دَارُ..الْأَفْرَاحْ

محسن عبد المعطي عبد ربه

الحوار المتمدن-العدد: 3824 - 2012 / 8 / 19 - 22:16
المحور: الادب والفن
    

مَتْيَلاَّ بِينَا يَا عَمِّ صَلاَحْ = نِعَدِّي مِنْهَا كِدَا بِنَجَاحْ
دِي مِشْ بَلَدْنَا وَلاَ دُولْ نَاسْنَا = بَلَدْنَا فِي دَارُ..الْأَفْرَاحْ
***
فِي الْجَنَّةْ نِفْرَحْ قَوِي يَا حَبِيبْ= بِلُقَا الْإِلَهْ وِدَا أَحْلَى نَصِيبْ
وِنِشْرَبِ الْخَمْرَة الْحِلْوَةْ = وِكَأَنَّهَا أَحْلَى غِنْوَةْ
وِالْحُورْ تِدَلَّعْ فِينَا يَا وَادْ = وِنِعْلَى فُوقْ صَرْْحِ الْأَمْجَادْ
وِيْصَبَّحُونَا بْأَحْلَى صَبَاحْ = وِالدِّحْكَة لِيهَا فَضَا وِبَرَاحْ
***
مَتْيَلاَّ بِينَا يَا عَمِّ صَلاَحْ = نِعَدِّي مِنْهَا كِدَا بِنَجَاحْ
دِي مِشْ بَلَدْنَا وَلاَ دُولْ نَاسْنَا= بَلَدْنَا فِي دَارُ..الْأَفْرَاحْ
***
مُشْتَاقْ لِرُؤْيِةْ رَبِّ الْكُونْ = دَا هِيَّ غَايْتِي وْنِعْمَ الْعُونْ
أَنَا كُنْتِ فِي الدُّنْيَا مَدْفُونْ= دِلْوَقْتْ بَعْلاَ وَانَا فِي سْكُونْ
وِصَبَحْتِ فَالِحْ أَحْلَى فَلاَحْ = وَقَلْبِي يِعْلَى بْأَلْفِ جْنَاحْ
مَتْيَلاَّ بِينَا يَا عَمِّ صَلاَحْ = نِعَدِّي مِنْهَا كِدَا بِنَجَاحْ
دِي مِشْ بَلَدْنَا وَلاَ دُولْ نَاسْنَا= بَلَدْنَا فِي دَارُ..الْأَفْرَاحْ
الشاعر والروائي/محسن عبد المعطي محمد عبد ربه(شاعر..العالم)

#محسن_عبد_المعطي_عبد_ربه (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات