|
ما هو الجهاد الاكبر
عاد عبدالزهره لقمان
الحوار المتمدن-العدد: 3873 - 2012 / 10 / 7 - 02:37
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
====== ===== الجهاد الاكبر والجهاد الاصغر =========
هل كتبه عربي من بدو الحجاز في القرن السابع وبضربه واحده ام كتبه الفرس في القرن التاسع
ان كهنه زرادشت وبالتعاون مع حمايه الملك الفارسي نفسه قتلوا ملكهم خسرو الثاني في العام 628 في طيسفون بعد خسارته ضد بيزنطه
و استمرت مؤامرات البلاط حيث انهم قتلوا قاءد قوات فارس شهرواراز - الملقب بالخنزير البري -في العام 630 في طيسفون ايضا بعد خسارته وتنازله لصالح بيزنطه
ومن ثم مشاركتهم في قتل الملك الفارسي يزدجرد الثالث بعد هروبه من الموت المحقق من طيسفون في طريقه الى مرو معقل المسيحيون
الفرس العرب في العام 651
ان ما يدلل على صدق هذا الاحتمال رغم اختفاء الوثاءق التاريخيه هو قيام كبير القسسه لمدينه مرو بحمل ودفن جثمان الملك يزدجرد المصدر رقم واحد
وهذا معناه ان اعداء الملك الفارسي لم يكونوا اهل مرو ولا مسيحيوها وانما كانوا الكهنه الزرادشتيون في المقام الاول حيث انهم اكثر المتضررون
وهنا يطرح السؤال هل اراد الملك يزدجرد الثالث الالتحاق بمعويه – قاءد جيوش فارس والذي كان يحارب بيزنطه في ارمينيا وحسب مصادر التاريخ
الارمني وبعد ان احتل مدينه فونيكس في تركيه الحاليه في العام 24=646 وحين كان لازال الملك يزدجرد الثالث حيا
حيث لم يكن في مقدور هيركولوس ان يدمر الامبراطوريه الفارسيه و يقوم بهجومه الانتحاري من ارمينيا و من خلف قوات فارس الا بعد ان استحوذ على ممتلكات الكنيسه من شده افلاسه ولولا تعاونه مع المسيحيون العرب الفرس -حلف كريشا - ومع الاتراك
والاكراد وقباءل الهون الابيض المغوليه والخازار والخاناق في العام 622
ان انهيار فارس وزوال ديانه زرادشت زرع الحقد والكراهيه في صدور الفرس وخاصه عند كهنه زرادست ضد اعداءهم واولهم المسيحيون الشرقيون من سكان فارس وهم كثر و اعتبارهم خونه ومتواطؤؤن مع هيركولوس
مع العلم ان المسيحيه الشرقيه انتشرت بكثافه لدى سكان فارس وكذلك لدى رجال البلاط ونساءها حيث يدكر التاريخ منهم
زوجتا الملك خسرو الثاني نفسه واحد ابناءه واحد وزراءه وقاءد قواته والملقب بالخنزير البري
ان هذه الامثله تمثل قمه الجبل الثلجي
ان علماء التاريخ والاثار عثروا على اعداد كبيره من الكناءس وعلى امتداد الامبراطوريه الفارسيه من اوزبكستان وحتى قطر واليمن واريقيا ويكفينا مثالا واحدا وهو ما عثر عليه علماء الاثار العراقيون من وجود 33 كنيسه في النجف والكوفه لوحدها في القرن السابع والثامن و جميعها كانت عامره باهلها
لابد ان كهنه زرادشت تالموا عند مشاهدتهم لجيوش هيركولوس وهي تسرح وتمرح في بلادهم تغتصب وتنهب وتالموا اكثر عند مشاهدتم تدمير معبد النار الازليه في كانزاك في العام 627
وتالموا اكثر بكثير مما فات عندما شاهدوا الامراء الفرس العرب وهم يستلمون زمام الامبراطوريه الفارسيه ويجلسون على عرش فارس
واصبحوا هم الاسياد واهل البلد الاصليون –الفرس – اذله بعد اختفاء ملوكهم والطبقه المتنفذه وعلى راءسهم كهنه زرادشت
ان العثور المستمر على المزيد من العملات و من خلال دراستها تهاوى عرش الروايه الاسلاميه والقاءمه على اساس قال الراوي ياساده
يا كرام و ظهر زيفها وعدم عكسها لاحداث القرن السابع الميلادي بامانه وصدق اطلاقا مثلا عثر على عمله مضروبه في كرمان –غرب فارس وكتب على الحافه كلمه – جيد – بالغه العربيه وفي العام 17=639 المصدر رقم 3
ان هذه الحقيقه تؤكد انه بعد موت محمد بسبعه سنوات فقط اي قبل احتلال كرمان –فارس وحسب ما جاء في الروايه الاسلاميه وحيث لا زال الملك الفارسي
يزدجرد الثالث حيا يرزق في طيسفون كتبت كلمات عربيه عاى حافه النقود وهذا يظهر وجود تاثير او سيطره عربيه في البلاط الفارسي حين لازال عرب الحجاز قابعون في صحاريها انها ظاهره يتوجب على علماء التاريخ والاثار وخاصه المسلمون دراستها وكشف ما حدث فعلا في القرن السابع
وكذلك فبل احتلال يدو الحجاز لفارس بدءا الامراء الفرس العرب في داربيجرد بضرب النقود باسماءهم وكتبوا على الحافه كلمات عربيه مثل –جيد وجاءز وطيب والحمدلله المصدر رقم 4
ولكن ينعدم الدليل المادي والذي يثبت انهم كانوا مسلمون او عربا من بدو الحجاز
وبعدها جاء معويه حاكم داربيجرد وعبدالملك مروانان حاكم مرو –تركمنستان الحاليه - الحكام الفرس العرب المسيحيون و قد ظهرت مسيحيتهما واضحه وجليه حيث الصليب ونجمه داوود وغيرها حيث لم يزل بعد كهنه زرادشت لم يكتبوا دين العرب الجهادي
ان الروايه الاسلاميه اجهدت نفسها كثيرا من اجل ان تثيت ان معويه وعبدالملك كانا خلفاء مسلمون وعرب قريشيون ولكنها لم تاتي ولم يطالبها احد ومنذ اكثر من الف عام من الاتيان بدليل واحد مادي ما عدا قال الراوي يا ساده يا كرام
ما كان من كهنه زرادشت الا ان يقوموا بعمل تاريخي فريد وبعد ان اظهروا صبرا ومكرا و بعد مضي وقت طويل من العمل الدؤؤب اتت ثمارها
حين نجحوا في القرن التاسع من اباده كل المسيحيون الشرقيون وعن بكره ابيهم حيث لا يعثر اليوم على مسيحي واحد او كنيسه واحده
من جماعه اريوس ومن اتباع الملك الفارسي العربي عبدالملك مروانان والذين يدينون بان المسيح عيسى ابن مريم واختفت كل كناءسهم بعد ان استخدم هؤلاء الكهنه الحكام العباسيون – الفرس العرب – من اجل تاسيس دين جديد للعرب واسموه
الاسلام والذي حملوه كراهيتهم لكل ما هو مسيحي شرقي = عدو فارس الاول ومحطم الزرادشتيه
ان اول من ذكر مصطلح اسلام هو امير المؤمنين عبد الله عبدالملك مروانان نسبه الى مدينه مرو في تركمنستان الحاليه والذي لم يثبت علم التاريخ ان له صله بخليفه رسول الله عبدالملك ابن مروان القريشي وهو من كتبه على معبد قبه الصخره اي انه وخلال حكم معويه لا يوجد دليل مادي على استخدام هذا المصطلح ناهيك عن وجود مصطلح مسلم او نبي او خافاء راشدون او قران او نهج البلاغه او فتوحات اسلاميه وانتصارات اسلاميه واسرى وجواري
ان المتكلم في كتابات معبد قبه الصخره هو عبدالملك مروانان حاكم الامبراطوريه الفارسيه من حدود الصين وحتى افريقيا وهو كمسيحي متعصب لمبدءا اريوس ولم يعثر على دليل مادي يثبت ان ما كتبه عبدالملك هو كلام الوحي والمنزل على صدر محمد نبي العرب حيث انه ادعاء يجافي منطق التاريخ ان يكتب عبدالملك باسم نبي – وهم - من الحجاز يجهله تماما
وكذلك ينعدم الدليل المادي على ان الملك الفارسي عبدالملك مروانان استقى كتاباته على جدران معبد قبه الصخره من القران الكريم والدي ينعدم الدليل المادي على وجود القران العربي في القرن السابع حين كتب عبدالملك كتاباته في العام 72=694 وانما العكس هو الصحيح حيث حشروا كتابات عبدالملك في قران القرن التاسع
ان القران الكريم العربي ترجم من الاراميه السوريه ومن كتاب المسيحيين السوريين قريان قرين ولكن كهنه زرادشت المعممون ادعوا انه منزلا من فوق ومقدسا و من يشكك فيه تقطع اوصاله وهنا اورد مثالا واحدا حيث ان القران العربي المنزل في صحاري الحجاز يذكر الخنزير خمسه مرات مع انه ينعدم وجودها في الصحراء وان كان هو مخصص لكل العالم و مطلق لكل زمان ومكان كان يتوجب ان يحرم اكل الكلاب حيث انهم ياكلونها في الفيتنام وفي حاله ان تحولوا للاسلام سوف يستمرون على عاداتهم
وتم تحويل المتكلم من الملك عبدالملك الى محمد النبي الذي لاوجود تاريخي له –حيث ينعدم الدليل على وجوده تماما او حتى وجود اكثر من متكلم واحد وتم في القران تحوير مقوله عبدالملك اللهم صلي على عبدك ورسولك عيسى ابن مريم الى اللهم صلي على –محمد- عبدك ورسولك وكذلك عيسى ابن مريم عبدالله ورسوله الى محمد ابن عبدالله ورسول الله و تحولت مقوله عبدالملك ان الدين عند الله هو الاسلام –حيث لم يكن بعد اسلام في القرن السابع حيث حرف الكهنه الزرادشتون هذه المقوله وعملوا منها ديانه جديده بعد ان حشروا فيه معظم تعاليم زرادشت و اصبح من الخارج دين جديد ولكن المحتوى قديم وهنا اعرض مثالا واحدا وهو حين ابتدءا عبدالملك بكتاباته على معبد قبه الصخره كتب ما يلي بسم الله الرحمان الرحيم كما في اللغه الاراميه و لم يكتب باسم الله الرحمان الرحيم باللغه العربيه
حيث انه في اللغه الاراميه بسم الله و بعد حذف حرف الجر الباء لا يختلف المعنى المقصود ولكن في اللغه العربيه يختل المعنى تماما حيث ان سم الاراميه تبقى نفسها ولكن عند اللغه العربيه تصبح سم الله اي ان السم او السموم من الله
لا زال المسيحيون والمنداءيون واليهود في وطننا العراق الرحب وحتى هذا اليوم يسمون ابناءهم سمواءل او سمويل او صمويل و شمواءل او شمويل وجميعها تعني سم الله باللغه الاراميه اي اسم الله باللغه العربيه
وان اهل بغداد لازالوا يسمون احد شوارعها والمؤدي الى شارع النهر باسم شارع السموءال وبعد ان تم تعرب اسم الله الارامي باضافه الف ونون وهذا غير جاءز وتعدي على الاراميه حيث ان سموءال هو اسم ارامي وليس عربي وكذلك من الخطا جره بحرف الجر والقول ب – ا – سمويل او ب – ا – شموءل وان المسيحيون المتكلمون بالاراميه يقولون بسموءيل او بشموءيل اي باسم الله بالعربيه
لان الاراميه اقدم من العربيه بكثير وليس العكس
وهنا يظهر مكر المعممون الزرادشتيون قديما وحديثا
ولا زالت الصيغه التي استخدمها عبد الملك قاءمه وتدلل على ان كاتبها كان مسيحي و كانت هذه الصيغه مستخدمه لدى المسيحيون حينذاك ومع الاسف يرددها ملايين المسلمون و لليوم ومن دون عناء تفكير ومن دون ان يسءال المسلم نفسه وما هو الفرق بين بسم الله وياسم الله
حتى كلمه الله هي اراميه واستخدمها المسيحيون قبل ولاده اللغه العربيه واستلفتها العربيه من الاراميه وليس العكس
ولو افترضنا ان محمد نبي البدو قالها ومنذ البدايه وكما تدغي الروايه الاسلاميه فهذه خطيءه كبرى حيث تنفي كونه عربي وكتابا عربيا وانما هو كتابا اراميا ويخاطب اناس مسيحيون يتكلمون الاراميه وانما هو كتاب المسيحيون وقام كهنه زرادشت المعممون بترجمته واعطوه للعرب وادعوا انه انزل من فوق
وحتى كلمه دين وديانه هي كلمات فارسيه ولا علاقه لها باللغه العربيه و كذلك كلمه مسلم واسلام وهي كلمات اراميه وكان يرددها المسيحيون قبل ان يكون هنالك دين اسلامي و على شكل مشلم واشلام على الناس المتوافقون والذين يخضعون لتعاليم اليهوديه والعهد القديم او الملتزمون مع كلام الله ولكنهم لا يعترفون بان المسيح عيسى ابن الله ان عبدالملك قاده هذه الحركه وناصرها ضد بيزنطه المشركه والكافره لانها تعتبر المسيح عيسى ابن الله وكذلك جوابا على مؤتمر طيسفون والذي عقده الملك الفارسي في العام 431
و كلمه اسلام او اشلام نفسها هي نقيض الجهاد والقتل والعنف
ومن الثابت اليوم ان كتابات عبدالمالك على جدران معبد قبه الصخره هي اول كتابه عربيه عثر عليها علماء التاريخ والاثار حتى اليوم –المصدر واحد
ان الدين الجديد وهو اسلام القرن التاسع فانه لايتغارض مع حركه عبدالملك – مشلم – سوى انه حول صفه المسيح محمد –ن- الى اسم علم وهو محمد ابن عبدالله ومنحه الجنسيه الغربيه ومنحه عشيره واهل وحمله السمات التاليه
اولا - تحول الجهاد الاصغر ضد بيزنطه بعدفشل اولاد عبدالملك ومعويه في السيطره على القسطنطنيه الى الجهاد الاكبر ضد اخوه الامس وهم المسيحيون واعتبارهم خونه ومتواطؤؤن مع بيزنطه الكفره المشركون واصبح قتل الاخ او الاخر عملا مقدسا يامر به رب القران وحتى اليوم مع العلم انه لم يعثر على دليل ان كلمه جهاد ذكرت في القرن السابع وانما دكرت لاول مره في القرن التاسع ثانيا – اعتبر كل ما هو مسيحي منبوذ وكل ما له صله باامسيحيه محرم مثل التعميد- الخمر – الخنزير –الكناءس وحتى الناقوس والشموع
ثالثا- اعتمد سيره زرادشت نفسها في كتابه سيره محمد نبي العرب القريشي
رابعا – الحياه الاخرى والجنه والنار –ادم وحواء –يوم القيامه- ايام الخلق السته
خامسا - اعتمد المسيح عيسى ابن مريم كشخصيه مركزيه بعد تحوير صفته محمدن والتي كتبها عبد الملك مروانان على قبه الصجره وكما يلي عبدك ورسولك عيسى ابن مريم و - محمد عبدالله ورسوله لتصبح بعد قرنين او اكثر اسم النبي القريشي العربي محمد –اسم علم – ابن عبدالله و رسول الله
سادسا – اعتبر المسلمون الجدد فقط هم اهل الكتاب و كتاب الله هو القران فقط والاناجيل جميعها محرفه سابعا – كتابه تفاصيل الطقوس الوثنيه للدين الجديد مثل الحج وتقديس الحجر- تقديس قبور الشهداء –الخاليه من العظام المقدسه-
لقد اظهرت اكتشلفات علماء الاثار والتاريخ للادله الماديه الجديده من ان حكام فارس ومنذ 622 وهم الامراء الفرس العرب ومعويه وعبدالملك مروانان واولاده وحتى المامون نفسه كانوا مسيحيون ويجهلون وجود ما يسمى الاسلام حيث انه بنى مسجد المدينه والذي لا يفرق عن معبد يوحنا في دمشق بشيء – المصدر رقم اثنين
لقد نجح كهنه زرادشت في تثبيت كيان دين زرادشت القديم بعد ان غلفوه بالغلاف الخارجي الجديد وهو الاسلام وبعد اكثر من ثلاثه قرون حيث طغى الجهاد والتدمير على حياه المسلمون ولكن من الضروري ذكر ه ان الاسلام هو مرحله من مراحل تطور الديانه المسيحيه وهو جزءا لا يتجزءا من المسيحيه الكاثوليكيه وانشق منها شاءنه شءان حركه البروتنتستانيه بقياده مارتن لوثر
ان الدوله العباسيه هي في واقع الحال كانت فارسيه بامتياز ولكنها عربيه في الاسم فقط وكانت الدوله بحاجه ماسه الى دين اسوه ببيزنطه وبعد ان فشلت تماما في السيطره على القسطنطنيه حولت الجهاد الاصغر اي حربها ضد بيزنطه الى الجهاد الاكبر ضد مواطنيها وتطبيقا لمبدءا فرق تسد
حيث ان الجموريه الفارسيه اسوه بالدول الاسلاميع وبعد ان فرضت نفسها داخليا من خلال الجهاد الاكبر وعمليات القتل والبطش المنظم ضد معارضيها ونجحت في تحويل الدوله الى دوله بوليسيه تحاول استخدام الجهاد الاصغر ضد عدو وهمي لا وجود له وخلق بيزنطه جديده وهميه لدعم حكمها القلق وحرف نضال شعوبها
من الحقاءق الثابته ان كل حكومات الدول الاسلاميه هي صنيعه الاستعمار وهو الذي اوصلها للحكم ضذ اراده شعوبها ولولا الاستعمار لاختفت و توارت الى مزابل التاريخ ان الاسلام هو افضل وسيله وسلاح بايدي الاحزاب الاسلاميه قاطبه وهي لن تسلم الحكم لاي كان حتى ظهور المهدي –الوهم -
المصادر
K-H Ohlig-The Hidden Origens of Islam ,p 46 1- 2- K-H Ohlig-The Hidden Or igens o f Islam,p10 Rika Gyselen, Arab sasanian copper coinage (wien 2000),pp 117-19 4- A.Niktin and G.Roth The earliest arab sasanian coins,6 numismatic chronicle ,v 1553
#عاد_عبدالزهره_لقمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اسءله واستفسارات ان فكر المسلم في الاجابه عليها كفر
-
من المستفيد ومن المتضرر من العلمانيه
-
نواطير الشعب
-
اله النور والخير بريء من القران والمسلمون
-
العلم ينفي وجود اسلام في القرن السابع
-
خرافه شعب الله المختار
-
الشهاده سبقت الاسلام بقرون
-
برديه مصريه تعود لاواءل القؤن السابع
المزيد.....
-
قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين
...
-
144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
-
المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة
...
-
ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم
...
-
عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
-
المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي
...
-
المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي
...
-
المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي
...
-
ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات
...
-
الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|