أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد الشحماني - هل سنبقى مثل الأسماك الصغيرة . . . ؟















المزيد.....


هل سنبقى مثل الأسماك الصغيرة . . . ؟


أحمد الشحماني

الحوار المتمدن-العدد: 3832 - 2012 / 8 / 27 - 20:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



كلما حاولنا جاهدين نسيان الجراح ينزُ جرحٌ, وكلما حاولنا نسيان الألم (يفزُ) جرحٌ, وكلما حاولنا تجاوز الأحزان يُولد حزنٌ. . جراحنا تزداد الماً ومرارة وتتناسلُ هموماً وعذاباً وتتكاثرُ مثل القطط السائبة وكأننا في دوامة لا نعرف ماذا يجرى من حولنا. . !

كم كنا نتأمل وطناً يولد من جديد – وطنٌ يولد بفجر جديد – بلا جراح, بلا فقر, بلا معاناة, بلا بطالة, بلا حرمان, بلا تنهيدة امرأة تتطلع في عيون زوجها المريض البائس وهو لا يملك قوت يومه, وبلا دمعة طفل يتيم ابكته الدنيا (وبكت عليه) - أبكته الدنيا بعد ان سرقت منه والديه (وبكت عليه) عندما رأته تائهاً لا احدَ يشفق عليه . . !

آه كم نحن ضائعون في هذه الدنيا . . منهكون متعبون . . غرباء نطوف بجراح تنزف الماً ونتشبث بخيوط الأمل رغم عذاباتنا وجراحاتنا ومعاناتنا ونقول الله كريم شدة وتزول ــ لابد لليل الطويل ان ينجلي ولابد للصبح ان ينبلج ــ ولابد لشمس الفقراء والمحرومين والمعذبين والمهمشين ان تشرق ولو بعد ليل طويل. . !

آه من قلة الزاد وبعد السفر ووحشة الطريق . . .!

جرحنا مازالَ كما هو منذ اربعة عقود من الزمن ونحن نتنفس الألم والحزن والموت والتخبط والظلام – لا أعرف هل أرض العراق (أرض السواد) ارض خصبة فقط للدم والجراح أم أنها تطلبنا بثأر قديم؟! – نحن نحتاج الى عرّاف من نوع سوبرمان لكي يساعدنا في قراءة فنجان الشعب العراقي ويكشف طالعهُ السيء أو ربما يساعدنا في فك طلاسم الغموض الذي يكتنف حياتنا . . .!

بعد مغادرة البعير (أبا لهب) التل (الذي رابض عليه قرابة الـ خمس وثلاثون عاماً), وبعد ليلٍ مدلهمٍ طويل . . طويلٍ من الهم والعذاب والخوف والرعب والحرمان في جمهورية الخوف التي شهدت ابشع انواع التعذيب والترويع وأطول واقسى الحروب - حرب صدام ضد البشمركة في شمال العراق عام 1974- 1975, حرب صدام مع أيران 1980, غزو صدام للكويت في الثاني من آب 1990, حرب الخليج الأولى 1991, حصار صدام والدول الظلامية على الشعب العراقي منذ عام 1991 ولحد الأن, قتل وابادة سكان الجنوب (من قبل أجهزة نظام صدام الفاشستي) في ظل الانتفاضة العفوية التي اعقبت هزيمة صدام في احداث الكويت, حرب الخليج الثانية 2003, الأرهاب الذي جاء به الظلاميون بمعاول جديدة لتدمير العراق وقتل الشعب العراقي المقتول والمذبوح والمفجوع والمقهور والمحروم والمسجون أصلاً منذ اكثر من ربع قرن في جمهورية الخوف. . .!!!

بعد مغادرة البعير (أبا لهب) التل . . . حلمنا جميعاً وياليتنا ما حلمنا! ويا ليت احلامنا ماتت وتناثرت وتشظت قبل ان نعلنها . . !!

حلمنا جميعاً بأن شمس الحرية والأمان والأستقرار والهدوء ستشرق على أرض الرافدين بعد ليلٍ طويل, وان الأنسان العراقي سيعتلي صهوة (الحرية والأمان والرخاء) ويتنفس الصعداء . .!!

سينتهي زمن الفقر والفاقه والحرمان . . !

ستنتهي لعبة سرقة أموال الشعب ولعبة النصب والأحتيال وممارسة لعبة قتل الناس الأبرياء بدم بارد من أجل قهقهة فارغة أو رهان سخيف أو قضية شخصية ليس للشعب فيها مصلحة . . !

حلمنا جميعاً بأن الجوع الذي فتك بملايين الأطفال جراء الحصار الصدامي سينتهي وان شاحنات المواد الغذائية ستزور مرافيء العراق (وستنزل المواد الغذائية المتعددة الألون والأنواع ضيفاً كريماً في كل البيوت العراقية بدون تميز او مفاضلة) . . !! .

حلمنا جميعا بأن كرامة الأنسان في الحرية والتحرر والخلاص من عهارة الدكتاتورية المقيته (متى أستعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم أحراراً) . . .!

حلمنا جميعا بأن كرامة الأنسان وآدمية الأنسان التي هدرت بدون خطيئة أو ذنب, كرامة الأنسان التي داستها أقدام الحاكم (أبا لهب) المتجبر بحروبه ونزواته وطيشه وعصابته وداستها أقدام الزمن القاسي ستعوضها أيام الحرية والديمقراطية . . !!

حلمنا بأن الماضي بكل صفحاته القذرة وتراكماته المؤلمة المفجعة سينتهي ويمحى من خارطة الوجود وسيولد فجر جديد للحرية والأستقرار والأمان في ربوع الوطن . . !

حلمنا جميعاً بأن مدننا ستكون أجمل من مدن الغرب, أحلى من نيويورك ولندن وباريس وان شوارعنا ستجملها الأشجار والأزهار والورود . . .!

حلمنا جميعا بأن كل مواطن سيحصل على سكن مؤثث بأحلى واحدث الأثاث مزوداً بالتقنيات الحديثة من شبكات الأنترنيت والستلايت والتلفاز وأجهزة التبريد والتهوية – (ولما لا ونحن بلاد الزئبق والبترول . . .؟!!)

حلمنا بأننا سنطوف العالم بجوازات عراقية ذات مواصفات عالية الجودة وتستقبلنا سفارات الدول (الأصدقاء الأعداء) بلهفة الأم الحنون لتطبع فيزاتها في جوازاتنا الجميلة مثلما تطبع الحبيبة قبلاتها الساخنة على وجنات حبيبها المسافر بعد طول غياب . . !!

حلمنا باننا سنتخلص والى الأبد من عقدة التعالى وعنجهية المسؤول ولغة العجرفة والبرود والمماطلة والغرور ومخلفات وموبقات السنوات المحترقة التي ورثناها من ظلاميات العهد الماضي (ميراثنا الذي ورثناه والذي يحق لنا ان نتفاخر به كيفما نشاء ومتى ما نشاء هو التعجرف والغرور) تلك العجرفة والغرور والمماطلة التي لم يمارسها حتى انسان النياندرتال ما قبل التاريـــــــــ . . .خ . . . !!

حلمنا جميعاً بان الفقر - المارد اللعين – (لو كان الفقر رجلاً لقتلته) سينتهي وسيذهب الناس الى الأسواق بجيوب عامرة من أموال النفط العراقي لتعويض عشرات السنوات اليباب الماضية من حصة النفط التي وهبها الله بلاءاً وابتلاءاً (للعراقيين) البؤساء فقط - ونعمة وسعادة للحكومات والمسؤلين فقط!!
(الأرض أرضي والتراب ترابي . . . فعلامَ تسرق من يدي اتعابي؟!!)

حلمنا جميعاً بأن الأطفال ستنتهي مأساتهم وسيهرولون الى المدارس بأحلى الملابس ونشيد الحب والأمان يسبق خطواتهم وهم يغنون (بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي) . . !!

لكن الأطفال (الكثير منهم) مازالوا كما كانوا يفترشون طرقات الفقر ويتجولون في شوارع الضياع وكأنهم في مدن الضياع . . الفقر والأرهاب واحزمة الناسف وعصابات الخطف تمرجحهم هنا وهناك حتى ليبدوا وكأنهم في وطن ليس لهم فيه من الفرح شيئاً, ليس لهم فيه من الأمان شيئاً, ليس لهم فيه حفنة من نفط العراق المتبخر مثل دخان (أعمدة) العمر المحترق . . !!

حلمنا جميعاً بأن زمن الهلوسات والمراهنات والمزايدات والشقاوات والحماقات والصراعات سينتهي وسيحل محله زمن الهدوء والرخاء والعمران والأمان والعلم وبناء الأنسان . .!

حلمنا جميعاً سينتهي زمن الأستمناء السياسي وأقامة الولائم الدسمة في القصور الرئاسية التي توارثوها من (أبي لهب) الذي أستحلبها بدوره من دماءنا وسرقها من قوت فقراءنا وجوع أطفالنا ولطالما أطلق عليها كذباً وخداعاً وتضليلاً للرأي العام بأنها قصور الشعب من باب ذر الرماد في العيون – هذه الولائم التي تكلف الدولة عشرات الآلاف من الدولارات المدفوعة الثمن من فواتير فقرنا وجوعنا وحرماننا في الوقت الذي لا يجد الأيتام مسكن يقيهم حر الصيف وبرد الشتاء ولا الأطفال المرضى يجدون فاتورة علاجهم في دول الجوار ولا البائسات الفقيرات المتعففات يجدن قوت يومهن. . !!
(لو صبرَ القاتل على المقتول لما وقعت الجريمة . . !!)

حلمنا جميعاً ستنتهي لعبة النفاق الأجتماعي والتلون ولعبة مسح الأكتاف فأذا بعشرات المتلونيين والمنافقين ممن كانوا يسلطون اسواطهم على ظهورنا ويذبحوننا بسكاكين تقاريرهم وأكاذيبهم اليومية تملقاً لنظام البعث الفاشستي ومثلهم عشرات الوصوليين والأنتهازيين من شعراء ومهرجين ومطبلين من الذين رفدوا بالأمس القريب ساحة النظام السابق (قائد الضرورة) بالأغاني والقصائد والخطابات الرنانه - عشرات الكتاب والسماسرة ممن خانوا الوطن والضمير الأنساني وكانوا ادوات طيعة في تضليل الحقائق وتزويق الأكاذيب مقابل حفنة دولارات - اصحاب القصائد الصدامية والروايات التعبوية المحشوة بالنفاق والكذب في زمن قادسية الملهم (أبا لهب), نراهم اليوم مرة ثانية يتمرجحون هنا وهناك ليبنوا اعشاشهم العنكبوتية ويمارسوا لعبة النفاق والعادة السرية والأستمناء الفوضوي - عادوا من جديد يهرولون الى غنيمتهم بوجوه متلونه (مقنعة) وافكار متشرذمه يرفون المنصوب وينصبون المرفوع وكأنهم في لعبة جر الحبل . . .!!!
آه لو كانوا يعرفون ولكنهم لا يعرفون . . .!!
اتراهم يعرفون ويتجاهلون . . ؟!!
آه ليتهم يعرفون . . . ((عزة النفس تضاهي جاه الملوك)) . . .!
لا تسقني كأس الحياة بذلة بل فأسقني بالعز كأسَ الحنظل
كأسَ الحياة بذلة كجهنم وجهنم بالعز أحلى منزل

