أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - السيد القمني والقيم الصينية !! رد على مقالته تبسيط مفهوم القيم















المزيد.....

السيد القمني والقيم الصينية !! رد على مقالته تبسيط مفهوم القيم


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3899 - 2012 / 11 / 2 - 22:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السيد القمني والقيم الصينية !! رد على مقالته تبسيط مفهوم القيم

الكاتب..

و إذا كان الكون و المخلوقات و الخالق موجودين قبل وجود الإنسان ، للزم أن يخلق الله القيم بدورها قبل خلق الإنسان ، كما خلق الشمس و القمر و النطفة و العلقة ، و لو افترضنا مخيالاً أن ذلك قد حدث و أن القيم موجودة في كتاب محفوظ قبل خلق الإنسان . فسيترتب على ذلك عدم تطور القيم لثبوتها مع ثبات النص الأزلي في كتابه المكنون . و لو حدث هذا ما عرف الإنسان البدائي ما عرفه من تقدم و تطور ، و خلق أثناءه الحضارة و قيمها . فلا يوجد شئ علي حاله منذ وجد الخلق إلى يوم الدين ، كل شئ يتغير و يتطور ، و التطور هو الحقيقة الوحيدة الثابتة في الوجود

تعليق...

يقول صاحب القيم الصينية..لو كان وجود للخالق والمخلوقات قبل وجود الإنسان لكان لزاما عليه خلق القيم قبل خلق الشمس والقمر .. البعد السياسي الديني من هذا القول إبطال ما نسب للخالق من قيم .. وحسر الفكر بالمخلوقات الكونية التي تقدم خدمه الإنسان كالشمس والقمر متناسيا أن القيم خلقت مع الإنسان فلا يستطع مخلوق أخر حملها .. ...وهل القيم النبيلة أو الفاسدة مواد أو موجودات نختارها كما يختار احدنا السلعة الجيدة من الرديئة ..انتبه إلى الازدواجية العقلية ...قبل قليل جعل القيم مواد كخلق الشمس والقمر ..ثم غير راية وقال لو أن القيم موجده في كتاب محفوظ أو مكنون يقصد القران لثبت تلك القيم ولما استطاع الإنسان البدائي التقدم والحضارة ..

أول حضارة حملها الإنسان حضارة المسميات وفيها تغلب فكره على فكر الملائكة كدليل على قدرة الإنسان على خلافة الأرض واستثمارها ...
قال الله...
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ{30} وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ{31} قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ{32} قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ{

سؤال ..إي حضارة بنيت على القيم ...الحضارة الفرعونية أم البابلية .. القران اخبرنا أن هؤلاء لا قيم لهم ..قال الله .. {قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانْظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذَّبِينَ }آل عمران137
{أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآثَاراً فِي الْأَرْضِ فَمَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ }غافر82

الكاتب...


و ان تطور القيم ، و ظهور الجديد منها فرضاً على يد الرسل و الأنبياء ، مما ينفي نسبتها للرب ، لأن الرب يخلق خلقاً مباشراً تاماً غير قابل للتطور حسب الاعتقاد الديني . فالكون كله مخلوق خلقاً ربانياً مباشراً هو اليوم على صورته كيوم خرج آدم من الجنة ، و هو ما يخالف ما نراه بعيوننا ماثلاً في الواقع ، و الغريب المبهر أننا لا نراه ليس لعمى في العيون إنما تعمى العقول

تعليق...

وضع الكاتب فاصلا زمنيا له أبعاد تضليلية يبدأ من بعد خروج ادم من الجنة ليعكس لنا بداية تاريخ القيم على اعتبار ما جاء به الأنبياء والرسل من قيم منسوبه إلى الله لا صحة لها .. وان القيم من صنع الإنسان وليس من صنع الله.....سؤال. من بعث الأنبياء والرسل إلى البشرية غير الله .. هل تعتقد كان اختيارهم لأنفسهم للرسالة اختيار تلقائي .... لما كان الأنبياء من اختيار أنفسهم ..لماذا لا تقم فينا نبيا أو رسولا لتخبرنا عن قيم يسوع كيف صنعت في روما وانتهت في فلسطين .. رب النفاق..
{إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللّهِ وَرُسُلِهِ وَيقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً }النساء150

الكاتب...


إن الاعتقاد بالخلق المباشر يستلزم ان يخلق الرب الشئ و قيمته داخله و جزء من مكوناته ، لا أن يخلقه ثم يتذكر القيم بعد ألوف السنين فيرسل لنا ملحقاً بكتالوجات مختلفة مع أنبياء مختلفين ليخبرنا عن قيمته . إن القيم التي وضعتها الحضارة الإنسانية هي الأصدق من القيم المحكمية عن الفقهاء و الكتب التراثية في شكل كتالوجات غير حقيقية . و لأن القيم إنسانية و نسبية ، استباح الخليفة عمر لنفسه الاختلاف على نسبة العاصمة يثرب مما يحصله الولاة على البلاد المفتوحة ، فاختلف مع عماله جميعاً تقريباً ، و كان الخلاف على المال ، و لم تكن هناك قيمة غير المال وراء ذلك ، و استباحت السيدة عائشة الثورة على عثمان ثم استباحت الحرب على الإمام علي ، لأنه تكن هناك قيماً متفق عليها ، لم يكن مشتركاً بينهم سوى وجهات النظر النسبية و المصالح الخاصة الدنيوية المادية البحت ، التي أجاز كل طرف لنفسه صحتها الدينية

تعليق....

البعد السياسي من وضع فاصلا زمنيا بين خلق والكون وخلق ادم لإثبات معدومية القيم عند الخالق وما إرساله للأنبياء بالقيم إلا استحداث طرا عليه لاحقا..والمفروض أن تكون تلك القيم جزء من مكوناته قبل خروج أدام من الجنة ولا يصح إرسال رسل لتخبرنا عن قيمه ..فالقيم من صنع الحضارة الإنسانية .. من هذا نجد علم الآثار مهتم بإحياء مزابل ومقابر الأولين للحصول على القيم النبيلة .... تحضرني نكته .. ذهب شخص إلى اسكافي مسن ليصلح حذائه .. سأله الاسكافي أنت ابن من.. قال الشخص ..أنا ابن فلان .. قال الاسكافي ..والدك كان صديقي عندما كانا أطفلا.. سأله الشخص.. كيف كانت صداقتكما .. قال الاسكافي ..كنا نهتم بتربية كلاب الصيد .. قال الشخص.. هات يا رجل تبا لها من صداقه تأتي من وراء كلاب الصيد .. تبا لها من قيم تأتي من وراء مقابر ومزابل قوم أخزاهم الله في الدنيا قبل الآخرة ..
َكذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَاهُمْ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ{25} فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ{26} وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{27}

الكاتب...

أن الذي خلق مصاحباً للإنسان موضوعاً بداخله . هو الغرائز ، و قد تم تزويد كافة الكائنات بهذه الغرائز من الإنسان إلى القردة إلى الحشرات ، كلها مثل الإنسان ، غريرة البقاء و غريزة الحفاظ على النوع ، و هو الصراع الرهيب الذي دخله الإنسان الأول في بيئة قاسية لا ترحم ، لكن من بين كل هذه الكائنات فإن الإنسان وحده هو الذي لم يكتف بالغرائز تدير له حياته ، لأنه لو اكتفى بها لظل يعيش بدائياً في الأحراش و الغابات يقتل ليأكل ، أو يُقتل و يؤكل ، و هي البيئة التي أنزله الله فيها ، مستنقعات ، و كهوف و ضواري و أحراش و بوادي ، في البداية عندما بدأت منظومة العقل المعرفية اكتشف الإنسان وجوب تغطية سوءته فلم يتوفر لديه إلا أوراق التوت ساتراً له ، فهذا ما وفره له الخالق في جنته بعد أكل الثمرة المحرمة .
و عندما نزل آدم للبراري و المستنقعات و الكهوف لم تعجبه تلك البيئة المُعدة له من قبل خالقه ، و تمرد عليها و حولها اليوم إلى ناطحات سحاب ، لم تعجبه الخيل و البغال و الحمير و الإبل التي خلقها الله له ليركبها ( و زينة !! ) ، و استعان بها كل الأنبياء ، فصنع الطائرة المكيفة و السيارة المترفة و السفينة الباذخة ثم مركبات الفضاء ، فعندما تمرد هذا المخلوق على حاله البدائي و بيئته استبدلها بما هو أفضل منها ملايين المرات ، و ترك ورقة التوت التي ستر بها عورته ، و ورقة التين التي كان ينظف بها مؤخرته ، فلبس أجمل فنون الأزياء و أنشاء دورات مياه هي أعلى ذوقاً وفناً و نظافة من مقرات عروش الملوك القدامي . هذا المتمرد لم يعجبه أن يكون ذليل غرائزه فقام بتعديلها و تحسينها و تطويرها إلى الأفضل ، و ابتدع القيم و فلسفات الأخلاق ليرافق تطوره المادي تطوراً معنوياً و خلقياً بمعايير قيمية تليق برقيه

تعليق...

