أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد كحيل - فرعاء تسري في دمي /محمد كحيل














المزيد.....

فرعاء تسري في دمي /محمد كحيل


محمد كحيل

الحوار المتمدن-العدد: 3898 - 2012 / 11 / 1 - 12:23
المحور: الادب والفن
    


فرعاء تسري في دمي /محمد كحيل
لقد صبغت كل عروقي بلونها.
بعينيها ...بلون شفتيها
الورديتين .......
نظرت إلى......... دمي
حين نزف ......لحبها
و جدته لون وجنتيها
التي صبغت بلون رباني
ايها الخالق ....زدت ابداعا
حين .........خلقها
و زدتني حبا حين رأيتها
انا الذي سجد الحب لعشقه
و تأملت به .....العشاق
كيف أكبو لحبها ركوعا؟؟؟!!!
و كل العاشقين لأحبابهم سجدا
كنت مختلفا .......بحبها
عشقها ........و لهها
فما كان لي إلا أن أهيم برسمها
فما هيامي إلا أن اخر ركعا سجدا
لا تعجبوا إن قلت أني
كنت للحب .......ناكرا
و حين أحببتها ....
أصبحت للعاشقين إمام



#محمد_كحيل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أرى طيفك يناجيني /محمد كحيل
- أنا الذي أمطرت كلماتي العبارات /محمد كحيل
- سمعت صوتا هاتفا من قلبك / محمد كحيل
- يا بهجة الفؤاد اسكني روحي /محمد كحيل
- ليش الدنيا تغرر فينا/محمد كحيل
- شدي حيلك يا بلد /محمد كحيل
- بعثرةالكلمات /محمد كحيل
- كلمات تصدح /محمد كحيل
- نزيف الوطن/محمد كحيل
- بسحر عينيك ثمل / محمد كحيل
- نقشت اسمك في القلب
- آهات ....مبعثرة /محمد كحيل
- تجربة عاشق /محمد كحيل
- العمال في عيدهم /بقلم محمد كحيل
- تعصوا عليَ الكلمات
- مملكة المشاعر استيقظت على يديك /محمد كحيل
- أنظر إلى الدنيا كحبة لوز مغلقة
- القلوب حائرة/محمد كحيل
- أختاه /
- حبك مثل شجرة زيتون


المزيد.....




- عالم الثقافة.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك نايل سات وعرب سا ...
- مخرج مصري شهير يثير جدلا بتصريحاته حول عدم اعتراضه على مشارك ...
- وفاة مغني الراب التونسي أحمد العبيدي “كافون” إثر أزمة صحية م ...
- ترامب يعزل أمينة مكتبة الكونغرس من منصبها
- روائية نمساوية حائزة نوبل للآداب تدافع عن حق الفلسطينيين في ...
- ادباء ذي قار يحتفون بفوز أربعة من شبابهم بمسابقة الأدباء ال ...
- متحف أورسي بباريس يجري عملية ترميم مباشرة للوحة الفنان غوستا ...
-  فنانة مصرية تكشف تفاصيل -السحر والطلاق- في أزمة بوسي شلبي و ...
- المجمع اللغوي بالقاهرة يرقمن ملايين المصطلحات بالذكاء الاصطن ...
- كتاب -مقومات النظرية اللغوية العربية-.. قراءة تحليلية دقيقة ...


المزيد.....

- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد كحيل - فرعاء تسري في دمي /محمد كحيل