أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - خلف علي الخلف - يوميات الثورة السورية: عن الشاعر الذي أصبح رئيسا لإتلاف سياسي















المزيد.....

يوميات الثورة السورية: عن الشاعر الذي أصبح رئيسا لإتلاف سياسي


خلف علي الخلف

الحوار المتمدن-العدد: 3908 - 2012 / 11 / 11 - 22:17
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


شاعر سياسي:
بعد الأداء الشعري لجورج صبرة في مقابلاته الأخيرة على الجزيرة كنت أتوقع أن يضعه حزب الشعب رئيسا لرابطة الكتاب.. لارئيسا لإتلاف سياسي.

***
مقلوب البعث:
وسيذكر تاريخ الحركة الديموقراطية في سوريا.. أن جورج صبرة سقط في انتخابات الامانة العامة لائتلاف المجلس الوطني في عام 2012 التي منها ينتخب المكتب التنفيذي والذي منه ينتخب الرئيس.
لكن سقوطه في تلك الانتخابات لم يمنعه من أن يصبح رئيسا لذلك المجلس وبالانتخاب !!. وقد احتارت معاهد العلوم السياسية في هذا الاختراع الذي لم يكتشفه أحد قبل إئتلاف المجلس الوطني.

***
مجلس مصدوم :
حديث المجلس الوطني عن إستقلالية قراره يشبه حديث المالكي عن لا مشروعية التدخل الخارجي.
***
الطريق إلى إسقاط النظام يمر فوق قبر المجلس الوطني الموقر.
***
المجلس الوطني يرفض أي بديل له.. ببساطة شديدة قصتنا مع المجلس مثل قصتنا مع الأسد مسك الكرسي ولن يتركه إلا للقبر.
***
بعد توبيخ السيدة كلينتون للمجلس الوطني وعدم اعترافها بتمثيله للثورة السورية؛ يفترض به أن يصدر بيانا قصيراً يوضح المؤامرة الإمبريالية الرجعية عليه؛ ويختمه بـ : نشعر بالصدمة. مع أنه كان يجب أن يشعر بالعار منذ وقت طويل.
***
المجلس الوطني شكل لجنة لإعادة الهيكلة وقررت رفع عدد الأعضاء من 320 إلى 600 عضو. نعم 600 عضو. وذلك تحت شعار إضافة كل المكونات وتجديد الشرعيه.
بعد ذلك بأيام رأت لجنة إعادة الهيكلة أن المجلس بحاجة إلى "ترشيق" [جعله أكثر رشاقة] فقررت تخفيض عدد الأعضاء من 600 إلى 400..
أنا فعلا وبشكل جدي لا أدري لماذا لم يأخذ المجلس جائزة نوبل في الذكاء.. أو في إعادة الهيكلة حتى الآن.

***
بطون الكتب:
روى ابن حمندوش في كتابه تاريخ القرن الحادي والعشرين في باب غرائب الأقوال:
... وعندما قامت الثورة السورية قام رهط كبير من المعارضين بطلب التدخل الخارجي، ولما كانت أمريكا في ذلك الحين سيدة العالم بلا منازع، توجهت وفودُ منهم نحوها يطلبون منها التدخل ويزينونه لها؛ لإطاحة المجرم الذي قتل عشرات آلاف السوريين بدمٍ بارد.
ولما كانت أمريكا لاتريد التدخل حينها، قالت لهم عجوز جميلة كانت وزيرة خارجية بلادها:
أما بعد.. إذا أردتم أن نساعدكم اصلحوا "معارضتكم" أولاً.
بُهتَ الرهطُ وتفاجأوا.. وهبّ سياسيون ومثقفون وكتاب من الرهط، صارخين: هذا تدخل.. هذا تدخل في قرارنا المستقل، وقرار مجلسنا المستقل..
وقد اعتبر محللو ذلك العصر أن هذا من أعجب الأشياء التي حدثت.

