أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نافزعلوان - وأكبر (إيررر) باص لأبو مازن …














المزيد.....

وأكبر (إيررر) باص لأبو مازن …


نافزعلوان

الحوار المتمدن-العدد: 3896 - 2012 / 10 / 30 - 08:10
المحور: كتابات ساخرة
    


بسم الله الرحمن الرحيم



وأكبر (إيررر) باص لأبو مازن …



كنت حكيت يا زلمة كنا أعطيناك أكبر (إيررر) باص من عنا.. والله ما إلك حق يا زلمة تطلب طيارة من الروس وأولادك من مليارديرة الشعب الفلسطيني موجودين والله ما بيصير يازلمة ومش طيارة عادية .. غير نجيبلك أكبر (إيررر) باص تركب يا ريس وتدلدل رجليك يا ريس مش طيارة صغيرة زي تبعت الروس لاهي من قيمتك ولا من مقامك والله يا زلمة لو حبييت تتسطحلك ساعتين علي ما توصل في هالطيارة الصغيرة غير يكونوا جنابك تكسرو وبدك رحلة علاج ونقاهه شهرين بعدها. لا لا لا لا.. لا طيارات الروس ولا غيره هادول طياراتهم يا زلمة بيوقعوا بالجملة هو إحنا لا قينك لا سمح الله ولا حداً كان سابك عنا وراجع ياخدك، والله يا زلمة زي ما حكينالك غير أكبر (إيررر) باص ما راح تركب وأحلي تصميم داخلي غير نعمللك في هالطيارة. روح تلاقي هادول الروس راح يعملولك ديكور الطيارة من جوه علي شكل حطة أبو عمار علي حيطان الطيارة ويعملولك أحزمة الأمان علي شكل عقال أو عمار، لا لا لا لا إيش بدك في تكشيش هالبدن هادي، كل ما خشيت الطيارة تلاقي إشي بيزكرك بأبو عمار في وشك وكل ما تطلع من هالطيارة نلاقيك منكد عليك من هالذكريات العاطلة اللي كانتلك مع أبو عمار إشي يزكرك بطردك من رئاسة الوزارة وإشي يزكرك لما كان يلطعك علي الباب؟ ولا بدك إياها هالطيارة وزي ما قلنالك يا ريس وعلي الطلاق غير أكبر (إيررر) باص ما تركب، طيارة جديدة لنج ما حداً حط طـ۔ .. زه علي كرسي فيها قبلك إنته والإخوان المرافقين إللك هو إنته وجماعتك قيمتكم غير أكبر (إيررر) باص تركبوا، ولو يا ريس إنته مفكرنا شعب بسيط يا زلمة إنته ناسي إنك رئيس الشعب العنيد والشعب العنيد غير علي أكبر (إيررر) باص ما راح يركبك …



نافزعلوان لوس أنجليس








#نافزعلوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فدائي .. لا أعتقد.
- حادي بادي يا أسيادي.
- ومعي الهدايا للصغار …
- إذا تم منح فلسطين عضوية الأمم المتحدة …
- مرحباً بكم في خرم الإبرة
- قصف جديد علي محمد دحلان..
- غزة تستحق الزيارة ولكن
- يا مرحبا بالشيخ …
- والتين والزيتون
- هل الإنتخابات أثبتت شعبية ساحقة لحركة حماس؟
- من حق حماس أن تمنع الإنتخابات في غزة …
- فلسطين حماس وفلسطين فتح وفلسطين السلطة !
- الفكر الأنثوي والكتابة من الرحم.
- مواقع إحرص علي تجنبها عزيزي الكاتب وعزيزي القارئ.
- من راحوا ..
- الصحافة الفلسطينية والولاء الأعمي …
- لا أستطيع القراءة لإمرأة جميلة …
- لماذا لم تنقلب حماس علي ياسر عرفات?
- شيبوب والقرد الموالف
- وبسؤال عرفات عن كيفية موته قال ..


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نافزعلوان - وأكبر (إيررر) باص لأبو مازن …