أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مريم نجمه - هل تأثر فكر ماوتسيتونغ في الفلسفة الصينية التقليدية وروحها الإنسانية ؟















المزيد.....

هل تأثر فكر ماوتسيتونغ في الفلسفة الصينية التقليدية وروحها الإنسانية ؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3834 - 2012 / 8 / 29 - 22:37
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


هل تأثر فكر ماو تسيتونغ في الفلسفة الصينية وروحها الإنسانية التقليدية ؟
لا شك أن المعلم ماو درس التاريخ الصيني وهضمه جيداً . وحفظ وتمعّن بالأدب والأشعار والفلسفة الصينية القديمة , وهذه الخلفية التراثية كانت بمثابة خزّان لديه يغرف منه ويطعّم الماركسية اللينينية بالشعبية الصينية وروحها لتزويده بأدوات التغيير لصالح المجتمع الصيني .
كيف تم ذلك ؟؟
من يقرأ كتب ماو وأشعاره يلمس التأثير والبصمات المبدعة لفنان الثورة الشعبية الصينية , صحيح أنه درس الماركسية اللينينية وتأثر بها واعتنقها وهضمها جيداً وطوعها بما يلائم مجتمعه الفلاحي الريفي وأوضاع الصين الإقتصادية والطبقية والإجتماعية , لكن بالوقت نفسه تشرّب بأكسير وزبدة الماضي وصفاّها في فلتر العقل الماوي النقي ..
لقد شاركت الشعب الصيني وشعوب العالم دموعه وحزنه وألمه حينما رحل المعلم الأممي ماو عام 1977 عن هذا العالم , وقد ترك لنا تراثاً إنسانيًا ثورياً هائلاً و خالداً نهتدي به في نضالنا اليومي , ويرشدنا في تحليل معطيات وأزمات التطوّر الإقتصادي والسياسي العالمي ,. قمنا حينها بالواجب مع أصدقائنا ورفاقنا ورفيقاتنا في السفارة الصينية بدمشق وقدمنا الزهور وكلمة رثاء –

***
حقيقة أن تأثير فكر وتجربة ماو على تفكيري ونضالي وثقافتي واستيعابي للماركسية وتطبيقها وحيويتها وروحها الطبقية والإنسانية كان تأثيراً كبيراً لدي في الستينات والسبعينيات من القرن الماضي . لا شك أنني درست وتأثرت وتعلمت الكثير من رواد الفكر والفلسفة والأدب والثقافة والمعلمين الثوارالكبار في العالم عن : كارل ماركس وأنجلز و لينين وستالين وروزا اللكسمبورغ والكومونة وهوشي منه وكاسترو و غيفارا وغاندي وجبران ونعيمة وإبن خلدون وطه حسين .. ونوال السعداوي ومئات اّخرين ,, لكن الأثر الذي تركه ماو على فكري وسلوكي وغيّرني هو فكر ماو وحيويته ومسيرة حياته ومدى إخلاصه ووفائه لشعبه وحبه لوطنه النابع من دراسته لتاريخ وحضارة وتراث هذا الشعب العظيم ,, وأخص بالذكر نظريته الشهيرة في ( الممارسة العملية والنظرية ) وينبوعها المتجذّر في حضارة الصين وفلسفتها .

فكلما جف فكري من رعب المناظر التي نعيشها في مسارح الثورات العربية وفي مقدمتها وطني سوريا , وجدب المجتمعات البشرية وخمولها الأممي والعالم المتكالب علينا وعلى شعوب العالم ككل , تراني أركض إلى خزين ماو ودراسة جذور الحضارة الصينية العظيمة لأغرف منها وأفتش عن منابع فكر ماو الذي تغذى به ..
شغفي بالتراث جعلني أعشق حضارة بلادي والشعوب التي عاشت في منطقتنا وعطائها الإنساني الذي لا ينضب , ودفعني أيضاً أن أتعرف على بقية حضارات العالم الزاهية الرائدة التي ساهمت بنقل البشرية إلى مصاف الدول المتقدمة , لنتعلم من بعضنا البعض وهذا ما يسمى حوار الحضارات أي دراسة خصائص كل الشعوب ومسيراتها وإيجاد المشتركات لتفعيل الأفكار وتجاوز التطرف والتعصب والشوفينية والعنصرية والتعالي , لنأخذ ما يخدم حاضرنا وأجيالنا ومستقبل شعوبنا , وفي النهاية هو حماية مستقبل الكوكب الأرضي وسلامة وأمن البشرية ونموها ..

***
اهتم الفكر الصيني خلال القرن الماضي باقرار أساس مناسب للتحديث , وقد تشكّل بإعتقادي من حرب الأفيون من عام ( 1840 – 1842 ) التي ألحق الإنكليز فيها هزيمة حاسمة بالصين – شكّل وأحدث خطاً فاصلا في تاريخ الفكر الصيني .
فقد أجبر غزو الصين وإلحاق الهزيمة بها على يد القوى الغربية في اوائل القرن التاسع عشر, المفكرين الصينيين على إعادة تقويم أساس حضارتهم وثقافتهم نفسها وتساءلوا ما الذي يعيب تراثنا بحيث يسمح للقوى الجنبية بإلحاق الهزيمة بنا وحكمنا بمثل هذه السهولة ..؟؟ ولم تكن الإجابة عن هذا السؤال واضحة على الإطلاق وظن البعض أن الأمر يرجع إلى التراث القديم قد غدا فاسداً وأنه بحاجة الى الإصلاح , وذهب اّخرون إلى القول أن الموقف المتمثل في التطلع إلى الماضي بحثاً عن حلول لمشكلات معاصرة هو في حد ذاته جذر المشكلة – ودعا بعض هؤلاء المفكرين إلى الإتجاه نحو الغرب واستعادة أنماط التفكير والممارسة التي مكنته من تحقيق البروز على مستوى العالم ,, وبالمناسبة لهؤلاء المفكرين كانت المسألة الجوهرية هي إذا ما كان من الممكن استعادة العلم والتكنولوجيا الغربيين ودمجهما في الثقافة التقليدية الصينية مع الاحتفاظ بجوهر الثقافة الصينية ولكن مع تمكينها من أداء وظيفتها في العالم الحديث على قدم المساواة مع الغرب , أم أن جعل الصين أمة حديثة يقتضي برنامجاً يحمل طابع الغرب بشكل اوسع نطاقا من هذا ؟؟ -

وأثار النقاش حول ما إذا كان تحديث الصين ينبغي أن يقوم على أساس من تراثها الخاص , أم أنه يجب أن يقوم على أساس التراث الغربي , وإعادة تقويم نقدي للفكر التقليدي , وفتح الباب للدراسات الغربية ؟
..................................... لمعرفة الجواب يجب علينا ان ندخل الى عمق الفكر الصيني قليلا ربما نلمس و نلتقط الجواب بوضوح وجذوره الانسانية المتينة ,, سأفتش قليلا في الفلسفات الصينية وحكماء الصين .
الخصائص الأساسية للفلسفات الصينية
-------------------------------------
تقوم الحضارة والثقافة الصينيتان على أساس فلسفي تشكله في المقام الأول مبادئ الكونفوشية والتاوية والكونفوشية الجديدة , وقد قامت هذه الفلسفات الثلاث بتشكيل حياة الشعب ومؤسساته وكانت مصدر هام لها عبر ما يزيد على خمسة وعشرين قرنا من الزمان وكانت الفلسفة الصينية التي اكدت على اهمية المحافظة على الحياة الانسانية العظيمة ورعايتها مرتبطة اوثق الارتباط بالسياسة والأخلاق واضطلعت بمعظم وظائف الدين ومن هنا فن دراسة الفلسفة الصينية هي دراسة لها قيمة ليس بسبب جدارتها الجوهرية فحسب وانما كذلك بسبب الاستبصارات التي تجعلها ممكنة للعقل الصيني –
لم يكن الهدف الرئيسي للفلسفة الصينية هو في المقام الاول فهم العالم .. وإنما جعل الننننننننننناس عظمااااااااء –
أي الإهتمام بالإنسان بالمقام الأول فهو حجر الأساس في أي بناء
علينا التمعّن بهذه الكلمتين جيداً ---- على الرغم من أن الفلسفات الصينية المختلفة يشكّل هذا الهدف قاسماً مشتركاً بينها فإنها تختلف إلى حد كبير نتيجة الإستبصارات المختلفة عن مصد العظمة الإنسانية .

ففي الطاوية أو التاوية , ينصّب التأكيد على اكتساب العظمة بالتوحّد مع النهج الداخلي للكون , ومن ناحية أخرى انصّب التركيز في الكونفوشية على تطوير الإنسانية من خلال النزوع الإنساني للقلب والفضائل الإجتماعية , وتجمع الكونفوشية الجديدة التي استمدت إلهامها إلى حدّ ما من البوذية الصينية بين هاذين الإتجاهين -
ولكون المرء عظيماً وجهان في الفكر الصيني , فهو في المقام الأول يتضمّن – عظمة داخلية – هي شموخ الروح منعكساً في سلام الفرد ورضائه بكماله , وهو يتضمن ثانياً – عظمة خارجية – تظهر في القدرة على العيش بصورة جيدة على الصعيد العملي مع الشعور بالعزة في السياق الإجتماعي الذي يوجد فيه المرء في حياته اليومية المألوفة – وهذا المثل الأعلى يسمى : بالحكمة في الداخل .. والنبل في الخارج –

وتعد هذه العظمة المزدوجة شيئاً أساسياً بالنسبة لكل من الكونفوشية والتاوية وهما الفلسفتان اللتان تقدمان الأسس , والإلهام للفلسفة الكونفوشية الجديدة اللاحقة زمنياً – ويقول الحكيم لاوتسو : " أنه ما لم يعرف المرء ويحيا وفقاً لقوانين الكون الداخلية التي يسميها : الثوابت , فإنه ينتهي بكارثة . ووفقاً لهذا الحكيم الصوفي تدعى معرفة الثوابت بالإستنارة . ومن يعرف الثابت يتحرر ومن يتحرر يخل من الهوى والتحيّز , ومن يخل من الهوى والتحيز يتسع إدراكه , ومن يتسع إدراكه يصبح رحب الأفق , ومن يصبح رحب الأفق يكن مع الحقيقة , ومن يكن مع الحقيقة يستمر الى الأبد , ولا يعرف الفشل على امتداد عمره , أما الجهل بالثابت والتصرف على نحو يفتقر للبصيرة فهو مضى الى الكارثة " .
وبالنسبة لكونفوشيوس كان الشئ الأكثر أساسية هو رعاية إنسانية المرء , وتنظيم كل الأنشطة بحسب هذه الإنسانية المتطورة .
....أحد النصوص الأساسية في الكونفوشية تقول :
( كان القدماء الذين يرغبون في إبراز شخصيتهم النقية للعالم يعمدون أولاً إلى نشر النظام في دولهم , والذين رغبوا في نشر النظام في دولهم كانوا ينظمون عائلاتهم أولا , والذين رغبوا في تنظيم عائلاتهم كانوا يرعون حياتهم الخاصة أولا ) .
وقد مال هذا الهدف الذي يتخلل كل شئ والمتمثل في العظمة داخلياً وإظهار هذه العظمة خارجياً , إلى جعل الفلسفة الصينية شاملة لكل جوانب النشاط الإنساني . والفلسفة ليست منفصلة عن الحياة , والممارسة لا يمكن أن تنفصل عن النظرية , وقد كانت هناك قلة قليلة من الفلاسفة المحترفين في الصين , وقد شغل كل فلاسفة الصين العظام تقريباً مناصب إدارية في الحكومة , أو كانوا من الفنانين , وقد اعتمد تقدير الفلاسفة في الصين التحليل النهائي على طابعهم الأخلاقي , وليس من المتصور أن شخصاً سيئا يمكن أن يكون فيلسوفاً جيداً وأن فيلسوفاً جيداً يمكن أن يكون شخصاً سيئاً , والإختبار الحقيقي للفلسفة هو قدرتها على تحويل دعاتها الى أشخاص عظماء –
إن الإهتمام بالناس تأتي أولاً في الصين . فالعالم الإنساني له الصدارة , أما عالم الأشياء فيحتل مرتبة ثانوية . وهذه السمة تتجلى في الكونفوشية في التأكيد على النزعة الإنسانية الإجتماعية , وتبدو واضحة في التاوية , في الوحدة الصوفية الأنطولوجية بين النفس والكون –
يؤدي التاكيد على العظمة الإنسانية بصورة طبيعية إلى التأكيد على الأخلاق والحياة الروحية , فالروح وليس الجسم هي الجانب الأهم في الوجود البشري . وهذه الروح لا بد من تغذيتها ورعايتها لكي تتطور بحسب قدراتها , ولقد كانت الحياة الأخلاقية مطلباً مسبقاً لهذا التطور وتلك إحدى الخصائص البالغة الوضوح في الكونفوشية , حيث لا يوجد حقاً تمييز بين الأخلاقي والروحي , وحيث يتم الدفاع عن البشر باعبارهم حيوانات أخلاقية ولكنها كذلك من خصائص الطاوية التي تشدد على النوعية الرفيعة للحياة وتهدف الى الوصول غلى مستوى أسمى للوجود الإنساني ..

وقد أدى وضع العظمة موضع الممارسة , إلى التأكيد على الفضائل العائلية , وبصفة خاصة على مفهوم حب الأ بناء للاّباء الذي يشكل حجر الزاوية في الاخلاق الصينية ..
التربية – كما العلم في الصغر كالنقش بالحجر -
فالبيئة المباشرة المحيطة بالصغار في المجتمع المتحضّر , هي بناء اجتماعي تشكله العائلة , وهنا يجري تشكيل وصياغة شخصية الطفل الأخلاقية والروحية وهنا يتم إقرار بدايات الوضاعة او العظمة , ومن خلال حب واحترام عظيمين في داخل العائلة يمكن غرس العظمة في الأفراد .
فإذا انتقلنا إلى الجانب المنهجي استطعنا أن ندرك أن التأكيد على الجمع بين وجهات النظر , كان اعتباراً له الصدارة . فقد مال الفكر الصيني بدلاً من السعي إلى الحقيقة عن طريق استبعاد وجهات النظر البديلة المختلفة الى البحث عن الحقيقة في مجموع وجهات النظر الصحيحة بصورة جزئية مختلفة , يتعين التسامح معها والنظر إليها من أجل تقدير قيمتها .
....
الممارسة والنظرية
من الخصائص المميزة للفلسفة الصينية التأكيد على التكامل لا التناقض , وغالباً ما يتم النظر إلى الاّراء والمبادئ لاعلى إنها مختلفة فحسب ’ وإنما على أنها متعارضة كذلك , ولكنها بالطبع إذا كانت متعارضة فمن الضروري أن لها أساسا مشتركاً وفي الفكر الصيني يتم التشديد على ذلك الأساس المشترك وينظر إلى الخلافات على أنها تكاملية وليست تناقضية , حيث يتم النظر إلى الخلافات باعتبارها مكملة بعضها للبعض الاّخر , وبالتالي فإنها تشكل كلاً واحدًا وبدلا ً من التفكير في أن – أ - و - ب – متعارضان وبالتالي يتعين على المرء أن يعتمد – أ – فإنه يفكر في أن - أ .. و - ب - متعارضان , وبالتالي فإن الحاجة ماسة إليهما من أجل الكل الواحد . وعلى سبيل المثال لا يختار المرء بين الممارسة والنظرية , وانما يختار كلا من الممارسة والنظرية -

