أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلورنس غزلان - هام وعاجل:














المزيد.....

هام وعاجل:


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 3817 - 2012 / 8 / 12 - 14:24
المحور: الادب والفن
    


هام وعاجل:ـ
تم بعونه تعالى ، وبفضل إرادة شبابنا المرابط والمناضل..تشكيل كتيبة مقاتلة مسلحة بكل أنواع الأسلحة الكلامية، والأقنعة الواقية للغازات السامة المنبعثة من بعض الأفواه العلاكة والفاضية ..سميناها " كتيبة الحاج حسب الله من فصيلة دخل الله رضي الله عنه"
تمركزت قواتنا محط أنظار العالم وفضائيات الشد والجذب...والبكاء على الأطلال ..وتشجيع الزواج بالحرام والحلال...لأن المرحلة لاتسمح بالانتظار حتى الإفطار، فمن مهماتنا المستعجلة حفظ الأعراض من التدنيس وحفظ المقدس من التفنيص..من أجل حقوقنا وايماناً منا القيام بالواجب وعلى مبدأ " مافي حدا أحسن من حدا" تم تشكيل فريقنا المقدام..وبعون من الله وهدى من شيخنا الإمام.... حسيب حسب الله عبد الفتاح..ابن المحبة وكروم التفاح..شعارنا..خرزة زرقاء على الجبين مرفوعة وفوق الحاجب موضوعة..كي لايحصل لبس بين خرزتنا ولطشة الايمان المرسومة على صلعة كل مؤمن من أهل التقى والورع..قررنا تعليقها..من أجل التمييز بين وقور وخبير..من أهل الذمة والتعتير..حتى لايحصل لبس ولا مس..فكتيبتنا تضم أصنافاً متنوعة من الملل والنحل....فمن شاء منكم الانتساب لكتيبتنا الميمونة..نكفله من الذخيرة والمؤونة... فليشد الحزام وينضم إلى كتيبة السيد المقدام ..أخونا وابن عمنا جابر عثرات الكرام..تقاطروا جماعات وزرافات ..وتعالوا إلينا بالعجلات والسيارات...فمركزنا معروف وبناءنا مكشوف....أبوابنا مشرعة لكل راغب ومنتوف...وماعليه سوى تسجيل اسمه وعنوانه في ورقة ومظروف..بدون طابع ولا رسوم فقط يدفع المعلوم من الكلام الممنوع والمسموم...لغاية في نفس يعقوب...تحارب جيوش الظلام بالسليم والمقلوب...سجل إنك عربي أو أجنبي ...فلايهمنا الجنس ولا الطائفة والعِرق....تهمنا السمعة وحسن الطوية ...فقط عليك بورقة من المختار تذكر أنك لست من أصحاب الكار ولا من التجار..تريد البحبوحة في التنقل والسفر والإبحار...بين الأصقاع والديار..بدون جواز سفر ولا حدود ولا جمارك ولا هز للقدود...فقط عليك الاثبات بأنك لاتنتمي لآل المضروب والمقرود ولا آل مسعود...امهر توقيعك بآخر انتسابك وابعث لكل أحبابك وأصحابك..انضموا لصفوفنا..لتكبر صرخاتنا وتنطلق دفوفنا من مداخل البيوت المهدومة والديار المنكوبة ، بفضل كتائب الرحمان وعثمان بن عفان..وجيوش الأسد ولقمان...لكننا نعدكم أننا سنقضي على الإنس والجان ..بفضل مانملكه من سطوة وصولجان...سطوة الكلمة وقوة الحكمة..وحبنا لسوريا بكل الألوان...
اكتبوا لنا على العنوان التالي...برقياً:ــ الغيمة الكبيرة فوق ساحة الأمويين، أو القمر الساطع قرب الكنيسة والجامع
الهاتف باسم حسيب حسب الله حفيد دخل الله...واحد ...واحد واحد ...واحد...كررها بعدد محافظات سوريا
ستصل الرسالة بعون محبتكم ونقاء سريرتكم
وفقنا الله ووفقكم..لما فيه الخير والعزة والكرامة والشهامة...لأصحاب النخوة ومسقطي عصر الإمامة
مكتب حسيب حسب الله" كرم الله وجهه من السجود والركوع لآل مخلوع".
ــ باريس 12/8/2012



#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطفل ...الشيخ!
- السين ..من سوريا
- احذروا الإنزلاق من تلال العقل والخُلق لآبار الحقد والثأر
- الصوت السوري
- يوميات في دفتر الثورة:
- الفكر، المفكر والثورة:
- خاطرة سياسية بمناسبة انعقاد مؤتمر أصدقاء شعب سوريا الباريسي ...
- إلى الشاب السوري القابض على الجمر:
- عالم يساهم في تأثيث بيت البربرية:
- خاطرة الوصايا الستة!
- وصية لابني السوري:
- لعيون منصور وابتسامة ريتا أبازيد:
- من طقس درعا البارحة:
- لاتدخل المتن، وابقَ في الحواشي!
- إليكم شعاع من ضوء قلبي وبصيرتي:
- مخطوطات وحدوية!
- شهداؤنا
- مصفاة المحبة
- المرسل إليه - توفاه الله-!
- تحت قمصان حقوق الإنسان:


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلورنس غزلان - هام وعاجل: