RBG كُرْد ٌ وَ عَرَب ٌ رَمْز القِتال !

ملك بيان

الحوار المتمدن-العدد: 3834 - 2012 / 8 / 29 - 22:23
المحور: الادب والفن
    

الشـَّيخ الصـَّغير وشروط ظهور العدل الشـّيوعي

عام 1965م حرم السيد محسن الحكيم الجد على حكم أول رئيس لجمهورية العراق عارف الأول المؤمن! الطائفي قتال الكُرد. خطبة الشيخ جلال الدين الصغير في جامع براثا اعتبر غالبية الكُرد من المارقين وسيصفي المهدي المنتظر الحساب معهم بقطع رؤوس المارقين بالسيف الرهيف لأنهم يقفون ضد الدولة الإسلامية وينشر العدل في الأرض. وقد بادر النائب باسم التحالف الكُردي محسن السعدون إلى التصريح التالي: "إن الموضوع قد وضح للأكراد في الذي طرح من قبل الشيخ جلال الدين الصغير هو خاص بعلماء الدين والسادة". السيدة النائبة أشواق الجاف باسم التحالف الكُردي: (الكورد على يقين ان تصريحات الشيخ الصغير أولت وفهمت بصورة خاطئة وان الكورد متفهمون للأوضاع وسيتصدون لتلك المحاولات البائسة لضبط النفس وأخذ المعلومة من مصدرها تناولتها خطأ بعض وسائل الاعلام والجهات التي تريد دق اسفين النفور بين طرفي العلاقة التاريخية.

بالمناسبة نعيد نشر تعليق من (الحوار المتمدن) على موضوع قديم لظرافة عنوانه على الرابط:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=321349



.. إذ ْ تـَهُـب ُّ نـَسـْمَة ُ خـَرْدَلَ (أديْلايْدِ)

مِن ْ - أصْلع ٍ ! - على سـاحِل ِ الأزبادِ


على كاتدْرائيَّة ِ (نوْتردام) - الأحْدَب ْ! -

الحاني ْ..: قـَلـْبـَاً و قامـَة ً على (أزميرالدِ)


يـَسـْتـَحِث ُّ الغيرة َ، فِعْل ٌ مِثـْل هذا

كُل َّ حُر ّ ٍ - يا نخلة ُ الله ! -، و فادِ(يْ)


يـَتـَصـَدع ُ قـَلْب ُ(حـَلـَبْجـَة) ذي الأنـْفال

وَ رجال ٍ واقفة ٍ راجـِلـَة الأطْوادِ


كجبال ٍ لـَـبــِســَت القـُلوب َ فوق

دُروعِـها لتــَذب َّ دون الوادي


ذود ُ حَمِيَّة َ أنف ٍ شــَـمَّ الخـَـرْدَلَ

الحَريفِ (*) حـَتى مَوات حـَيّ النــَّادي


المُضيافِ، مِن ْ رَوابض ِ هَوْرنا

عَرَب ٌ وَ كـُرْد ٌ RBG رَمْز الجـِّهادِ!.

________________


(*) الحَريف = رائحة ُ خردل الجاني الحادَّة النفـَّاذة الأشبه ببوح ِ التفـّاح، طعم ُ موت و حُزن الحي و أبيات (بيوت شِعر نادي القصيدة البَيتيـَّة/ العَموديـَّة كهذهِ) في حَلبْجة الشــَّهيدة (ظ . غ .).

#ملك_بيان (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات