|
بعض أخطاء القرآن اللغوية
موريس رمسيس
الحوار المتمدن-العدد: 3896 - 2012 / 10 / 30 - 19:40
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الغرض الأساسي من هذه الدراسة (*1) هو الحض على أعاده كتابة القرآن ليتقارب فى كلماته مع النُسَخ الأقدم من المخطوطات المتواجدة بالفعل في كلا من (مصر و تركيا و أوزبكستان) و المكتوبة بالخط (الحرف) الآرامي يستطيع الدارس الجيد (*2) للغة الآرامية (السريانية) أن يقرأ و (يفسر) معظم الكلمات القرآنية المتواجدة في تلك المخطوطات القرآنية القديمة و بالتالي تصدق المقولة بأن اللغة العربية ما هي آلا جزيرة صغيرة في محيط اللغة الآرامية ، أعاده قراءة و دراسة هذه المخطوطات "الغير منقطة" و "الغير مشكلة " و المكتوبة بالخط الآرامي ،. يعطى احتمال كبير بوجود قرآن مختلف كثيرا عما هو موجود بين أيدينا الآن كما أن الاحتمال لا يزال قائما بتلاشي التناقض المتواجد بين آياته الذي يسمى بالناسخ أو المنسوخ!
1- »» رفع المعطوف بدلا من النصب سورة المائدة (5 - 69 ) .. إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا "وَالصَّابِئُونَ" وَالنَّصَارَى مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (69) .. يجب أن يتم نصب المعطوف على الاسم و ليكن "وَالصَّابِئِينَ" ، كما في الأمثلة المشابهة في الآيات الأخرى التالية سورة البقرة (2 - 62 ) .. إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى "وَالصَّابِئِينَ" مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (62) سورة الحج (22 - 17 ) .. إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا "وَالصَّابِئِينَ" وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (17) *** 2 - »» نصب المعطوف على المرفوع سورة النساء (4 - 162 ) .. لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ "وَالْمُقِيمِينَ" الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا (162) .. المفروض أن تكون "وَالْمُقِيمونَ" الصَّلَاة ، أي رفع المعطوف على المرفوع سورة البقرة (2 - 177 ) .. لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآَتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا "وَالصَّابِرِينَ "فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ (177) .. المفروض أن تكون "وَالصَّابِرِونَ" ، أي رفع المعطوف على المرفوع ايضا *** 3 - »» جزم الفعل المعطوف على المنصوب سورة المنافقون (63 - 10 ) .. وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ " فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ " مِنَ الصَّالِحِينَ (10) .. المفروض أن تكون " فَأَصَّدَّقَ و أَكون " *** 4 - »» نصب الفاعل بدلا من الرفع سورة البقرة (2 - 124 ) .. وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي " الظَّالِمِينَ " (124) .. المفروض أن يرفع الفاعل فيقول " الظَّالِمون " *** 5 - »» نصب المضاف إليه سورة هود (11 - 10 ) .. وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ " بَعْدَ ضَرَّاءَ " مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ (10) .. المفروض إن يتم الجر بالكسرة أى هكذا " بَعْدَ ضَرَّاءِ " *** 6 - »» وضع فعل مضارع بدلا من الماضي سورة آل عمران (3 - 59 ) .. إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (59) .. المفروض أن يكون " قال له كن فكان " *** 7 - »» الآتيان باسم الفاعل بدلا من المصدر سورة البقرة (2 - 177 ) .. لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ ... المفروض أن يكون " و لكن البر أن تؤمنوا بالله " لكون " البر " يعتبر "الأيمان" و ليس البر هو "المؤمن" *** 8 - »» تذكير خبر الاسم المؤنث سورة الأعراف (7 - 56 ) .. وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ " قَرِيبٌ " مِنَ الْمُحْسِنِينَ (56) .. المفروض أن تكون " قريبة " ، تقال "رحمة قريبة" بجميع اللهجات العربية! *** 9 - »» تأنيث العدد و جمع المعدود سورة الأعراف (7 - 160 ) .. وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا .. المفروض أن تكون " أثنى عشر سبطا " *** 10 - »» تذكير خبر الاسم المؤنث سورة الشورى (42 - 17 ) .. اللَّهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ " قَرِيبٌ "(17) .. المفروض أن تكون " قريبة " ، الساعة قريبة حتى في اللهجات العامية المختلفة! *** 11 - »» جمع الضمير العائد على المثنى سورة الحج (22 - 19 ) .. هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا " فِي رَبِّهِمْ "فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ (19) .. المفروض أن تكون " فِي رَبِّهِما " *** 12 - »» ضمير مفرد عائد على مثنى سورة التوبة (9 - 62 ) .. يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ " يُرْضُوهُ " إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ (62) المروض أن تكون "أن يرضوهما" كضمير عائد على الله و الرسول *** 13 - »» أسم الموصول