يقول صاحب القيم الصينية .. بدأت القيم الإنسانية في أوربا بداية القرن السادس عشر إبان الثورة الصناعية بعد اكتشاف النفط واستحداث المكننه الصناعية للسيارات والقطارات والملابس ويقصد هنا فترة صناعة يسوع في روما ..فصناعته بلورة القيم الحضارة والتقدم العلمي في آن واحد .و لم تمر أوربا بمرحلة الجمال والبغال والحمير كما مرت به الشعوب الإسلامية .. فالقيم جاءت مع أول وهلة لصناعته عكس اله الإسلام الذي جاءت قيمه متأخرة بعد إرسال الأنبياء والرسل فشعوب أوربا لم تسكن المستنقعات والكهوف كما سكنها أبناء ادم .. أين القيم الإنسانية في جرائم المسيح ابن الله بين الكاثوليك والبروتستانت أين القيم في جرائم ألبوسنا ونيجيريا .. أين القيم في قتلى الحرب العلمية الأولى والثانية ..

الكاتب...

و الأضرار التي تترتب على القول بقيم دينية تبدأ أولاً من قواعد الدين نفسه ، التي لا تقبل المناقشة و لا استعمال العقل و إنما تطلب التصديق و الطاعة . بينما القيم اختيار و مفاضلة و عقل يمايز ليعطي القيمة إيجابية أو سلبية ، و لذلك لو قلنا بقيم دينية ستكون قيماً زائفة باطلة لأنها تخلو من الاختيار العقلي . و ما يعطيه الدين لم ينشئه العقل إنما استقبله دون حوار بقرارات قدسية و مسلمات و تحليلات و تحريمات ، لذلك عندما يتدخل العقل بقيمة العلمية و كيميائية سيكشف لنا كمية الأضرار و السموم في بول الجمل الذي يتداوي به المسلم حسب النصوص

تعليق...

مقالة صاحب القيم الصينية كشخص سئل عن مكان عقله فوضع يده على رأسه للإشارة إلى مكان العقل .. قيل له هذا راسك وليس عقلك ..حاول اختراق جدار رأسه ليصل إلى عقله فلم يستطع.. فبقي حيرانا بين عقله ومكان عقله.. هكذا هي مقالة الكاتب ..لم نعرف منها القيم ولا أين القيم ..فالكاتب لا تعجبه القيم النابعة من الله ولا من الأنبياء ولا من الرسل ولا من عمر ابن الخطاب وعائشة ولا من الذين شربوا بول البعير .. لكنه معجب بالقيم الحضارية وبالتقدم العلمي والتكنولوجي النابع عن الماء المتحول إلى نبيذ بعد أن تبول يسوع فيه.. فالقيم والحضارة في أوربا من وجه نظره السياسية من صنع معجزات المسيح الدجال على يد زعيم الدجالين ...مكاري

{قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدّاً حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً }مريم75



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسيح الدجال والأمجاد المزيفة للأديان السياسية
- المسيح الدجال بين الدين السياسي ودجل رجال الدين -2
- المسيح الدجال بين الدين السياسي ودجل رجال الدين -1
- قالت اليهود يسوع ببعلزبول أي زعيم الشياطين لوقا -1
- العنصرية والبغضاء في شريعة المسيح ابن الله !! رد على مقالة ف ...
- عقوبة الأديان السياسية في القران (الطوائف المسيحية )
- يسوع في فندق خمس نجوم – لوقا
- إخراج الشياطين وشفاء المرضى من معجزات الشيطان الأكبر - لوقا ...
- المسيحيون المتصهينون والتطرف البروتستانتي
- تعاليم يسوع احد أسباب التكالب الامبريالي على الشرق الأوسط !! ...
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -5
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -4
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -3
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -2
- الصراعات الدينية والحروب الدموية في أوربا -1
- الصراع السياسي الأشوري القبطي على قيادة الكنائس الارثذوكسية ...
- الصراع السياسي الأشوري القبطي على قيادة الكنائس الارثذوكسية ...
- القمني واله بني إسرائيل رد على مقالته!! الإسلام والحضارة
- مسيحيو العراق !!الكنيسة الأشورية- 3
- وثيقة أهل الذمة مؤامرة عثمانية مسيحية -الكنيسة الأشورية -2


المزيد.....




- هكذا أعادت المقاومة الإسلامية الوحش الصهيوني الى حظيرته
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة-إيفن مناحم-بصلية ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تعلن استهداف مستوطنة كتسرين بصلية ...
- المواجهات الطائفية تتجدد في شمال غربي باكستان بعد انهيار اله ...
- الإمارات تشكر دولة ساعدتها على توقيف -قتلة الحاخام اليهودي- ...
- أحمد التوفيق: وزير الأوقاف المغربي يثير الجدل بتصريح حول الإ ...
- -حباد- حركة يهودية نشأت بروسيا البيضاء وتحولت إلى حركة عالمي ...
- شاهد.. جنود إسرائيليون يسخرون من تقاليد مسيحية داخل كنيسة بل ...
- -المغرب بلد علماني-.. تصريح لوزير الشؤون الإسلامية يثير جدلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف حيفا ومحيطها برشقة صاروخي ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - السيد القمني والقيم الصينية !! رد على مقالته تبسيط مفهوم القيم