أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - لقطات من مشاهد الفكر العلماني














المزيد.....

لقطات من مشاهد الفكر العلماني


سامي كاب
(Ss)


الحوار المتمدن-العدد: 3828 - 2012 / 8 / 23 - 14:41
المحور: المجتمع المدني
    


اقوال من اسس المنطق العلماني

تحذير
احذر من الاسلام ان يدخل دماغك لانه فايروس خطير يعمل على تدمير الدماغ البشري تدميرا كاملا وتحطيم كيان الانسان وانحراف شخصيته عن مساقها الطبيعي
ولا علاج له سوى الفرمتة واعادة التنصيب هذا ان بقي شيء من خلايا العصب غير تالفة
واعلم ان المسلم انسان دماغه معطوب وشخصيته منحرفة وقد تحول من انسان الى حيوان ناطق ومن الصعب اعادته لطبيعته الاصلية بالتعليم والتوعية
------------
اله الاسلام اعمى واطرش وابكم ومعاق عقليا وعدواني ومجرم
فكيف تريدني ان اؤمن به ؟
ثم ان الاله السليم الكامل لا اؤمن به ولا يهمني وجوده من عدمه
------------
السجود بين فخذي عاهرة افضل بكثير من السجود خلف شيخ اسلامي معتوه متخلف
------------
لا قيمة لانسان عندي يؤمن باله وهمي ولا اعتبار له يذكر مهما كانت مكانته الاجتماعية ومهما بلغ من منصب وامكانات
------------
لا تدعوني للايمان بالله قبل ان تدعوني للايمان بذاتي ثم بالانسانية ثم بالطبيعة وبعدها نتقابل
------------
لا تسالني عن عقيديتي او ديني بل اسالني عن تفكيري وفلسفتي ومنهجي
-----------
لا يهمني لماذا خلقت ولكن يهمني ان اعيش حياتي
ولا يهمني من خلقني ولكن يهمني كيف خلقت
-----------
اذا فكرت بالله ستندفع غريزيا للايمان باله مجتمعك ودين آبائك
وان لم تفكر بالله سوف تعيش حياتك دون الحاجة للايمان به
اذن الله بدعة فكرية وليست حقيقة وجودية
-----------
اذا آمنت بالله فهو موجود وان لم تؤمن به فهو غير موجود
اذا وجود الله فقط في راس من يؤمن به ولكنه في الحقيقة عدم
-----------
ما زال يعبد في العالم اكثر من مئتي اله
ترى من هو الاله الحقيقي منهم ؟
الجواب ان الانسانية ليست بحاجة لاله لان حياتها مرتبطة بالطبيعة
فوجود الاله من عدمه لا يهمنا
----------
الديانات السماوية تحتضر وسوف تندثر كما اندثرت مئات الديانات من قبل
-----------
مشكلة الارهاب الاسلامي بالدين نفسه لانه قابل للتحريف والتزوير والتاويل وقابل لان يكون ثقافة قتل وتدمير وارهاب لتستعمل بيد وبفكر كل ارهابي وقاتل ومجرم ومتسلط وظالم ومختلس وناهب وغاصب وان كان الدين الاسلامي حقيقة هو دين الله فان الله كفيل بان يجعل هذا الدين اسمى من ان يكون ثقافة عصابية عنصرية ارهابية كما هو واضح ومعروف منذ ظهور الاسلام وحتى يومنا هذا
-----------
لا اؤمن باله يقتلني اتباعه لانني مختلف عنهم
-----------
استحالة قيام دولة علمانية في بيئة اسلامية

المسالة مسالة ثقافة وفكر ومنهج حياة مغلفة بغلاف ديني مقدس وبمجملها اسمها الدين وبذا فان الدولة التي يدير مؤسساتها افراد مثقفون دينيا ونشأو وتربو وتعلمو في بيئة دينية وينتهجون بحياتهم منهجا دينيا ويفكرون بطريقة غيبية دينية
يستحيل عليهم ان يديرو مؤسسات دولة علمانية اللا اذا تم اعادة بناء شخصياتهم بفكر وثقافة علمانية وتم تربيتهم من جديد وتم خلق اجيال جديدة ناشئة على الفكر العلماني وبهذا يكون قد انفصل المجتمع عن الدين فصلا تاما لكي يتسنى بعدها فصل الدولة عن الدين ... اما ما يطرحه بعض المفكرين الاسلاميين الاصلاحيين بشأن تحديث الاسلام لاستيعاب المستجدات الحضارية فهو خيال وهو من باب الاصلاح الديني وتحديث الدين ليلائم العصر بتفعيل الاجتهاد والقياس وتغليب الغاية على النص وهذا يناقض روح الاسلام ويهدم اركانه وعلى هذا فاما دولة علمانية بفصل الفكر الديني عن الحياة العامة واما دولة دينية ببقاء الاسلام كفكر ومنهج وان كان شكل الدولة مدنية فان الحكم الديني يبقى في الظل كما هو في تركيا وهو صاحب القرار في كل مناحي الحياة



#سامي_كاب (هاشتاغ)       Ss#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الله الذي بالسماء ليس الهي
- تحرري وانطلقي ايتها المراة وعيشي الحب الانساني
- حب النساء يحتوي كل معاني الحياة
- اقوال منطقية فلسفية من الفكر العلماني
- ايها الغيبيون يا اتباع الدين اصحو على الحياة
- رفضت العبودية فصرت مجرما في نظر العبيد
- جسد المراة عنوان الحضارة وجمالها طاقة الحياة
- مفهوم العيب مبني على وهم والوهم غير الحقيقة
- الحرية اداة حضارية لصنع حياة راقية
- اضاءات حول حقيقة تركيبتنا الاجتماعية
- علاقة الدين بالمجتمع علاقة توافقية تبادلية التاثير
- عقدة الجنس هي الاساس في كل العقد عند الانسان
- الوعي والثقافة الجنسية من ضروريات المراة العصرية
- ايتها النساء ارتبطن بالرجال الاذكياء
- الرجل الذكي هو نصير المرأة وشريكها المناسب في الحياة
- النقد الديني من اساسيات الفكر العلماني
- الغيرة مرض يدمر الشخصية ويخرب الحياة
- كل ما اريده من وطني احساس بانسانية وشيء من كرامة
- مقتطفات من سطور في العلمانية
- الانسان العربي من فصيلة مختلفة


المزيد.....




- الأمطار تُغرق خيام آلاف النازحين في قطاع غزة
- 11800 حالة اعتقال في الضفة والقدس منذ 7 أكتوبر الماضي
- كاميرا العالم توثّق معاناة النازحين بالبقاع مع قدوم فصل الشت ...
- خبير قانوني إسرائيلي: مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت ستوسع ال ...
- صحيفة عبرية اعتبرته -فصلاً عنصرياً-.. ماذا يعني إلغاء الاعتق ...
- أهل غزة في قلب المجاعة بسبب نقص حاد في الدقيق
- كالكاليست: أوامر اعتقال نتنياهو وغالانت خطر على اقتصاد إسرائ ...
- مقتل واعتقال عناصر بداعش في عمليات مطاردة بكردستان العراق
- ميلانو.. متظاهرون مؤيدون لفلسطين يطالبون بتنفيذ مذكرة المحكم ...
- كاميرا العالم توثّق تفاقم معاناة النازحين جرّاء أمطار وبرد ا ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامي كاب - لقطات من مشاهد الفكر العلماني