المفرد العائد على الجمع سورة التوبة (9 - 69 ) .. كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالًا وَأَوْلَادًا فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلَاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلَاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلَاقِهِمْ " وَخُضْتُمْ "كَالَّذِي" خَاضُوا " أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (69) .. المفروض أن تكون " وَخُضْتُمْ كَالَّذِين خَاضُوا " *** 14 - »» أسم الموصول الجمع بدلا من المفرد وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ " الطِّفْلِ الَّذِينَ " لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (31) .. المفروض أن تكون "الأطِّفال الَّذِينَ" أو "الطِّفْلِ الذي" *** 15 - »» جمع الكثرة بدلا من جمع القلة سورة البقرة (2 - 80 ) .. وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا "مَعْدُودَةً " قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (80) .. المفروض أن تكون أَياماً "مَعْدُودات" *** 16 - »» جمع القلة بدلا من جمع الكثرة سورة البقرة (2 – 183 - 184 ) .. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا "مَعْدُودَاتٍ" فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (184) .. المفروض أن تكون أياما "معدودة" لأن جمع الكثرة 30 يوماً *** 17 - »» جمع أسم علم بدلا من إفراده سورة الصافات (37 - 123 ) .. وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (123) تم تم جمع اسم العلم في .. سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ (130) إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (131) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (132) .. خطأ لغويا عند جمع أى أسم علم مثل "إلياس " و جعله " إلياسين " سورة التين (95 – 1-3 ) .. وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ "سِينِينَ" (2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3) .. أضطر كاتب القرآن أن يلتزم بالسجع فجمع أسم العلم خطأَ "سيناء" و جعله "سِينِين " *** 18 - »» كلمة ليس هناك معنى لوجودها سورة البقرة (2 –196 ) .. وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ " عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ " ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (196) .. هل يوجد صيام لجزء من اليوم! و هل تعنى العشرة "تسعة" لذا كلمة "كاملة" ليس لها معنى! *** 19 - »» لما .. بلا جواب سورة يوسف (12 –15 ) .. فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ "وَأَوْحَيْنَا" إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (15) .. فين الجواب لــ "لما" و الجملة ناقصة و لو تم حذف الواو من " وَأَوْحَيْنَا " لاستقام المعنى و تم اعتبار " أَوْحَيْنَا" الجواب لـ "لما" *** 20 - »» وضع أسم الجمع بدلا من المثنى سورة التحريم (66 –4 ) .. إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4) .. طبقا لتفاسير الحديث كان موجه إلي السيدة حفصة و السيدة عائشة ، فلماذا لم يقل " صغا قلباكما" بدل "صغت قلوبكم" فلا يوجد عند أي من الاثنتين قلبين! *** 21 - »» الضمير العائد على المفرد تم جمعه سورة البقرة (2 –17 ) .. مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ " وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ (17) .. المفروض القول "... ذهب الله بنوره"
مع شكري و محبتي
ملحوظة:ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (*1) الدراسة تجميعية عن كثيرين من الباحثين و الدارسين لقرآن إليهم راجع الفضل (*2) البعض من حلقات الأستاذ رشيد مع ضيفة الدكتور جبرائيل صوما في قناة الحياة بخصوص اللغة الآرامية و تأثيرها الواضح في كلمات القرآن http://www.youtube.com/watch?v=ci1MiCtquss http://www.youtube.com/watch?v=0-3rVgkUGc8&feature=related ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#موريس_رمسيس (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حَجَرىِ يا حَجَرىِ (قصيدة)
-
الشيطان يتجسد في (محمد) الرسول
-
الإسلام و عبادة الشيطان
-
تأثير الإسلام على ذكاء و تفكير المسلم
-
العلمانية بديل عن صراع الحضارات
-
لماذا يعتبر المسلم الوثني الوحيد على الأرض
-
سماع (القرآن) و سماع (أم كلثوم)
-
نهاية أسطورة - أشرف الخلق و رحمة لعالمين
-
مصر - الجيش فقد مصداقيته
-
مصر – هل الصين هي الحل
-
أوباش - قصيدة (قبطية فرعونية)
-
مصر - الإخوان و مخطط النهضة
-
فاتورة القضاء على الإرهاب
-
يا أكبر خائن فى الوجود (حب و إنتقام)
-
انقلاب السيسي الإخواني على طنطاوي
-
أنتِ مصريِ أنا - (مواساة و رثاء)
-
تغيرات الشرق الأوسط و ظهور قوى جديدة
-
مصر – فوز و انتصار الكراهية
-
الدول الخليجية و التلاعب السياسي في البورصات
-
مصر - شعب بلا انتماء و بلا ولاء
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|