أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - احمد الخطيب و خطاب الاسلام السياسي في خدمة الامبريالية














المزيد.....

احمد الخطيب و خطاب الاسلام السياسي في خدمة الامبريالية


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 3911 - 2012 / 11 / 14 - 19:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



- تصفح موقع احمد معاذ الخطيب خطيب المسجد الاموي في عهد حافظ الاسد يدل على ان لا علاقة له بالعصر ولا بالحقائق القاسية بل انه مجرد مهرج على منبر صلاة الجمعة كما اي اخوانجي وسلفي.. فقضية كالبوسنة والهرسك بكل تعقيداتها الجيو استراتيجية و ايجاد الناتو موقع قدم له في مناطق الرمال المتحركة التي اشعلت حربا عالمية يوغوسلافيا السابقة لادارة تفتيت امكانية اوروبا الموحدة يعالجها بسذاجة عاطفية رومانسية تخدم اجندة اسيادة الذين نفذوا الجرائم الفعلية في البوسنة والهرسك ومهدوا لها اي الناتو والولايات المتحدة و ساهم اعراب الخليج بالمال والخزعبلات الاسلامية لتغيير حقيقة الصراع الدولي الاهم في هذه المنطقة الحيوية..يتفرغ هذا الداعية لتفسير العادة السرية و ما يتداولة اي داعية تابع لمستعمرات الخليج الصهيونية قطر والسعودية مثلا او اتباع الانظمة العربية كالبوطي والازهر لالهاء الناس بالسفاسف..اذا كان مثل هؤلاء الكراكوزات اي الخطيب و سيدا وغليون وطيفور سيقودون الشعب السوري وهم ممثله الوحيد فعلى الدنيا السلام فمحل مخري بشار الاسد شنقوا دعاة الاسلام الامريكي ..شو الفرق بين بعثيي ومخابرات بشار ودعاة الاسلام التهريحي الخطيب وطيفور وعرعور الذين يعلنون صراحة ان الههم امريكي له فروع في الدوحة والرياض واسطنبول وطرابلس الغرب وعند ال الحريري واحمد الاسير..

- سفير اخوانجي اسلامي سلفي خياني حر في تل ابيب
الناطق الرسمي لمجلس الخيانة الاسطنبولي بقيادة غليون ونائبه طيفور سابقا هو انس العبدة وقد اثبتت وثائق ويكليكس وايضا ما بات معروفا باعتراف امريكي صريح ان قناته بردى تمولها السي اي ايه وهو اخوانجي ع
تيد..رسالة الاخوانجي مرسي لبيريز وتعيين سفير اخوانجي في تل ابيب لايحتاج الى اي ادعاء فهو واضح كالشمس..برنار ليفي وادارته لثوار الناتو الاخوانجيين والسلفيين في ليبيا ووجوده في غرفة القيادة العملياتية لاتستطيع ان تنكره ومذكراته رأس على علم ..واول دولة او مستعمرة بالاصح اعترفت بمجلس اسطنبول الخياني ومنحته سفارة سورية هي ليبيا الاطلسية..و اتحدى ان تثبت لي ان مستعمرات قطر والسعودية والكويت والامارات و البحرين وليبيا تمنح سنتا واحدا لحر في العالم فمقاييسهم الاستخباراتية والخيانية معروفة وقبل الانتفاضة اتهمت بشار الاسد انه اقترف خيانة عظمى لانه عين مدير مكتب جريدة خالد بن سلطان الحياة عبد الله الدردري العميل السعودي الامريكي كاهم شخصية في البلد في صياغة السياسات الاقتصادية التي ادت الى زيادة نسبة الفقر اكثر من خمسة وعشرين بالمئة وتهجير اهل الريف

- هلوسة مع التخيلات البعثية والوهابية
مشكلتكم هي الالوان السمجة الفاقعة التي تريدون ان تنمطوا فيها الناس لا اما لا اما فقط مع ان لغتي واضحة في ادانة طرفي الارهابي الهمجي جيش الخيانة الحر ومخابرات الاسد المافيوية..انت تناطح نفسك ولا تجيب على ش
يء فالاسد كما العرعور وجيش الخيانة الحر والاخوانجية مشروع مافيوزي للصراع على السلطة وامتيازاتها ليس فيها اي شيء وطني ..ولايضاح نكوينهم الطبقي وتحالفاتهم المتشابهة والمتطابقة قبل وبعد انتفاضة سوريا قبل ان يغتصبها الهمج الوهابيين فانها موجودة في كل ما اكتبه ومنذ زمن بعيد وبامكانك قراءة موقعي الفرعي اما تجار البعث الذين اصبحوا اليوم تجار جيش الخيانة الحر فهم انفسهم اي رياض نعسان اغا وزير الاسد والناطق الوهابي اليوم وكذلك مناف طلاس و رياض حجاب وكثر لن تجد منابتهم تختلف بعث او حر فقط اينما تؤكل الكتف تجدهم
.......................
لييج - بلجيكا
تشرين الثاني 2012
.....................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريحات ضاحي خلفان ومافيات شيكاغو
- قصيدة: مزاج وصبية وانسان
- مصابيح كافرة
- كباريه الثقافة العربية
- القرضاوي والظواهري والبوطي كبنية تحتية للخراب والاحتلال
- صبية محبوسة بالبراكين
- عندما يكلف الاخوانجية والسلفيين تاريخيا بركوب موجة الحراك لا ...
- قصيدة :ذرى صبية واجنحة
- قصيدة: مسافات مابين الحواس
- المجتمعات الاكثر تدينا واسلاما هي الاكثر انحطاط وتحرشا
- قصيدة: ما يوقظ الرمل ومدائحه
- تطوير التخلف العربي عبر وهابية الاخوانجية و اجترار سلف عصر ا ...
- قصيدة:وطأة الجسد الحليبي
- قصيدة: شفافية مصابة بالخيال
- قصيدة:الاعتراف امام الغياب
- تصفية اسرائيل بانهاء شرطها الاستعماري واثره على مستقبل العرب ...
- ذكرى الاموات في بلجيكا وفائضهم العبثي في سوريا..
- محاريث الاسلاف..Les charrues ancêtres
- سحابة تدون حلما
- زاهد، زائد في السراب


المزيد.....




- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - احمد الخطيب و خطاب الاسلام السياسي في خدمة الامبريالية