أيوب بن حكيم
الحوار المتمدن-العدد: 3828 - 2012 / 8 / 23 - 06:13
المحور:
الادب والفن
صَفَحَ الإلهُ عَن الخَلِيقَةِ وِزْرَهَا [..] فِي لَيلَةٍ بُعِثَ الحَبِيبُ وَ هَدْيَهَا
فِي مَوْلِدٍ شَرَفٌ لَكُمْ وَ مَعزة [..] أهـــلَ الحجاز و ناسَها و نعـامَهَا
حَمدَ الزمان زمانَه أ إذا اِتقى [..] ضَيْرَ الرحَى يَــومَ القِيَامَةِ رَوْحَهَا
و إذا النجومُ تهاطلتْ فتلاصقتْ [..] خوفًا و رهبة َ عابـد ٍ و خضوعَهَا
فـــإذا الإيوانُ يُكـَسَّر بغتَة ً [..] لا تُـــجبـَرُ أبـدًا كُسُورُهُ بَعدَهَا
و "الدهرُ لا يبقى على حدثانهِ" [..]و النفس لا تبقى على عـصيانِــهَا
يــــا من رُزِقَ الشفاعة َ وحيَهَــا [..] إشفعْ لنا ، قلبُ النبوة حقـها
فرسـالــةُ ختـمِ النبوةِ رحمـــةٌ[..]كان الحبيبُ خِــتاَمَهَا و تَمامَهَا
[ خديم الأعتاب النبوية الطاهرة أيوب بن حكيم ]
#أيوب_بن_حكيم (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