أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - منى حسين - حول أوضاع النساء والحركة النسوية في العراق















المزيد.....

حول أوضاع النساء والحركة النسوية في العراق


منى حسين

الحوار المتمدن-العدد: 3853 - 2012 / 9 / 17 - 19:55
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


مقابلة جريدة الى الأمام مع منى حسين محررة صفحة المرأة في جريدة الى الأمام
الى الامام: كيف تصفون وضع المرأة اليوم بعد الانسحاب الامريكي من العراق وانتهاء الاحتلال مقارنة ما قبل الاحتلال وفي ظل النظام السابق؟
منى حسين: ليست صورة وضع المرأة في العراق في الفترتين التي حددتهما في سؤالك تدخل ضمن باب المقارنة، حول أيجابية أوضاعها في فترة ما أو سلبية تلك الأوضاع في فترة مقابلة لها، وضع المراة في العراق بشكل عام هو مأساوي وضع مزري عانت فيه من التهميش والأقصاء من الحياة العامة، سواء في فترة الحكم البعثي الدكتاتوري أو في الفترة التي تلتها من الأحتلال وما بعد أنسحاب قواته. في ظل النظام السابق تم الحد من تطور وتقدم المرأة والقضاء على بعض المنجزات التي حققتها المراة لفترة نضالية طويلة، وقد ساعدته على ذلك ظروف الحرب مع أيران والتي استمرت لثمان سنوات وتلتها دخول الكويت والحرب الكونية على الجماهير في العراق، وتبعهما حصار اقتصادي جاءت به الهمجية الدولية والذي دام ثلاثة عشر عاما، حيث أن المراة في العراق تحملت أوزار الحرب القاسية التي أنهت بنية العائلة العراقية سواء من الناحية الأقتصادية أو الأجتماعية. وتبعها الحصار الأقتصادي الذي أثقل كاهل المراة تجاه عائلتها حيث الفقر وأنتشار الأمراض وخصوصا بين النساء والأطفال وأنتشار مهنة بيع الجسد، ليلحقهما النظام السابق بالحملة الأيمانية التي أعادت الى الواجهة الأعراف العشائرية البالية والنظم التشريعية الدينية. والتي عطلت العمل بقوانين الأحوال الشخصية المدنية وأعادت وضع المراة الى الوراء حيث العشائرية والقبلية. أنها مرحلة تاريخية تعبر عن مدى هشاشة وفشل النهج السياسي القومي العروبي، وانا اعتبرها مرحلة مشوؤمة جرت المراة وقضيتها في العراق الى معترك مظلم.
في الشطر الثاني من سؤالك وصولا الى الاحتلال الامريكي الذي صفع المجتمع صفعته الاخيرة.. نعم لان المراة هي المجتمع.. اتم الاحتلال الامريكي واطلق رصاصة الرحمة على احتظار قضية المراة في العراق.. عندما جاء باجندة تسلط الأسلام السياسي.. ان الاحتلال الامريكي تقصد ملف المراة بشكل واضح.. فلم يكن الأحتلال وقواته داعما لقضية المرأة أو تبنى قضيتها.. كي نستطيع أن نؤرخ الفترات بتسمية ما بعد أنسحاب القوات الأمريكية وانتهاء الأحتلال بالنسبة لقضية المرأة.. فمن اثار الحرب والأحتلال كالمعتاد انتشار اسواق البغاء وبيع الجسد.. أنتشار ظاهرة الأتجار بالنساء والأطفال.. انتشار حالات الخطف والاغتصاب..
حكومات الأسلام السياسي التي تعاقبت على حكم العراق بعد سقوط النظام البعثي أعادت الى الواجهة.. عمليات الحجر على النساء اما بتزوجيهن وهن صغار واما بحجرهن في المنازل واجبارهن على ترك التعليم والعمل وحصر حياتهن بالخدمة والأنجاب واداء الأعمال المنزلية الغير منتجة.. أنتشرت حالات تزويج الفتيات القاصرات بمباركة شيوخ الدين ورجاله.. أعطاء الشرعية لمهنة بيع الجسد بأنتشار مكاتب ما يسمى بزواج المتعة وغيرها من المسميات الشرعية لمهنة بيع الجسد. أن مرحلة حكم أحزاب السلام السياسي هي عبارة عن غلاف للدموية تعتاش على اقصاء المراة ومصادرتها.. والتي هي احدى بصمات الاحتلال او احدى ذراعيه التي التفت على رقبة المراة وقضيتها وخنقتها.. بجملة معاناة ومشاكل فاتمت عليها العوق الصدامي ونزف الاحتلال والرأسمال واللانساني. بطريقة لم يشهد لها تاريخ العراقي مثيل من قبل.. نعم ان تسرب البنات من الدراسة وبشكل كبير جدا وتركيز القانون العشائري الذي يعيد ملكية المراة الى الحجر والقتل وتحت مسمى غسل العار.. وتزويج البنات الصغيرات بمباركة ما يسمى بالتصريح شرعي، وغيرها من انجازات أحزاب الأسلام السياسي، على عصفت بمرورج نضال المراة وحدائق تحررها.. كل ذلك افرازات سلطة الأسلام السياسي التي نشا وترعرع في رحم الاحتلال الامريكي.. ولا يزال العد مستمر فوق اضلع المراة وعلى ظهرها.. ولا يزال واضح اضطهاد المراة بملفات عديدة.. فمن وزيرة الدولة لشؤون المرأة ووصاياها التي اطلقت عليها مسمى الزي المحتشم والتي طالبت بفرضه على النساء العاملات في الدوائر والمؤسسات والمعامل في جميع أنحاء العراق.. وصولا الى بطولات رجال العسكر والشرطة باصدارهم قرار منع دخول النساء السافرات الى مدينة الكاظمية.. واعتداءات كثيرة لا مجال لذكرها الان تحدث ما بين انتهاك طفولة القاصرات وما بين تحرش واغتصاب.. وما بين ابتذال وقتل.. كل ذلك جمعه كوكتيل سؤالك حول وضع المراة من بلعوم الدكتاتور المباد الى انياب الاحتلال.. واخيرا المضغ في فم السلطة الحاكمة الان..

