قطوف من الشهد (48)

شهد أحمد الرفاعى

الحوار المتمدن-العدد: 3860 - 2012 / 9 / 24 - 02:40
المحور: كتابات ساخرة
    

إلى كل من يكتب و يشير و ينشر بوست يقول فيه قاطع محرك البحث جوجل ، و قاطع اليوتيوب ، يوم 24 ، و 25 سبتمبر ... من اجل نصرة نبيك المصطفى ،،،
حضرتك صليت النهارده ؟
حضرتك إغتبت كام واحد اليوم؟
حضرتك صليت الفجر بحياتك كم مرة ؟
حضرتك عاكست كام بنت على الانترنت كام مرة ؟
حضرتك غشيت فى الإمتحان كام مرة ؟
حضرتك تطيع والديك حقا ً و تصاحبهما فى الدنيا معروفا ً؟
حضرتك موبايلك ماركته إيه ؟
حضرتك الكوتشى اللى حضرتك لابسه نوعه إيه؟
حضرتك التي - شيرت اللى لابسه ماركة أصلية مستورده ؟
و كوب الشاى اللى بتشربه الآن قد يكون أجنبى!!
التكييف اللى قاعد فيه أجنبى!!
السيارة التى تركبها أجنبى!!
السيجارة التى تدخنها أجنبى !!
حتى زجاجة الحاجه الساقعة ( المياه الغازية ) مستورده و اجنبى !!
وووووو
جميل أن تقاطع و لكن إبدأ بالصلاة أولا ... عامود دينك .... من أقامها أقام الدين و من تركها هدم الدين ............
.................. إخلعوا الآقنعه ... حتى يرضى عنكم الله و رسوله


تقبلوا تحيتى

نجوى عبد البر
23/9/2012

#شهد_أحمد_الرفاعى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات