أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - قراءة في اشعار النجمة الفلسطينية المتالقة هبة القدومي















المزيد.....

قراءة في اشعار النجمة الفلسطينية المتالقة هبة القدومي


احمد محمود القاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3842 - 2012 / 9 / 6 - 22:14
المحور: الادب والفن
    


قراءة، في اشعار، النجمة الفلسطينية المتألقة، هبة القدومي
الكاتب والباحث احمد محمود القاسم
هبة القدومي، شاعرة فلسطينية متألقة، ومقيمة في العاصمة الأردنية (عمان)، وتحمل الجنسية ألأردنية، ومولودة في الجمهورية العراقية، حيث كانا يقيما والديها، وعاشت معظم عمرها هناك، وخرجت من العراق في العام 2007م، لخطورة الوضع الأمني، بعد احتلال الولايات المتحدة لها، وهي شابة في مقتبل العمر، شخصيتها أنيقة وجذَّابة، أشعارها عذبة وجميلة جداً، تتحَّدثْ في معظمها، عن الحب والعشق، الذي يشتعل في جوانحها، ويجول ويصول في أنفاسها، وأنفاس الشباب والشابات أمثالها، ومن مختلف الأعمار، تمتاز الشاعرة هبة القدومي بصراحتها وجرأتها، خاصة، عند الحديث عن نفسها، تكتبُ بقلم ماسَّيْ، ومِدادٌ ذَهبيْ، كلماتها كالدُرَرْ، منتقاة بدقة، تتضَّمنْ الكثير من العواطف الرقيقة والجيَّاشة، فَهيَ بحق وحقيقة، كتلةٌ من العواطف، والإحساس الرقيق، المُفْعم بالحب، والعشق الصادق، ذوقُها رفيع جدا، وإحساسها عذب كالنسيم العليل، ومتناهي، مشاعرها عميقة وفيَّاضة، تَأْسِركَ بكلماتها العذبة، والرقيقة والمعَّبرة، لا تَملُّ من حديثها الممتع، والأخَّاذ، وقد أَسرتْني بأشعارها وكتاباتها، حتى وصفْتُها بالساحرة، وهي حاصلة على وشاح التمَّيز، من الدرجة الاولى عام 2010م من مركز الصحافة العالمي.
الشاعرة والأديبة الفلسطينية هبة القدومي، شاعرة راقية جدا، صريحة وجريئة، وحقيقة، هي نجمة متألقة في عالم الشعر، تمتعك بأشعارها كثيراً، ويعود هذا لصدق عواطفها، وقدرتها الفائقة على التعبير والتصوير، ودقتها باختيار مفردات قصائدها، وجرأتها بالبوح عما يجول داخل جوانحها، من نيران الحب والعشق، تتكلم على سجيتها، وبدون أي تكلَّف يذكر، وبذلك تخرج كلماتها صادقة، مؤثرة، لمن يطرق بابها ويقرأُ اشعارها، تَطْرقُ احاسيسك وعواطفك وآهاتك وآلامك وأوجاعك، لذا تتفاعل معها بكل قوة وتأَّثُر، فهي تُعَّبرُ عن مَكْنوناتِ نفسك وخواطرك، ومعاناتك، اضافة الى شعورها هي، وأحاسيسها أَيضا، بكل دقة وصدق، فتتجاوب مع احاسيسك وأَشجانك.
بقصيدتها بعنوان: (عشق الروح) تُعَّبرُ الشاعرة المُبدِعة والخلاَّقة هبة القدومي عن الحب وكيفَ أُصيبتْ به فتقول:
(أَصـــابـنــــي سَهْمــُــه بــِغــَفـْـلـــــةٍ، فـــــأضـَّــرَ بــقـــلبــــي وأوْجَعا، واكْـتـــــوى الفـُـــؤادُ بــِعـِشـْــقـــِـــه، ووصَــلـــتْ نـــــــارهُ الأضـــلــعــــــــــا، كـلمـــــا تــــذَّكــــرتُ أيــامٌ مَـضـــتْ، ومـــــا كــــــان بينـــنـــا مُمْتــِعـــــــاً،
تَــنَــهـــَّـدتْ الـــــروح بــِحــُـرقــــــــةٍ، وذرفـَــــتْ عيـــنـــــــايَ الأدمُــعــــــا، أتـيـــتُ هُـنـــا، لأَشْـتــكــي عَــذابــَــهُ، ولــــنْ آتـــــي الــيـــــه مُــــُـدَعــــــا، يــا مـــن كـــان بــــالأمــس خـليــــلاً، وقــــلبــي كـــان لــــهُ مَـــرْتــَـعــــــاً، اليــــــوم قـــــــد حـَـــــلَّ الـفـُــــــراقُ، وهَــيـْــْهـــــــاتَ أن نَـتـــَـجــمَّـــعــــــا).
في قصيدة اخرى بعنوان: (شوق وأنين)، تُصَّور الشاعرة الخلاقة هبة القدومي، لوعة وشوق غياب الحبيب عنها، فتدَّعي بأنه يتعَّمدْ بُعاده عنها، وكأنه بِبُعاده هذا، يَوَّدُ ان يَختبر مدى معاناتها وحبها له، وهو يعني، انه لا يَعلمْ ما يسببه بُعاده عنها من ألمْ ومُعاناة وشَوْق له، وغَصَّة، فتقول له بألم وبحسرة:
(تـتـعـمَـــدْ الـغـيــاب، وأنــت تـــعــــلـــــمْ، بـــأن غِــيــابـــكَ يــــُؤذيـــنـــي، لا أَدري إن كـُـنـتَ تــَعْــشـَقــُـنـي، أم تـعـشـقُ الــدمْــعَ فــي عــيـنــي، لــيـــتَ ألأيامُ تــعــــود، التـي كـنـتَ فـيــهــا لا تَـعـنـيـنــي، كـم كـنـتُ مُـرتـاحُ الـفـكـرِ والــبــال، أَهـيـمُ مـع روحـي في عـالــم الـخـيـالْ، لا شــوقَ بِــبــُعـــاد يـَـضــنـيــنــي، ولا عــذابٌ بــوصــال يـَشــقـيـنــي، آه لـــوْ كـــنــتُ اعــلـــمُ، بــأن الـحُــبَّ سـَـيُــنْـهــيـنــي، لـَمــا مـلـّكْـتُـكَ قــلــبــي وروحــي، وجــعــلــتُ مــصـيــري بـيـــديــــك، تـَـقـْتـُلـنــي، مـتـى أَردتَ وتـُحـييـنـي، لَـيْــتــَــك مـــا طَــرقْـتَ بــابـــي، ولا كنــتَ كــل يــوم، بالزهـــور تَــأتـيــنـي، بـغـيــابـــك مـــاتــتْ كـــل الـــورودُ، ولـم يـَبـقَ سوى الـشـوكُ يُـدمـيـنـي).
في قصيدة لها بعنوان:(ليتك أكْرمْتني بِصَدّك)، تُعَّبرُ الشاعرة المحبة والولهانة، والخلاَّقة والرائعة هبة القدومي، عن أملها، لو أن حبيبها منذ البداية، لمْ يَقْبلْ بَحُبها له، وَرفَضَ هذا الحُبْ، كان افضلْ لها من هذه المعاناة، وهذا العذاب، وهذا الألم والهيام، واللوعة والحُرقَة، والقلقُ الشديد، وعدم النوم والتفكير العميق، وترقٌّبُ ساعات الانتظار، وألمُ التفكير والبُعْد، وشدةُ الشوق والعشق، الذي انتابها كله بسببه، فتقول بقصيدتها تُعبَّر فيها عن كل هذه المعاناة:
(أنـعـشـتَ الفُــؤادَ بِحُـبــك، وسَقَـيتـني حـتى الثمـالــة، كـأسَ الـغــرامْ، فمزجتَ اسمي بحروف إسمـك، ونقشتهُ بالقلبِ، ليبقى أبــدُ الـدهـر وســامْ، سَحرتَـنـي بحـروف هَمْسكْ، وأسَرْتني دون أن تدري بِعــَـذْبِ الكــلامْ، عَشِقْتك، وعَشِقتْ أذني نَبراتُ صَوْتكْ، فزادتْ نـيـرانُ هَـــواكَ بــالـقلـبِ اضْطِــرامْ، أَسْعَـدتـنـي بِقُـربــكَ وَوَصْـلكْ، وَجـرَّعْـتنــي بِغـِيــابــكَ الـمُـرُّ الــــــزُؤامْ، فَسِرتُ أَتْبـَعُــكً، كَظِـلِكْ، حـتــى وَهـُـنَ الجِسمُ، وانْــهـــــدَّ الــقـُـوام، بـعـدمــا كنـتُ أُمْنيةَ قلبكْ وحـُلمــكْ، أَصْبـحـْـتَ لـي كــل الأمـــانــي والأحلام، لـيـتــك أَكـْرمْتـنـي بِصّـدِكْ، قـبــل ان اغْـــرقَ بِهــــواكْ، حـَّـــدُ الهِـيـــامْ، لِـمَنْ سَأشكو عَــذابَ بُعـدِكْ، إن طــال الــفـــُراق ... وغَــَـدْوتُ حـُطـــــامْ، وكيـف سَأَصْبرُ، قُـلْ لي بِـرَّبـكْ، وأنـــا لا أَقــْـوى يــومـــاً عـلــى الـخِصـــــامْ، إنْ كــان الفُراقُ قـَدري وَقَــدَرُكْ، فَواسـيـني، حـتــى أُوَّدِعُ الــدُنــيـا، بِســـلامْ.)
وفي قصيدة شيقة وممتعة الى حبيبها بعنوان:(إليك حبيبي)، تصفه فيها، وما فعله بها من ضيم وظلم، وتصف مكانته عندها، وتطالبه بالوصل، وتعويض سني الحرمان ببعده عنها، وتطالبه بالحب والحنان الذي تحنو اليه بشوق وشغف، وتريده ان يشعرها بالدف وبحبه لها، تقول الشاعرة الرائعة هبة بقصيدتها هذه:
(إلـيــك يــــا مــن تسـكـنـنـــي، بـالنـبــضِ وعـمـق الـشريــانِ، يـــــا عِطـراً فـــاحَ فـي رَوضــي، يَمْـلأهُ زَهْــري وريـــحــــانـــي، دَعْنــي أسْهــرُ في عـيـنـيــك، خَـبـئْـنــــي بـيـن الأَجْــفــــانِ، أمْـنـَحْـنــي فَيـْضـاً مـن حـُبَّــك، لــتــهــــدأَ ثـــورة بـــُركـــانــــي، إِسقني رًشَفـاتُ حـَنـيــنـِــكَ، لتطفئْ جَــذْوةَ نــيــرانـي، اجْمعني كـحبــاتِ الــرمــــلِ، بَعـْثــرنــي فــوقَ الـشُطــْــآنِ، دفِّــئْنــي بخـيـــوط الـشَمْــسِ، لــتـنــْعُــمَ بــِــدفْءِ أَحــضــانــي، أَشـْجيــنـي بـحــروف الـهَـمْـسِ، لـتـَسْمــعَ أَعــْــذبُ الـحــانـــــي، أَسمِـعْـنـي فـي سـاعـة بــَـوْح، حــادثــْنــي حـتــى الهَــذَيــــانِ، إِرويني من غَيـْـْثــكَ عِشـْـقـاً، عَـوِضْنـي سـنيـن الــحِــرمـــانِ، اُحْضُّني مـن بــَعــْدِ غِــيـــاب، نَسَّيــنـي هُـمـُومـي وأحْزاني، فَـغِـيـابـُـكَ عنـَّي أَسْـقـَمــَنـــي،
وشَــرابُ وِصـالكَ أَحــيــــانــــي.)
في قصيدتها بعنوان:(يا سيدُ عالمي) توصف الشاعرة هبة القدومي مدى تأَثرها، بغياب الحبيب ومدى معاناتها وهو بعيد عنها، وعن مناجاتها وتأوهاتها وشوقها وحنينها اليه، وقلقها عليه، وحنوها اليه، فلم تترك لحظة من حياتها، وإلا وتذكر بها حبيبها ومشاعرها الفياضة نحوه، ومدى نطابق انفسها مع انفاسه، فهي تذكره بكل لحظة ودقيقة، فتذكر عينيه وجفنيه، ولن تتخلى عنه حتى آخر رمق في حياتها، وتذكر لحظات آلامها وأحزانها ببعده عنها، فهي تنتظر عودته على أحر من الجًمْر، كي يطفئْ نارها ولهيبها، ويهدئْ من روعها وغيابه عنها، لنقرأْ ما تقوله في قصيدتها عن هذه المشاعر:
(يا سيدُ عالمي، أرَّقْتَ بهواكَ مَضْجعي، كيف سأغفو ؟ وصوتك يُداعبُ مَسمعي، أين المفرْ من امواجِ عينيك، التي تُهاجمني، من كل الزوايا، في مَخدعي، ينتابني الأسى بغيابك، ومن الوجـد ، تفيض شوقـاً أدْمُعي، أصبحتُ عليلاً بهواك، ليل نهار، أَشكو من آلام مَواجعي، حبيبي أعشقك بكل جوارحي، وليس لي في الدنيا، سوى قلبك مَطمعي، مهما باعَدَتْنا الدُروب، أشْعر بأن إليك مَرجعي، فُؤادي مُعلَّق بهواك، وروحي تَعْشق ثَراك، لن أحيدَ عن مَمْشاك، حتى وإن بِدَربِـك، سأَلْقى مَصْرَعي).
مع كل ما يسببه هذا الحب والعشق من آلام وأحزان لها، وقلق يزعج مضاجعها في كل لحظة وكل دقيقة، في النهار والمساء، وجوف الليل، كل هذه الآهات والتنهدات التي تنتابها، والأنين، كل هذا الشوق والحنين، لحبيب قلبها ونور عينيها، وروحها وقلبها، لكنها تتساءل من يكون هذا الحبيب، دعنا نقرأْ قصيدتها بعنوان : (قلْ لي منْ أنت؟؟؟)
(قـــــل لــــي مـــن أنــت ؟؟؟ ولِمــا بـغيــابــك يَنتـابنــي اضْطــراب ؟ هــل انــت نــور يــُضــيءُ دَربــي؟؟؟ أم أنـــك نـــار اشـعــلتَ قلبــــي؟؟؟ لَــيْتَــنـي أَعْــرف مــن تـــكــــون، حــقيــقــــةٌ أمْ وهـــمٌ وســـراب، ليتــنـــي أعـــرفُ مـــا الـجـــواب، قـــلْ لــــي مــــن أنـــت ؟؟؟ ولِـمَــا طَيـفـك يـُـلاحـقــنـي ؟ فــــي اركــــان غـُـرفــتــــي، أراك فـي يــقـظــتــي، أراك فــي غَــفـــوتـــــي، فـــي الـــنــهـــــار أنـت ظِلـِّــي، وفــي الـليــــل أنــت حــُلمــــي، هــل انــت خَيــــال يسكــــن مُقــلتــــي؟ أم إنـــك ألـــمٌ وقــهــرٌ يُســـاومُ دَمْـعـتـــي؟؟؟ قــــلْ لـــي مــن أنـــت ؟؟؟ ولِـمَــا قـلبـــي بهـــواك مـكَّبــــلْ ؟ وعــن الجميــع بـــإحكـــام مُــقْـفـَـل، هـَـــلْ أنــت النــعــيــــم، الـــذي مـوعــود بـهِ قلبي ومُؤمـَّــل ؟ أَمْ أنــك عـــذابٌ كـُـتـــبَ لــــي، وكـــــان مُــــؤجــــــل !!!).
هذه هي الشاعرة المتألقة، والنجمة الساطعة، هبة القدومي، ابنة فلسطين، من بلدة كفر قدوم من قضاء مدينة نابلس، والتي شرًّفتْ أهلها وشعبها الفلسطيني، بقصائدها الوضاءة والخفاقة واللامعة، شاعرة الحب والعشق والأناقة والجمال، فكل التحية والتقدير لشاعرتنا الشابة الخلاقة والإبداعية.


انتهى موضوع: قراءة في اشعار النجمة الفلسطينية المتالقة هبة القدومي



#احمد_محمود_القاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار في الاتجاه المعاكس، عن سوريا وما يحدث فيها
- الشاعرة الفلسطينية مجدولين سعادة، وحوارعن اشعارها في الحب وا ...
- لقاء وحوار مع السيدة لينا الأتاسي وما يحدث في سوربة
- لقاء وحوار مع سيدة لبنانية درزية، وفلسفتها الخاصة في الحياة
- لقاء وحوار مع شابة وشاعرة مصرية عن الثورة
- لقاء وحوار مع شاعرة ونجمة فلسطينية متألقة
- لقاء مع الشاعرة الفلسطينية المتألقة (سوسن الغطاس)
- قراءة في أشعار، الشاعرة اللبنانية، ندى نعمة بجَّاني
- لقاء وحوار سياسي واجتماعي، مع كاتبة واستاذة جامعية سورية
- حوار جري وصريح، وبعض ما يقال عن المرأة اللبنانية
- لقاء مع نجمة فلسطينية متألقة، في الداخل الفلسطيني، ووضع المر ...
- لمصلحة منْ، التحالف السني المصري السعودي؟؟؟؟؟؟؟
- قراءة للمجموعة القصصية باسم -سيدة العلب-
- مع حق العودة للجميع والتعويض الكامل
- حوار مع نجمة تونسية متألقة عن الثورة والمرأة
- حوار بكلام الحب والعشق، مع شابة علشقة
- حوار مع اسير فلسطيني محرر، وذكريات السجن والسجان
- حوار مع الشاعرة المقدسية، ايمان مصاروة، والمرأة الفلسطينية و ...
- لقاء وحوار، مع شاعرة مغربية ، وهموم المرأة المغربية
- لقاء وحوار، مع سيدة مصرية، وهموم الثورة والمرأة المصرية


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد محمود القاسم - قراءة في اشعار النجمة الفلسطينية المتالقة هبة القدومي