أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - حسقيل قوجمان - عودة الى قرار تقسيم فلسطين - 2















المزيد.....

عودة الى قرار تقسيم فلسطين - 2


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1117 - 2005 / 2 / 22 - 10:47
المحور: القضية الفلسطينية
    


عودة الى قرار تقسيم فلسطين (٢)
عزيزي الاخ باسل انتقل الان الى الموضوع الثاني الذي وعدتك في كتابته، موضوع استرجاع الاراضي المسلوبة وعلاقته بقرار التقسيم.
حين نتحدث اليوم عن استرجاع الاراضي المسلوبة نعني استرجاع الاراضي الفلسطينية التي استولى عليها اليهود بقيادة الصهاينة من فلسطين منذ بدء هجرة اليهود الى فلسطين وحتى يومنا هذا. ولكن موضوع استرجاع الاراضي المسلوبة له تاريخ طويل في الشرق الاوسط. وبما ان استرجاع الاراضي المسلوبة تاريخيا كان في اكثر الاحيان مرتبطا بالدين والفتاوى الدينية لابد ان نتحدث عن الناحية الدينية قبل التطرق الى بعض عمليات استرجاع الاراضي المسلوبة في التاريخ.
كان الشرق الاوسط مركز ظهور الديانات السماوية الثلاث. وقد اتصل الله بالبشر في الشرق الاوسط ثلاث مرات فقط. فكلم موسى كليم الله. ولا نعلم باية لغة تكلم الله مع موسى لان موسى نشأ وتثقف في قصر فرعون كحفيد لفرعون من ابنته العاقر التي التقطته حسب الاسطورة من النيل. ومن المفروض ان الله اليهودي يتكلم العبرية واشك ان موسى او اي من العبيد الذين خرجوا معه كان يتكلم العبرية. ولكنهما تفاهما بالكلام على اية حال. ولم يترك موسى لليهود اي شيء عدا الوصايا العشر المنحوتة على الصخرتين وهي الوصايا التي لم يستطع اي انسان ان يطبقها فعلا في الحياة على الارض.
واتصل الله بالبشر ثانية حين انجب طفلا من فتاة من البشر عذراء بدون ان تراه او تشعر به او تتعرف عليه فكان المسيح. وليس ثمة اي برهان على ان المسيح ترك اي اثر للمسيحيين لان ما كتب في الانجيل كتبه طلابه بعد فترة طويلة من الزمن.
واتصل الله بالبشر ثالثة حين انزل القرآن على محمد بواسطة ملاك يجيد العربية الفصحى اجادة رائعة الى درجة اعجاز القرآن.
ومع الاسف لم يتصل الله بالبشر مرة اخرى. ومنذ وفاة الانبياء الثلاثة اصبح رجال الدين وكلاء لهم يعلمون البشر ارادة الله بدون ان تكون لهم اية وسيلة للاتصال به لمعرفة ارادته. وعبر تاريخ الاف السنين قام رجال الدين بتصور ارادة الله وفقا لمصالحهم الدينية والاقتصادية والسياسية وحتى الشخصية بحيث لم يتفق اثنان على حقيقة ارادة الله.
احدى ارادات الله المعروفة هي ان الله اهدى ارض فلسطين الى شعبه المختار مدى العمر. ولكنه لسبب ما لم يحفظها لهم بقدرته. والاسطورة تشير الى ان ابناء يعقوب تركوا ارضهم وسافروا الى مصر طلبا للقمح في فترة من القحط فالتحقوا باخيهم الاصغر، يوسف، الذي القوا به في الجب تخلصا منه فاصبح "وزير التموين" لدى فرعون. واصبح نسلهم عبيدا لفرعون. فاخرج موسى هؤلاء العبيد ليحررهم من العبودية وقادهم اربعين عاما في الصحراء قبل ان يسمح لهم باسترجاع اراضي ابراهيم المسلوبة. فدخلوا جزءا مما نسميه اليوم فلسطين ولا ادري ماذا كان اسمها انذاك. فجرى استرجاع الارض المسلوبة بطريق حرب الابادة التي افتى رجال الدين بانها تنفيذ لارادة الله. واكبر مثال على ذلك ما جرى لاريحا التي ابيدت عن بكرة ابيها بشرا وابنية وحيوانات واثاث عدا الذهب والحديد. ولم يبقوا من سكانها سوى العاهرتين اللتين آوتا الجواسيس العبريين. والمثال الاوضح على ذلك كان احد الجنود الذي ابقى ثوبا لزوجته فكانت ارادة الله ان يرجموه هو وجميع افراد عائلته وحيواناتهم حتى الموت. استرجعوا الاراضي المسلوبة وكونوا فيها مملكة بالمفهوم القائم للمملكة انذاك اشتهر منهم ثلاثة ملوك هم شاؤول وداود وسليمان وكان الكاهن الاعظم يعين الملك بان يدهن راسه بالزيت.
وجاء بختنصر فاسقط هذه المملكة وجلب سكانها عبيدا الى بابل وهم اباء الجالية اليهودية في العراق. وحسب الاسطورة قام احد رجال الدين اليهود، العزير او عزرا الكاتب بكتابة التوراة وما زال قبره قرب مدينة العمارة وكان اليهود يزورون ضريحه في عيد نزول التوراة كل سنة.
وجاء الاسلام في الجزيرة العربية وبدأ الفتح الاسلامي وفقا لارادة الله فاستولى الاسلام بالحرب على جميع الشرق الاوسط وكجزء منه استولوا على فلسطين وطردوا حكامها واجبروا السكان عدا اهل الكتاب على اعتناق الاسلام او الموت. واصبحت فلسطين منذ ذلك الحين ارضا عربية.
ولكن المسيحيين رأوا ان فلسطين التي ولد ونشأ وصلب المسيح فيها هي ارض استولى عليها العرب فنفذوا ارادة الله من اجل استرجاع الاراضي المسلوبة بالحرب الصليبية ولكنهم عجزوا عن استرجاعها لتصدي الجيش الاسلامي لهم بقيادة صلاح الدين الايوبي. وبقيت فلسطين ارضا عربية رغم تتالي السيطرة العثمانية اولا والسيطرة البريطانية ثانيا.
وكان من نتيجة الجهاد الاسلامي ان استولى العرب على قسم من اسبانيا وشكلوا دولة الاندلس. ولكن الاسبانيين صمموا على استعادة اراضيهم المسلوبة فاسقطوا دولة الاندلس. ونفذوا ارادة الله في اسبانيا بان قتلوا او احرقوا كل مسلم ويهودي لم يعتنق المسيحية فيما يسمى محاكم التفتيش.
وخلاصة القول ان كل استيلاء على اراض يمكن تفسيره من الجانب المقابل استعادة لاراض مسلوبة لان اي استيلاء على اية اراض لا يمكن ان يحدث الا بطرد سكان تلك الاراضي منها. اذ ان الاستيلاء على الاراضي لا يجري عادة في اراض خالية من البشر. ولا اريد هنا ان اشير الى الاستيلاء على اراضي القارة الاميركية وعلى اراضي القارة الاسترالية وحق سكانها الاصليين باستعادة اراضيهم المسلوبة. وحتى الحروب الاخيرة في المجتمع الانساني بعد ان اصبح الدين شيئا ثانويا فيها فسرت احيانا بارادة الله. فهتلر بين ان ارادة الله هي ان يسود العنصر الالماني. وحتى بوش ادعى ان حربه للاستيلاء على افغانستان والعراق والحروب المنتظرة جاءت بامر الله. وقد تدخلت ارادة الله حتى في الانتخابات الاميركية التي حدثت في العراق حين اعلن السيستاني ان من لا ينتخب مصيره جهنم. فالسيستاني هنا كان يتحدث باسم الله وتعبيرا عن ارادته لان السيستاني ليس القاضي الذي يقرر من يدخل الجنة ومن يدخل جهنم وقراره بان من لا ينتخب مصيره جهنم هو تعبير عن ارادة الله الذي هو القاضي الذي يقرر مصير البشر في الحياة العليا.
ولا تختلف القضية الفلسطينية في هذا عن سائر قضايا الاستيلاء على الاراضي واستعادة الاراضي المسلوبة. فما يراه العرب استيلاء على اراضيهم المسلوبة يراه الصهاينة اليهود والصهاينة المسيحيون على حد سواء استعادة للاراضي المسلوبة. وهذا هو الذي جعل بامكان الصهانية ان يجروا معهم اليهود الذين لا مصلحة لهم في هذا الاستيلاء باقناعهم بان تكوين الدولة اليهودية في فلسطين هو ليس فقط استعادة للارض التي وهبها الله لهم في الكتاب المقدس بل تكوين الدولة اليهودية في فلسطين شرط لعودة المسيح بالعرف المسيحي وظهور المسيح بالعرف اليهودي. وهذا هو من مصلحة البشرية كلها اذ ان ظهور المسيح اليهودي او عودة المسيح المسيحي او عودة المهدي المسلم سيؤدي الى السلام في العالم والبعث حيث يعيش الذئب الى جانب الحمل بامان.
ولكن ما يراه اليهود والمسيحيون الصهاينة استعادة اراضيهم المسلوبة هو في الحقيقة استيلاء على اراضي العرب الذين سكنوا فلسطين منذ الفتح الاسلامي. ولذلك فان العرب يطالبون بحقهم في استعادة الاراضي المسلوبة منهم.
وقد بينت في مقالي السابق عزيزي باسل ان الامم المتحدة لا يمكن ان تتخذ قرارا بارجاع اليهود الى البلاد التي هجروها وان الامم المتحدة لا تستطيع تحقيق ذلك لو ارادت لان ذلك يتطلب قوات هائلة ومجازر اذا ابدى اليهود مقاومة لتهجيرهم. ولذلك كان قرار الامم المتحدة تقسيم فلسطين الى دولتين ولم يكن طرد اليهود منها.
ولكنك تعارض ويعارض العرب كلهم تقريبا هذا الحل ويريدون حقهم في استرجاع الاراضي المسلوبة منهم. فهذا المطلب هو في الحقيقة مطلب فلسطيني وعربي فقط. وعلى الفلسطينيين والعرب ان يحققوا ذلك بمجهودهم الخاص. فهل تتفق معي عزيزي باسل ان تحقيق هذا المطلب يضع على الفلسطينيين والعرب واجب تهيئة قوة هائلة لتحقيق هذا المطلب العادل والصادق بالنسبة للعرب؟ فتهجير مليون يهودي كانوا انذاك في فلسطين عند اتخاذ قرار التقسيم سنة ١٩٤٨ وتهجير عدة ملايين من اليهود الان يتطلب استخدام قوة هائلة تعادل القوة الاسرائيلية المقابلة ان لم تتفوق عليها. وعلى هذا الاساس كتبت ان مصلحة الفلسطيننين كانت ان يقبلوا قرار الامم المتحدة ويؤلفوا دولة فلسطينية يكون لها الحق في تكوين جيشها وتسليحه ووضعه كقوة مقابلة للقوة المقابلة في اسرائيل. قلت ان وجود الدولة العربية وانتماءها الى الامم المتحدة وتكوين جيشها وحكومتها كان افضل من ان يصبح القسم المتبقي من فلسطين مستعمرة اردنية ومستعمرة مصرية. وما حدث في ١٩٦٧ هو برهان على ما اقول. فلو كانت للفلسطينيين دولتهم وجيشهم ومقاومة الشعب الفلسطيني لما استطاعت اسرائيل ان تستولي على بقية فلسطين بالسهولة التي حدثت في حرب ١٩٦٧ ولجابه الاسرائيليون مقاومة شبيهة بمقاومة الشعب اللبناني ان لم يكن اشد منها. اذ ان للدولة الفلسطينية والشعب الفلسطيني قدرة على المقاومة اكثر من المقاومة الضئيلة التي بذلتها الجيوش العربية للدفاع عن الضفة الغربية وغزة.
ولولا المقاومة الباسلة التي يقوم بها الشعب الفلسطيني اليوم ضد الاحتلال الاسرائيلي لما وافقت الولايات المتحدة وعميلتها اسرائيل حتى على المفاوضات. واذا كانت المقاومة الفلسطينية التي تجري اليوم تحت الاحتلال الاسرائيلي ومجازره الفظيعة تؤثر على السيطرة الاميركية الاسرائيلية فكم كان افضل لو كانت قد وجدت دولة فلسطينية ووجد جيش فلسطيني ليقاوم الاستعمار الى جانب الشعب الفلسطيني؟ كل ما جاء في مقالي هو ان مصلحة الشعب الفلسطيني في ١٩٤٨ كانت في اقامة الدولة الفلسطينية التي اقرها لها قرار التقسيم وليس البقاء تحت حماية الجيش الاردني او الجيش المصري حتى لو اعتبرنا ان الجيش الاردني كان جادا في الدفاع عن الاراضي الفلسطينية.
وماذا حدث مع مطلب استعادة الاراضي الفلسطينية المسلوبة؟ اننا اليوم نرى ان القيادات الفلسطينية لا تطالب باستعادة اراضي ١٩٤٨ بل اعترفت بوجود استرائيل وحقها في البقاء وتجري المفاوضات فقط على استرجاع اراضي ١٩٦٧. وربما بعد القضاء على الانتفاضة الثانية لا تستمر المطالبة باراضي ١٩٦٧ بل ترضخ لقرار بوش بان المفاوضات يجب ان تكون على جزء من تلك الاراضي لا على كلها. وان الجدار الفاصل هو من اهم الوسائل لتحقيق ذلك.
قد تقرر عزيزي باسل ويقرر غيرك ان تشكيل الدولة مهما كان هو خطوة اولى تليها خطوات اخرى في استرجاع الاراضي المسلوبة. وان الهدف النهائي يبقى استرجاع كافة الاراضي الفلسطينية المسلوبة. وهنا ايضا نعود الى نفس الوضع. فتأسيس الدولة الفلسطينية على جزء من الاراضي التي حددتها الامم المتحدة للفلسطينين في قرار التقسيم هو الخطوة الاولى في سبيل تحقيق استعادة بقية الاراضي المسلوبة. وهنا ايضا يجب ان يتحقق ما كان يمكن ان يتحقق لو تألفت الدولة الفلسطينية وفقا لقرار التقسيم. اذ على الدولة الفلسطينية ان تعزز قواها وتؤلف جيشا قويا يكون قوتها الاساسية في استعادة اجزاء اخرى وفي النهاية جميع الاراضي الفلسطينية المسلوبة. وحتى الاستعانة بالجيوش العربية الاخرى لتحقيق هذا الغرض يكون افضل اذا كان للفلسطينيين جيش قوي مما اذا كان الفلسطينيون مجرد مقاومين بلا جيش او دولة او حكومة او سلاح كما هو الحال في الانتفاضة التي تتفق اكثر الدول العربية مع اميركا ويتفق حتى القادة الرسميون للحركة الفلسطينية على انها ارهاب ويدعون الى مكافحة الارهاب.
اكرر ما قلته في مقالي السابق وبقناعة وبما يتطلبه ذلك من الشجاعة ان مصلحة العرب الفلسطينيين كانت في قبول قرار التقسيم وتكوين الدولة الفلسطينية حتى من وجهة نظر استعادة الاراضي المسلوبة.
حسقيل قوجمان
٢١ شباط ٢٠٠٥



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة الى موضوع قرار تقسيم فلسطين 1
- حول الطبيعة التقدمية لحزب البعث السوري
- من كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية - جواب الى الرفيق الكس ...
- الجالية اليهودية في العراق سابقا
- من كتاب ستالين حول المسائل الاقتصادية للاشتراكية
- حول موقف الاتحاد السوفييتي من قرار تقسيم فلسطين
- هل اسرائيل ديمقراطية؟
- كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية
- جواب الى الاخ خالد بهلوي
- كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراسية
- داوود الصائغ ودوره في الحركة الشيوعية العراقية
- كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية - الحلقة الثان ...
- الحياة الثقافية في سجون العراق
- الى الاخوة في اتحاد الجمعيات المندائية
- الطبقة ام الحزب؟
- كتاب ستالين عن المسائل الاقتصادية - الحلقة الاولى*
- حول مجزرة بشتآشان
- المفمهوم الحقيقي للمقام العراقي
- هل الحرب الاهلية محتملة بعد الانتخابات؟
- أسئلة الى عبدالله ابو عوف


المزيد.....




- رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمز ...
- أهمية صاروخ -MIRV- الروسي ورسالة بوتين من استخدامه.. عقيد أم ...
- البرازيل.. اتهام الرئيس السابق جايير بولسونارو بالضلوع في مح ...
- اكتشاف عمل موسيقي مفقود لشوبان في مكتبة بنيويورك
- وزيرة خارجية النمسا السابقة: اليوم ردت روسيا على استفزازات - ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الحدث وحارة حريك في ال ...
- أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطع ...
- شركة -رايان- للطيران الإيرلندية تمدد تعليق الرحلات الجوية إل ...
- -التايمز-: الغرب يقدم لأوكرانيا حقنة مهدئة قبل السقوط في اله ...
- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - حسقيل قوجمان - عودة الى قرار تقسيم فلسطين - 2