***
توازن:
من يذكر "التوازن الاستراتيجي" الذي كان يلوكه [يلعن روحه] حافظ الأسد طوال حكمه المستمر.. تبين أنه كان يعمل على بناء "التوازن الاستراتيجي" بين سلطته الوحشية وبين بقية السوريين.
تبديل طرابيش:
المبادرة المطروحة لتشكيل إطار للمعارضة تنبثق عنه حكومه "مؤقتة"، برعاية الأمريكان حفظهم الله ورعاهم، تستخدم الأدوات نفسها وتعيد الأخطاء نفسها التي أنتجت المجلس الوطني المرحوم.. ومن أهم الأكاذيب التي تم ترويجها وتمريرها وتم السكوت والتغاضي عنها، هي إن الحراك الثوري تمثله لجان التنسيق المحلية، والهيئة العامة للثورة، والمجلس الأعلى لقيادة الثورة.. وهي مجرد مكاتب إعلامية لها ناطقين! ربما كان لكل "مكتب" منها تأثير في بلدة أو بلدتين أيام السلمية المرحومة.

***
الناشط والسياسي:
في مصر كان هناك الكثير من النشطاء.. نشطاء سياسيين.. حقوقيين... مجتمع مدني.. ساهموا في الثورة المصرية وأعدوا لها.. لكنهم لم يتحولوا إلى وزراء.. أن تكون ناشطاً مخلصا لا يعني أن تكون وزيراً.. ولا رئيسا.. ولا مقرراً لشؤون البلاد...

***
كراكوز وعيواظ:
أحد الأشياء التي تم ابتذالها على مستوى المعارضة السياسية هو مفهوم "الشخصية الوطنية". فأصبح يطلق على من هب ودب.. من قبل منظمي المؤتمرات والحكومات والحصص وجيرانهم وأقاربهم... وبعض ممن أسبغ عليهم هذا اللقب لم يقدم للوطن إلا الكذب والتفاهة وأحيانا الشرمطة [المعنى غير جنسي]

***

أمنيات:
متى ينمو ضرس العقل للمعارضة السورية !!

***
الفوارق السبعة:
لم يعد هناك فارق بين الوهابية و بعض من شيوعي سوريا ويسارييها الديموقراطيين الليبراليين.. إلا أن يدعوا للنقاب احتراماً لما يسمونه عادات "الشعب".

***
عبودية:
هذه ثورة حرية. أستغرب ممن يحسب نفسه على الثورة وقد استبدل عبوديته لـ بيت الأسد بعبودية مستحدثة لآخرين... يا بني آدم إفهم: هذه ثورة لتكون حراً وليس لاستبدال مالكك.

***
جبهة تقدمية:
جبهة النصرة هي جزء عضوي من النظام.

***
عندما عاد الحريري وجنبلاط لدمشق لاحسين عنترياتهم:
مع انتشار موجة من التعويل على دفعة للثورة السورية من خلال الساحة اللبنانية، على إثر جريمة اغتيال وسام الحسن واستنهاض قوى 14 أذار لخطابها حين اغتيال الحريري؛ يمكن التساؤل هل هناك إمكانية للتعويل على من أضاع ثورة الأرز، وأعاد الأوضاع في لبنان إلى عهد الوصاية الأسدي، حتى دون جيش!.
من أضاع ثورة الأرز هو "زعامات" لبنان، التي ماتزال على رأس عملها!، تلك الثورة التي كان يمكن لها أن تشكل اختراقاً بقدرٍ ما، بقدرٍ ما نتيجة استقرار الوضع اللبناني في الحرب والسلم على تموضعات متبدلة التحالفات، لكنها شبه مستقرة.
عاد لبنان لزمن الوصاية الأسدية برعاية قطرية وإدارة وإرادة سعودية، وبيع دم الحريري ببلاش ولم يقبض أحد حتى ثمناً، ذلك لأن السعودية ما كانت مستعدة ولا قادرة على مواجهة حزب الله بعد احتلاله بيروت، وهي نفسها التي ساهمت في تصعيد موقف تيار ما سمي لاحقا 14 آذار وتمتينه ضد النظام السوري مستغلة ثورة الأرز، لكنها بالنتيجة دولة تعرف مصالحها جيداً ولايهمها أن يذهب الحريري وجنبلاط إلى دمشق ذليلين ويلحسان "كم سنة" من المقاومة والعناد. تذكروا إيها السوريين ذلك وأنتم تعولون على قطر والسعودية.

***
طريق:
الشعبوية في سوريا تقود إلى الطائفية عاجلا أم آجلاً

***

تنفيس:
الناس الذين تضخمت ذواتهم بسبب كثرة الهتافين والمطبلين.. بودي تذكيركم بحافظ أسد [يلعن روحه] وكيم إيل سونغ [العظيم] الذي كانت البطاطا تنتج أكثر عندما تستمع لخطاباته.. وكيم جونغ إل [القائد العزيز] الذي بكت الأشجار لوفاته! وكيم جون أون.. الذي يمر بجانب المداجن فتسمن الدجاجات وتبيض عشرة بيضات متتالية... إلخ إلخ..

***
حزورة:
هناك باب في الصحافة اللبنانية أسمه "أسرار" [مع تنويعات مختلفة على التسمية] عادة يحكي أشياء مكشوفة وسخيفة في العادة. من نوع "نائب لبناني محسوب على جهة معينة قال أثناء استقبال مرجعية معينة لعدد من النواب المحسوبين على هذه المرجعية إن الحكومة باقية حتى نهاية السنة..."
أعتقد أنه يلزمنا في الصحافة السورية باب تحت عنوان "حزورة" نطرح فيه بعض الحزازير والجائزة مرحى قيّمة لكل من يحزر..
وأول حزورة سأتبرع بها من عندي:
قناة أخبارية عربية بثت ما قالت عنه وثائق سرية مسربة من نظام عربي. وجه أحد الذين شاهدوا البرنامج من على صفحة الفيس بوك -عبر المذيعة- سؤالاً لشخص من الجهة المسربة للوثائق [عماد الدين رشيد]، كيف تنشرون وثيقة مسربة من المخابرات تخاطب السفير السوري في قطر في عام 2012 في حين أن السفير المخاطب ترك منصبه هذا في عام 2006 !!
فردت الجهة [الرشيد] ما معناه أن هذا الشخص مدسوس من قبل شخص آخر يحاول التشويش على صدقية الوثائق!
لكن القناة بقيت تبث الوثائق التي لا يصدقها عقل طفل ولد في الألف الأول قبل الميلاد.. إلا أنها مؤخرا نشرت مقالة في موقعها الانكليزي "تبربر" فيها نشرها الوثائق المفبركة بكونها اعتمدت على إحدى الجهات السورية التي كانت لا تشك في مصداقيتها لذلك لم تتأكد. علما أن الوثائق بثت بالعربية والقناة تبث بالعربية . إحزر هذه القناة؟!

***

ذائقة:
لم أستسغ أبداً ولا مرة " نزف إليكم نبأ استشهاد...". الموت موت.. وهذا التحايل لا يخفف من وطـأته وألم الخسارة. أفضل دائما "ننعي لكم .. " تليق بالموت وبفداحة الخسران.

***

جرة الغاز:
على صفحات الفيس بوك يتم تداول فيديو كدليل على أن طائرات النظام أصبحت تستخدم إسطوانات الغاز بدلا عن "براميل الـ تي إن تي".
إن فحص الفيديو لا يثبت أن "جرة الغاز" التي يتم تصوريها قد هبطت من "الأعالي؛ [ولكم أن تتخيلو جرة غاز تهبط من السماء ولا تتنفجر] بل إن الجرة الثانية تثبت أن الامر إطلاق رصاص عليها وليس انفجار.
بالنسبة لي هذا مناسبة "لنبش الأكاذيب" المكشوفة في أحيانٍ كثيرة والتي يتم تداولها تحت شعار "هذا النظام المجرم يمكن أن يقوم بأي شيء" وهذا حقيقي بالطبع، وماثل للعيان؛ وهذا ما يدعونا للقول أن النظام قام بإجرام لا حدود له بحيث أنه لم يعد يضطر أحداً للكذب والتلفيق السخيف والمفضوح في غالب الأحيان.