الى الامام: هناك عشرات الجمعيات والمنظمات النسوية شرعت بالعمل بعد سقوط النظام البعثي، كلها تدافع بشكل او بأخر عن حقوق المرأة ومساواتها مع الرجل وتشريع دستور علماني، كيف تقييمون هذه الجمعيات والمنظمات؟
منى حسين: اعتقد ان المنظمات النسوية ومنظمات حقوق الانسان وحدها لا تكفي من اجل القضاء على المعوقات التي تواجه مسيرة المراة... هذا من ناحية من ناحية اخرى ان غالبية هذه المنظمات والتي تم أنشاؤها بعد الأحتلال الأمريكي تخضع لعدة ضغوطات، تعرقل سير العمل بها وتحيدها عن الاهداف الحقيقية التي تشكلت من اجلها، كما وأن ليس جميع هذه المنظمات تنشد تحرر المرأة ومساواتها التامة مع الرجل، كما أن الكثير منها تم أنشاؤها أو دعمها من قبل أحزاب الأسلام السياسي والتي لايوجد في أجندتها تشريع دستور علماني مساواتي، فبالتالي تلك المنظمات تتبع سياسات الأحزاب التي انشئتها وقدمت لها الدعم. حتى أن بعض شعاراتها تحمل تركيز دونية المراة وتابعيتها الى الرجل، فبالتالي تكون هذه المنظمات النسوية واجهة تلك الأحزاب أمام المجتمع لتخدم مصالح تلك الأحزاب في الدعايات الجماهيرية، أي لا تخدم قضية المراة باي شكل من الأشكال بل أنها ركزت في عملها على زيادة مشاكل المرأة وشرعت للأبقاء على دونيتها، وكما نلاحظ ذلك في تصريحات العديد من النساء البرلمانيات والتي لدى غالبيتهن مسميات لمنظمات نسوية.
كما وهناك منظمات نسوية تم أنشائها لأغراض شخصية اعلامية فقط.. اي أنها أتخذت من معانات النساء في العراق واجهة لها لأغراض (البزنس) لا أكثر. فنراها تشجب وتنستنكر وتصدر البيانات التي تدين القضايا التي تتصدر الواجهة الأعلامية، مثلا في واقعة القتل البربري الذي تعرضت له الشابة دعاء في شمال الموصل تحت ذريعة الغسل للعار، وجدنا الكثير من منظمات البزنس اصدرت بياناتها واستنكارها حين أثار الأعلام العالمي قضية قتل دعاء، لكننا نلمس أن منظمات (البزنس) هذه لاتحرك ساكنا ازاء قضية القتل المسمى غسلا للعار والذي يذهب ضحيته يوميا العديد من النساء. وهناك جانب أخر هو أن تلك المنظمات تركز عملها على ما تريده الجهات والمنظمات المانحة للدعم المادي، اي بين قوسين أن تلك المنظمات المرتبط عملها ووجودها بما تحصل عليه من منح من جهات مانحة أصلا هي خاضعة لقوانين وسياسات النظام الراسمالي، والذي له اليد الطولى في تركيز عبودية المراة واستغلال انسانيتها. فلايمكن لتلك المنظمات أن تساهم بشكل فعال في أقرار قانون المساواة التامة بين المرأة والرجل أو الضغط لأنشاء دستور علماني مساواتي.
ما اريد توضيحه هو كثرة هذه المنظمات لا تعني ابدا انها ستحقق شيء لقضية المراة. بل احيانا على العكس تشد قضية تحرر المراة الى طرق وابعاد مؤذية وتحتاج الى اصلاح حقيقي. فتابعيتها لغايات وتصورات الجهات المانحة لها أو الداعمة لها، تنسيها غايتها الأنسانية وتحيدها عن أهدافها النضالية التي من اجلها وجدت. وهذا يحدث بشكل كبير وواسع لا استثني احد من هذا الكلام واخيرا اقول ان هذا التقييم لهذ المنظمات والجمعيات واقع حال لا مفر منه.

الى الأمام: لماذا ليس هناك تنسيق للعمل المشترك حول قضايا المرأة بين هذه المنظمات النسوية، فعلى سبييل المثال الغاء قانون الاحوال الشخصية الموجود حاليا، الوقوف ضد جرائم الشرف، تشريع دستور علماني..؟
منى حسين: اعتقد اني اجبت على هذا السؤال او ان هذا السؤال جزء من السؤال السابق، والجواب ان هذه المنظمات تتحول الى منظمات شخصية يسيطر عليها افراد معينين، ويبدأون بتنفيذ سياستهم الشخصية داخل المنظمة، وفقا لما يرونه هم ووفقا لما تتطلبه مصالحهم الشخصية والاقتصادية، ووفقا لما تمليه عليهم الجهات الداعمة لهذه المنظمات، وايضا اعيد ما ذكرته ان التصدي لمشاكل قانون الاحوال الشخصية والوقوف ضد جرائم غسل العار وتشريع الدستور العلماني يحتاج الى امكانيات تصدي عملاقة. هذه المنظمات لا يمكنها ان تتصدى لمشاكل المراة لوحدها، حتى لو صار هناك تنسيق وعمل مشترك فهناك جدران لا يمكن القفز عليها، بل انا اعتقد ان هناك منظمات تعمل جاهدة من اجل تركيز هذه المشاكل في المجتمع. الحقيقة اننا بحاجة الى منظمات جدية وتعمل بشكل حقيقي ولا تخضع لاي ضغوطات ومصالح شخصية، وهذا لن يتحقق بما موجود على الساحة السياسية الان. ومن اجل الوصول الى غايات تعود بنتائج ايجابية في عمل هذه المنظمات يجب ان تخضع هذه المنظمات الى العمل الاشتراكي المساواتي من اجل تحقيق الاهداف المبتغاة منها.

الى الامام: هل يمكن ان نقول اليوم وجود حركة نسوية في العراق، لها معالمها سيمائها اسوة بما موجود في تونس وحتى مصر؟
منى حسين: مقارنة بالحركة النسوية في مصر وتونس لا نستطيع أن نقول بأن في العراق هناك حركة نسوية لها سيمائها ومعالمها، الحركة الأعتراضية النسوية في العراق غير منظمة، نعم هناك أعتراضات كبيرة لدى النساء في العراق على وضعهن وظروفهن الماساوية، هناك أعتراض كبير على موضوع فرض الحجاب وبالأجبار على النساء، هناك رفض كامل لموضوع تعدد الزوجات، المرأة تريد أن تعيش حياتها كانسان مساوي للرجل لها حق التعليم وحق العمل وحق الأختيار. لكن تلك الأعتراضات لم تأخذ الشكل الأحتجاجي الواضح المنظم، تبقى تلك الأحتجاجات مكبوتة وغير معلنة. ولا ننكر أن هناك حركة أعتراضية قوية وشجاعة لكنها في كثير من الأحيان تكون فردية، كما في حادثة الدكتورة هند بأعتراضها على مدير التخطيط في وزارة الصحة والذي لم يتردد لحظة واحدة في شتمها وأعتقالها بتهمة مفبركة.

الى الامام: ما هي برأيكم اهم المعضلات التي تقف امام الحركة النسوية في العراق، وكيف تعملون على ازالة او حل هذه المعضلات؟
منى حسين: بسبب الظروف الاستثنائية التي تعرضت لها المراة في العراق.. سيل الحروب انهك لدينا التنظيم الفكري والسياسي النسوي. وكما ذكرت في جوابي على سؤالك السابق يوجد هناك رفض واحتجاج كبيرين لدى النساء في العراق ضد أوضاعهن. لكن لا توجد حركة نسوية قوية تستتطيع أن تواجه وتفرض مطالب النساء وفرض حقوقهن في التحرر والمساواة التامة. كما أن أهم معضلة تواجه الحركة النسوية في العراق هي عدم وجود منهاج سياسي وتنظيم فكري وثقافي يلتزم قضايا المراة من قاعدتها الحقيقية.. والوضع السياسي العام يؤثر وبشكل مباشر على الحركة النسوية في العراق.. حقيقة الامر أن النساء في العراق تتحدى التحدي وتنسج شبكة الخلاص بشكل استثنائي.. لكن كما قلت سابقا الحركة النسوية في العراق موجودة لكن بسبب الظروف الاستثنائية التي واجهت المراة في العراق، لا يمكن لنا ان نقارن الحركة النسوية العراقية بشقيقاتها من الحركات النسوية في مصر وتونس.

