنقية ثقافة عراقية أصابها الوهن!
- هو لا يشبه أحداً
- محي الإشيقر، إحترافية خاصة في سبر عوالم شخوص حية.
- الحوار خطى نحو التمدن
- هل حقا - ضيع كوكب حمزة نفسه.. - ؟!
- أين حصة العراقي..؟
- سياسي عراقي
- قراءة في ديوان - حيث لا ينبت النخيل- *
- كوميديا أم سخافة عراقية ؟!
- المحيبس، ومجلس النواب العراقي
- من صنع هذا الأعلان ...؟؟
- يا بيت الشهيد
- انْهَضُوا، لَقَدْ تَأخَّرْتُم ...!
- أوباما العراقي
- خُطَى حَرِيق ِ وَطَنْ(من مود حتى بريمر)


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالكريم هداد - شباچ الإمام