***

منشار الخشب:
هناك من ناصر السلمية في البداية ودافعوا عنها وحققوا مكاسبا من ذلك. ثم ناصروا العسكرة ودافعوا عنها وقالوا إنها فرضت فرضا وحققوا مكاسب من ذلك.
وعندما تشكل المجلس الوطني دافعوا عنه وحققوا مكاسب من ذلك [وهي كثيرة] وعندما أصبح جثة هامدة سنّوا أسنانهم عليه ونهشوه وحققوا مكاسب من ذلك.
وعندما علت موجة النقد ضد بعض أساليب العسكرة ونتائجها ارتفع صوتها ضد "أخطاء" [الجيش الحر] وحققوا مكاسب من ذلك..
الآن وفي ظل الإيمان المنتشر بعقم الخيار المسلح [وحيداً] وجدواه.. ستجدهم كالعادة يهبون لانتقاد الخيار العسكري ويعودون إلى الخيار السلمي ويحققون مكاسب من ذلك.
لنسامحهم بكل المكاسب الرخيصة التي حصلوا عليها>

***

في العروبة والأخوة وما بينهما:
إلى الذين ينادون العرب والمسلمين.. أخوتكم الفلسطينيين أصبح لهم 65 سنة ينادوهم.. ولم يسمع أحد صوتهم.

***

الخيار الأسوء:
هناك خيارات تزداد سوءا لمسار ومصير الثورة... لكن أسوء خيار يمكن تخيله هو بقاء هذا النظام المجرم.

***
محاصصة:
أنا مع نظام المحاصصة في التمثيل؛ شرط أن يخصص لنا كسوريين حصة أيضاً.

***
عزلة:
كلما ازدادت وتطورت وسائل الإتصال كلما قل التواصل بين البشر.



#خلف_علي_الخلف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا المقاومة المدنية تنجح وتحقق الإنتقال إلى دولة ديموقراط ...
- غزوة الإخوان المسلمين للثورة السورية
- يوميات الثورة السورية: مجلس البعبصة ومرتزقة حلب في هذا السيا ...
- حزب الهتيفة الجدد
- يوميات الثورة السورية: عن الذين يقاتلون بدماء الآخرين ويحرضو ...
- ليس لأنك ضد النظام علي أن أصمت عن جرائمك
- المعارضة السورية القائمة ووهم -الكراسي- في سوريا الجديدة
- الخطة المحكمة للإطاحة بالأسد خلال ساعات
- يوميات الثورة السورية: من الحولة إلى معارضة تفكر من أرجلها و ...
- الشيوعي مؤامرة أم فكرة
- البرلمان السوري المؤقت وحكاية المطار السري
- بعض الحديث عن رياض الترك وحزبه
- غزوات الإخوان المسلمين بعد إتمام التمكين
- يوميات الثورة: قوات الجزيرة وكتيبة حمد؛ وصفة مجربة للتحرير
- فتاوى للتصدير: شيوخ التكفير يستعيدون لياقتهم في سوريا
- يوميات الثورة: عن السيدة قضماني وإخوتها في المجلس والمتسولين
- يوميات الثورة: سوريا.. قصة موت معلن
- يوميات الثورة: سوريا الآن بين خالد أبو صلاح وأدونيس
- في الإغتيال السياسي لبرهان غليون
- عن أوجه الشبه بين المجلس الوطني السوري وسلطة الأسد


المزيد.....




- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - خلف علي الخلف - يوميات الثورة السورية: عن الشاعر الذي أصبح رئيسا لإتلاف سياسي