أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل علي عبيد - 100 قصة من 6 كلمات














المزيد.....

100 قصة من 6 كلمات


عادل علي عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 3888 - 2012 / 10 / 22 - 11:39
المحور: الادب والفن
    


100قصة من 6 كلمات (القسم الثاني)
عادل علي عبيد
(1)
القابلة المأذونة التي تبتسم حد الرحمة عقيم
(2)
انطفأت الأضواء ، بدأ العرض ، نام المتسولون
(3)
تغريدة الصبح : سكراب ، غاز ، ماء للبيع
(4)
الضوء يهزأ من الستار الذي يخفي الجريمة
(5)
أفصح الليل عن سكونه ، شخصت أرواح الأبرياء
(6)
أشار الطفل إلى الربوة التي تضم أمه
(7)
صرخة تشق سكون الليل : إني بريء
(8)
تصفيق : مر الفأر متبخترا أمام جموع الأفيال
(9)
النمل يكثر الدعاء ، العصف يجتاح البيادر
(10)
الثلوج تخفي الدماء .. ستدمع عين الشمس
(11)
الجند أدى التحية إلى الهزار الميت
(12)
مات الموسيقار الأعمى ، ابيضت نظارته السوداء
(13)
الجدول المنساب يهرب من هدير الشلالات
(14)
محمد درويش علي حياد وإقصاء ورثاء
(15)
النجم الوحيد رأسمالي لا يؤمن بالاشتراكية
(16)
صمتت الجبال ، أخرست الألسن ، تكلمت المدن
(17)
تدحرج للأعلى ، انخفض ليتألق ، هوى فسكن
(18)
كان يتحرى الوجوه التي تعرض عنه
(19)
عاد يقبل الوطن ، بصقت الأرض عليه
(20)
عندما يشق صوته الصباح يصطدم بصداه
(21)
المشاهد التي لعب أدوارها تنكرت له
(22)
نام ليسكن ليله ، ماجت ذكرياته بالضجيج
(23)
تلك العباءة التي تترنح يقبع فيها القلب
(24)
همسه الضجيج وتواري الكلام أجهز عليه
(25)
سافر مغتربا جهلته المدن وتنصل عنه الأحبة
(26)
شق السبيل ، لا تلتفت ، فالعيون تترصدك
(27)
خزن دموعه في قربة الروح خرت عليه
(28)
سرى حديث الروح تغافل القلب فنام
(29)
ضج الفضاء به ، غادرته مساحة الوطن
(30)
ماما عيونك سود وأبي خضر من أنا ؟ !
(31)
بحث عنها ، فتش ، جاب ، عاد واجما
(32)
من يشتري دارا لا تحتوي قلبا ؟
(33)
التماثيل العريقة المحدقة بالسياح تسيل اللعاب
(34)
لم ير القائد من خلال الناظور إلا عياله
(35)
انسحبوا .. لا شيء في القرية ، إنما هو صدانا
(36)
بدعة ينام ، يحرك أذنيه ، يحلم بالعظام
(37)
رمقه والحبل حول رقبته شخصت صورته
(38)
من علمك السرقة بني ؟ أنت وأمي
(39)
قافلة السيرك تمضي المهرج يغط بأحلامه
(40)
المرج المجنون يستحضر أيام الجفاء
(41)
في الأوبرا تشاكست التأملات فصعقا لأنفسنا
(42)
صفر الحكم ، بدأت المباراة ، غابت القلوب
(43)
الغزاة يخشون الليل فثمة من يؤشر عليهم
(44)
ذلك الطاغية يحلم بترويض المستحيل
(45)
القلوب تمشي وراء ظل الأمهات
(46)
ذهب كعادته ، رافقته الوساوس ، رصدته الأقدار
(47)
الغني مبتسما ، كفاكم تصفيقا ..الخيال يزاحمني
(48)
جيوش الذكريات الآثام تنسخ لذة اللحظة
(49)
الارجيلة ، شخير النفس امتزج مع غضب الإوز
(50)
قتل اللص الكلب الذي أنقذ القطيع
(51)
المتشرد (م) ابشر المنطقة الخضراء وقف لجدك
(52)
ذلك القصر المنيف عمدته صفقات الحرام
(53)
من خرم بعيد شاهدنا سرقات الشاعر
(54)
عجيب : سكة الدراويش عامرة بالمجانين
(55)
ممنوع دخول الأيتام إلى مدن الألعاب
(56)
أجبرته الأقدار زيارة ولده في سجنه القديم
(57)
ترك حياته العامرة بالوحدة ليعيش غريبا
(58)
تلك الجبين الشامخة ركعت لولده العاق
(59)
قبضت الشرطة على الحسناء التي تفخخ القلوب
(60)
دفن روحه في صالة انتظار العمليات
(61)
هزم الزمن سنينا ، صرعه الخيال
(62)
(حلق في فضاء العدم ، لم يتذكر اسمه
(63)
تدحرج للأعلى ، انخفض ليتألق ، هوى فسكن
(64)
كان يتحرى الوجوه التي تعرض عنه
(65)
عاد يقبل الوطن ، بصقت الأرض عليه
(66)
عندما يشق صوته الصباح يصطدم بصداه
(67)
المشاهد التي لعب أدوارها صفقت له
(68)
نام ليسكن ليله ، ماجت ذكرياته بالضجيج
(69)
تلك العباءة التي تترنح يقبع فيها القلب
(70)
همس الضجيج وتواري الكلام أجهز عليه
(71)
سافر ألف عام ، عاد إلى جحيم الكوخ
(72)
شق السبيل ، لا تلتفت ، فالعيون تترصدك
(73)
خزن دموعه في قربة الروح ، خرت عليه
(74)
سرى حديث الروح ، تغافل القلب ، .. فنام
(75)
ضج الفضاء به ، غادرته مساحة الوطن
(76)
عيونك سود وأبي خضر .. من أنا ؟
(77)
بحث عنها ، فتش ، جاب ، عاد واجما
(78)
الارجيلة ، شخير النفس امتزج مع غضب الإوز
(79)
انطفأت الأضواء ، بدأ العرض ، نام المتسولون
(80)
تغريدة الصبح : سكراب ، غاز ، ماء للبيع
(81)
الضوء يهزأ من الستار الذي يخفي الجريمة
(82)
أفصح الليل عن سكونه ، شخصت أرواح الأبرياء
(83)
أشار الطفل نحو الربوة التي تضم أمه
(84)
ثمة صرخة تشق جنح الليل : إني بريء
(85)
تصفيق : مر الفأر متبخترا أمام جموع الأفيال
(86)
النمل يكثر الدعاء ، العصف يجتاح البيادر
(87)
الثلوج تخفي الدماء .. ستدمع عين الشمس
(88)
الجند أدى التحية إلى الهزار الميت
(89)
مات الموسيقار الأعمى ، ابيضت نظارته السوداء
(90)
الجدول المنساب يهرب من هدير الشلالات
(91)
محمد درويش علي حياد وإقصاء ورثاء
(92)
النجم الوحيد رأسمالي لا يؤمن بالاشتراكية
(93)
صمتت الجبال ، أخرست الألسن ، تكلمت المدن
(94)
العجلة التي تسوقني اصطدمت بيّ
(95)
شريط الأشباح يمر عليه وهو يخترق الظلام
(96)
الأطفال الذين أصروا على حضور السهرة ناموا
(97)
في عيد الأم كان الدمع يحصي الوجوه
(98)
مات الشبل كمدا بعدما عرف حقيقة الخراف
(99)
عذرا أمي سامحيني فالغربة جميلة
(100)
ذلك النعش الضيق يمهد إلى اللحد



#عادل_علي_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللجنة الاقتصادية في مجلس محافظة البصرة واتحاد رجال الأعمال ...
- المقاولون شريحة مظلومة تحتاج إلى رعاية الدولة
- ماذا تعرف عن شركة مجموعة الفارس المتحدة ؟
- حضارة جديدة
- الادوار
- من داخل المرآة
- ما اقرب الاقصى
- الشاعر عبد الستار العاني : (أنا اكتب إذن أنا موجود)
- البصرة عاصمة العراق الاقتصادية (مؤتمر)
- السيد باقر جبر الزبيدي يلتقي رجال الأعمال العراقيين فرع البص ...
- برنامج مبادرة الشباب التابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولي ...
- لقاء السيد صبيح الهاشمي رئيس اتحاد رجال الأعمال في البصرة مع ...
- ندوة موسعة عن : (منظمة التجارة العالمية)
- تاريخ البصرة الرياضي ..
- لقاء رئيس غرفة تجارة واشنطن ونائبه مع رئيس اتحاد رجال الاعما ...
- زيارة وفد شركة برايمز البلجيكية الى اتحاد رجال الاعمال العرا ...
- رسالة اتحاد رجال الاعمال العرايين فرع البصرة
- وقفة على أعتاب الفن ..
- المسرح .. اقصر طرق البناء
- رسالة متأخرة .. الى روح صباح شرهان الكناني


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عادل علي عبيد - 100 قصة من 6 كلمات