هنا التأكيد على التكامل في الفلسفة الصينية ينعكس في موقف تركيبي , يرى الإنسجام في نظريات تبدو متعارضة ظاهريًا وبالمثل في أنماط من الحياة فيمزج بينها في إطار جديد , مثال على ذلك : فهناك خلافات أساسية بين التاوية والكونفوشية , ويبدو أن البوذية ليس لها الكثير مما يربطها بهاتين الفلسفتين, ومع ذلك فإن البوذية وجدت موطنا ًمرحباً بها في الصين , ومنذ ما يزيد على ألف عام قدمت هذه الفلسفات الثلاث المواد المطلوبة لبناء صرح الكونفوشية الجديدة , أن هذا الموقف التركيبي يفضي إلى التسامح حيال أفكار الاّخرين وسلوكهم ويدعو التعاطف والتقدير حيال ما هو مختلف .
نستنتج أن هذا التلخيص للخصائص الأساسية للفلسفة الصينية إلى تراث فلسفي ثري وكامل , ويوحي هذا التأكيد على عظمة الإنسانية , وتفضيل الشمول المنهجي بأن هذا التراث ينبغي النظر إليه في سياقه الخاص , ومن خلال ميزته الخاصة, وهو لا يندرج بسهولة في إطار التصنيفات الفكرية الأوربية التي نشأت من تأكيدها لعظمة العالم الخارجي وتفضيلها لمنهج الحذف لا الجمع – لموضوعات بعينها .
**
كانج يو - وي - , تشانغ تونج – سون , شونج شي – لي , فونج يو – لان .... .. فلاسفة وحكماء صينيين كبار أعطوا للصين ماّثر عقولهم وتجاربهم ونظرياتهم , سنتكلم عنهم باختصار مستقبلاً تمهيداً لفلسفة المعلم ماو في ( الممارسة العملية ) التي ساهمت في الفكر الثوري الصيني وعزّزته ..
------------------------------
المصادر : أمراض الفقر : د . فيليب عطية
المعتقدات الدينية لدى الشعوب : جفري بارندر – تترجمة د . إمام عبد الفتاح إمام
عالم المعرفة : جون كيلر – ترجمة كامل يوسف حسين
قراءات في كتب ماو تسيتونغ العديدة – قراءات مختلفة
مريم نجمه / هولندة / اّب



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تحققت نبؤة المعلم ماو ( نظرية العوالم الثلاث ) ؟
- صراع القوى الدولية على منطقة البحر الأحمر - من يسيطر على الم ...
- من دار لدار يا ثورتنا الحلوة .. المسيرة المدينية للثورة السو ...
- من يوميات صيف الثورة السورية - 21
- من يسيطر على المياه يسيطر على اليابسة - البحر الأحمر - رقم 3
- النفط يصّنع الأحداث , النفط يتكلّم النفط يحكم !
- خواطر صباحية
- كرنفال الأولمبياد في لندن .. ومهرجان القتل في سورية !؟
- ثورة شعب - من اليوميات - 20
- من اليوميات - 19
- تعابير عامية ..من مفرداتنا الشعبية اليومية - رقم 10
- اليد الواحدة تصفّق !؟
- الزهرة الجبلية
- المسيرة المدينية للثورة السورية .. المسيرة الدائرية - من الي ...
- صفحات من عناقيد الطفولة
- إلى روح الكاتبة فاطمة العراقية .. دمعتي
- إليك .. همسات نسائية
- من خواطر زوجة معتقل سياسي - رقم 23
- نسيت النذور ! رؤى سريعة
- تعابير عامية شعبية - 9


المزيد.....




- إيران تعلن البدء بتشغيل أجهزة الطرد المركزي
- مراسلنا في لبنان: سلسلة غارات عنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية ...
- بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما ...
- سيناتور أمريكي: كييف لا تنوي مهاجمة موسكو وسانت بطرسبرغ بصوا ...
- مايك والتز: إدارة ترامب ستنخرط في مفاوضات تسوية الأزمة الأوك ...
- خبير عسكري يوضح احتمال تزويد واشنطن لكييف بمنظومة -ثاد- المض ...
- -إطلاق الصواريخ وآثار الدمار-.. -حزب الله- يعرض مشاهد استهدا ...
- بيل كلينتون يكسر جدار الصمت بشأن تقارير شغلت الرأي العام الأ ...
- وجهة نظر: الرئيس ترامب والمخاوف التي يثيرها في بكين
- إسرائيل تشن غارتين في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بعشرات ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مريم نجمه - هل تأثر فكر ماوتسيتونغ في الفلسفة الصينية التقليدية وروحها الإنسانية ؟