الى الامام: لا يمكن الفصل بين الحركة العمالية والحركة النسوية في المجتمع، الى اي مدى تتبنى الحركة العمالية في العراق مطالب المرأة ومساواتها الكلية مع الرجل في العراق، وهل هناك خطة عمل تجمع قادة الحركة العمالية والحركة النسوية لتحقيق برنامج المساواة.
منى حسين: ما قلته في أعلاه عن حال المنظمات النسوية هذا الأمر ينطبق ايضا على المنظمات والأتحادات العمالية العاملة في العراق. لذا نجد صعوبة في أن يتم التوافق بين عمل المنظمات النسوية وعمل المنظمات العمالية لتبني مطالب مشتركة. ولا يعني هذا بأنه لاتوجد تحركات بهذا الأتجاه سواء على المستوى الفردي بالنسبة للقادة العماليين أو بالنسبة للأتحادات والمنظمات العمالية، لكن كواقع ملموس وحركة لها ابعادها الحقيقة لا نلتمس هناك خطة معينة لتبني المنظمات العمالية والمنظمات النسوية برنامج لتحقيق المساواة التامة بين المرأة والرجل.

الى الامام: ما هي رسالتكم الى المرأة عبر جريدة (الى الامام)
منى حسين: اولا العمل على انهاء التمييز الكامل بين المراة والرجل. وكذلك القضاء على معاملة المراة بشكل ادنى. ومحاولة زرع الوعي لدى المراة وتوعيتها بامكانية الحصول على حقوقها التامة والمتساوية مع الرجل، كذلك نريد ان أقول للنساء لا تنتظرن ان يعطيكن احد حقوقكن.. أي على المراة ان تقاتل من اجل الحصول على حقوقها.. نعم على النساء ان تعي معنى مشاركتها في تحقيق النهضة الاجتماعية.. ولن يتم ذلك الا بقتال المراة ورفضها من اجل سحب واسترجاع ما هو اصلا من حقها.. حقيقة الامر رسالتنا تتضمن تمكين المراة من الثورة على كل ما من شانه ان يسحق انسانية المراة. ويصادر حقوقها الاجتماعية والانسانية.. اريد ان اقول لكل امراة ثوري لا تنتظري.. جلادك لن يمنحك الا الاستعباد.. ثوري على جلدات القانون وسياطه.. على جلدات العمل المنزلي وموروثاته.. ناضلي من اجل احقاق الحقيقة.. نحن هنا في جريدة الى الامام نمد لك يد التحرر والمساواة.. وبكل امكانيات الدعم نقول لن نتوقف ولن يثنينا شيء عن هدفنا في كسر الطوق وتهشيم الاغلال من حولك..
*******************
الأمضاء
قلم التحرروالمساواة
لكل نساء العالم



#منى_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاتم صوت
- منع دخول السافرات الى مدينة الكاظمية... أفلاس سياسي لحكومة د ...
- قف أيها الرجل
- الكرسي بين الآية والفتوى
- تحية لنساء التغيير
- الخامس والعشرون من حزيران يوم الأرامل العالمي
- الجريدة
- أسئلة الى الله
- اسلاك شائكة
- أياك ان تتصور
- في يوم الطفل العالمي
- السويد تمنح الدكتورة نوال السعداوي جائزة ستيغ داغيرمان الأدب ...
- منذ 1400 سنة
- رئيس جامعة النهرين يستخدم عبارات نابية ضد طلاب الجامعة
- تصريحات رئيس الحكومة.. أمتداد لبؤس أسلافه
- أنه ملكي
- العمل المنزلي عمل غير منتج (2)
- أوضاع المرأة في العراق أنهيار أقتصادي تام
- العمل المنزلي عمل غير منتج؟
- زواج الاقارب... بنت العم لابن العم


المزيد.....




- جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
- رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر … ...
- دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
- السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و ...
- دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف ...
- كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني ...
- قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش ...
- تتصرف ازاي لو مارست ج-نس غير محمي؟
- -مخدر الاغتصاب- في مصر.. معلومات مبسطة ونصيحة
- اعترف باغتصاب زوجته.. المرافعات متواصلة في قضية جيزيل بيليكو ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - منى حسين - حول أوضاع النساء والحركة النسوية في العراق