من ...هو..الكائن.. بلا ...خطيئة ...!!!!!

عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 3877 - 2012 / 10 / 11 - 19:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

من هو ...ومتي ...وأين كان ...الكائن الحي وبلا خطيئة....!!!!؟
الخطأ والخطيئة نسبية ...
ما هو خطأ وعيب وحرام في ثقافة البدو ....حرية ومساواة المرأة والمختلف والعدل فيما بينهم ....
الخطأ والعيب والحرام في ثقافة الإنسانية ...
-عدم المساواة ..{{ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ }}
- صعوبة العدل " يوصيكم الله في أولدكم للذكر مثل حظ الأنثيين " – سورة النساء11. ....وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ [البقرة:
لا يجوز تولي المرأة والقبطي الرئاسة ...
- تصنيف الحرية بحسب الجنس والمعتقد ...بمعني الرجال قوامون علي النساء ...
غالبية الثقافات والإيدولوجيات والديانات كانت تهتم كثيرا بالخطأ البشري ...
آدم مثلا ... أخطأ أو خالف وصايا الله ولذا كان العقاب هو حرمانه من النعيم أو الجنات ونزل الأرض ...
لا تسألوا كيف كان نزوله علي الأرض هل بواسطة براق ...أو طائر عملاق أو وسيلة ربانية أخري ....لا تسألوا في أمور لئلا تسؤكم ...!!!!؟؟؟؟المهم ذرية آدم ولادتهم علي الأرض وليست في نعيم السموات وبالتالي ينطبق عليهم حرمانهم لأن الله يعرف أنهم خطاؤون ....!!!؟؟؟
في تعليق علي مقال الخطأ والمحاولة .. العدد: 422287 - انها ليست المحاوله والخطاء بل الاصرار على الخطاء .
2012 / 10 / 11 - 00:32
التحكم: الحوار المتمدن حكيم العارف
ليس بمستغرب ان نبى الاسلام يسقط فى نفس خطيئة داود النبى فكلنا بشر ولكن الفرق هنا كبير جدا ....
داودالنبى رجع وتاب وندم على خطاؤه
اما محمد فاصر على الاستمرار فى الخطاء بتسخير الله لشهوته. إنتهي .
تراجع أنبياء ورسل كثيرون وإعترفوا بقصورهم وأخطائهم ...
الرسول الوحيد الذي كان ينتظر دائما تبرير لكل أخطائه ونزواته بمساعدة من الله هو الرسول محمد ...أي أنه إنسان ...و رغما عن ذلك لم يخطأ البتة ....!!!!وبالتالي الرسول كائن غير بشري ولا يتساوي مع البشر رغما عن قوله قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴿110﴾.........!!!!!
أمثلة من شريعة الرسول الذي لا يخطئ لازالت تتبع في الدول العربية الإسلامية ... ما هو موقف الذمي والمرأة من الرئاسة والشهادة وحق الزواج ؟؟؟
الذمي في شريعة محمد لا يحق له الزواج من مسلمة ...ولا حتي رئاسة دولة مسلمة...المرأة الحاصلة علي شهادات جامعية حتي في القانون لا تتساوي شهادتها مع سائق عربة حنطور -مع الإحترام لإنسانيته - هل يمكن أن يعترف مسلم واحد بأن الرسول محمد أخطأ وضع هذا البند أو السورة أو الآية في قرءانه؟؟؟
كلا لأن الرسول برئ من هذة السورة أو الآية ولم يخطأ بل الذي أخطأ هو الله ...أو الوحي
لن يخطأ أبدا الرسول ولم يخطأ حتي لو قتل وزنا ...لماذا ؟؟؟
التبرير أنه وحي من عند الله ....!!!؟؟؟الرسول كائن غير بشري ولذا لا تنطبق عليه مواصفات البشر ....!!!
ماذا يكون الرسول؟؟؟
من هو الذي يمكنه إتهام الرسول بالخطأ والخطيئة؟؟؟
وكيف يتهمه والله هو المسئول عن الوحي...؟؟؟
المسلم بالتالي هو كائن بلاخطيئة .....!!!!! حيث يتبع كتاب ووحي الرسول ... في عالمنا الأرضي لازالنا نعيش بطبيعة وكينونة الإنسانية نخطأ ونعترف بالخطأ ونجاهد وندرس ونبحث عن كل حديث وجديد في سبيل إصلاح أخطاءنا ...
إذا كان الرسول وكتابه في عصمة من الخطأ والخطيئة وهذا يتنافي مع الطبيعة الإنسانية ...إذن لا يصلح ولا يمكن أن تطبق شرائع و وآيات كتاب الإسلام في عالمنا هذا وعلي شعوبنا .... في الختام ...
كتب الأستاذ جهاد علاونة علي موقع الحوار المتمدن ..... من يستطيع تطبيق الإسلام؟

#عدلي_جندي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات