أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ليلى يوسف - دراما














المزيد.....


دراما


ليلى يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3828 - 2012 / 8 / 23 - 09:41
المحور: الادب والفن
    


فى تمام الحلم و اكتماله
تنَزل مباركةً.. فى كل ليله
فى موكبها الملائكى
كتجسد أسطوره
مستحيلة المنال
الغزالة المجنحه... تحمل وليداً
ليس كمثله شىء
هو ....بين شبل و غزاله
اختلاط النقيضين
فى انسياب واحد
هى....
هاله نورانيه
معجزيه
تنظر فى عين دهشتى
و تفطن لسؤال غير منطوق
فتبوح
بذات اليقين المقدس
كوحى سماوى
كمن عرف و ذاق.. فاّمن و أمِن
و خلًص
و خلُص
: " بالمحبه "
فأرنم
سلاما للمحبة الخالده
"سلام"
"سلام"
"سلام"


و فى الواقع الحجرى
نُسخت المحبه بنصوص وضعيه
و تقدست لتُمنح رسوخاً ابدىاً
لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
و تم طمسها و استبدالها لصالح قانون الغاب
المسمى افكاً بالحياه
حيث "البقاء للأقوى"
و قانون الغاب المسمى افكاً بالحب
حيث "الأكثر حبا أكثر ضعفا"
فكيف اذن ...يثير الاّن
مشهد موت الغزاله
كل تلك الرغبه الحارقه للبكاء ؟
و كيف يوصم الأسد الجائع.. بالجانى ؟
و الغزالة المأكوله ..بالضحيه ؟


ترى....
أكان بمقدور ملك الغابه و سيدها... ان يصبح... نباتيا !
أكان للغزالة الأكثر حبا.. بحسب ذاك القانون.. من سبيل اّخر
:
:
للتوحد !






#ليلى_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغواء
- مسار اجبارى
- معادله صفريه
- انعتاق....
- هو
- بين اكتمالين
- الملك لك
- تاج محل
- الهى الضال ...أحبك
- ترانزيت مؤقت فى الرمادى
- طرح وجع
- - موتى الجميل-
- - و ثالثنا الوحده-


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ليلى يوسف - دراما