أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عمر أبو رصاع - الحراك الشعبي الأردني- بؤس المشهد أم بؤس القراءة؟!















المزيد.....

الحراك الشعبي الأردني- بؤس المشهد أم بؤس القراءة؟!


عمر أبو رصاع

الحوار المتمدن-العدد: 3910 - 2012 / 11 / 13 - 07:20
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


اطلعت في الآونة الاخيرة على مجموعة متنوعة من المقالات وملصقات المواقع الالكلترونية والافكار المرتجلة والنقدية، التي تصب جام نقضها (لا نقدها) على الحراك الشعبي في الأردن بشكل خاص والحراك الثوري العربي بشكل عام، ولعل أبرز مأخذ لمحته مشتركاً بين تلك القراءات كان ما وصف بأنه عجز الحراك عن التوسع الافقي والانكماش العامودي، وأياً كانت صيغ التعبير عن هذا المأخذ فإنها جميعاً تشترك في مؤداه النهائي، وتتفاوت في درجة تحميل المسؤولية عنه للحراكيين انفسهم وللقوى السياسية الأخرى وفي مقدمتها جماعة الاخوان وللنظام الحاكم.
ولعل المدخل المنطقي لتحليل بنية هذه الفكرة في أساسها هو القياس التاريخي، لتحديد ما إذا كان الفعل الثوري المتسق مع الثورة العربية المعاصرة فعلاً يأخذ هذه الطبيعة في الاستطالة الكمية والنوعية، أم أن له انحناءات أخرى، وربما انحناءاته الخاصة به وفق طبيعته وبنيته وبيئته؟
وإذا ما كان الأمر على ذلك النحو الذي قرره ذلك النقد- النقض فيصح الحكم ببؤس الحراك، أم أنه على نحو معاكس تماماً بحيث يتقرر بؤس تلك القراءة لا بؤس الحراك؟
هل انطبقت تلك الصيرورة التي تشترطها تلك القراءة فعلاً، أو ذلك التطور الجدلي الموضوعي في الثورات العالمية والعربية ذات السمات المشاركة؟
الحقيقة التي لا مراء فيها أن ثورات الشعوب التي اطاحت بالاستبداد السياسي لتؤسس نظماً ديمقراطية تحمل بين ثناياها سمات النظام التعددي، جميعها لم تكن تحت قيادة طليعة واحدة منسجمة ايديولوجياً، بل على نقيض ذلك فإن القيادة الايديولوجية الموحدة للثورة لم تنتج أبداً وعلى الاطلاق إلا نُظماً مستبدة بالضرورة.
وأياً كانت الوسائل الثورية المتبعة وحجم التضحيات المبذولة في الثورة ذات القيادة الايديولوجية الواحدة، فإنها ابداً لم تذهب إلى ديمقراطية تعددية وليس من شان بنيتها أن تفعل، فإلى أي مدى يمكن لاصحاب تلك القراءات أن يفصلوا انفسهم عن تصورات الايديولوجيات الشمولية للثورة؟ ذلك سؤال نضعه بين أيديهم برسم الاجابة لعله يساعد على نقدهم هم لانفسهم ووعيهم لذاتهم بشكل أفضل.
المطلوب بداية أن نعي إن كنا بصدد كفاح من أجل تحقيق الانتقال الديمقراطي والتحرر الوطني، أم أننا بصدد ثورة ايديولوجية؟
لأن الاجابة عن هذا السؤال هي التي ستحدد لنا النموذج التاريخي القياسي، فإذا كنا ازاء تجربة ثورية ايديولوجية تكون التصورات النقدية التي تقدمها تلك القراءات معقولة تماماً، وعندها نعم يجب أن يكون هناك انكماش عمودي نوعي، وتكريس لقيادة الحزب أو الطليعة الواحدة، من عينة ما حصل في روسيا أو الصين، أما إذا كان الحديث عن حركات التحرر الوطني من الاستعمار وحراكات النضال من اجل الانتقال إلى الديمقراطية وازاحة الحكم الديكتاتور المستبد، فالأمر على النقيض تماماً، والسبب بالضرورة بنيوي، بمعنى أن بنية القيادة الثورية تتشكل عملياً تحت ضغط طبيعة الهدف الثوري، وبالتالي فإن الثورات التي تتبلور باتجاه رؤية ايديولوجية معينة بالضرورة ستنتج قيادة ايديولوجية، وستذهب هذه بالضرورة أيضاً إلى نموذج مستبد بديل، هذا ما حصل في روسيا وفي الصين وفي ايران، وهذا النوع من القيادة لا يمكن بحال إلا أن يقود إلى نظم شمولية مستبدة، مشروعها أبعد ما يكون عن مشروع حراك ثوري لتحقيق ديمقراطية تعددية.
ببساطة لأن الديمقراطية التعددية كهدف، لا بد أن يخلق حوله قاعدة من التوافق الوطني بين مختلف مكونات المجتمع السياسي، ونحن هنا لا نتكلم عن اجماع سياسي، إنما نتكلم عن بنية حراكية نضالية قادرة في تركيبها على حمل ممثلين من مختلف تلونات وتكوينات المجتمع، ذلك أن فكرة النضال من أجل التحرر الوطني ومن أجل الديمقراطية التعددية تغري جميع المكونات بلا استثناء، ومن السذاجة المطلقة ان نطالبها بأن تتحول إلى حزب سياسي أو ما يشبه الحزب السياسي، وهي في أقصى مدى لتطورها النوعي يمكن ان تنتج عمل جبهوي لتنجز هدفها كما حصل في الهند والجزائر مثلاً أو حتى ان تحقق هدفها دون أن تنتج تلك الجبهة كما حصل في اسبانيا.
يبقى أنه حتى في الحالات التي سعت إلى تحقيق ذات أهداف الحراك الثوري العربي والاردني، لا يمكن اعتماد نموذج قياسي جاهز، والتعامل مع فكرة النضال التحرري والديمقراطية بمنطق الخضوع بالضرورة إلى القوالب الجاهزة، ولعل أكبر مصيبة مني بها المفكر العربي المعاصر على امتداد القرن العشرين، هي توهمه المتعالي والخطير بوجوب الخضوع للقالب الجاهز المثالي الذي تشربه عبر عملية مثاقفته للنماذج الحضارية التي تقدمت التجربة العربية المعاصرة.
ولما كان هكذا قد سقط أسير بريق القالب الجاهز والبنية الكلية التي يصبوا إلى تحقيقها وتمثلها مهما كلف الثمن، اصطدم عملياً باستعصاء الواقع وعدم استجابة البنى الاجتماعية الاقتصادية وما يتماهى معها من بنى فكرية وثقافية وقيمية، هكذا صار لزاماً في رأيه أن يخضع المجتمع لرؤيته بأي وسيلة، وتسرب بذلك تبرير المشروع اللا مشروع، وصارت الغاية تبرر الوسيلة.
إن تركيب وفهم الاشكالية على النحو الذي انتصر له الافغاني، هو تماماً الذي جعل العقلانية العربية في رؤيتها لمشروع النهضة تستسلم لفكرة الاستبداد بل وتبرر لها، تحت إلحاح بريق فكرة المستبد العادل، فالتوق الرهيب لاحداث نهضة بطريقة القفزة العملاقة لم يكن ليترك حيزاً حقيقياً لهؤلاء الرواد، يدركوا من خلاله أهمية الاشتباك الجزئي مع واقعهم المباشر، فاندفع الافغاني بعد فشل حركة عرابي باتجاه تبرير الاستبداد بوصفه ضرورة لتحقيق العدل والاستنارة والنهضة، فيما كان محمد عبده أكثر واقعية واشتبك جزئياً مع الواقع في حدود اجتهاده المتمثل في انتاج جيل من الرواد وتوسعة قاعدة التنوير والتثوير، فكان قاسم أمين وسعد زغلول من أبلغ الامثلة على نتاج تجربته.
إلا أن الحسم كان عملياً للمستبد العادل، هذا التركيب المتناقض أصلاً في بنيته، استطاع أن يستمد تبريره لدى القواعد التي ثاقفت باحتراف تجارب المجتمعات المتقدمة، من خلال فخ الحكم بعجز القيم الديمقراطية التعددية عن انجاز مهمة النهضة، بل وباعتبارها هي نفسها قيد على النهضة يحول دون تحقيقها.
وبعيداً عن الرأي في مدى صدقية هذا الحكم، بات من المسلم فيه مع نهاية النصف الثاني من القرن العشرين، أن العقول الناهضة فقط هي وحدها التي تستطيع أن تنجز النهضة، وكان لا بد من عقل ناهض إذن يستولي على السلطة ويحكم كمستبد عادل يحقق القفزات النوعية المرجوة، هذا على الاقل في مستوى التنظير الثقافي لما حدث فعلاً هو ما جعلنا ضحية حقيقية للاستبداد الذي لا علاقة له بالعدل ولا يمكن أن ينتجه.
إن حركة الشعوب والعمل السياسي عامة ليس علماً تجريبياً مخبرياً، فالشعوب ليست مختبرات والانسان ليس كفأر التجربة، وبالتالي فإن كل تجربة ثورية هي بحد ذاتها صاحبة سياق موضوعي تاريخي خاص، ولها من الفرادة والمقومات ما يميزها بالضرورة عن غيرها، وإن كنا قادرين على الدخول بتبريرية تاريخية لظهور حراكات العشائر والمناطق والاحياء، قياساً مثلاً على التجربة الاسبانية، إلا أننا نؤثر أن نعتد أكثر بطبيعة بنية وتطور الحراك الشعبي من خلال فهمه من داخله هو، والاعتماد أكثر على الانتقال في الفهم والتحليل من ما هو جزئي "Micro" إلى ما هو كلي "Macro"، فالوصول إلى القالب الخاص والقدرة على التنبؤ له والتصور لمستقبله وخدمة شكله وتطويره، لن تتأتى لنا من خلال اسقاطه في قوالبنا الجاهزة التي تعلمنا عليها، بل من خلال الاشتباك المباشر مع النموذج الخاص في مكوناته وتفاصيله الجزئية.
لا ندري مثلاً على أي أساس يقرر أصحاب تلك القراءات أن تعدد الحراكات وكثرة عددها نمو عمودي؟! بينما يدرك تماماً من يعمل على الأرض أنها كانت ولا زالت ضرورة وشكل من اشكال التوسع الافقي، الذي اقتضته دائماً نتائج سياسات النظم المستبدة في تقطيع اوصال البلاد عرضاً وطولاً، وتهشيم البنى المجتمعية وتحويلها إلى جزر معزولة بعضها عن البعض الآخر، فيما يمثل التطور في خطاب تلك الحركات عبر عامين انصرفا مؤشراً في منتهى الأهمية والدلالة العميقة لمن يحسن القراءة.
وبشكل واضح وحاسم لم يستطع الخطاب المنصبغ بالرؤى الاقليمية والضيقة، أن يستمر داخل بنية الحراك، وراح رويداً رويداً يرتمي في احضان النظام السياسي المستبد بعد أن لفظه الجسم الحراكي، ولم تصلح تبريريته وتمويهاته الايديولوجية عبر محاولة التشكيك في مكونات الحراك وشركائه في تمزيق نسيج اللحمة الحراكية، لأن المعركة باتت واضحة كل الوضوح في ذهن الحراكات الشعبية وجذرها المشروع الديمقراطي التعددي والدولة المدنية الدستورية التي قاعدة وجود الفرد فيها هي المواطنة، هكذا فإن الحراكي اليوم لا يعرف الحراكي من خلال رؤيته الاقتصادية السياسية الايديولوجية أبداً، وليس يعنيه إن كان رفيقه في الحراك شيوعياً أو اسلامياً أو قومياً، بل ما يعنيه أن يكون حراكياً حسم علاقته مع النظام المستبد القائم الذي تستعصي بنيته الفاسدة على الاصلاح، يعنيه الاشتراك في النضال من أجل استرداد الشعب لدولته سلطة وموارداً وانشاء الدولة المدنية الديمقراطية التعددية التي قاعدتها المواطنة.
هناك ادارة غير مركزية للحراك، ومن لا يلمس ذلك ويعيه لا نعتقد بأنه مطلع فعلاً على طبيعة الحراك وطريقة عمله، وقد ساهمت التكنولوجيا في تسهيل ذلك إلى درجة كبيرة، وهذه الادارة ليست مجلساً من أي نوع، ولا هي هيئة سياسية أو حزب طليعي، بل هي عقلانية مرنة قادرة على التواصل والتلاقح الفكري والعملي، استطاعت عبر سنتين أن تحقق نقلات نوعية كبيرة جداً في مستوى وعي الحراكيين، وإن كان البعض يقيس المشهد باعداد المتظاهرين، فنحن ننظر إلى الجالسين في بيوتهم بعد، وندرك أن تغيراً كبيراً قد تم انجازه في مستوى الوعي وفي اتجاه المزاج العام للناس، وهو ما نعتقد أن عليه الرهان الرئيس، لأنها الكتلة الحرجة التي تملك فعلاً مفتاح الحسم النهائي، أما متى ستتخذ ذلك القرار فأمر مرهون بمعطيات المعركة وظروفها المحيطة اقليمياً ودولياً.
هناك تغيرات هامة في بنية الحركة الاسلامية نفسها، تغيرات نعتقد أنها طالت الاوزان النسبية للتيارات المكونة لها، ونحن لا نعتقد بمقاربة المشهد لدى تلك الحركة بصفتها كتلة واحدة على لسان وعقل واحد، بل هي كتلة كبيرة مكونة من مجموعة من التيارات، جاء الحراك ليفعل جدلها فيما بينها، وإن كان هذا الجدل الداخلي يضج بعنف لكل من هو مطلع على المشهد الداخلي للحركة، فهو لا يعني أن يتحول إلى نزاع مفتوح، إنما من الواضح تماماً للمشاهد العابر أن تغيرات هامة طرأت على طبيعة الحركة ومزاج شبابها العام، وعلى رؤيتها والمسافة التي باتت تقف عليها من النظام المستبد.
هل معنى ذلك أنها حسمت خيارها نهائياً لتقف على نفس المساحة التي يقف عليها شركاءها في الحراك الشعبي؟ ربما ليس بعد بالشكل المطلوب، لكن عدم الحسم لم يعد ممكناً، وتراكم تفصيلات المواقف وتداعياتها تدفعها رويداً رويداً باتجاه الحسم المطلوب وبشكل نهائي، ولن تشكل الاستثناءات إلا حالات هامشية تكررت كثيراً في تاريخ الحركة دون أن تحدث فرقاً نوعياً أو اثراً بنيوياً جذرياً عليها.
هناك ايضاً جهود حثيثة داخل الحراك الشعبي للتطور تنظيمياً، وهذا التطور النوعي المشروع، سيمثل رافداً ايجابياً بل ورافعة مطلوبة للحراك، شريطة أن يتخلى أصحابه عن وهم توحيد الحراك في تنظيم واحد، ومن وحي التجربة أقول إن قاعدة التوافق الحراكي على هدفها الواضح أوسع بكثير من القاعدة التي يمكن أن يلتقي عليها أعضاء تنظيم سياسي مهما بلغت رحابة قاعدته النظرية والتنظيمية، وليس معنى هذا أن العمل التنظيمي خطأ بل هو ضرورة وشكل من اشكال التطور النوعي، إنما معناه الانطلاق من فكرة أن الحراك الشعبي حاضنة عامة يفيدها أن تتطور التنظيمات داخلها، ويضرها أن يحاول أياً منها الاستيلاء عليها واختصرها بنفسه.



