أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلطان البيان - نموت ُ.. نموت ُ ويحيى العَطِن !














المزيد.....

نموت ُ.. نموت ُ ويحيى العَطِن !


سلطان البيان

الحوار المتمدن-العدد: 3819 - 2012 / 8 / 14 - 18:53
المحور: الادب والفن
    



أبا نجد ٍ، عَليَّا، بل ْ عَليْنا

تـَأخـَّرْت َ مع الدَّهر ِ سِـنيْنا


و نحن نضـْرس ُ الآهات َ بـِسـْرا

و نحسوْ، كأن َّ دَهْريَّا ً جَنيْنا


، تـَعَتـّق َ خمرة ً لا أندرَ مِنـْ...

...ـها، حتى بـِتـْنا نحن الأنـْدَريْنا


، مِن َ الدُّر ِّ- توكلُهُ نجدُ

إلى اللهِ، و يُمسـي النـِّفــْط ديـْنا


تـَعَطـَّن َ في حجاز َ، أحْسـاءَ، بَطـْن ٌ

لِبـِطـْنـة ٍ.. الأصْلع ُ كان َ بَطيْنا:


عَليَّا - بَيـَّن َ جوْعَ الفقير

بما مُتــِّعَ كُفـْرا ً مُبيْنا


، و قد عَضـَّت كلاب ُ الهُجْن ِ لحْمَا ً

حَرامَا ً مُرَّا ً، عِـرْض مُواطـِنينا


و أنت َ تـُؤْثـِرُ الدّولار َ سـُحْتا ً

بجنادرية ِ الهُجْن ِ، عَلَينا


نموت ُ.. و يحيى أفعى تَسـعى حَتى

إذا انسـَلـَّت ْ رَمَتـْنا بداء ٍ، مَيـْنا


بنخـْل ِ المُثنى تـَنـْسـَل ُّ سمراءُ

نـُغـَنـّي الطـُّهـْرَ فيـْها ما حييـْنا


كاُنـْثى..، وخـُنـْثى مِن ْ (قـُمَّ) قدْ جاءَ

(لِسـيدنيْ) ماجـِنـَا ً مِن ْ ماجـِدينا!


تـَغـَنـى بملمس ِ حَيَّة يحيى

يجدد جلـْدَه ُ ما غـُشـيـْنا


إذا ألـبســْتموهُ بُرُدَا و ريـْشـا ً

سـينتفنا على مُثقفيـْنا!!.



#سلطان_البيان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محطَّة على درب التوابل
- تفسير ُ قِصَّة َ قِرْد ٍ مَسَخ َالشِعْر
- نخلة ُ الله حَسبها الشَّيخ ُ جَعْفَر
- أيّ ُ الدروب تُريد .. أسعد ؟!
- التثقيف ُ الذاتيّ لفنان ٍ فطريّ
- الليالي البيضاء White Nights
- متن على هامش تعليقات أصغري نتن الغربتين
- قِرْد سيرك الجنادرية


المزيد.....




- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلطان البيان - نموت ُ.. نموت ُ ويحيى العَطِن !