|
الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية في فوضى الشرق الاوسط 4-الاثنية والتمايز الطبقي والتحول القومي في كردستان -1
عبدالله اوجلان
الحوار المتمدن-العدد: 1121 - 2005 / 2 / 26 - 12:39
المحور:
القضية الكردية
4 – الإثنية والتمايز الطبقي والتحول القومي في كردستان من المهم تعريف المجتمعات بأشكال تواجدها على المستويات الإثنية والطبقية والقومية، في سبيل بلوغ التكامل فيه. فالمجتمعات واحدة في المضمون، في حين يظهر الاختلاف في الشكل فقط، وفي المقدمة تأتي الخاصيات الإثنية والطبقية والقومية. تُضفى الصفة الظاهراتية على تخطي الكيانات من نمط الإثنية والكلان والقبيلة، وبروز اختلافات النسَب والانتماء؛ في حال الوعي لذلك كجماعات منفعية. وقد احتلت الحياة بطراز الكلانات والقبائل الأوسع نطاقاً أكبر حيز في مسار تاريخ الجنس البشري. إن وعي النسَب والأصل ضعيف وضامر في الحياة العملية للمجموعات المتنقلة غير المتمايزة كثيراً عن بعضها. حيث لم تتطور بعدْ التناقضات الممهدة لذلك. يسود الاعتقاد بأن شكل الحياة لم يتخطَّ طراز الكلان في الأطوار الباليوليتية الطويلة الأمد، والسابقة للعهد النيوليتي. ولكي تبلغ القبائل مستوى البنية الإثنية، يتطلب وجود المساحات المرتبطة بالروابط المنفعية، وأن تنتظم في هذه الساحات وتكتسب خواصاً معينة عائدة لها. فالإنتاج المشترك، واللغة المشتركة يربطان المجموعات أكثر فأكثر ببعضها. هذا وتسفر الاعتداءات الخارجية، والفاقة والعَوَز عن بروز أهمية الاتحادات يوماً بعد يوم. ومستجداتٌ في هذا الاتجاه تُزيد من الحاجة للإدارة والدفاع. أما الهرمية الاجتماعية والهيمنة الجنسية، فتوَلِّدان نظام السلطة الأبوية. تقوم كل هذه المستجدات بحسم شكل النسَب المسمى بالإثنية. هذا ويساعد عامل الزمان والمكان على إبراز الخلاف بين كافة التراكمات التي أسميناها بالثقافة الاجتماعية؛ ليدفعها للتوجه صوب الدفاع المتبادل وتكوين التركيبات الجديدة المتبادلة. يقود بروز بعض الأنساب في المقدمة إلى تأسيس الهرمية أيضاً فيما بينها، لتتمخض منها الفيدراليات الإثنية أو العشائرية. تتسارع المرحلة بالتوجه نحو تكوين الكونفيدرالية، ومن ثم – إذا كانت الشروط ملائمة، وكانت وجهة المسار نحو الأمام، لا الخلف – يتطور التدوّل والتمايز الطبقي. لطالما نشاهد مرور تلك المراحل ضمن شكل إنتاج نيوليتي. كما يُخمَّن حصول ذلك عبر منطق معيَّن. أما عصر تكوُّن وتطوُّر العشائر، فهو العهد النيوليتي، أو الطور الذهبي. حيث تداخلت الثورة الزراعية الأولى وتدجين الحيوانات والانتقال إلى نظام القرى، مع مرحلة الانتقال إلى النظام العشائري. تتطور السلطة الأبوية في مراحل هذا العهد المتقدمة. حيث ثمة معطيات قوية تشير إلى رجحان كفة نظام الأم الأهلي في البداية. وبينما بدأت تلك المرحلة بعهد الأمومة الأهلي، تعاش بعد ذلك أكثر المراحل لمعاناً ونجومية مع نظام السلطة الأبوية، بتزايد الهرمية. تبدأ ديناميكية التمايز الطبقي أصلاً مع بروز المجموعة الامتيازية المؤلِّفة للزمرة العسكرية؛ رغم ارتباط تلك الديناميكية بالهرمية أيضاً. والمهارات والحذاقات الشخصية هي المحدِّدة لتلك المجموعة، أكثر من روابط القرابة. تتولد امتيازات لا مثيل لها – في المراحل الأولى – للمتحلين بمهارات فائقة في الصيد والدفاع، باتحادهم في ظل زعامة أعتى الرجال. بالتالي، تظهر إلى الميدان ظاهرة الحكم بالقوة. حيث ينمُّ التجمع تحت نفوذ الزعيم القوي عن سيادة علاقات تتخطى نطاق العلاقات العشائرية. هذه العلاقات الجديدة، ليست إلا طبقة بحد ذاتها. حيث تتشكل الطبقة من المجموعات الفارّة من العشائر، وتلك المجموعات الصغرى التي لم تبلغ بعد مستوى العشيرة، ومن بعض المجموعات المهنية أيضاً. أما العشيرة، فتقاوم التمايز الطبقي حصيلة سيادة أواصر القرابة بينها. من الصعب فرض التمايز الطبقي على العشيرة، حيث لا ترغب الاعتراف بالعلاقات الطبقية، انطلاقاً من طبيعتها. لذا، ثمة مقاومة دائمة في مضمون العشائر تجاه التمايز الطبقي. وما تهديدها النظام القائم كمجموعات "بربرية" منتمية إلى النظام العبودي، إلا بدافع من بناها هذه. يتسارع انتشار التمايز الطبقي طرداً مع زيادة الإنتاج الاقتصادي. ولدى إثمار كدح العبد، يتكاثف التمايز الطبقي بالنمط العبودي. وتتسارع وتيرة هذه المرحلة مع التدول. وما الدولة في أساسها، سوى إدارة النظام العبودي المنظَّم. ومن العبث البحث عن جوهرها في الفكر الإلهي أو المنفعة القومية، أو في الأمن. من هنا، فالعلاقات أكيدة بين الدولة والطبقية. مع انقسام العشيرة الأم (النواة)، تظهر التكوينة التي أسميناها بـ"الشعب" أو "القوم" كمجموعات لغوية وثقافية مشتركة. ولدى قولنا بالقوم أو الشعب، فنحن نقصد به المجموعات الاجتماعية المتميزة بالعلاقات الرخوة فيما بينها، والمعتمدة – بنسبة أو بأخرى – على اللغة والثقافة المشتركتين. انطلاقاً من ذلك، سيكون صحيحاً القيام بعقد الروابط على الشكل التالي: الإثنية = الشعب = القوم. وهي تمثل المراحل المتقدمة من العصور الأولى، وأحد التعابير التصنيفية الاجتماعية أولاً في العصور الوسطى. كما تلعب الدور البارز في ولادة العصور الوسطى، باعتبارها وحدة مجموعات نَسَبية. ثمة علاقة وثيقة بين استيلاء كل من الأنساب الجرمانية على روما، والأنساب العربية على بيزنطة والساسانيين، والأنساب التركية والمغولية على العالَم الإسلامي من جهة، وبين مزاياها القومية (كقوم) من جهة ثانية. يبرز السكن والاستقرار في الأرض، والتباين الثقافي بشكل أكبر في الأقوام. أما الطبقة الحاكمة فيها، فهي الأرستقراطية وقروية القنانة. في حين تُشكِّل المدينية استقلالية وكوسموبوليتية محدودتين، رغم احتلالها مكانها ضمن هذه التصنيفات العامة. حيث يُنظَر إلى المدينة كاتحاد خاص، بعيد نوعاً ما عن روابط القوم والإثنية، وتغلب عليه العلاقات الطبقية. تَطَوَّر الاغتراب كثيراً بين القوم والطبقة المحكومة في الإقطاعية، رغم كونهما يأتيان من الإثنية عينها. في حين نادراً ما تنتمي علاقة السيد – العبد إلى العشيرة نفسها في النظام العبودي. تظهر ظاهرة الأمة والتحول القومي مع تكاثف العلاقات القومية واستمرارها. وأحد أشكال وجود التحول القومي هو انهيار البنية الاقتصادية المفصولة بسياج إقطاعي، وبروز السوق المشتركة الأكثر تطوراً. ورغم أن مصطلح "السوق المشتركة" يُخطِرنا بالرأسمالية فوراً، إلا أنه ليس بظاهرة متكافئة أو متماشية مع الرأسمالية. حيث يمكن أن تتواجد الأسواق الحرة للأنظمة الاجتماعية السابقة أو اللاحقة للرأسمالية. السوق معيار عام للتطور الاجتماعي. من الطبيعي والمفيد استمرار وجودها في الأنظمة الاشتراكية أيضاً. تؤدي اللغة والثقافة المشتركة الملتفة حول السوق المتقدمة، إلى تطور الروابط القومية. أو بالأحرى، تتطور الثقافة واللغة المشتركة لتشكلا الرابطة والعلاقة الأساسية للأمةذ. قد يتطور على خلفيتهما النظام الرأسمالي أيضاً. بل، وقد تظهرا في الأنظمة المشاعية والديمقراطية والاشتراكية، غير الرأسمالية. قد يكون من المجدي نعت أمة ما بالبورجوازية أو الرأسمالية، إن كان التحكم الطبقي الرأسمالي دارجاً فيها. لكن، من غير الصحيح وضع الرأسمالية والأمة في نفس الكفة هنا. أما إذا كانت الروابط الاستعمارية واهنة، والعلاقات الديمقراطية والمشاعية أولية، فيمكن تسمية مثل هذه الأمم بالأمم الديمقراطية والاشتراكية. يزداد التشابك والتخالط في الروابط الإثنية والجنسية والطبقية داخل الأمم، وتتبدى العديد من الطبقات القروية والشرائح الأخرى، إلى جانب كون البورجوازية والعمال طبقتان أساسيتان فيها. بالمقدور مشاهدة العديد العديد من الأقوام والطبقات والأجناس المسحوقة في البنية القومية. حينها تتضح معالم مصطلحات الأمة الحاكمة، والطبقة الحاكمة، والجنس الحاكم. وتتشكل اللغة الرسمية، والامتيازات القومية، والمجموعات الإثنية والثقافية المسحوقة. رغم إشادة تعبير "الدولة القومية" ببروز دولة داخل ظاهرة الأمة، إلا إنه بالأرجح يعبر عن مصطلح قوموي. فإذا كانت القوموية هي أيديولوجية الدولة، تسمى حينها بالدولة القومية، انطلاقاً من القومية الحاكمة. ثمة دول متعددة القوميات أيضاً. وأظن أنه يجب إطلاق تسمية أخرى على الدولة في هذه الحالة، بدلاً من "الدولة القومية". حيث أن نعت كل أمة بالدولة، وكل دولة بالأمة، يشكل أحد أخطر جوانب النزعة القوموية. لذا، فوصف الدولة بأنها تنظيم تكنيكي مشترك – دون الخلط بين معايير الدولة والأمة – سيفيد أكثر في أن تكون الأمم حرة ومتساوية وديمقراطية. الأمر الأصح هو فهم التركيبة الجديدة للمجموعات الفَوْقَوْمِية (فوق القومية) ذات المصالح المشتركة. أما التعمق على التركيبات الجديدة القومية المُغْنِية لبعضها البعض – لا الفانية بعضها البعض – فقد يقود إلى نتائج حلاّلة ومثمرة للغاية. السبيل الأمثل والأصح للتخلص من تعقيدات القوموية الراهنة، هو صياغة تركيبة جديدة من قيم مختلف القوميات، لا من نهليستية (عدمية – إنكار) القومية، ولا من التعصب لها. يمكننا إسقاط الواقع الإثني والطبقي والقومي على كردستان، ارتباطاً باصطلاحاتنا الأساسية. قد يكون من الواقعي تحديد كردستان كمهد لولادة الإثنية. فكونها أحد أقدم مراكز الثورة النيوليتية وأكثرها تقدماً، يُسَهِّل من إيضاح البنى الإثنية التي لا تزال مؤثرة فيها. لربما كان المجتمع الكردي موزاييكاً من الجماعات الإثنية الأقدم، والمتكاثفة فيه عبر التاريخ. وكونه مركز أساسي للتآلفات الشرقية – الغربية، والشمالية – الجنوبية على مر آلاف السنين، وكذلك معطائية الثورة الزراعية فيه؛ لعب الدور البارز في ذلك. وبينما كانت الشروط في ميزوبوتاميا السفلى ومصر أكثر ملاءمة للتحضر الأسرع على الخلفية الطبقية، كانت الشروط في ميزوبوتاميا العليا وأطرافها ملائمة أكثر للعيش على شكل جماعات إثنية. فالشروط المساعدة على شبه الترحال، الدفاع، العلاقات بين الجبل والسهل، والمناخ الموسمي؛ كل ذلك كان يجعلها منطقة مثلى للإثنية. وما الثورة الزراعية سوى ثمرة لهذه الشروط. أما التزايد السكاني السريع، فمهَّد السبيل لظهور الصراع على أماكن الاستيطان والإنتاج في وقت مبكر. بالتالي، يغدو التنظيم من النموذج العشائري الوحدةَ الأولية للدفاع والاستيطان والإنتاج. يتضمن طراز تنظيم الدولة بمزايا تجعله مهدَّداً بالانهيار في كل لحظة، حصيلة الاعتداءات عليه من جميع الاتجاهات. إذ لا تساعد الشروط على تدول مبكر. وكذلك فرصة الحياة للعشيرة محدودة في الوحدات الأصغر منها كالقرية والقبيلة. بالتالي، تبقى أمامها خيارات الانضمام إلى عشيرة أقوى تأثيراً، أو الهجرة، أو المقاومة حتى النفَس الأخير. وكون الآوين في أماكن عسيرة الظروف يتألفون من المجموعات الضيقة والمقاوِمة، إنما يؤكد هذا الرأي. في حين أن الشرائح القاطنة في السهول، غالباً ما تكون سهلة الدخول تحت تأثير دولة ما. إذا ما تمحصنا العشائر الجبلية والسهلية، نجد أن أكثرها شفافية ونقاوة هي الآوية في المناطق الجبلية؛ في حين يلاحَظ مرور القاطنة منها في السهول بعملية صهر مكثفة. لهذا السبب تتواجد فوارق حقيقية بين الكردياتيتَين الجبلية والسهلية. يسود التخمين بعودة النموذج الأصلي (البدائي) لمجموعة اللغة الكردية إلى ما قبل 12000 عاماً. وقد أثر كونها لغة الزراعة وتدجين الحيوانات في تشكيلها لجذور المجموعات اللغوية الموجودة في نظام حياة مشابه. هذا وقد لعبت الدور الأساسي في بروز الهوريين أيضاً، بعد تعديلها. يعود رسوخ ومتانة المجموعات اللغوية الهندوأوروبية إلى أن دعامتهم هي التي شكلت الثورة الزراعية المستمرة لآلاف من السنين. ولولا مثل هذه الجذور اللغوية، لما أمكن تعليل الكلمات الأولية الدارجة في هذه الجغرافيا الفسيحة. يجب التفكير في الانتشار من كردستان على نحو ثقافي، لا جسدي. يُظَن أن كيان العشيرة اتخذ معالمه البارزة قبل حوالي 6000 عاماً. وقد عُثِر لدى الهوريين على بعض الكلمات والمفردات المستخدَمة في العشائر الكردية الجبلية. بل حتى إن وجود بعض المفردات الغائرة في القِدَم في جميع المجموعات اللغوية الهندوأوروبية يصوِّر هذا الواقع. وذلك من قبيل: "مُرْد = murd = الموت" و"جين = jin = المرأة = الحياة" و"را = ra = الشمس" و"ستار = star = النجمة". هذا وإن التشابه الموجود بين النظامين الألوهي والميثولوجي ضارب للبصر هنا. العامل الأخر المؤثر في تعزيز الوجود العشائري للكرد البدائيين (الأصليين)، هو حالة الانتقال الكامنة بين الحضارتين السومرية والحثية. فعوضاً عن أن يُسَهِّل تدولهم المبكر من تصفيتهم وزوالهم، أدى إلى تفضيلهم طرازاً من الحياة أشبه بضرب من شبه الترحال وشبه الأنصار. وبقدر ما تتأسس الدول من حولهم، تبرز حاجتهم الماسة لتعزيز بناهم العشائرية أكثر. والعشائرية لدى الكرد ضرب من شبه الأنصار. إذا ما نظرنا إلى العائلة عن كثب أكبر ضمن التنظيم العشائري، سنجد أن الحرية والطاقة الأولية فيها تبرز إلى الأمام. فالمرأة مقتدرة وحرة بنسبة ملحوظة. نستخلص من ذلك أن هذا يتأتى من تطور مقاومة العشيرة بطرازٍ شبه كريلا (أنصاري). نرى هنا مرة ثانية كيف أن مستوى حرية المرأة هو الذي يحدد مستوى حرية المجتمع. تنبع رشاقة المرأة وخِفّة حركتها وقوتها وبسالتها التقليدية من تقاليد تاريخية غائرة في القِدَم. أما الجانب السيء للحياة بالطراز العشائري، فيتمثل في محدودية إمكانيات التحول إلى مجتمع أرقى. تلد المدينة من أحشاء المجتمع الطبقي، ليتسارع معها تطور الفن والكتابة والعلم. أما تأسيس الدولة، فيُزيد من آفاق الفكر والعملية إلى أقصى الحدود. ويتماشى العطاء الاقتصادي متداخلاً مع التضخم السكاني. لربما أدى إصرار الكرد على الحياة الحرة في وطنهم إلى عدم انجرارهم وراء تطور الحضارة العبودية. لا لافتقارهم الطاقات والمهارات، بل على العكس، لأنهم ذوو مهارات فائقة. لكن صونهم وجودهم قد حصل بفضل مقاوماتهم تلك في سبيل الحرية.
#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية
...
-
الدفاع عن الشعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردي
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية
...
-
الدفاع عن الشعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية القضية الكردية
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط والح
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثالث الفوضى في حضارة الشرق الاوسط ، وا
...
-
الدفاع عن شعب الفصل الثاني 3- العودة الى الأيكولوجيا الاجتما
...
المزيد.....
-
السعودية.. الداخلية تعلن إعدام مواطن -قصاصًا- وتكشف اسمه وجر
...
-
خيام غارقة ومعاناة بلا نهاية.. القصف والمطر يلاحقان النازحين
...
-
عراقجي يصل لشبونة للمشاركة في منتدى تحالف الامم المتحدة للحض
...
-
-رد إسرائيل يجب أن يتوافق مع سلوكيات المحكمة الجنائية الدولي
...
-
مياه البحر تجرف خيام النازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس
...
-
مصرع عشرات المهاجرين بانقلاب قواربهم قبالة اليونان ومدغشقر
-
الجنائية الدولية تطالب الدول الأعضاء بالتعاون لاعتقال نتنياه
...
-
رايتس ووتش: تواطؤ أميركي بجريمة حرب إسرائيلية في لبنان
-
الشتاء يهدد خيام النازحين في غزة بالغرق بمياه الصرف الصحي
-
اعتقالات واسعة بالضفة وكتيبة طولكرم تهاجم تجمعات لقوات الاحت
...
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|