حلمنا جميعاً بأن المرأة العراقية (الأم والزوجة والأخت والحبيبة) التي افترشت الطريق تتلوى من الفقر وشضف العيش وقيود الألم تكبل انفاسها – المرأة التي أهدرت كرامتها, المرأة التي عانت الظلم والقهر والتهميش على مدى العقود الماضية, المرأة التي ذبح أبنها وزوجها واخوها وحبيبها في دهاليز سجون الطاغية (أبا لهب), ــــ المرأة التي لم تحصد الأ لغة الجهل والتخلف في عهد الطاغية, ــــ المرأة التي اغرقتها سفينة الطاغية المنخورة المثقوبة, حلمنا جميعاً بأنها ستُمنح لها كافة حقوقها المغيبة وسيعوض صبرها وتُمسح دموعها بمناديل من وفاء وامتنان – ولكن رغم الجهود المتواضعة المبذولة لتطبيب الجراح إلا أن هنالك الكثير من النساء مازلن عند مفترق الطريق يصارعن الألم والفقر والعوز والمعاناة اليومية والتهميش والنسيان. . .!!

حلمتُ بأن الناس ستكون مثل الفراشات المحلقة في الفضاء يتنفسون فرحاً ويهمسون مرحاً, ويرقصون طرباً, ويتعطرون ورداً وياسمين . .!

وحلمتُ أنا ويا ليتني ما حلمت, حلمتُ بأن أمي ستضحك بعد حزنٍ طويل اكتسحَ كل طقوس وعوالم الفرح بعدما أكل نضارة شبابها وجفف نهران آمالها وعشعشَ في وديان عمرها . . !!

لكن واأسفاه (بسبب الحروب والموت المجاني والحصار المدمر والقهر وشظف العيش والتعسف والظلم وسياسة تصدير الأرهاب واحزمة الناسف والمفخخات التي أبتلى بها العراق الجديد) لم أرى أمي سيدة القلب المحطم تبتسم بل رأيتها تمشط احزانها وتدفن دموعها فوق خديها ولم أرى ضحكة قط تعتلى منصة وجهها الذي لونته الأحزان والأوجاع والآهات والحرمان . .!

لم أرى الأطفال مثل أطفال العالم يقطفون ثمار خيرات الوطن وينتهلون من أنهار الأنسانية, بل مازالت مظاهر الجوع والحرمان تعتصر قلوبهم وحرارة صيف العراق الملتهب تحرق جباههم, والفقر والفاقه يقتل فيهم براءة الطفولة الجميلة - وكأني بهم يصرخون في عرض الصحراء ولا أحد يسمع صرختهم المدوية . . !!

يا لبؤسنا! . . . هل سنبقى مثل الأسماك الصغيرة غذاءاً يسيراً للأسماك الكبيرة ولشباك الصياد . .؟!!

كل شعوب العالم رغم مشاكلهم وهمومهم اليومية فهم يعيشون في حالة استقرار أمني وخدماتي ونفسي (بأستثناء بعض الدول العربية التي عصفت بها مؤخراً رياح الثورات المفاجئة), - الماء الصالح للشرب يصل الى ابعد قرية في دول العالم بما فيها البلدان الفقيرة, والكهرباء تنير بيوت وقرى وقصبات كل دول العالم المتمدنة والمتخلفة, وهنالك المؤسسات الأجتماعية التي تفتح ابوابها ليل نهار بلا ملل او كلل لأستقبال العجزة والمرضى وكبار السن واليتامى وأبن السبيل - وحياة الشعوب تسير بشكل طبيعي ومنتظم ليس هناك شخص منتصر ولا مهزوم - القانون فوق الكل والدستور يحترمه الكل, والكل بأختلاف الوانهم ودياناتهم وطوائفهم ومعتقداتهم وتوجهاتهم جزءاً من الكل ــــ الوزير والأمير والفقير يقفون في نفس الطابور ويجلسون في نفس غرفة الأنتظار ويعالجهم نفس الطبيب, أبن الوزير وابن الفقير يذهبان في نفس حافلة نقل الركاب ويتناولان وجبة الطعام في نفس المطعم ويلعبان التنس وكرة القدم في نفس الملعب ويخضعان لنفس القوانين والقواعد العامة في المدرسة والشارع والاسواق والحدائق . . .

ونحن العراقيون (واأسفاه) . . . مازلنا نتقيأ الألم والمعاناة – مازالت لغة الآه والحسرة ترافقنا منذ أول لحظات حياتنا- مازالت ماكنة الارهاب التي لم تتوقف ولا ندري متى تتوقف, تحصد فينا بين فترة وأخرى, هنا وهناك, مثل حصاد القمح في مواسم الحصاد - مازال الفساد المؤسساتي والأداري المستشري في كافة مفاصل دوائر الدولة يبتلع الوطن بعد ان اسس كيانه الأستيطاني في قلب المجتمع (بقرار من مجلس الأمم المتحدة لشؤون الفساد الأدري) - مازالت بعض مدننا تبحث عن الماء الصالح للشرب ونحن بلاد الرافدين, مازلنا نشعل الفانوس واللاله ونحن اول دول العالم في تصدير البترول الخام, ومازلنا نعيش ساعات طويلة تحت أجنحة ظلام الليل المعربد بسخونة حرارة الصيف القاتل بأنتظار حبيبتنا الكهرباء - الكهرباء التي اصبحنا نترقبها كما هلال العيد, تأتي وتذهب وتذهب وتأتي وكأنها جارية السلطان . . ترى هل اضفناها مع أخوات كانَ لتصبح في خبر كانَ . . ؟! مئات الملايين من الدولارات صرفت لفستان زفاف حبيبتنا الغالية (الكهرباء) التي نعشقها ونروم وصلها رغم صدها وتجافيها - ومازلنا ننتظر عودتها من سفرها الطويل لكي نستقبلها بالورد والحناء . .!

البطاله المقننه, الأحلام المؤجله, الهموم المستوردة, التصحر في معظم الأراضي الزراعية التي تشكوا وتستغيث وتصرخ يرحمكم الله (أين المياه) – حتى وكأني بها هي الاخرى تشاركنا الهم والمعاناة والشكوى ولكن بشفاه خرساء يعصرها الخجل . . .!!



#أحمد_الشحماني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -كوكب حمزة . . . دموع وآهات في لوحة محطات-
- ديمقرا. . طية علي عبد الله الصالح . .العب يا بط
- نارُ الحريق تجاوزَ المتوقع . . !
- من دفاتر الذكريات . . . امرأة تشعل الف شمعة حب للفقراء
- رأيتُ العصافيرَ تبكي عليه حزناً . . .
- اعلان عن فقدان حبيبة العمر (لوبيتا). . .!
- للذكريات طعمٌ وعطرٌ ولونْ . . . يوتيوب أنترنيت الذكريات!!
- من دفاتر الذكريات . . . معسكرات الطلبة عام 1986
- صديق قديم وحميم يشعل نار الذكرى من جديد في أكواخ الزمن المتآ ...
- قحطان العطار . . . الغائب الحاضر - جراحات وعذابات الغربة -
- سامحك ألله ياقلبي الملوث بالخيانة
- - سومرية العينين -
- سومرية العينين -
- وداعا . . . أيها الطائر الجنوبي الجريح - كمال سبتي


المزيد.....




- -حلم بعد كابوس-.. أمريكية من أصل سوري تروي لـCNN شعور عودتها ...
- بوتين يتوعد العدو بالندم والدمار!
- لغز الفرعون: هل رمسيس الثاني هو فرعون موسى الذي تحدث عنه الك ...
- كاتس من جنوب لبنان: باقون هنا للدفاع عن الجليل ولقد قلعنا أس ...
- بين حماية الدروز وتطبيع العلاقات.. ماذا يخفي لقاء جنبلاط بال ...
- الشرع يطمئن أقليات سوريا ويبحث مع جنبلاط تعزيز الحوار
- الشرع: تركيا وقفت مع الشعب السوري وسنبني علاقات استراتيجية م ...
- أمير الكويت ورئيس الوزراء الهندي يبحثان آخر المستجدات الإقلي ...
- قديروف يتنشر لقطات لتدمير معدات الجيش الأوكراني في خاركوف
- لوكاشينكو يدعو الشيخ محمد بن زايد لزيارة بيلاروس


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد الشحماني - هل سنبقى مثل الأسماك الصغيرة . . . ؟