#عمر_أبو_رصاع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إني اراني اعصِرُ نفطاً
- رفع الدعم وسعر صرف الدينار الأردني
- الأردن- الغاز المصري واكاذيب الاستبداد
- دولة الرئيس
- الأردن- شرعنة الاستبداد
- مصر- كشف الحساب أم رأس النائب العام؟
- الأردن- ماذا بعد حل مجلس النواب؟
- أين ذهبت أموال الشعب الأردني؟
- قراءة في الانتخابات الأردنية
- لماذا أقاطع الانتخابات البرلمانية الأردنية؟
- نحن والغرب على طرفي نقيض، بين الحداثة وما بعد الحداثة
- تاريخية المصحف -3- (في نقد المرجعية التراثية: أ- الأسس العقي ...
- تاريخية المصحف -2- (القطيعة المعرفية وعمى الزمن)
- تاريخية المصحف -1-
- نكون أو لا نكون
- العودة لمنطلقات الثورة المصرية الحديثة
- حكومة وفاق وطني عراقي
- التباين الثقافي للمفاهيم- التسامح والمساواة
- تاريخ العلاقة بين مصر والجزائر عندما يصنعه الأقزام
- فهوم الفن


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عمر أبو رصاع - الحراك الشعبي الأردني- بؤس المشهد أم بؤس القراءة؟!